logo
ضيوف مصر فى رحاب المتحف المصري الكبير

ضيوف مصر فى رحاب المتحف المصري الكبير

أخبار السياحة١٢-٠٥-٢٠٢٥
استقبل المتحف المصري الكبير خلال اليومين الماضيين زيارتين رفيعتي المستوى، تعكس مكانته كمنارة حضارية وثقافية عالمية، حيث استقبل كلًّا من فخامة الرئيس عثمان غزالي رئيس جمهورية جزر القمر، والدكتورة آبي توشيكو، وزيرة التعليم والثقافة والرياضة والعلوم والتكنولوجيا اليابانية والوفود المرافقة لهما، وذلك خلال زيارتهما الرسمية لمصر.
وكان في استقبال رئيس جمهورية جزر القمر، الدكتور أحمد غنيم الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف المصري الكبير، حيث اصطحبه في جولة داخل أروقة المتحف شملت البهو الرئيسي، والدرج العظيم، وقاعات العرض الرئيسية.
وقد أعرب رئيس جمهورية جزر القمر عن سعادته البالغة بهذه الزيارة، مشيدًا بعظمة الحضارة المصرية وما ترويه القطع الأثرية المعروضة بالمتحف من قصص تاريخية تثري الوعي الإنساني، مؤكدًا على أن المتحف المصري الكبير يمثل صرحًا ثقافيًا فريدًا يعكس العمق الحضاري لمصر ودورها التاريخي الرائد في المنطقة والعالم.
وفي سياق متصل، استقبل المتحف، الدكتورة آبي توشيكو والتي عقدت اجتماعًا مشتركًا مع الدكتور أحمد غنيم، بحضور عدد من قيادات المتحف، وممثلي وزارة التعليم اليابانية، وهيئة التعاون الدولي اليابانية (جايكا)، لتعزيز علاقات التعاون مع مصر في مجالات الثقافة والتعليم والآثار.
وتناول الاجتماع مناقشة شاملة لنتائج التعاون الثنائي في مجال تطوير المعارض المتحفية وترميم القطع الأثرية، كما تم بحث آفاق الشراكات المستقبلية مع عدد من المتاحف والجامعات والمؤسسات الثقافية اليابانية، بما يسهم في تبادل الخبرات وتعزيز التعاون العلمي والثقافي وبناء القدرات البشرية.
كما تم التأكيد على أهمية الشراكة المصرية اليابانية بوصفها نموذجًا ناجاً للتعاون الدولي في مجالات الثقافة والعلوم والتكنولوجيا، لما تمثله من فرصة واعدة لبناء القدرات البشرية وتدريب الكوادر المتخصصة وتطوير سيناريو العرض المتحفي، ونقل المعارف المتقدمة.
وعقب الاجتماع، قامت الوزيرة اليابانية والوفد المرافق لها بجولة موسعة داخل المتحف، شملت الساحة الخارجية، البهو الرئيسي، الدرج العظيم، وقاعات العرض الاثني عشر التي تروي عبر مقتنياتها الفريدة مسيرة الحضارة المصرية من عصر بداية الأسرات وحتى العصرين اليوناني والروماني. وقد أعربت الوزيرة عن إعجابها الكبير بالعرض المتحفي، وما يتضمنه من مقتنيات تقدم التاريخ المصري بأسلوب علمي وثقافي راقٍي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العثور على كنز أثري مذهل يكشف أسرار ملوك مصر قبل الأهرامات
العثور على كنز أثري مذهل يكشف أسرار ملوك مصر قبل الأهرامات

