logo
نجمات مخضرمات يقاومن تأثير مرور السنوات بالرياضة.. وهكذا أصبحت نرمين الفقي نموذجا يحتذى به

نجمات مخضرمات يقاومن تأثير مرور السنوات بالرياضة.. وهكذا أصبحت نرمين الفقي نموذجا يحتذى به

مجلة هيمنذ 19 ساعات
تثبت مجموعة من النجمات العربيات أن الحفاظ على الصحة والرشاقة لا يرتبط بالسن، بل بالإرادة والعناية، وتحرص العديد منهن في أكثر من مناسبة على الظهور أمام المتابعين بصورة مثالية، تكشف عن مدى هذا الاهتمام وتأثيره على الصحة والرشاقة، وفي مقدمة هؤلاء، تأتي النجمة نرمين الفقي، التي تحولت إلى نموذج ملهم للمرأة التي تتحدى العمر وتحافظ على شبابها وثقتها بنفسها من خلال الرياضة، وهذا ما كشفت عنه في أحدث ظهور لها خلال تواجدها على الشاطئ.
ظهور مثالي لنرمين الفقي في إجازتها الصيفية
نرمين الفقي بروح شبابية بعد الخمسين
خطفت نرمين الفقي الأنظار بإطلالاتها الأخيرة على شاطئ البحر في مصر، حيث تقضي إجازتها الصيفية، مستعرضة رشاقتها ولياقتها البدنية التي بدت واضحة في الصور التي نشرتها عبر حسابها على إنستجرام، فظهرت نرمين وهي تمارس التمارين الرياضية الخفيفة على الشاطئ، لتؤكد برسالتها أن الحفاظ على الجسد ليس مرتبطا بالعمر بل بالاهتمام المستمر، وقد لاقت هذه الإطلالات تفاعلا واسعا من متابعيها الذين أشادوا بجمالها الطبيعي ولياقتها رغم تجاوزها سن الـ53 عاما.
نرمين الفقي بروح شبابية بعد الخمسين
نرمين لا تتوقف فقط عند إظهار لياقتها الجسدية، بل تحرص بشكل مستمر على مشاركة جمهورها لحظات من حياتها اليومية، سواء خلال الاستمتاع بالبحر وأجواء الصيف أو بلقطات عفوية تعكس حالتها النفسية الإيجابية، وإبراز حرصها الواضح على الحفاظ على وزن مثالي تظهر به في مجموعة كبيرة من الصور، وهي الحالة الواضحة على مدى التزام النجمة المصرية بالتدريبات الرياضية في كل الأوقات، حتى تحافظ على رشاقتها.
ظهور مثالي لنرمين الفقي في إجازتها الصيفية
لياقة دائمة لنجوى كرم على المسرح وفي الكليبات
تتحدى الزمن على المسرح وأمام الكاميرا
نجوى كرم تبقى واحدة من أبرز الأسماء الفنية التي تحرص على الاهتمام بمظهرها ولياقتها في كل ظهور، فالنجمة اللبنانية، التي أصبحت في أواخر الخمسينيات من عمرها، لا تزال تحافظ على قوام متناسق وجسد مشدود بفضل التزامها الدائم بالرياضة، وهو ما يظهر بوضوح من خلال حفلاتها النابضة بالحيوية إلى فيديو كليباتها المصورة، حيث تتمتع نجوى بطاقة رياضية استثنائية تساعدها في تقديم عروض مبهرة على المسرح، دون أن تتأثر بالعمر أو الإرهاق، كما تحرص في فترات استراحتها على ممارسة رياضتها المفضلة، من المشي إلى تمارين الكارديو، وهو ما ينعكس بوضوح على إطلالاتها الشبابية.
