
ترامب يوقف تمويل مشروع قطار كاليفورنيا السريع بعد تضخم تكلفته لـ135 مليار دولار
★ ★ ★ ★ ★
مباشر: أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وقف التمويل الفيدرالي لمشروع القطار السريع بين لوس أنجلوس وسان فرانسيسكو، بعد تضخم تكلفته من 33 مليار دولار إلى أكثر من 135 مليار دولار، وتأخر تنفيذه منذ انطلاقه عام 2008.
ووصف ترامب المشروع بأنه "خدعة وهدر لأموال دافعي الضرائب"، مؤكدًا أن الحكومة الفيدرالية "لن تدفع سنتًا واحدًا بعد الآن"، في ظل عدم وجود خطة واقعية لإنهائه قبل عام 2033.
ودعمت وزارة النقل الأمريكية القرار، مشيرة إلى أن المشروع تجاوز الجداول الزمنية والميزانيات بشكل كبير، ولم يحقق أي تقدم ملموس.
في المقابل، وصف حاكم ولاية كاليفورنيا القرار بأنه "غير قانوني"، متوعدًا بالتصعيد القضائي لحماية المشروع.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر .. اضغط هنا
ترشيحات
البيت الأبيض: إصابة ترامب بقصور وريدي وتورم حميد أسفل الساقين
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه ترامب
الحكومة
السعودية
مصر
اقتصاد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوئام
منذ 33 دقائق
- الوئام
أمريكا تؤجل تسليم 'باتريوت' لسويسرا دعماً لأوكرانيا
في خطوة جديدة تعكس التحوّل في أولويات التسليح الأمريكية، أعلنت الحكومة السويسرية أن وزارة الدفاع الأمريكية أبلغتها بتأجيل تسليم أنظمة الدفاع الجوي 'باتريوت' التي كانت سويسرا قد طلبتها عام 2022، وذلك في إطار إعادة ترتيب الأولويات لصالح دعم أوكرانيا. وبحسب بيان رسمي نُشر على موقع الحكومة الفيدرالية السويسرية، فإن واشنطن قررت تحويل دفعات من أنظمة 'باتريوت' المخصصة لدول حليفة – من بينها سويسرا – إلى أوكرانيا، في محاولة لتعزيز قدراتها الدفاعية الجوية في ظل تواصل الهجمات الروسية على العاصمة كييف. وكان من المقرر أن تتسلم سويسرا خمس منظومات من نوع 'باتريوت' بين عامي 2026 و2028، إلا أن هذه الجدولة ستتأثر، وفق ما أكده البيان، من دون تحديد عدد المنظومات التي ستتأخر أو ما إذا كانت صواريخ 'PAC-3' الاعتراضية ستتأثر أيضًا. وتأتي هذه الخطوة في وقت أعلن فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن خطة جديدة تقضي ببيع الأسلحة الأمريكية إلى الدول الأوروبية، ليتم تحويلها لاحقًا إلى أوكرانيا، وتشمل الخطة بطاريات 'باتريوت' وصواريخ 'PAC-3'. من جهتها، أشارت الحكومة السويسرية إلى أن 'الدول التي تزوّد أوكرانيا بأنظمة دفاعية ستكون قادرة على استبدالها بشكل أسرع'، في إشارة إلى التزام غربي متصاعد بإسناد كييف بأنظمة دفاع جوي متقدمة. يُذكر أن ألمانيا أعلنت أيضًا عن إرسال منظومتين إضافيتين من 'باتريوت' إلى أوكرانيا، وسط تصاعد الدعوات في كييف لتوفير مزيد من أنظمة الدفاع الجوي لمواجهة الهجمات الروسية، في وقت وصف فيه أحد قادة الجيش الأوكراني المعركة بأنها 'صراع حاسم بين العالم المتحضر والاستبداد الروسي'.