أخبار السياحة

timeمنذ يوم واحد

  • أخبار السياحة

العثور على كنز أثري مذهل يكشف أسرار ملوك مصر قبل الأهرامات

عثر فريق من علماء الآثار على نقش صخري نادر بجنوب مصر يحمل دلائل مهمة عن حقبة حكم الأسرات المبكرة في التاريخ المصري القديم. ويعود هذا النقش الاستثنائي الذي عثر عليه قرب مدينة أسوان إلى الألفية الرابعة قبل الميلاد، أي قبل قرون من بناء الأهرامات العظيمة، ما يجعله من أقدم الشواهد الفنية على فترة تشكل الدولة المصرية الموحدة. ويبرز النقش المحفوظ بشكل مدهش مشهدا فنيا دقيقا يصور شخصية مهيبة تجلس على متن مركب مزخرف، بينما يقوم خمسة أشخاص بسحب المركب بحبال، في حين يتولى شخص سادس توجيهه بمجداف. وتتميز الشخصية الجالسة بملامح الملوك المصريين الأوائل، لاسيما اللحية المستعارة المدببة التي أصبحت لاحقا سمة مميزة للفراعنة. وتشير التحليلات الأكاديمية التي نشرت مؤخرا في مجلة Antiquity المتخصصة إلى أن هذه الشخصية تنتمي على الأرجح إلى النخبة الحاكمة في عصر الأسرة الأولى، تلك الفترة المحورية التي شهدت بدايات التوحيد السياسي بين شمال مصر وجنوبها. ورغم أن النقش يعود للعصر الذي سبق مباشرة حكم الفرعون نعرمر، موحد القطرين عام 3100 ق.م، إلا أن العلماء يستبعدون أن تمثل الشخصية نارمر نفسه، ما يضفي على الاكتشاف طابعا غامضا حول هوية هذه الشخصية المهمة. وعثر على اللوحة الصخرية الفريدة ضمن تشكيلات حجرية استخدمت كمحاجر منذ العصور القديمة حتى يومنا هذا. وعلى الرغم من العثور على نقوش أخرى في الموقع تعود لعصور مختلفة، إلا أن هذا الاكتشاف يعد الأول الذي يرجع بشكل قاطع إلى عصر الأسرة الأولى. وقد وجد الفريق البحثي اللوحة مغطاة بطبقة من الأنقاض في تجويف صخري ضيق، في موقع كان يطل قديما على منظر بانورامي لنهر النيل. ويقدم النقش رؤى ثاقبة حول الرموز الثقافية المبكرة، حيث يظهر المركب متجها شمالا عكس تيار النهر، ما قد يفسر وجود المجموعة التي تقوم بسحبه. وأكد الدكتور دوريان فانهول، عالم المصريات من متحف 'موسيه دو مالغريه-توت' في بلجيكا، على أهمية رمزية المركب في الفن المصري القديم، مشيرا إلى أنها تجسد مفاهيم متعددة الطبقات من الناحية الأيديولوجية والرمزية. ومن خلال المقارنة مع الأعمال الفنية الأخرى، تمكن العلماء من تأريخ النقش إلى المرحلة الانتقالية بين عصر ما قبل الأسرات (لفترة التي سبقت ظهور الأسرات الحاكمة الموحدة في مصر) والعصر العتيق (عصر تأسيس الدولة المصرية الموحدة بعد صراعات طويلة بين مملكتي الشمال والجنوب)، تلك الحقبة الحافلة بالتغيرات الجذرية التي شهدت ميلاد ملامح الحضارة المصرية كما نعرفها، مع ظهور أولى المؤسسات السياسية وبدايات الكتابة. ويكتسب هذا الاكتشاف أهميته من كونه شاهدا حيا على التحولات الاجتماعية العميقة التي رافقت قيام الدولة المصرية الموحدة. فالفنون الصخرية في تلك الحقبة تظهر تطورا واضحا من مشاهد الجماعات إلى التركيز على الشخصيات الفردية ذات الرموز الملكية، وهو ما يعكس تحولا جذريا في مفاهيم السلطة والشرعية السياسية. ويؤكد الدكتور فانهول أن عملية تكوين الدولة المصرية القديمة والآليات التي أدت إليها ما تزال موضوعا يحتاج إلى مزيد من البحث والفهم، ويشير إلى أن النقوش الصخرية مثل هذه اللوحة لم تكن مجرد أعمال فنية، بل كانت أدوات اتصال فعالة استخدمتها النخب الحاكمة لنشر رؤيتها السياسية وترسيخ سلطتها في الأذهان والعقول.