لياقة دائمة لنجوى كرم على المسرح وفي الكليبات
نوال الزغبي لا تهمل الرياضة
تثبت أن الرشاقة لا تتأثر بالسن
الفنانة اللبنانية نوال الزغبي، صاحبة الـ54 عاما، تعد من النماذج الملهمة في عالم الغناء، إذ تثبت بشكل مستمر أن العمر مجرد رقم حين يتعلق الأمر بالاهتمام بالجسد والصحة، فرغم انشغالاتها الفنية، تحرص نوال على ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، وكذلك ممارسة السباحة حسب تصريحاتها في العديد من اللقاءات، وهو ما ساهم بقوة في حفاظها على لياقتها ورشاقتها، التي دائما تظهر وبوضوح في الصور التي تنشرها عبر حسابها على إنستجرام، وجلسات التصوير في حفلاتها الغنائية أو الأغاني التي تطرحها، ما يجعلها مصدر إلهام للمرأة العربية التي تسعى للحفاظ على شبابها ولياقتها مهما تقدم بها العمر.
نوال الزغبي لا تهمل الرياضة
أسلوب حياة خاص تتبعه شيرين رضا
تعتمد أسلوب حياة متوازن
شيرين رضا، صاحبة الـ57 عاما، لديها أسلوبها الخاص في الحفاظ على رشاقتها وصحتها، وهذا ما كشفت عنه أيضا في مجموعة من اللقاءات وحرصها على أن تبتعد عن كل ما يؤثر على سلامها النفسي، مشيرة إلى أنها تعتمد بشكل واضح على ممارسة الرياضة بشكل يومي، والإكثار من شرب المياه، هذا ما جعل النجمة المصرية واحدة من أكثر النجمات نجاحا وحفاظا على رشاقتها طوال السنوات الأخيرة، وباتت نموذجا ملهما للكثير من السيدات.
أسلوب حياة خاص نموذجي تتبعه شيرين رضا
غادة عبد الرازق تمارس الرياضة للحفاظ على جمالها
تكشف سر جمالها رغم تجاوزها الخمسين
غادة عبد الرازق تعد من النجمات اللواتي يحافظن على رشاقتهن في كل ظهور لها، النجمة المصرية تحدثت عن سر جمالها ورشاقتها رغم تجاوزها الـ55 من عمرها، حيث أعادت هذا الأمر لفكرة الاهتمام بالرياضة في كل وقت، حسب تصريحات سابقة لبرنامج "صدى الملاعب" مع الإعلامي مصطفى الآغا.
غادة عبد الرازق تمارس الرياضة للحفاظ على جمالها
وأشارت غادة أنها تمارس الرياضة رغم عدم حبها لها، لكن هذا هو سر جمالها، خصوصا أنها تسعى للحفاظ على صحتها وعمرها، من أجل محبيها وتحديدا أفراد أسرتها، ابنتها وأحفادها، الذين دائما تظهر معهم في العديد من المناسبات وتظهر مدى تعلقها بهم، لذلك تعد الرياضة النموذج الذي تسير عليه كثير من النجمات اللواتي نجحن في أن يصبحن ملهمات للعديد من السيدات، سواء من جيلهن أو الأصغر، باعتبار الرياضة وسيلة للحفاظ على الصحة والثقة بالنفس.
الصور من حسابات النجمات على انستجرام.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سردية القتل الأول
سردية القتل الأول

