logo
عند تسجيل الدخول إلى مساند.. المنصة توضح حالات إرسال رمز التحقق (OTP) من أبشر

عند تسجيل الدخول إلى مساند.. المنصة توضح حالات إرسال رمز التحقق (OTP) من أبشر

صحيفة عاجل منذ 3 أيام
حياك الله
يصل رمز التحقق لتسجيل الدخول أو إعادة التسجيل على رقم الجوال المسجل لدى أبشر حالياً.
بخصوص استفسارك , يتم ارسال رمز التحقق (OTP) من قبل منصة ابشر في الحالات ادناه:
• تسجيل جديد
• تغيير الرقم السري
• تغيير رقم الجوال
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الزميل حامد العمري يرزق بمولود
الزميل حامد العمري يرزق بمولود

صدى الالكترونية

timeمنذ 2 ساعات

  • صدى الالكترونية

الزميل حامد العمري يرزق بمولود

تبارك أسرة صحيفة 'صدى' للزميل حامد العمري المحرر الصحفي في الصحيفة، بعدما رزقه الله مولود أسماه 'أحمد'. وتدعو أسرة 'صدى' أن يكتب الله سبحانه وتعالى للمولود الجديد طول العمر وحسن العمل وسعة الرزق وسعادة الدارين ويجعله من الصالحين، اللهم انبته نباتًا حسنًا واحفظه وبارك لهم فيه.

حكم الوفاء بالنذر من مال الزكاة..فيديو
حكم الوفاء بالنذر من مال الزكاة..فيديو

صدى الالكترونية

timeمنذ 4 ساعات

  • صدى الالكترونية

حكم الوفاء بالنذر من مال الزكاة..فيديو

كشف عضو هيئة كبار العلماء والمستشار في الديوان الملكي، الشيخ سعد الشثري، عن حكم الوفاء بالنذر من مال الزكاة. وقال الشثري، خلال حديثه ببرنامج 'فتاوى': 'لا يجوز الوفاء بالنذر من مال الزكاة، وواجب النذر مستقل ومغاير لواجب الزكاة'. واستشهد الشيخ بقول النبي صلى الله عليه وسلم: 'من نذر أن يطيع الله فليطعه'، مؤكدًا أن النذر واجب مستقل يتعلق بذمة الناذر.

جزيرة وسط محيط الشر
جزيرة وسط محيط الشر

الشرق الأوسط

timeمنذ 8 ساعات

  • الشرق الأوسط

جزيرة وسط محيط الشر

كثيرٌ من الناس يعتقدون في قرارة أنفسهم أن العالم ليس عادلاً، أو أن العدالة حلم مثالي لا يمكن تحقيقه في دنيا الإنسان. أصحاب هذا الاعتقاد ليسوا من عامة الناس فقط، فهناك – أيضاً – علماء وزعماء وأشخاص حصلوا من الدنيا على أفضل ما فيها، لكنهم عجزوا عن فهم التوازن الطبيعي بين الخير والشر في العالم. القديس أوغسطين (354 - 430م) واحد من أكثر الذين أثَّروا على التفكير المسيحي في أصعب ظروفه. حين غزت القبائل القوطية مدينة روما في 420م ودمرت أبرز قصورها وسلبت مبانيها وكنائسها، بدأ كثير من الناس في التساؤل: هل تستطيع المسيحية إقامة العدل في هذه الدنيا، ولو في الحد الأدنى، أي ضمان دماء الناس وأموالهم في مقابل الغزو والعدوان؟ يقال إن أوغسطين كتب كتابه الشهير «مدينة الله» لمواساة الذين انشغلت أذهانهم بهذا السؤال. وكانت خلاصة الجواب الذي قدمه، هو أن الكنيسة صورة رمزية عن العدل المتوقع في مدينة الله. أما العدل الكامل والحقيقي، فهو ممكن فقط في الآخرة. بعبارة أخرى، فإن الشر هو الحاكم في العالم، وإن الكنيسة مثل جزيرة للخير وسط محيط الشر، إنها رمز لمدينة العدل التي لن تقوم في الحياة الدنيا. هذا التصوير أقرب للتبرير منه إلى الجواب الواقعي. وأراه منبعثاً من رؤية متشائمة للعالم. ولو أخذنا بموقعه التاريخي، فقد يوضح أن هذا النوع من القناعات قديم جداً في ثقافة البشر، رغم أنه يخالف القراءة المنصفة للتاريخ. السؤال الذي يراودني بين حين وآخر، هو: ما الذي يجعل الناس، في مختلف الأزمان، على قناعة بأن الشر أقوى من الخير في العالم؟ هذا بالطبع يختلف عن السؤال الفلسفي - الثيولوجي، الذي يتناول مسألة الشر في العالم بذاتها. فأنا وغيري نعلم أن وجود الشر جزء من طبيعة الكون، ولولاه لما أمكن تمييز الخير ولما كان للخير والعاملين به، هذه القيمة الرفيعة في كل مجتمع. أقول إن التجربة الواقعية للبشر عبر التاريخ، لا تدعم تلك القناعة. كما يخالفها الواقع الذي نراه أمامنا كل يوم. قارن بين مساحة الشر ومساحة الخير، بين عدد الأشرار وعدد الأخيار في العالم، بين الأمناء والسارقين، بين القتلة والمسالمين، بين الملتزمين بواجباتهم والفوضويين، بين من يحبون العلم ومن يستأنسون بالجهل، في هذا الزمن وفي الأزمنة الماضية. سترى دائماً أن الشر ليس سوى نسبة صغيرة، وجودها يكشف عن حجم الخير في العالم؛ لأن الأشياء القيّمة إنما تُعرّف بالمقارنة مع أضدادها. وجد عدد من علماء النفس أن الإذلال المتكرر، إذا ترافق مع العجز عن المقاومة أو الرد على العدوان، يزرع في النفس اعتقاداً بأن العدل غير ممكن في هذا العالم. وقد وجدت من خلال مطالعات سابقة أن المجتمعات كافة تقريباً تعرَّضت، في فترة من تاريخها، للقهر والإذلال، على يد قوة محتلة أو على يد حكومة جابرة أو على يد عصابات محلية. هناك بالتأكيد صلة بين تاريخ القهر وبين ثقافة المقهور الحالية. لكن السؤال الذي يبرز دائماً، هو: لماذا استطاعت بعض المجتمعات الخلاص من ذلك الشعور، وبقي غيرها أسيراً له؟ أستطيع القول باختصار شديد، إن التوجيه الثقافي يتدخل بشكل مؤثر، في تحويل الشعور بالمهانة موقفاً عاماً تجاه العالم، موقف يتسم بالارتياب والميل للقطيعة، كما قد يفعل العكس، فيضع إطاراً يقيد ذلك الشعور ويعيد تعريفه بوصفه جزءاً من مرحلة تاريخية منتهية، وبالتالي منعه من اختراق الزمن والتحكم في ثقافة المجتمع الحاضر. زبدة القول: إذا سمعتم من يكثر الحديث عن الشر وهيمنته في العالم، ويقلل من قيمة الخير المحيط به من كل جانب، فاعلموا أن وراءه ثقافة متشائمة، لا تستند إلى دليل قدر ما تستند إلى انفعالات أو مبالغة في التقدير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store