
الحكومة: ارتفاع إنتاج مصر من الكهرباء بنحو 33% خلال 2023/2024
لا يفوتك
وأوضح الجهاز أن كمية الكهرباء المستخدمة قد بلغت 178.6 جيجا. و. س في عام 2023/2024، مقابل 147.0 جيجا. و .س خلال عام 2014/2015 بنسبة زيادة قدرها 21.5% .
وشهد قطاع الكهرباء والطاقة في مصر العديد من النجاحات، في ظل تنفيذ وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة استراتيجيتها للتحول الطاقي وتعزيز الاعتماد على الطاقات المتجددة؛ وفي ظل هذه الجهود، تستهدف مصر أن تصبح مركزًا إقليميًا للطاقة، يربط بين أسواق الطاقة في أفريقيا وأوروبا والشرق الأوسط.
زيادة مساهمة الطاقة النظيفة في مزيج الطاقة المصري
وتعمل الوزارة على تنفيذ مشروعات طاقة متجددة لزيادة مساهمة الطاقة النظيفة في مزيج الطاقة المصري، مع التركيز على طاقة الرياح والطاقة الشمسية، كما تعمل مصر على تعزيز الربط الكهربائي مع دول الجوار، مثل السودان وليبيا والأردن، بالإضافة إلى مشروع الربط الكهربائي مع اليونان وإيطاليا، بهدف تحقيق التكامل الطاقي الإقليمي وضمان تلبية الطلب المتزايد على الطاقة.
تأمين إمدادات الكهرباء لمواجهة ذروة الاستهلاك
ونجحت وزارة الكهرباء، في النصف الأول من العام الجاري (2025)، في إضافة قدرات كهربائية جديدة للشبكة القومية، والتركيز على الطاقة المتجددة، وتأمين إمدادات الكهرباء لمواجهة ذروة الاستهلاك، وزيادة الربط الكهربائي مع الدول المجاورة.
إضافة قدرات تصل إلى 2000 ميجا وات
وتضمنت الخطة إضافة قدرات تصل إلى 2000 ميجا وات شملت إضافة 500 ميجاوات طاقة شمسية من مشروع 'أبيدوس' طاقة شمسية التى تم ربطها على الشبكة القومية للكهرباء منذ ديسمبر الماضي، علاوة على إضافة 1500 ميجاوات (طاقة شمسية + طاقة رياح)، وربطها بالشبكة القومية للكهرباء بعد الانتهاء من (مشروع الطاقة الشمسية الإضافى بقدرة 1000 ميجاوات، ومشروع أمونت طاقة رياح الجارى تنفيذه بقدرة 500 ميجاوات)، بالإضافة إلى نظام التخزين بالبطاريات لأول مرة فى مصر.
اقرأ أيضًا:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عالم المال
منذ ساعة واحدة
- عالم المال
650 ميجاوات من الرياح.. إنجاز مصري في مجال الطاقة المتجددة
دخلت أكبر محطة لتوليد الكهرباء من طاقة الرياح في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، في مدينة رأس غارب المصرية، حيز التشغيل التجاري الكامل، لترتبط بالشبكة القومية باستطاعة إنتاجية تصل إلى 650 ميجاوات. وتعد محطة رياح البحر الأحمر، الأكبر من نوعها في الشرق الأوسط وأفريقيا حتى الآن، وتقع المحطة قرب مدينة رأس غارب على ساحل البحر الأحمر، وتُشكل علامة فارقة في مساعي مصر لتعزيز أمن الطاقة وتنويع مصادرها بعيدًا عن الوقود الأحفوري التقليدي. مصر والمغرب في صدارة طفرة طاقة الرياح بالدول النامية وأعلن تحالف البحر الأحمر لطاقة الرياح، بدء التشغيل التجاري الكامل لمحطة طاقة الرياح الجديدة بقدرة 650 ميغاوات بالقرب من مدينة رأس