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

سردية القتل الأول

في روايتها «فوق رأسي سحابة» الصادرة أخيراً عن «دار العين» بالقاهرة تشيّد الكاتبة الروائية المصرية دعاء إبراهيم عالماً تخييلياً ينهض على واحدة من أقدم قصص التراث الإنساني، فتُعيد تأويل قصة «قابيل وهابيل» ضمن سياق نفسي معاصر، فمنذ الجملة الافتتاحية لروايتها تستدعى «الغراب»، ليس بوصفه نذيراً للشؤم كما في التراث الشعبي فحسب، إنما بوصفه رمزاً للموت القريب، وشاهداً على الذنب الذي يُلازم بطلة الرواية كظلّ لا ينزاح عنها. ومن ثم، لا تبدو «السحابة» التي يشير إليها العنوان، رغم شاعريتها الظاهرة، سوى تمثيل مبطن للذنب الذي يُعيد إنتاج نفسه في سياقات مختلفة، فالبطلة التي تعبر القارات في رحلة تأخذها من مصر إلى اليابان، لا تنجح عبر تلك المسافات الطويلة أن تنفصل عن عالمها النفسي المُظلم بفعل صدمات الطفولة، بداية من الأم التي استبدلتها بزيجات مُتكررة، وجعلتها دوماً على الهامش، والأب المُتخلي الذي يتركها ليؤسس أسرة جديدة في اليابان، فتذهب إليه بعد موت أمها أملاً في فصل جديد ينزعها من عملها المرير في مستشفى حكومي وسط مستنقع اجتماعي وعائلي بائس، فتنتقل إلى القارة البعيدة محتفظة داخلها بميراثها الغاضب تجاه هذا الأب بعد أن تخلى عنها طفلة: «رأيتني من دمه، أحمل اسمه، ملامحه، طريقته في الحديث، ربما أحمل نذالته أيضاً لكنه لا يزال غريباً، غريباً وعدواً». طفولة معقدة كأرضية، ترفنا الرواية، التي جاءت في 200 صفحة، بسنوات الطفولة المعقدة للبطلة، وصولاً لعملها رئيسة للممرضات، أو ما يعرفن مجازاً بـ«ملائكة الرحمة»، فيما المفارقة أنها تُمارس جرائم القتل الرحيم تحت ستار التمريض تحت ذريعة «تحقيق العدالة» على طريقتها الخاصة، لتتحوّل تدريجياً إلى شبح غراب «الجريمة الأولى»، وبذلك تخلق الرواية تقاطعات بين سردية قصة «قابيل وهابيل»، وبين عالم البطلة المضطرب التي يتراءى لها فيه «قابيل»، لا بوصفه القاتل فحسب، بل كامتداد خفي لذاتها، فتقودها ضلالات مُجسدة في صوت نعيق الغراب وكأنه يوسوس لها بالقتل: «سيموت اليوم». هكذا تسمعه يستشرف موت من تختارهم للرحيل، فيما يتحوّل «قابيل» في لا وعيها إلى مجاز للحب والرغبة، فتبدو بعض مشاهد الرواية أقرب إلى تخيّلات لحالة عشق تجمعها به، في تماهي سردي يربط بين الحب والجريمة والذنب، فتتساءل: «هل كنت أعرف أنني البنت التي أحبها القاتل الأول منذ آلاف السنين؟». نسق ياباني يبدو اغتراب البطلة أبعد من حدود الجغرافيا والمكان، فتتغرب عن «بيت الجدة» الحنون لتجد نفسها أسيرة «فوتون»، عبارة عن مرتبة تُفرش على الأرض للنوم، في شقق اليابان التي لا