وزيرة البيئة: محمية نبق نموذج فريد
وزيرة البيئة: محمية نبق نموذج فريد

أخبار السياحة

timeمنذ 2 أيام

  • أخبار السياحة

وزيرة البيئة: محمية نبق نموذج فريد

كشفت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، أن محمية نبق في جنوب سيناء، التي أُعلنت كمحمية طبيعية عام 1992، تُعد من أكثر المحميات تميزًا وتنوعًا في مصر، إذ تجمع بين البيئة البحرية والبيئة الأرضية والبيئة الجيولوجية في آن واحد. وأوضحت الوزيرة، خلال لقاء خاص مع الإعلامية رانيا هاشم، ببرنامج «البعد الرابع»، على قناة «إكسترا نيوز»، أن كثيرين يعرفون محمية رأس محمد لكونها أول محمية طبيعية في مصر، لكن محمية نبق تستحق اهتمامًا خاصًا لغناها البيئي، فهي تحتوي على أنظمة بيئية بحرية متنوعة تضم شعابًا مرجانية نادرة وكائنات بحرية مميزة، إلى جانب بيئة برية تضم نباتات نادرة مثل الأرك (المعروف باستخدامه في صناعة السواك)، بالإضافة إلى ثدييات مثل الغزلان والثعالب، وأحدث الاكتشافات فيها هو الذئب الذهبي الذي تم تسجيل وجوده حديثًا داخل حدود المحمية. أشارت وزيرة البيئة إلى أن أشجار المانجروف في محمية نبق تُعد من أهم ما يميزها، قائلة: «المانجروف ليس مجرد نبات، بل هو نظام طبيعي يقوم بتنقية المياه المالحة، ولديه قدرة فائقة على تخزين ثاني أكسيد الكربون، ما يجعله أداة فعالة في مواجهة التغيرات المناخية». وأضافت أن وجود المانجروف يجعل المحمية ركيزة أساسية في الحفاظ على التنوع البيولوجي، وتعزيز الاستدامة البيئية، إلى جانب دورها في مقاومة تأثيرات التغير المناخي. ولفتت فؤاد إلى أن المحمية تضم أنواعًا نباتية نادرة انقرضت من أماكن أخرى، لكنها لا تزال مزدهرة في نبق. كما أشارت إلى وجود تناغم بيئي دقيق بين النظامين البحري والبري داخل المحمية، يحتم الحذر الشديد في أي تدخل أو تطوير عمراني. وضربت الوزيرة مثالًا على ذلك بقرية الغرقانة المجاورة للمحمية، مؤكدة أن أعمال التطوير فيها تخضع لاشتراطات صارمة من وزارة البيئة، منها عدم إدخال نباتات دخيلة، حتى لو كانت تتحمل الحرارة العالية، حرصًا على عدم الإضرار بالنباتات الأصلية في النظام البيئي المحلي. وأضافت: «إذا احتجنا إلى التظليل أو الزراعة، يجب أن نستخدم نفس أنواع النباتات الأصلية، أو نعتمد على مواد طبيعية موجودة داخل المحمية، حفاظًا على التوازن البيئي».

سحر سليم ترد على 'ديلي ميل': الهوية المصرية جسر ممتد بين الماضي والحاضر
سحر سليم ترد على 'ديلي ميل': الهوية المصرية جسر ممتد بين الماضي والحاضر