غارب المصرية على ساحل البحر الأحمر، وربط كامل هذه القدرة بالشبكة الكهربائية القومية. تعتبر المحطة الجديدة، التي طورها تحالف 'البحر الأحمر لطاقة الرياح'، مشروعًا عملاقًا ينتج طاقة كهربائية نظيفة تكفي لتلبية احتياجات ما يزيد على مليون منزل. وبالإضافة إلى ذلك، تساهم المحطة في تحقيق أهداف مصر البيئية، حيث يُقدر أنها ستعمل على خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بواقع 1.5 مليون طن سنويًا. يضم التحالف المنفذ للمشروع شركات عالمية وإقليمية رائدة، تتصدرها شركة 'إنجي' الفرنسية التي تستحوذ على حصة 35%، تليها 'أوراسكوم للإنشاءات' المصرية بنسبة 25%، في حين تمتلك كل من 'تويوتا تسوشو' اليابانية و'يوروس إنرجي' حصة 20% لكل منهما وتم تنفيذ المحطة وفقًا لنظام البناء والتملك والتشغيل (BOO) لمدة 25 عامًا. ويندرج هذا الإنجاز ضمن 'الاستراتيجية الوطنية للطاقة المستدامة 2035″، التي تهدف من خلالها مصر إلى رفع نسبة مساهمة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء الوطني إلى 42 في المئة بحلول عام 2035، في تحول استراتيجي يقلل من الاعتماد على الغاز الطبيعي. ويعد ساحل البحر الأحمر وخليج السويس من أنسب المواقع عالميًا لمشروعات طاقة الرياح، بفضل سرعات الرياح العالية والثابتة، وهو ما يجعل المنطقة مرشحة لأن تصبح مركزًا إقليميًا للطاقة المتجددة في المستقبل القريب. معلومات حول محطة طاقة الرياح في رأس غارب القدرة الإنتاجية: 262.5 ميجاوات أقصى قدرة: تستطيع إنتاج نحو 650 ميجاوات عدد التوربينات: 121 توربينًا الشركة المنفذة: شركة أوراسكوم كونستراكشون بي إل سي الشركة المشغلة: شركة إيدج باور هولدنجز


الدستور
منذ 6 ساعات
- الدستور
"جنوب القاهرة للكهرباء" ترصد 200 مليون جنيه لتحديث مراكز التحكم خلال 2025-2026
رصدت شركة جنوب القاهرة لتوزيع الكهرباء استثمارات تقدر بنحو 200 مليون جنيه خلال العام المالي 2025-2026، وذلك لتطوير وتحديث مراكز التحكم التابعة لها، على أن يتم تمويل هذه الاستثمارات بالكامل من خلال الموارد الذاتية للشركة، حسب ما كشف مصدر مسئول بوزارة الكهرباء والطاقة المتجددة. وأضاف المصدر، في تصريحات خاصة لـ"الدستور"، أن الاستثمارات تستهدف استكمال أعمال تطوير مركز التحكم في منطقة السادس من أكتوبر، مع دراسة إنشاء مركز تحكم جديد خلال الفترة المقبلة، ضمن خطة الشركة لتحسين كفاءة التشغيل ورفع جودة التغذية الكهربائية. إجمالي الخطة الاستثمارية وأوضح أن إجمالي الخطة الاستثمارية لشركة جنوب القاهرة خلال العام المالي الجاري يبلغ نحو 2.5 مليار جنيه، وتم اعتمادها من قبل الشركة القابضة لكهرباء مصر، ضمن جهود رفع كفاءة الشبكة وتحسين مستوى الخدمة المقدمة للمشتركين. وفي سياق متصل، توقعت مصادر بالشركة ارتفاع الحمل الأقصى على الشبكة خلال 2025-2026 ليصل إلى نحو 6528 ميجاوات، بزيادة قدرها 3% مقارنة بالحمل الأقصى للعام المالي السابق والذي سجل 6338 ميجاوات، مقابل 