تتجاوز الستين متراً. وبهذا الانتقال المادي من مصر إلى أقصى الشرق الآسيوي، تكشف الرواية عن تفاوت كبير بين الأنساق الثقافية في البلدين. لكن اليابان برغم صورتها كمجتمع متقدّم ومنضبط، لا تُقدم هنا كملاذ، بل على العكس، فهي تُعيد قولبة الفرد في منظومة مغلقة، قوامها الامتثال الكامل والتلاشي داخل الجماعة، فيصبح والدها الذي تقطع الأميال من أجله «يابانياً أكثر مما ينبغي» كما تصفه، فلا يمثل حضناً عائلياً مستعاداً، بل يصبح نموذجاً لفقدان المرجع، والذوبان الكامل: «بدا لي المجتمع من الخارج مجتمعاً كاملاً من الملائكة، هذا ما جعلني أكرههم. بدوا جامدين كروبوتات من حديد، مهذبين لدرجة محرجة، يتشابهون في كل شيء؛ طريقة الحديث، وإيماءات التعجب والاستغراب، وتناول الطعام، وأوقات تناولها، كأنهم جميعاً خرجوا من مصنع واحد، مسخهم جميعاً على هيئة واحدة». مواجهة جديدة في اليابان، لا تجد البطلة خلاصاً، بل مواجهة جديدة مع منظومات أكثر صرامة وتعقيداً، فتبدأ في العمل في مطعم صغير تتعرف فيه على معايير طبقية مغايرة عن تلك التي كانت تعانيها في مصر كرئيسة للممرضات، بكل ما يتعرضن له من إهانات من مرضى وأطباء على السواء، حيث تُزامل في المطعم الذي تعمل به طلبة من كليات الطب بعد انتهاء اليوم الدراسي ليتمكنوا من سداد مصاريف الجامعة في اليابان، وتبدو البطلة منفتحة على تعلم اللغة اليابانية، والانفتاح على «التطور» الثقافي الذي حررها نسبياً من الحصار الذكوري المُشوّه في مصر الذي كان يمثله أفراد من عائلتها، ولا سيما «الخال»، و«حارس العقار»، فنشأت عندها أزمة تخص علاقتها بجسدها وهُويتها، إلا أن «غُرابها» الملازم لها، يدفعها إلى منعطف يعصف بهذا المُستقبل المضيء المحتمل في اليابان، فيحرضها على قتل الأب بالأسلوب نفسه؛ القتل الرحيم، ومن بعدها تُتهم بقتل «تومودا سان»، زوجة أبيها اليابانية، لتنتقل إلى مواجهة مع «عدالة أخرى» مُشددة داخل السجون اليابانية، التي لا يفارقها فيها غُرابها ولا سيرة قابيل. لا يبدو وصول البطلة إلى محطة السجن في نهاية الرواية إدانة ولا تبرئة لها، بل ذريعة فنية لفتح أفق سردي يُحكم السيطرة أكثر على تضاريس البطلة النفسية المشروخة، ففي تلك العزلة المغلقة، تنسحب البطلة ذهنياً داخل سردية «قابيل والغراب»، فيتلاشى المكان لصالح هلاوس تعتمل بداخلها المضطرب، وهنا، ينقلب الغراب عليها بعد أن كان مُرشداً لها فتقول: «سمعت الغراب يصرخ في أذن قابيل يُحرضه على قتلي: ستموت اليوم، لولاها ما قتلتَ أخاك» لتنفتح الرواية على أفق بدائي ومُجرد، لا تعود الجريمة فيه فعلاً فردياً، بل نمطاً وجودياً، وذريعة قابلة دوماً للتُجدد في كل سياق، وتحت كل سحابة.

