
انسحاب مدينة ملقة من استضافة مباريات مونديال 2030
وقال دي لا توري بعد اجتماع مع مجلس ملقة وحكومة إقليم الأندلس «عند الاختيار بين كأس العالم والنادي، نختار النادي والجماهير». وأضاف «بعد كل هذا الاجتماع نعتقد أن الخيار الأكثر مسؤولية وحكمة وتعقلا هو التخلي عن استضافة ملقة لكأس العالم.. إذا كانت كأس العالم تشكل خطرا على النادي ومشكلة للجماهير فلا جدوى من الاستمرار فيها».
واستلزم استمرار المدينة في استضافة مباريات كأس العالم أن ينتقل نادي ملقة للعب على الملعب الرديف الذي تبلغ سعته 12 ألفا أثناء أعمال إعادة بناء ملعب «لا روساليدا» في الوقت الذي يملك النادي حاليا 26 ألف شخص من حاملي التذاكر.
وكان من المتوقع أن تبلغ تكلفة الأعمال نحو 270 مليون يورو (316 مليون دولار)، لكن دي لا توري قال إن القرار لم يتخذ بهدف خفض التكاليف.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 11 ساعات
- الأنباء
الأهلي يعود للتدريبات.. وعبد القادر يقترب من دوري روشن
القاهرة - محمد سامي يعود الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي إلى التدريبات الجماعية صباح غد الإثنين على ملعب مختار التتش بمقر النادي بعد فترة راحة سلبية دامت 18 يوما، على أن يخضع اللاعبون في بادئ الأمر لقياسات طبية وبدنية ضمن خطة الجهاز الفني لرفع الجاهزية قبل انطلاق فترة الإعداد الرسمية، ويغادر الأهلي إلى تونس الجمعة المقبل لخوض معسكر خارجي يتضمن ثلاث مباريات ودية، ضمن البرنامج الإعدادي للموسم. وفي ملف الانتقالات، وافقت إدارة القلعة الحمراء بشكل نهائي على عرض نادي الحزم السعودي، العائد إلى دوري روشن، لضم الجناح أحمد عبد القادر الذي أنهى إعارته إلى نادي قطر القطري، ومن المنتظر أن يسافر اللاعب إلى المملكة خلال ساعات للخضوع للكشف الطبي وتوقيع العقود رسميا. على الجانب الآخر، قرر المدير الفني الجديد لنادي الزمالك، البلجيكي يانيك فيريرا منح لاعبيه راحة من التدريبات اليوم الأحد عقب الفوز في المباراة الودية الأخيرة على فريق أورانج بهدف دون رد، سجله المدافع حسام عبد المجيد في الدقيقة 86 على ستاد الكلية الحربية. وكانت الساعات الماضية قد شهدت تنسيقا بين مسؤولي الأهلي والزمالك واتحاد الكرة، حيث تم الاتفاق على استمرار إقامة مباريات الفريقين على ستاد القاهرة الدولي في الموسم الجديد، مع تحديد ستاد السلام كملعب بديل للأهلي، وملعب هيئة قناة السويس بالإسماعيلية كخيار بديل للزمالك حال تعذر اللعب في العاصمة. في سياق آخر، أعلن نادي غزل المحلة ضم الثنائي أحمد العش من البنك الأهلي، ويوسف العزب من المقاولون العرب، في إطار تدعيم صفوف الفريق الذي نجا من الهبوط بعد قرار اتحاد الكرة بإلغاء الهبوط الموسم الماضي، وسبق للفريق أن أعلن التعاقد مع أحمد شوشة وأحمد عتمان، ليرتفع عدد صفقاته إلى أربع حتى الآن تحت قيادة المدير الفني الجديد علاء عبد العال. أما نادي الاتحاد السكندري، فواصل نشاطه القوي في الميركاتو، بإتمام اتفاقه مع نادي سيراميكا كليوباترا لضم الثنائي نور علاء ومحمد متولي «كناريا»، في حين سبق له ضم محمود عجيب مهاجم ديروط، وأحمد محمود لاعب الزمالك على سبيل الإعارة.


