
إيران تتهم فرنسيين اثنين محتجزين لديها بالتجسس لحساب إسرائيل
03/07/2025
روسيا تشن غارات على أوكرانيا وتعلن مقتل نائب قائد البحرية في منطقة كورسك
03/07/2025
غزة: سقوط 25 قتيلا بينهم 12 في استهداف مدرسة تؤوي نازحين في حي الرمال
03/07/2025
حزب العمال الكردستاني: نحن جاهزون لإلقاء السلاح لكن أنقرة لم تنجز المطلوب منها
03/07/2025
البنتاغون يؤكد أن الضربات الأمريكية أعادت برنامج إيران النووي عامين إلى الوراء
03/07/2025
ماذا يعني أن تعلق واشنطن إرسال شحنات أسلحة لأوكرانيا؟
03/07/2025
إلغاء عشرات الرحلات في مطاري شارل ديغول وأورلي بباريس بسبب إضراب مراقبي الحركة الجوية
03/07/2025
إيطاليا ستصدر ما يقرب من 500 ألف تأشيرة عمل جديدة لغير الأوروبيين
03/07/2025
الولايات المتحدة: تبرئة بي ديدي من تهم الاتجار بالجنس وإدانته بنقل أشخاص للدعارة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


يورو نيوز
منذ يوم واحد
- يورو نيوز
"تركيا اليوم أقوى".. أردوغان يتحدّث عن "مرحلة جديدة" بعد تسليم حزب العمال الكردستاني سلاحه
أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، السبت، أن تركيا بدأت فعليًا "إغلاق صفحة حقبة مؤسفة"، وذلك في خطاب من أنقرة، حيث أكد أن "47 عاماً من الإرهاب بلغت مرحلتها الأخيرة". وقال أردوغان إن الحكومة التركية شكلت لجنة برلمانية خاصة لمناقشة المتطلبات القانونية المتعلقة بعملية نزع سلاح حزب العمال الكردستاني، مشدداً على أن "مشروع تركيا من دون إرهاب ليس نتيجة لمساومة"، وأن الدولة "حريصة على كل خطوة تحقن الدماء". وأشار إلى أن تركيا أصبحت اليوم "أقوى من ذي قبل"، وأنها دخلت مرحلة جديدة في مسار التعامل مع "ملف الإرهاب" بعد أن بدأ مقاتلو التنظيم تسليم أسلحتهم قرب مدينة السليمانية في شمال العراق، الجمعة، في خطوة رمزية لكنها ذات دلالة مهمة. وأكد أردوغان أن "لا أحد لديه القدرة على تقسيم تركيا"، لكنه استعرض التحديات التي واجهتها البلاد خلال السنوات الماضية، ومن بينها "الاستنزاف البشري والمالي الناتج عن محاولات التفرقة بين الكرد والأتراك". وأوضح أن "التغيرات التي حدثت في سوريا والعراق ساعدتنا في التعامل مع الإرهاب"، مشيراً إلى أن "تكلفة الإرهاب على تركيا خلال السنوات الماضية بلغت تريليوني دولار"، وأضاف أن "الإرهاب أسفر عن مقتل 10 آلاف من أفراد الأجهزة الأمنية و50 ألف مدني". وفي معرض حديثه عن خطوات المصالحة مع الجانب الكردي، قال إردوغان: "حاربنا الإرهاب وتقربنا من الإخوة الأكراد وأريناهم أننا نريد مصلحة البلاد ومصلحتهم"، مضيفاً أن "تركيا ستعمل على تجاوز كل المعوقات عبر الحوار وستنظر إلى المستقبل"، وأن "أي قضية تخص الكرد والعلويين وسائر المكونات سيتم حلها عبر الحوار البنّاء". ووجه رسالة للكرد داخل تركيا وخارجها، قائلاً: "مسألة الكرد هي مسألتنا، وأمنكم مهم بالنسبة إلينا"، مؤكداً أن "الحكومة جاهزة لإدارة هذا الملف بمسؤولية وبعيداً عن أي أجندات خارجية". وجدد إردوغان تأكيده على أن "البرلمان يجب أن يدعم العملية بنهج بناء وميسر"، معتبراً أن هذه المرحلة تتطلب "الوحدة الوطنية والتضامن الداخلي". وفي مقطع مصور نادر نُشر على الإنترنت، الأربعاء المنصرم، حث عبد الله أوجلان، زعيم حزب العمال الكردستاني المسجون، البرلمان التركي على تشكيل لجنة للإشراف على نزع السلاح وإدارة عملية السلام الأوسع نطاقاً. وبدأ مقاتلو حزب العمال الكردستاني عملية تسليم أسلحتهم رمزياً، أمس الجمعة، قرب مدينة السليمانية في شمال العراق، حيث أحرق نحو 30 مسلحاً منهم أسلحتهم عند مدخل كهف في خطوة تُعد الأولى من نوعها منذ اندلاع الصراع بين التنظيم والدولة التركية قبل عقود. وكان الحزب قد أعلن في مايو الماضي عن قراره حل هيكله التنظيمي وإنهاء الكفاح المسلح.