الشهرة لم تمنع نجوم التمثيل من الظهور كـ"موديل" في الكليبات لمساندة زملائهم وأحدثهم يزن السيد
الشهرة لم تمنع نجوم التمثيل من الظهور كـ"موديل" في الكليبات لمساندة زملائهم وأحدثهم يزن السيد

مجلة هي

timeمنذ 4 ساعات

  • مجلة هي

الشهرة لم تمنع نجوم التمثيل من الظهور كـ"موديل" في الكليبات لمساندة زملائهم وأحدثهم يزن السيد

لم تمنع النجومية والشهرة عدد من النجوم من الظهور كضيوف شرف أو موديل في كليبات بعض من زملائهم بالوسط الفني، ليقدموا من خلال كليبات تلك الأغنيات أدوار تمثيلية لافتة جعلتهم محل اهتمام الجمهور وزادت من نجاحهم الفني وكانت بعض من تلك الأعمال محطة استثنائية في حياتهم الفنية، فدعونا نتذكر معًا أبرز تلك الأعمال وكيف كان أداء هؤلاء النجوم بالكليبات الشهيرة. يزن السيد مع سيرين عبد النور في "عاملن عقدة" أحدث هؤلاء النجوم الذين شاركوا كممثلين في كليبات زملائهم؛ كان النجم السوري يزن السيد الذي تصدر الاهتمام مؤخرا بعد ظهوره في كليب أغنية سيرين عبد النور الجديدة "عاملن عقدة" الذي طرح خلال الساعات الماضية وحقق نجاحًا كبيرا وكان بمثابة مفاجأة للجمهور العربي، وحمل الكليب توقيع المخرج جو بو عبيد، وأغنية"عاملن عقدة" من كلمات منير بوعساف، ألحان هشام بولس، توزيع باسم رزق. يزن السيد وسيرين عبد النور وكان أبرز ما لفت الانتباه بتلك الأغنية، طريقة تفاعل آدم، نجل الممثل السوري يزن السيد، الذي حرص على التفاعل بطريقة عفوية وطريفة مع مشاركة والده في الكليب، وقد نشر الحساب الرسمي لآدم السيد عبر انستجرام مقطع فيديو ظهر فيه وهو يتحدث مع والده عبر الهاتف، سائلاً إياه: "هل تزوجت امرأة ثانية؟"، فترد والدته، لمى الرهونجي، قائلة: "إنه يشاهد الكليب"، ليعلق الطفل: "أشاهد الأغنية وأنت متزوج امرأة ثانية!"، لتؤكد له والدته أن الفيديو مجرد تمثيل، ليثير هذا المقطع تفاعل قطاع واسع من الجمهور. شيرين مع هاني شاكر في "الحلم الجميل" النجمة المصرية القديرة شيرين، كانت من بين النجوم والنجمات اللواتي حرصن على دعم ومساندة زملائهم المطربين وتحديدًا النجم هاني شاكر، وذلك من خلال الظهور كموديل في كليب اغنية "الحلم الجميل"، حيث يعد من أشهر كليبات وأغنيات النجم المصري، خاصة لأنه أحداثه كانت تدور في إطار درامي مأساوي. حيث تبدأ أحداث القصة على وقع صوت هاني شاكر، بسيارة تصطدم بزوجته التي قامت بدورها الفنانة شيرين، وتوفيت إثر وقوع الحادث، تاركة له ابنة وحيدة، ليتذكر طوال مشاهد الكليب أجمل اللحظات الأسرية التي عاشوها سويًا باسم ياخور مع أصالة في "مبقاش أنا" الفنان الشهير باسم ياخور الذي بدًا مشواره التمثيلي وشهرته في فترة التسعينيات؛ ظهر كذلك عام 2001 في كليب أغنية الفنانة أصالة بعنوان "مابقاش أنا" حيث يعد هذا الكليب أحد أشهر أعمالها الغنائية التي تميزت بها في تلك الفترة، ودارت أحداث الكليب حول امرأة تكتشف خيانة حبيبها وتتوعد بالانتقام منه من خلال جعله يحاول استعادتها إليه مرة أخرى. ونال الكليب وقتها شهرة استثنائية فيما تلقى باسم ياخور الإشادة من قبل المتابعين نظرًا لقدرته على تجسيد شخصيته ببراعة وتميز. باسم ياخور دينا الشربيني مع عمرو دياب في "أماكن السهر" النجمة المصرية دينا الشربيني خلال فترة ارتباطها بالنجم الملقب بالهضبة؛ عمرو دياب، ظهرت معه كموديل في كليب أغنية "أماكن السهر" التي تعد من أشهر أغنياته المبهجة مؤخرا، ووقتها ظهر الثنائي في حالة من المرح معًا ونال الكليب تفاعل وإعجاب قطاع واسع من الجمهور، وارتبط بفصل الصيف نظرًا لكونه تم تصويره على أحد الشواطئ. منذر رياحنة مع لطيفة في "أهو كده" النجمة التونسية لطيفة استعانت قبل عامين بالنجم منذر رياحنة من أجل الظهور معها في الفيديو كليب الخاص بأغنية "طب أهو"، حيث جسد في الكليب دور حبيب لطيفة، الذي تضبطه متلبسا يراسل فتاة غيرها، فتتركه وتتجه إلى الساحل الشمالي في مصر برفقة صديقاتها للاستمتاع بوقتها بعيداً عنه. والكليب من إخراج جميل ‏المغازي، والاغنية كانت من كلمات عصام شعبان، وألحان مصطفى ‏الشعيبي، وتوزيع وسام عبدالمنعم، ووقتها عبّر منذر رياحنة عن سعادته بالتواجد مع لطيفة في الكليب، مؤكدا أنها نجمة عربية كبيرة ولها ‏جمهور في كافة أرجاء الوطن العربي، ومسيرتها الفنية تجعله يتشرف بمشاركتها في الكليب، بحسب تصريحات إعلامية حينها. منذر رياحنة قصي خولي في "يا كثر" مع نانسي عجرم النجم الشهير قصي خولي من بين النجوم الذين ظهروا كموديل في أحد الكليبات بالرغم من شهرته كممثل وقتها، ففي عام 2011 ظهر قصي مع النجمة نانسي عجرم في كليب "يا كثر"، الذي تولت إخراجه اللبنانية صوفي بطرس ويتناول قصة حبيبين هما نانسي وقصي، يتشاجران ثم يعودان إلى بعضهما. وحينها اعتبر البعض أن ظهور قصي خولي في الكليب قد لا يكون ملائما له ولحجم نجوميته، ولفت البعض أن وجود قصي كان أكبر من حجم الدور بالكليب فيما اعتبر البعض أن ظهوره أضاف تميزًا للعمل الغنائي ونال إعجاب عدد من الجمهور. قصي خولي الصور من حسابات النجوم المذكورين على انستجرام