الأنباء
منذ يوم واحد
- الأنباء
سينر يتحدى ألكاراز في نهائي بطولة ويمبلدون
يكتب الإسباني كارلوس ألكاراز حامل اللقب في العامين الماضيين والمصنف ثانيا عالميا والإيطالي يانيك سينر الأول فصلا جديدا من منافستهما الملحمية عندما يلتقيان في نهائي بطولة ويمبلدون الانجليزية، ثالثة البطولات الأربع الكبرى في كرة التنس اليوم. وبما أن اللاعبين لايزالان في سن الـ 22 و23 تواليا، فإنه من الواضح أن المستقبل أمامهما، إلا أنهما انتزعا منذ مدة عرش التنس العالمي، وهو المكان نفسه الذي جلس عليه الثلاثي السويسري روجيه فيدرر، الإسباني رافايل نادال، والصربي نوفاك ديوكوفيتش لفترة طويلة من الزمن. خسر ديوكوفيتش (38 عاما) وهو آخر لاعب من «الثلاثي الكبير» لايزال مستمرا، بثلاث مجموعات نظيفة وفي أقل من ساعتين أمام سينر، الذي يعد خليفة له من حيث الأداء والأسلوب، في الدور نصف النهائي. أما ألكاراز فاحتاج لساعة إضافية من أجل تخطي عقبة الأميركي تايلور فريتس (5) لبلوغ نهائي بطولة غراند سلام السادس في مسيرته اليافعة، والثالث تواليا على العشب الإنجليزي. كما أصبحت البطولات الأربع الكبرى حكرا على النجمين الشابين، بعد أن تقاسما الألقاب الستة الأخيرة بالتساوي، في انتظار تحديد اللقب السابع اليوم ولمن سيذهب. لكن سينر يرفض الحديث عن احتكار الثنائي للرياضة قائلا «لا يمكن المقارنة بما حققه الثلاثي الكبير لأكثر من 15 عاما. ست بطولات غراند سلام تعادل عاما ونصف العام، ولم نصل إلى نفس المستوى بعد». مع ذلك، يقر المصنف الأول عالميا بأن انضباطه بحاجة إلى الحماس للمبارزات الجديدة «أعتقد أن هذا مفيد لرياضتنا. كلما زادت الخصومات، كان ذلك أفضل، لأن الناس يرغبون في رؤية اللاعبين الشباب يتنافسون». يتفق ألكاراز مع هذا الرأي مشيرا إلى انه تسلم الشعلة على أفضل نحو من أسلافه. وقال للصحافيين «آمل أن نفعل الكثير من الأشياء، أو نستمر في فعل ما يتعين علينا فعله لمدة لا أعلمها، خمس أو عشر سنوات مقبلة، حتى تصبح المنافسة بيننا مثل تلك التي جمعت هؤلاء اللاعبين». يتفوق الاسباني حاليا في المواجهات المباشرة مع خصمه اللدود، من خلال فوزه بثماني مباريات من أصل 12 جمعتهما. كان آخرها، في بداية الشهر الماضي، في مباراة لاتزال عالقة في أذهان الجميع. خاض اللاعبان نزالا تاريخيا على الأرض الترابية لرولان غاروس في لقاء نهائي احتاج لخمس ساعات و29 دقيقة، وذهب إلى خمس مجموعات في أطول نهائي في تاريخ البطولة الفرنسية. أنقذ ألكاراز ثلاث فرص لخسارة المباراة في المجموعة الثالثة قبل أن يقلب تأخره إلى فوز أسطوري. وعلق ألكاراز عن تلك المباراة الشهيرة «كانت أفضل مباراة خضتها على الإطلاق. لست متفاجئا من أنه دفعني إلى أقصى حدودي». وأردف مبتسما «أتمنى فقط ألا أقضي خمس ساعات ونصف أخرى في الملعب»، مضيفا «إذا اضطررت لذلك فسأفعل». من جهته، أكد سينر أنه تخطى خيبة الأمل الباريسية من خلال الحصول على راحة وافرة، وألعاب تنس الطاولة مع الأصدقاء. وأوضح «لو بقيت هذه الفكرة في ذهني، لما كنت في وضع يسمح لي بخوض النهائي مرة أخرى برأيي». وسيخوض المصنف الأول عالميا نهائي بطولة غراند سلام للمرة الرابعة تواليا، لكنه الأول له على الاطلاق في البطولة الانجليزية.


الأنباء
منذ يوم واحد
- الأنباء
انسحاب مدينة ملقة من استضافة مباريات مونديال 2030
انسحبت مدينة ملقة من استضافة مباريات كأس العالم 2030 بكرة القدم المقررة في إسبانيا والبرتغال والمغرب. وسبق أن خصصت إسبانيا 11 ملعبا للمنافسات، بما فيها ملعب «لا روسالدا» بالمدينة الواقعة على الشاطئ الجنوبي. لكن عمدة ملقة فرانسيسكو دي لا توري قال إن استضافة المباريات قد تتسبب بمشاكل لنادي المدينة والجماهير بسبب أعمال إعادة الإعمار اللازمة للملعب. وقال دي لا توري بعد اجتماع مع مجلس ملقة وحكومة إقليم الأندلس «عند الاختيار بين كأس العالم والنادي، نختار النادي والجماهير». وأضاف «بعد كل هذا الاجتماع نعتقد أن الخيار الأكثر مسؤولية وحكمة وتعقلا هو التخلي عن استضافة ملقة لكأس العالم.. إذا كانت كأس العالم تشكل خطرا على النادي ومشكلة للجماهير فلا جدوى من الاستمرار فيها». واستلزم استمرار المدينة في استضافة مباريات كأس العالم أن ينتقل نادي ملقة للعب على الملعب الرديف الذي تبلغ سعته 12 ألفا أثناء أعمال إعادة بناء ملعب «لا روساليدا» في الوقت الذي يملك النادي حاليا 26 ألف شخص من حاملي التذاكر. وكان من المتوقع أن تبلغ تكلفة الأعمال نحو 270 مليون يورو (316 مليون دولار)، لكن دي لا توري قال إن القرار لم يتخذ بهدف خفض التكاليف.