يورو نيوز
منذ 4 أيام
- يورو نيوز
لأول مرة منذ 26 عاما.. أوجلان يظهر صوتا وصورة ويعلن نهاية الصراع المسلح مع تركيا
في خطوة غير مسبوقة قد تمثل تحولاً محورياً في تاريخ النزاع الكردي-التركي المستمر منذ عقود، ظهر عبد الله أوجلان، القائد التاريخي لحزب العمال الكردستاني المحظور (PKK)، في مقطع فيديو نادر تم بثه عبر الإنترنت الأربعاء، أعلن فيه انتهاء مرحلة النضال المسلح التي خاضها الحزب ضد الدولة التركية، ودعا إلى انتقال شامل نحو العمل السياسي الديمقراطي. التسجيل، الذي نشرته وكالة "فرات نيوز" الإخبارية القريبة من الحزب، ويحمل توقيت شهر يونيو/حزيران، شكل أول ظهور صوتي ومرئي لأوجلان منذ اعتقاله عام 1999. وفي الفيديو الذي استمر سبع دقائق، دعا أوجلان البرلمان التركي إلى تشكيل لجنة لمراقبة عملية نزع السلاح وإدارة عملية سلام أوسع، مؤكداً أن "مرحلة النضال المسلح قد انتهت، وهي ليست خسارة، بل مكاسب تاريخية"، وأضاف: "يجب أن تحل الآن مرحلة السياسة الديمقراطية والنظام القانوني محل مرحلة النضال المسلح بشكل طوعي." حزب العمال الكردستاني يعلن إنهاء برنامجه الانفصالي ويُعد حزب العمال الكردستاني، الذي يصنفه كل من تركيا والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي كمنظمة إرهابية، أحد أبرز الأطراف في نزاع دخل عامه الأربعين، وأسفر عن مقتل أكثر من 40 ألف شخص، وأدى إلى عبء اقتصادي ثقيل واضطرابات سياسية واجتماعية عميقة. وقرر الحزب حل نفسه في مايو الماضي بعد نداء كتابي وجهه أوجلان في فبراير، دعا فيه إلى التحول نحو العمل السياسي. وفي الفيديو، أكد أوجلان أن الحزب أنهى برنامجه الانفصالي، وقال إن "الهدف الرئيسي قد تحقق – تم الاعتراف بوجودنا. كل ما هو متبقي سيكون تكرارًا مبالغًا فيه وسيؤدي إلى طريق مسدود." خطوة رئيسية: تسليم الأسلحة في السليمانية ويأتي هذا التطور قبل يوم الجمعة، حيث من المنتظر أن يبدأ مسلحو الحزب تسليم أسلحتهم في مدينة السليمانية بشمال العراق، في خطوة تُعد واحدة من أهم مراحل تنفيذ قرار الحزب بالتحول السلمي. وظهر الزعيم الكردي في الفيديو وهو يرتدي قميصاً بلون البيج، وجالساً أمام طاولة عليها كوب ماء، بينما كان ستة من أعضاء الحزب المسجونين الآخرين بجانبه، جميعهم يحدقون في الكاميرا. وقد بدا أنه يقرأ من نص مكتوب خلال التسجيل. كما شدد أوجلان على ضرورة تعاون حزب الشعوب الديمقراطي المؤيد للأكراد (DEM)، ثالث أكبر حزب في البرلمان التركي، مع باقي الأحزاب السياسية لدفع عملية السلام قدمًا، مشيداً بدوره في تسهيل قرار نزع السلاح. ويتوقع كل من حزب العمال الكردستاني وحزب DEM أن تتجاوب الحكومة التركية مع مطالب سياسية كردية، ربما قبل بدء تسليم الأسلحة داخل تركيا. زيارات دبلوماسية سابقة لبغداد وأربيل وجاء إعلان أوجلان في اليوم التالي لزيارة مدير الاستخبارات التركية، إبراهيم كالين، إلى بغداد، حيث عقد لقاءات مع مسؤولين عراقيين حول تعزيز الأمن الحدودي و"الخطوات نحو تركيا خالية من الإرهاب". وسبق لـ"كالين" أن زار أربيل في شمال العراق أيضاً، حيث أعرب الجانب العراقي عن دعمه الكامل للجهود المشتركة الرامية إلى القضاء على الجماعات المسلحة في المنطقة. أردوغان: لن نسمح بعرقلة عملية نزع السلاح من جانبه، تعهد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، يوم الأربعاء، بحماية عملية نزع سلاح حزب العمال الكردستاني، قائلاً إن تركيا لن تسمح بأي محاولة لعرقلة هذه الخطوة، وأضاف أنه يتمنى أن تكتمل في أقرب وقت ممكن. وخلال كلمته أمام نواب حزب العدالة والتنمية الحاكم في البرلمان، قال أردوغان إن تركيا بصدد "تمزيق الأغلال الدموية" التي فُرضت عليها، وإن "جدار الإرهاب" سيتم هدمه، متوقعاً تطورات إيجابية في الأيام المقبلة.