عمرو دياب «ابتدينا».. من جدة إلى العالم
عمرو دياب «ابتدينا».. من جدة إلى العالم

الرياض

timeمنذ 6 ساعات

  • الرياض

عمرو دياب «ابتدينا».. من جدة إلى العالم

أصدر الفنان المصري عمرو دياب مؤخرًا ألبومه الجديد بعنوان «ابتدينا»، والذي يتضمن مجموعة من الأغنيات الجديدة التي تم إنتاجها بالتعاون مع عدد من الشعراء والملحنين المعروفين في الساحة العربية. وقد طُرح الألبوم عبر المنصات الرقمية، ولاقى تفاعلًا ملحوظًا من جمهور الفنان على شبكات الاستماع والبث المباشر. يضم الألبوم أنماطًا موسيقية مختلفة تجمع بين الإيقاع السريع والتوزيع الحديث، إلى جانب حضور لافت لثيمات عاطفية وشخصية في الكلمات، كما تضمن الألبوم تنوعًا في الألحان، ما يعكس محاولة الفنان التوازن بين الاحتفاظ بطابعه المعروف واستهداف جمهور جديد من فئة الشباب. وأطلق عمرو دياب أغاني ألبومه «ابتدينا» في أولى حفلاته في «موسم جدة»، أمام حشد جماهيري بعد صدور الألبوم مباشرة، على مسرح «عبادي الجوهر أرينا». وقدّم خلال الحفل عددًا من أغاني الألبوم، كان من بينها «خطفوني»، و»شايف قمر»، و»ماليش بديل»، وغيرها. وشهد الحفل حضورًا جماهيريًا واسعًا غطى جنبات المسرح، متفاعلا مع الأغنيات الجديدة إلى جانب الأغاني الأقدم التي اعتاد الجمهور على سماعها. وتأتي هذه الإطلالة المباشرة ضمن سلسلة حفلات يحييها الفنان في عدد من المدن العربية، في إطار الترويج للألبوم الجديد. على المسرح، ظهر الفنان بأداء مشابه لما قدمه في حفلات سابقة، مع مراعاة توزيع الأغنيات وفق طابع الحفل الجماهيري. وقد لوحظ اعتماد قائمة الأغاني على محتوى الألبوم الجديد، في إشارة إلى رغبة الفنان بتعزيز حضوره الرقمي عبر التجربة الحية. الألبوم نفسه لم يخلُ من التعليقات المتباينة على منصات التواصل الاجتماعي؛ حيث اعتبره بعض المتابعين استمرارًا لنهج دياب الموسيقي المعتاد، في حين رأى آخرون أنه يحمل بعض ملامح التجديد على مستوى التوزيع واختيار الكلمات. كما أشار عدد من النقاد إلى أهمية توقيت الإصدار، خاصة في ظل المنافسة العالية على المحتوى الموسيقي العربي خلال موسم الصيف. بشكل عام، يمثّل ألبوم «ابتدينا» امتدادًا لمشروع عمرو دياب الفني الذي يعتمد على التجديد المحسوب والبقاء في مساحة توازن بين المألوف والجديد، فيما تعكس حفلاته الحيّة استمرار جمهوره في متابعة أعماله ضمن إطار ترفيهي مباشر

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store