أرقام
منذ ساعة واحدة
- أرقام
صحيفة: ترامب يرغب في فرض رسوم جمركية تصل إلى 20% على الاتحاد الأوروبي
صعّد الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" مطالبه خلال المفاوضات التجارية مع الاتحاد الأوروبي، داعياً إلى استهداف الواردات من التكتل برسوم جمركية تتراوح بين 15% و20% بحد أدنى، وفقاً لما ذكرته صحيفة "فاينانشيال تايمز". أوضحت الصحيفة في تقرير نشرته الجمعة نقلاً عن مصادر مطلعة، أن مفوض التجارة بالاتحاد، "ماروس شيفتشوفيتش"، قدّم اليوم تقييماً متشائماً للمباحثات الأخيرة بين واشنطن وسفراء التكتل. وأشارت إلى أن "ترامب" لم يستجب إلى عرض قدمه الاتحاد لخفض الرسوم الجمركية على السيارات، بل أبدى سعادةً بالإبقاء عليها عند 25% كما هو مقرر. من ناحية أخرى، أكد مسؤول أمريكي في تصريح للصحيفة أن إدارة "ترامب" تدرس حالياً فرض رسوم جمركية متبادلة تتجاوز 10% على الاتحاد الأوروبي، حتى في حال التوصل إلى اتفاق. ويضع هذا الموقف الأمريكي الاتحاد الأوروبي في مأزق مع اقتراب الموعد النهائي لفرض "ترامب" التعريفة الأخيرة التي أعلن عنها بنسبة 30% على واردات التكتل، وذلك اعتباراً من الأول من أغسطس.


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
الاتحاد الأوروبي وبريطانيا يفرضان عقوبات على نفط روسيا
سعى الاتحاد الأوروبي وبريطانيا الجمعة إلى تكثيف الضغوط الاقتصادية على روسيا بهدف وقف الحرب في أوكرانيا من خلال خفض سقف سعر صادرات النفط للحد من إيرادات موسكو. وأتت خطوة الاتحاد الأوروبي ضمن حزمة عقوبات جديدة شاملة، هي الثامنة عشرة التي يفرضها التكتل على روسيا منذ بدء غزوها لأوكرانيا في العام 2022، واستهدفت أيضا القطاع المصرفي وقدرات عسكرية روسية. ويأمل حلفاء كييف أن ينفذ الرئيس الأميركي دونالد ترامب تهديده بمعاقبة موسكو على عرقلة الجهود الرامية للتوصل الى اتفاق لوقف إطلاق النار. وقالت مسؤولة السياسة الخارجية في التكتّل كايا كالاس إنّ "الاتحاد الأوروبي اعتمد للتو واحدة من أقسى حزم العقوبات ضدّ روسيا". وأضافت "الرسالة واضحة: أوروبا لن تتراجع عن دعمها لأوكرانيا. سيواصل الاتحاد الأوروبي زيادة الضغط حتى تنهي روسيا حربها". كذلك أعلن وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي أن بلاده ستطبق إجراءات مماثلة للحزمة الجديدة من العقوبات التي فرضها الاتحاد الأوروبي الجمعة على روسيا، قائلا "نضرب الى جانب الاتحاد الأوروبي، نواة قطاع الطاقة الروسي". وأضاف "سنواصل معا فرض ضغط متواصل على (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين وصناعة النفط الحيوية، وقطع تمويل حربه غير المشروعة" في أوكرانيا. ورحب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بتبني العقوبات معتبرا ذلك "ضروريا وفي الوقت المناسب". من جهته، قلّل الكرملين من تأثير العقوبات الجديدة على الاقتصاد الروسي ووصفها بأنّها "غير قانونية". وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف في تصريحات لصحافيين من بينهم مراسل وكالة فرانس برس "سنقوم بالتأكيد بتحليل الحزمة الجديدة (من العقوبات) لتقليل تأثيرها. ولكن كلّ حزمة جديدة تُفاقم التأثير السلبي على الدول التي تطبقها". ووافقت سلوفاكيا على هذه الحزمة بعدما عرقلتها لأسابيع، عقب محادثات مع