يورو نيوز
منذ 5 أيام
- يورو نيوز
دون إعلان السبب.. قوات اتحادية تداهم تجمعًا للمهاجرين في لوس أنجلوس
العملية، التي نُفذت في حي يضم كثافة سكانية من أصول مكسيكية وأميركية لاتينية، شملت انتشار عناصر مسلحة على الأقدام وعلى ظهور الخيل، بالإضافة إلى مركبات عسكرية ثقيلة بينها 17 مركبة "همفي"، و4 عربات تكتيكية، وسيارات إسعاف، وسط غياب تام لأي مواجهات أو اضطرابات في المنطقة. إثارة الخوف.. لا تنفيذ القانون؟ لم تُعلن وزارة الأمن الداخلي عن أي اعتقالات أو أهداف محددة للعملية، ورفضت الإدلاء بتعليقات بدعوى أنها "عملية إنفاذ جارية". لكن تصريحات مسؤولي المدينة أجمعت على أن المشهد بدا أقرب إلى "استعراض عسكري لفرض الهيبة"، وليس لملاحقة قانونية. رئيسة بلدية لوس أنجلوس، كارين باس، وصفت المشهد بـ"المدينة المحاصرة"، وقالت خلال جولة ميدانية في الحديقة: "رأيت قوات مدججة بالسلاح تسير في الأماكن التي يلعب فيها الأطفال، إنه مشهد مرعب، لا يشبه عمليات إنفاذ القانون، بل عرض قوة لإخافة السكان". وأضافت أن أطفالًا كانوا يشاركون في مخيم صيفي داخل الحديقة، جرى إخفاؤهم سريعًا لتجنيبهم رؤية الجنود، بينما أخبرها طفل يبلغ 8 سنوات أنه "بات يخاف من عناصر ICE (سلطات الهجرة)". رمزية الموقع.. ورسائل سياسية تقع ماك آرثر بارك على بعد نحو 3 كيلومترات غرب وسط لوس أنجلوس، وتُعرف بأنها مساحة مفتوحة حيوية للمجتمع المهاجر، تضم بحيرة ومرافق رياضية وسوقًا شعبية يبيع فيها مهاجرون من خلفيات متعددة الأطعمة والسلع، وتوصف بأنها "جزيرة إيليس للساحل الغربي". عضوة مجلس المدينة، يونيسيس هيرنانديز، قالت إن اختيار هذا الموقع "ليس عشوائيًا"، مضيفة: "الرسالة واضحة: هذه الإدارة تستهدف مجتمعات معينة، وترغب في بث الخوف في قلوب الناس من خلال مشاهد عسكرية غير مبررة". يأتي هذا التصعيد بعد أن نشر الرئيس دونالد ترامب آلافًا من جنود الحرس الوطني ومشاة البحرية في لوس أنجلوس الشهر الماضي، عقب احتجاجات ضد مداهمات الهجرة، في إطار تعهده المتجدد بترحيل "ملايين المهاجرين غير الشرعيين"، حسب وصفه. الجدل يتسع.. ومخاوف من عسكرة الشوارع رغم تأكيد مسؤولين في البنتاغون أن العملية "ليست عسكرية" بل تهدف لحماية عناصر الهجرة في حال اندلاع احتجاجات، أقروا بأن حجم وعدد القوات المنتشرة قد يعطي "انطباعًا عسكريًا" للجمهور، وهو ما حصل فعلاً، حسب مراقبين. ماركيس هاريس-داوسون، رئيس مجلس المدينة، انتقد ما جرى بحدة، قائلاً: "ما حدث بدا وكأنه تحضير لتصوير فيديو على تيك توك... إذا كانت سلطات الهجرة تريد التصوير، فلتطلب تصريحًا مثل الجميع، لا أن تزرع الرعب في المدينة وتعطل اقتصادها". وفي مشهد رمزي آخر، أبلغت فرق الصحة المجتمعية عن توجيه بنادق نحوهم أثناء عملهم مع المشردين في الحديقة، في وقت أشار فيه نشطاء إلى أن الحضور العسكري أدى إلى تراجع إقبال السكان على المنتزهات والمناطق المهاجرة. ردود فعل غاضبة بيتي بولتي، وهي من سكان المنطقة، حضرت إلى الحديقة بعد رؤية مروحية عسكرية تحلق فوقها. وصفت التجربة بأنها "صادمة" "ما شاهدته كان استعراض قوة فدرالية في شوارع أميركية... إنه أشبه بالإرهاب، ويمزق قلب المدينة وروحها. ما زلت مصدومة وغاضبة وخائفة". أما كريس نيومان، مدير الشؤون القانونية في شبكة تنظيم العمال اليومية الوطنية، فاعتبر ما حدث "عرضًا تلفزيونيًا واقعيًا أكثر منه عملية إنفاذ"، مؤكدًا أنه تلقى بلاغًا مسبقًا عن الهجوم، ما يعزز الشكوك بأن الهدف كان استعراضًا متعمدًا.