6291 ميجاوات خلال 2023-2024. وأرجعت المصادر هذه الزيادة إلى استمرار التوسع العمراني والصناعي في نطاق الشركة، خاصة في منطقة السادس من أكتوبر التي تضم واحدة من أكبر المناطق الصناعية في الجمهورية، بالإضافة إلى دخول عدد من المشروعات القومية للخدمة خلال العام المالي الحالي. وأكدت المصادر أن شركة جنوب القاهرة وضعت خطة متكاملة للحد من الفقد الفني في الشبكة، من خلال استمرار أعمال الإحلال والتجديد لمكونات الشبكة وتدوير المحولات لتحسين كفاءة التشغيل، فضلًا عن تنفيذ برامج صيانة دورية لشبكات الجهدين المتوسط والمنخفض والخطوط الهوائية طبقًا للجدول الزمني المحدد. كما تشمل الإجراءات الفنية الاستمرار في قياس النقاط الساخنة بالمعدات قبل وبعد أعمال الصيانة، ومعالجة الأسباب المؤدية لها، وتحميل الكابلات بالأحمال التصميمية المقررة، بالإضافة إلى قياس وموازنة أحمال المحولات ومغذيات الجهد المنخفض، وإجراء التعديلات الفنية اللازمة بما يحقق الاستخدام الأمثل للطاقة. وتنفذ الشركة أيضًا الخطة الاستثمارية لتوسيع الشبكة الكهربائية وإحلال المكونات المتهالكة بما يتناسب مع النمو المستمر في الأحمال، مع استخدام برنامج الفتحات المثلى لتحسين أداء شبكات الجهد المتوسط، وتركيب مكثفات لتحسين معامل القدرة لدى كبار المشتركين، مع تقسيط قيمة المقايسات وتقديم الدعم الفني اللازم. وتعمل الشركة على تقسيم الخطوط الهوائية الطويلة لتقصير أطوالها وتحسين كفاءة التوزيع، إضافة إلى إعادة موازنة الأحمال لتقليل الضغط على بعض المغذيات. يُذكر أن شركة جنوب القاهرة تُعد من أكبر شركات التوزيع التسع التابعة للشركة القابضة لكهرباء مصر، وتغطي نحو 15% من مساحة الجمهورية، وتخدم أغلب مناطق محافظة الجيزة وجزءًا من محافظة القاهرة، وبلغ عدد مشتركيها نحو 6.9 مليون مشترك خلال العام المالي الماضي 2024-2025، بنسبة زيادة بلغت 4.6% مقارنة بالعام السابق.


خبر صح
منذ 2 أيام
- خبر صح
'تراجع أسعار الذهب محليًا وعالميًا بسبب ضغوط الدولار وترقب الرسوم'
«آي صاغة»: الذهب يتراجع محليًا وعالميًا وسط ضغوط الدولار وترقب الرسوم الأمريكية 'تراجع أسعار الذهب محليًا وعالميًا بسبب ضغوط الدولار وترقب الرسوم' مقال مقترح: الكهرباء المصرية تحقق فائضًا تاريخيًا بعد عجز 6 آلاف ميجاوات شهدت أسعار الذهب تراجعًا ملحوظًا في السوقين المحلية والعالمية خلال تعاملات اليوم الإثنين، نتيجة لارتفاع الدولار الأمريكي وزيادة الترقب بشأن تطبيق رسوم جمركية أمريكية جديدة قبل الموعد المحدد الأربعاء المقبل، وفقًا لتقرير صادر عن منصة «آي صاغة» لتداول الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت، وأوضح سعيد إمبابي، المدير التنفيذي للمنصة، أن الذهب فقد حوالي 25 جنيهًا محليًا خلال تعاملات اليوم مقارنة بإغلاق يوم السبت الماضي، ليهبط سعر جرام الذهب عيار 21 إلى مستوى 4615 جنيهًا، بينما تراجعت الأوقية بقيمة 34 دولار لتسجل نحو 3303 دولارات. سعر