logo
المركزي الروسي يخفض أسعار صرف الدولار واليورو ويرفع اليوان أمام الروبل

المركزي الروسي يخفض أسعار صرف الدولار واليورو ويرفع اليوان أمام الروبل

الرياضمنذ 12 ساعات
حدد البنك المركزي الروسي اليوم أسعار صرف العملات الرئيسة مقابل الروبل، حيث خفض سعر صرف الدولار الأمريكي بمقدار (1.74) كوبيك، مقارنة بسعر اليوم السابق، ليصل إلى (77.8855) روبلًا.
وفي الوقت ذاته، خفض سعر صرف اليورو الرسمي بواقع (37.91) كوبيكًا، ليبلغ (91.1201) روبلًا, بينما رفع سعر صرف اليوان الصيني بمقدار(2.50) كوبيك، ليصل إلى (10.8435) روبلات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الدولار الأمريكي في أدنى مستوياته منذ عقود.. هل يستمر الهبوط؟
الدولار الأمريكي في أدنى مستوياته منذ عقود.. هل يستمر الهبوط؟

الوئام

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوئام

الدولار الأمريكي في أدنى مستوياته منذ عقود.. هل يستمر الهبوط؟

شهد الدولار الأمريكي أسوأ أداء نصف سنوي منذ أكثر من ثلاثة عقود، وسط تزايد المخاوف بشأن متانة الاقتصاد الأمريكي وتذبذب السياسات التجارية للإدارة الأمريكية، ما يفتح الباب أمام مزيد من التراجع في قيمة العملة العالمية الأبرز. ووفقًا لمؤشر الدولار الأمريكي، الذي يقيس أداء العملة مقابل ست عملات رئيسية، فقد فقد الدولار ما يقارب 11% من قيمته في النصف الأول من عام 2025، وهو أسوأ أداء منذ أزمة النفط عام 1973، والأسوأ على الإطلاق منذ النصف الثاني من عام 1991. فقدان الثقة قال جان فيبيغ، كبير مسؤولي الاستثمار في ODDO BHF: 'المستثمرون الدوليون باتوا أكثر تشككًا تجاه الدولار مع تصاعد الدين العام الأمريكي وتبني البيت الأبيض سياسة نقدية فضفاضة'، مشيرًا إلى أن مصطلحات مثل 'ضريبة الانتقام' و'اتفاق مار-آ-لاغو' تزيد من قلق المستثمرين الدوليين. الذهب واليوان في الواجهة أمام هذا التراجع، شهدت الأصول البديلة انتعاشًا لافتًا، خاصة الذهب، الذي تجاوزت استثمارات الصناديق المتداولة فيه 326 مليار دولار. ووفقًا لمونيكا كالاي من Morningstar، فإن هذه القفزة 'تدل على عودة الذهب كملاذ آمن في ظل حالة عدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي العالمي'. في الوقت ذاته، واصلت الصين تنويع احتياطاتها بعيدًا عن الدولار، ورفعت من مشترياتها للذهب، كما عززت من مكانة اليوان من خلال تقليص القروض بالدولار المقدّمة لأسواق ناشئة. هل يواصل الدولار التراجع؟ تقول هونغ تشينغ، رئيسة بحوث الدخل الثابت والعملات في Morningstar، إن 'الدولار قد يواجه مزيدًا من الرياح المعاكسة في المدى القريب نتيجة تباطؤ النمو الاقتصادي في الولايات المتحدة واعتماد السياسات المالية والنقدية الأكثر دعمًا للنمو في الخارج'. ويتوقع محللون أن يؤدي ارتفاع الرسوم الجمركية وانخفاض قيمة الدولار إلى ارتفاع الأسعار المحلية، مما قد يضغط على الاستهلاك الأمريكي. كما أن هجوم الرئيس دونالد ترامب على رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول زعزع الثقة باستقلالية البنك المركزي، في وقت تشير فيه الأسواق إلى اتجاه قادم نحو خفض أسعار الفائدة، وهو ما يضعف الدولار أكثر. اليورو يتقدم والجنيه يستفيد في النصف الأول من عام 2025، سجّل اليورو أقوى أداء بين عملات مجموعة العشر، ويتوقع خبراء أن يواصل ارتفاعه ليصل إلى 1.20 دولار بنهاية العام وربما إلى 1.25 في 2026، خاصة إذا أحرز الاتحاد الأوروبي تقدمًا في ملف إصدار ديون موحدة. أما الجنيه الإسترليني، فقد استفاد من تراجع الدولار، رغم الضغوط السياسية في بريطانيا وتباطؤ النمو. ويتوقع الخبراء استمرار ارتفاع الجنيه أمام الدولار، لكن قد يتراجع قليلاً أمام اليورو. الين الياباني واليوان الصيني شهد الين الياباني مكاسب منذ بداية العام، لكن الأداء تباطأ بسبب تعثر مفاوضات التجارة مع الولايات المتحدة. أما الصين، فتسعى بوضوح إلى تعزيز استخدام اليوان عالميًا، وتتوقع JPMorgan أن يتراجع الدولار إلى 7.15 يوان بحلول نهاية 2025، وإلى 7.10 منتصف 2026. مستقبل الدولار كعملة احتياط رغم الضغوط الحالية، يؤكد خبراء Morningstar أن الدولار سيظل العملة الاحتياطية العالمية المهيمنة في المستقبل القريب. لكن في ظل تزايد الشكوك الجيوسياسية والسياسات الاقتصادية غير المستقرة، فقد يبدأ العالم في إعادة توزيع احتياطاته ببطء بعيدًا عن الدولار، وهي عملية قد تمتد لسنوات.