أخبار السياحة

timeمنذ 3 أيام

  • أخبار السياحة

سحر سليم ترد على 'ديلي ميل': الهوية المصرية جسر ممتد بين الماضي والحاضر

نشر موقع 'ديلي ميل اونلاين' البريطاني دراسة علمية تشير إلى أن قدماء المصريين ربما كانوا من اصول أجنبية وتحديدًا من العراق في بلاد الرافدين حيث قام فريق من جامعة ليفربول جون مورز باجراء تسلسل للحمض النووي لرجل عاش في مصر القديمة قبل نحو 4495 الى 4880 عامًا في بداية عصر الدولة القديمة والمعروفة ببناء الأهرامات حيث اكتشفوا وجود صلة وراثية بحضارة بلاد الرافدين التي ازدهرت في العراق القديم والمناطق المحيطة به. وقد استخرج الفريق الحمض النووي من أسنان الرجل التي بقيت محفوظة إلى جانب هيكله العظمي في وعاء جنائزي مغلق في منطقة النويرات في محافظة سوهاج بالقرب من بني حسن حيث تبين أن أربعة أخماس الجينوم مرتبط بشمال أفريقيا والمنطقة المحيطة بمصر وخمس الجينوم أظهر روابط بالمنطقة الواقعة بين نهري دجلة والفرات والمعروفة باسم الهلال الخصيب. وفى ضوء ذلك عرضت حملة الدفاع عن الحضارة المصرية برئاسة الدكتور عبد الرحيم ريحان هذا التقرير على الدكتورة سحر سليم أستاذ الأشعة بكلية الطب جامعة القاهرة، عضو مشروع دراسة المومياوات المصرية بوزارة السياحة والآثار والتى أوضحت أن هذا الهيكل دُفن داخل جرة فخارية كبيرة داخل مقبرة منحوتة في الصخر وهو نوع من الدفن يدل على مكانة اجتماعية عالية ربما كان رجلاً ذا حرفة أو دور مهم في المجتمع. أكتشف هذا الهيكل عام 1902 أي منذ أكثر من قرن ونُقل لاحقًا إلى جامعة ليفربول في المملكة المتحدة لكن التقنيات الحديثة فقط هي التي سمحت اليوم بتحليل الحمض النووي الخاص به وتحديدًا من قاعدة الأسنان وهي من أكثر الأماكن قدرة على حفظ المادة الجينية. وهذا إنجاز ضخم لأن الحمض النووي لا يُحفظ بسهولة في مناخ حار مثل مصر لذلك استخراج جينوم كامل في مثل هذه الظروف يُعد تحديًا علميًا كبيرًا فبعض الدراسات السابقة حصلت على خريطة الجينوم المصرية القديمة من المواد الوراثية لعدة أشخاص مجتمعين و ليس من شخص واحد. وتضيف الدكتورة سحر سليم أستاذ الأشعة بكلية الطب جامعة القاهرة أن التحاليل والإشعات أظهرت أن هذا الرجل كان يبلغ من العمر حوالي 64 عامًا عند وفاته وهو عمر كبير نسبيًا في ذلك الزمن كان طوله حوالي 160 سنتيمترًا ويُعاني من التهاب المفاصل وتآكل في المفاصل والعظام وخصوصًا في العمود الفقري والركبتين مما يدل على مجهود بدني كبير ربما في مجال الأعمال اليدوية. كما تبيّن وجود خُرّاج في الأسنان وهو ما كان يُمكن أن يسبب له ألمًا شديدًا وربما تهديدًا لحياته وهذا يعكس دور الإشعات والتحاليل في إلقاء الضوء على حياة الإنسان الذي عاش من آلاف السنين وأوضحت التحاليل أن غذاء الرجل متنوع من البروتين النباتي والحيواني وأسماك النيل. ونوهت الدكتورة سحر سليم إلى أن الصفات الجينية أظهرت أن لون عينَيه بنّي وبشرته بنّية أيضًا وهي صفات تشبه كثيرًا شكل المصريين المعاصرين، وأن واحدة من أبرز النتائج هي أن التركيب الجيني لهذا الرجل يرتبط بسكان مصر وشمال إفريقيا في العصر الحجري الحديث وهذا يؤكد أصالة الحضارة المصرية القديمة. وتوضح الدكتورة سحر سليم النتائج وهى أن التركيب الجيني لهذا الرجل يرتبط بسكان مصر وشمال إفريقيا في العصر الحجري الحديث وهذا يؤكد أصل حضارة مصر القديمة إلى أهلها كما أوضحت دراسات سابقة وجود استمرارية تاريخية بين المصريين القدماء والمعاصرين أي أن هناك رابطًا جينيًا عميقًا عبر آلاف السنين. كما أظهرت البيانات وجود نسبة صغيرة من الأصول الجينية متشابه مع منطقة الوادي الخصيب في بلاد الشام و تركيا مما يدل على أن المصريين القدماء كانوا على تواصل مع جيرانهم في تلك الفترات سواءً من خلال التجارة أو الهجرة أو التبادل الثقافي. وتؤكد الدكتورة سحر سليم أن المعطيات تُدحض بعض الادعاءات الخاطئة مثل تلك التي تروّج لها بعض التيارات الأفروسنتريك والتي تزعم أن قدماء المصريين كانوا من أصول أفريقية جنوب الصحراء الكبرى والأدلة هنا تُظهر أن المصريين القدماء كانوا فريدين جينيًا بجذور شمال أفريقية واضحة مع بعض التأثيرات الإقليمية لكنهم لم يكونوا مطابقين جينيًا لسكان جنوب الصحراء او لأي جهة عرقية في أوروبا. ولفتت الدكتورة سحر سليم إلى أن هناك محاذير في التفسير و استباق النتائج لكن من المهم التأكيد على أن هذه النتائج تستند إلى شخص واحد فقط، لذلك لا يمكننا تعميم هذه النتائج على كل الحضارة المصرية القديمة، ونحتاج إلى دراسات جينية أوسع تشمل عينات من مناطق وفترات زمنية مختلفة و عمل قاعدة بيانات. ومع ذلك تبقى هذه الحالة خطوة مهمة في فهمنا للجينات المصرية القديمة وتفتح الباب أمام مزيد من الأبحاث ويجب التأكيد على أن الحضارة المصرية والهوية المصرية ليست مجموعة من الجينات بل مزيج أصيل من تراث ثقافي وموروثات حضارية و فنية ولغوية وتقبلت مصر الوافد ولكن صهرته في بوتقتها ليظل الإنسان المصري متفردًا ومتصلًا بميراث الأرض منذ آلاف السنين. وتختتم الدكتورة سحر سليم بأهمية الجانب الأخلاقي وضرورة استعادة رفات الإنسان المصري بالخارج، هذا الرجل اختار أن يُدفن في مكان محدد وبطريقة خاصة تعكس معتقداته الروحية والدينية دفنه داخل جرة فخارية في مقبرة منحوتة كان يحمل رمزية واضحة في ذلك الوقت. لهذا السبب هناك دعوة متزايدة الآن إلى استعادة رفاة المصريين القدماء إلى مصر واحترام رغبة الإنسان في موته هو أمر أخلاقي وإنساني فالمسألة هنا ليست فقط علمية أو أثرية بل تتعلق أيضًا باحترام كرامة الإنسان. إذا فالهوية المصرية ليست مجرد تحليل جيني. بل جسر ممتد بين الماضي والحاضر.. ويأتي دور العلوم بقدرة التكنولوجيا على إعادة بناء حياة إنسان عاش قبل آلاف السنين وما زالت له ملامح وقصة تُشبهنا إلى اليوم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store