جرام الذهب بلغ سعر جرام الذهب عيار 24 نحو 5274 جنيهًا، وعيار 18 سجل 3956 جنيهًا، وعيار 14 وصل إلى 3077 جنيهًا، بينما بلغ سعر الجنيه الذهب 36920 جنيهًا، وأشار إمبابي إلى أن هذا التراجع يأتي بعد مكاسب أسبوعية شهدها السوق المحلي، حيث ارتفع الذهب بنحو 30 جنيهًا الأسبوع الماضي، من 4610 إلى 4640 جنيهًا، كما ارتفعت الأوقية عالميًا من 3274 إلى 3337 دولارًا. زيادة تفاؤل الأسواق أضاف إمبابي أن التراجع الحالي مدفوع بارتفاع مؤشر الدولار، وزيادة تفاؤل الأسواق بشأن إمكانية التوصل إلى اتفاقات تجارية قبل موعد تنفيذ الرسوم الجمركية الأمريكية، بالإضافة إلى ارتفاع عوائد السندات الأمريكية بعد صدور بيانات قوية لسوق العمل نهاية الأسبوع الماضي، وأكد أن استمرار الفائدة الأمريكية عند مستويات مرتفعة لفترة أطول يزيد من الضغط على الذهب، باعتباره أصلًا لا يدرّ عائدًا، مما يقلل من جاذبيته الاستثمارية في بيئة نقدية متشددة. تهديدات ترامب تخلق حالة من عدم اليقين وتدعم الذهب على المدى المتوسط في هذا السياق، أشار إمبابي إلى أن تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم إضافية بنسبة 10% على الدول المتحالفة مع سياسات 'بريكس' قد تضيف مزيدًا من الضبابية إلى المشهد الاقتصادي العالمي، مما قد يُعيد بعض الدعم للذهب كملاذ آمن، وقد صرح ترامب يوم الأحد من مطار موريس تاون بأن معظم الاتفاقيات التجارية سيتم الانتهاء منها أو إرسال رسائل بشأنها بحلول 9 يوليو، على أن تبدأ الرسوم الجمركية الجديدة في 1 أغسطس، كما كتب على منصة 'تروث سوشال': 'أي دولة تصطف خلف السياسات المعادية لأميركا التي تتبناها مجموعة بريكس، ستُفرض عليها رسوم إضافية بنسبة 10% دون استثناءات'، وتأتي هذه التصريحات في وقت تنعقد فيه قمة 'بريكس' في مدينة ريو دي جانيرو، حيث تبحث الدول الأعضاء – البرازيل، روسيا، الهند، الصين، وجنوب إفريقيا – تعزيز التعاون الاقتصادي وتقليص الاعتماد على الدولار، ضمن ما يُعرف بعملية 'إزالة الدولرة' مقال مقترح: خبير اقتصادي يؤكد على أهمية تخصيص أراضٍ بالبحر الأحمر لتعزيز الاستثمار والإنتاج ترقب لمحضر الفيدرالي… وتزايد المخاوف من تراجع الطلب العالمي على صعيد آخر، يُتابع المستثمرون عن كثب صدور محضر اجتماع الفيدرالي الأمريكي يوم الأربعاء، والذي يوضح خلفيات قرار تثبيت أسعار الفائدة في يونيو عند النطاق 4.25%-4.50%، ويعكس رؤية أعضاء لجنة السوق المفتوحة بشأن مستقبل السياسة النقدية، ووفقًا لتقرير 'المسح العالمي للذهب' الصادر عن مجلس الذهب العالمي لشهر يونيو، فإن الطلب العالمي على المعدن الأصفر لا يزال قويًا، مدفوعًا بتصاعد التوترات الجيوسياسية، خاصة بين الولايات المتحدة والصين، بينما حذّرت مؤسسة 'جولدمان ساكس' من مخاطر هبوطية إضافية في حال تراجع مشتريات البنوك المركزية، أو إذا دفعت قوة الاقتصاد الأمريكي الفيدرالي نحو مزيد من التشدد في السياسة النقدية، وهو سيناريو غير داعم لأسعار الذهب.