بيسينت... بين حسابات الاقتصاد وطموحات السياسة
بيسينت... بين حسابات الاقتصاد وطموحات السياسة

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

بيسينت... بين حسابات الاقتصاد وطموحات السياسة

من القواعد غير المكتوبة، أن يتجنّب وزراء الخزانة الأميركيون التدخل في عمل الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي)، الذي يُعتبَر مؤسسة مستقلة. ويؤمن معظم صانعي السياسات أنها تُفيد الاقتصاد طالما هي معزولة عن رياح السياسة. لكن سكوت بيسينت وزير الخزانة الحالي انتقد الاحتياطي الفيدرالي بشدة وسط هجمات دونالد ترمب على رئيسه جيروم باول بسبب رفض الأخير التسرع في خفض سعر الفائدة. ما يذكر أنه في مذكرة كتبها ترمب بخط اليد الأسبوع الماضي، اتهم باول بتكبيد البلاد «ثروة». كذلك على وسائل التواصل الاجتماعي «لو كانوا يؤدون عملهم على النحو الصحيح، لوفرت بلادنا تريليونات الدولارات من تكاليف الفائدة... يكتفي المجلس بالمشاهدة؛ لذا فهم يتحملون اللوم بالتساوي». ومع أن ترمب هو الذي عين باول في منصبه في ولايته الأولى، فإنه انتقده في مناسبات عدة. غير أن ستيفن منوشين، أول وزير خزانة في عهد ترمب الأول، حرص على التعامل مع تلك الهجمات عبر التشديد على أهمية استقلالية الاحتياطي الفيدرالي، بعكس بيسينت. خبراء ماليون كثر يرون أن منبع ضغط الرئيس، يعود جزئياً من تأثير أسعار الفائدة على تكلفة سداد الدين الفيدرالي، المقدّرة ببضعة تريليونات دولار. ويتوقع الخبراء أن ترتفع التكلفة بأكثر من 3 تريليونات دولار في السنوات العشر المقبلة، بعدما وقَّع ترمب في 4 يوليو (تموز) الحالي، على قانون الضرائب والإنفاق الجديد. وغنيّ عن القول أن هذا القانون «الكبير والجميل» تسبب في «انشقاق» حليف ترمب الكبير السابق إيلون ماسك عنه. لا، بل يقال إن علاقة ماسك السيئة مع بيسينت، كانت من بين الأسباب التي راكمت خلافاته مع ترمب، مع أن بيسينت كان من أوائل من فتحوا أبواب وزارته لموظفي «دوج» (إدارة الكفاءة الحكومية) التي قادها ماسك. وفي الأسبوع الأول من مباشرة عملها، اطلعت «دوج» على كيفية إنفاق الوزارة أكثر من 6 تريليونات دولار سنوياً من المدفوعات من الوكالات الفيدرالية، وملفات موظفيها، والمعلومات الضريبية الشخصية لملايين الأشخاص. ويقال أيضاً إن خلاف الرجلين حول من سيشغل منصب مفوض الإيرادات الداخلية بالإنابة، تطوّر إلى شجار داخل أروقة البيت الأبيض، حيث دفع ماسك بيسينت بقوة، فرد الأخير بلكمة تسبّبت له بكدمة تحت عينه التقطتها كاميرات المصورين. وجاء ذلك بعدما عيّن ترمب غاري شابلي، مرشح ماسك، لكنه غيّره بمايكل فولكندر، مرشح بيسينت؛ بسبب ضغطه على ترمب. من ناحية ثانية، بعدما أوضح ترمب مراراً وتكراراً أنه يريد تعويض باول بشخص يُنفّذ أوامره ويخفض أسعار الفائدة، دون مراعاة تُذكر للعواقب الاقتصادية، جدّد بيسينت - وهو بين عدد من المرشحين، حتى وهو يقود عملية البحث عن بديل لباول - انتقاداته اللاذعة لسياسات الاحتياطي الفيدرالي. وقال بيسينت إنه يُحب دور وزارة الخزانة، لكن «سينفذ أي عمل يُريده الرئيس ترمب». كذلك، أشار أخيراً إلى أنه إذا تولى قيادة البنك، فسيدفع باتجاه خفض تكاليف الاقتراض التي طالما طالب بها ترمب. وردد شكاوى الرئيس من بطء البنك في خفض أسعار الفائدة، زاعماً أن مسؤوليه يُسيئون فهم تأثير الرسوم الجمركية على الأسعار. وقال في مقابلة مع محطة «فوكس نيوز» هذا الشهر: «أعتقد أن متلازمة اضطراب الرسوم الجمركية هذه، تحدث حتى في الاحتياطي الفيدرالي». غير أن صانعي السياسات في البنك جادلوا على نطاق واسع بأن الرسوم من النوع التي فرضها ترمب أو هدد بها، سترفع أسعار المستهلكين، بينما تُبطئ النمو الاقتصادي للبلاد. وفي مقابلة مع قناة «سي إن بي سي» الأسبوع الماضي، اعترض وزير الخزانة على أحدث التوقعات الاقتصادية الصادرة عن مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي، معتبراً أنها ذات دوافع سياسية. وتابع: «يبدو أن هناك تبايناً كبيراً فيما يُسمى مخطط النقاط، وهو ملخص التوقعات الاقتصادية، بين المعينين من قِبَل ترمب وغير المعينين من قِبَل ترمب. سأترك لكم تفسير ذلك كما تشاءون». هذا، ومع إصرار ترمب على أنه لن يؤيد مَن سيخلف باول - الذي تنتهي ولايته في مايو (أيار) 2026 - إلّا إذا وافق على خفض أسعار الفائدة، قد يكون بيسينت «المطلق الولاء» له، أبرز المرشحين. وفي اجتماع وزاري يوم الثلاثاء، اتهم ترمب باول بمحاولة مساعدة الديمقراطيين على الفوز في انتخابات 2024 من خلال خفض أسعار الفائدة العام الماضي. ثم نظر إلى بيسينت وقال: «أنا أفضّلك أنت».