بروكسل بشأن خطط للاستغناء التدريجي عن واردات الغاز الروسي. وتخلى الرئيس السلوفاكي روبرت فيكو المقرب من موسكو، والذي تعتمد بلاده على إمدادات الطاقة الروسية، عن معارضته لفرض الحزمة الجديدة، بعد تلقيه ما قال إنها "ضمانات" من بروكسل بشأن أسعار الغاز المستقبلية. ورحب المستشار الألماني فريدريش ميرتس بالعقوبات. وكتب على إكس انها "تستهدف مصارف وقطاعات الطاقة والصناعة العسكرية. وهذا يُضعف قدرة روسيا على مواصلة تمويل الحرب ضد أوكرانيا. نواصل الضغط على روسيا". بدورها رحبت فرنسا باعتماد الحزمة "غير المسبوقة" من العقوبات. وقال وزير الخارجية جان نويل بارو في منشور على إكس، "مع الولايات المتحدة، سنجبر (الرئيس الروسي) فلاديمير بوتين على وقف إطلاق النار" في أوكرانيا. وتحديد سقف للسعر مبادرة من مجموعة السبع تهدف إلى خفض إيرادات روسيا من تصدير النفط إلى دول مثل الصين والهند. وأعلن الاتحاد الأوروبي وبريطانيا أنهما سيخفضان سقف سعر النفط الروسي المُصدّر إلى أطراف ثالثة حول العالم ليصبح أقل بنسبة 15% من القيمة السوقية. وجاء ذلك رغم إخفاق اعضاء التكتل في إقناع ترامب بالموافقة على الخطة. وحددت المجموعة السقف عند 60 دولارا للبرميل في عام 2022 لتقييد السعر الذي يمكن لموسكو أن تحصل عليه لقاء بيع النفط، من خلال منع شركات الشحن والتأمين التي تتعامل معها من خدمة الصادرات التي تتجاوز هذا المبلغ. وأوقف الاتحاد الأوروبي إلى حد كبير وارداته من النفط الروسي. وبموجب خطة الاتحاد الأوروبي الجديدة، سيبدأ السعر الجديد عند 47,6 دولارا للبرميل، ويمكن تعديله كل ستة أشهر وفقا لتغيرات أسعار النفط مستقبلا أو حتى قبل مرور هذه الفترة إذا لزم الأمر، بحسب دبلوماسي أوروبي. وتأمل بروكسل أن تحظى الخطة أيضا بدعم دول أخرى في مجموعة السبع بينها اليابان وكندا. ويقرّ مسؤولو الاتحاد الأوروبي بأن الخطة لن تكون بالفاعلية نفسها بدون مشاركة الولايات المتحدة. الى ذلك، صرّح مسؤولون بأن الاتحاد الأوروبي بصدد إدراج أكثر من 100 سفينة أخرى ضمن "أسطول الظل" من ناقلات النفط التي تستخدمها روسيا للالتفاف على قيود تصدير النفط، على القائمة السوداء. وهناك أيضا إجراءات لمنع إعادة تشغيل خطي أنابيب غاز بحر البلطيق المعطلَين، نورد ستريم 1 و2. كما ستُفرض عقوبات على مصفاة نفط مملوكة لروسيا في الهند ومصرفين صينيين، في إطار سعي الاتحاد لتقييد علاقات موسكو مع شركائها الدوليين. كما تم توسيع نطاق حظر التعاملات مع البنوك الروسية وفرض مزيد من القيود على تصدير السلع "ذات الاستخدام المزدوج" والتي يمكن استخدامها في ساحة المعركة في أوكرانيا. وتأتي الرزمة الجديدة من عقوبات الاتحاد الأوروبي بعدما هدد ترامب الاثنين بفرض "رسوم جمركية ثانوية" ضخمة على مشتري الطاقة الروسية إذا لم توقف روسيا القتال خلال 50 يوما. واعتبرت خطوة ترامب تحولا جذريا عن مساعيه السابقة للتقارب مع الكرملين، وأكد أنه بدأ يضيق ذرعا ببوتين. وفشلت حزم العقوبات الدولية المتعددة التي فُرضت على موسكو منذ بدء غزوها حتى الآن، في شلّ الاقتصاد الروسي أو إبطاء مجهوده الحربي. لكن مسؤولين غربيين يقولون إنه على رغم قدرة الاقتصاد الروسي على الصمود إلى حد كبير أمام العقوبات حتى الآن، تسجل المؤشرات الرئيسية مثل معدلات الفائدة ونسب التضخم، تراجعا.