الكويت: البورصة تستعد لإدراج صناديق المؤشرات والصكوك والسندات
الكويت: البورصة تستعد لإدراج صناديق المؤشرات والصكوك والسندات

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

الكويت: البورصة تستعد لإدراج صناديق المؤشرات والصكوك والسندات

أعلنت بورصة الكويت اليوم، أنها تتهيأ لإدراج وتداول صناديق المؤشرات المتداولة وأدوات الدخل الثابت مثل الصكوك والسندات، مشيرة إلى اقتراب إصدار القواعد واللوائح التنظيمية اللازمة لهذا الأمر في الفترة القادمة. وقالت البورصة في بيان إنها انتهت من تهيئة البيئة التقنية وتطوير البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات اللازمة لإدراج وتداول هذه المنتجات، إلى جانب إجراء كافة الاختبارات الفنية اللازمة «بالتعاون مع الجهات المعنية». من ناحية أخرى، قالت هيئة أسواق المال إنها منحت ترخيص ممارسة نشاط الوسيط المركزي للشركة الكويتية للتقاص، لتكون بذلك أول جهة في السوق الكويتية تباشر هذا النشاط. وأضافت الهيئة في بيان: «يُتوقع أن يسهم الوسيط المركزي في تعزيز كفاءة البنية التحتية للسوق ورفع مستوى الشفافية وتقليل المخاطر النمطية». وأشارت الهيئة إلى ترقية عشر شركات وساطة مالية إلى نموذج (الوسيط المؤهل)، بما يعزز من قدراتها على تقديم مجموعة أوسع من الخدمات والمنتجات المالية لعملائها ضمن منظومة سوق المال. يذكر أن بورصة الكويت قد سجلت قمماً تاريخية جديدة في ختام الأسبوع الماضي، إذ عبرت الأرقام عن ثقة غير مسبوقة، وبلغت حجم المكاسب التي تحققت في الأسبوع الحالي 1.244 مليار دينار كويتي، فقد قفزت القيمة السوقية من 50.7 مليار دينار الخميس الماضي 3 يوليو إلى 51.958 مليار دينار، حيث قفزت بنسبة تناهز 2.5% تقريباً. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store