logo
قرار إسرائيلي بالاستيلاء على عقارات فلسطينية في باب السلسلة بالقدس

قرار إسرائيلي بالاستيلاء على عقارات فلسطينية في باب السلسلة بالقدس

القدس العربي منذ 4 أيام
القدس: أعلنت محافظة القدس اليوم الأحد، رفضها القرار الخطير الذي وقّعه وزير القدس والتراث الإسرائيلي المستقيل مئير بروش، والقاضي بمصادرة عقارات فلسطينية تشمل منازل ومحال تجارية في طريق باب السلسلة بالبلدة القديمة من القدس المحتلة، وذلك في آخر يوم له في منصبه، معتبرة ذلك 'خطوة استعمارية تهويدية تمس جوهر الوجود العربي والإسلامي في المدينة'.
وقالت محافظة القدس في بيان نشرته على صفحتها بموقع فيسبوك اليوم، إن 'هذه الخطوة، التي تأتي دون أي مسوغ قانوني واضح أو رأي من الجهات القضائية الإسرائيلية، تمثل تصعيدا خطيرا في محاولات الاحتلال لحسم قضية القدس عبر التهجير القسري وسرقة الممتلكات وتزييف التاريخ والجغرافيا، خاصة أن المنطقة المستهدفة تقع على الطريق المؤدي مباشرة إلى المسجد الأقصى المبارك، وتضم معالم إسلامية ومباني تاريخية تعود إلى الفترتين المملوكية والعثمانية'.
وأشارت المحافظة إلى أن 'هذا القرار لا يمكن فصله عن جملة من السياسات التهويدية المتسارعة التي تشهدها المدينة، كالتوسع الاستيطاني، وطرح مشاريع بنية تحتية كخط القطار الإسرائيلي الذي يخترق الأحياء الفلسطينية، وخطط تسجيل الأراضي وتحويلها من ملكيات خاصة إلى ما يسمى 'أملاك دولة' لصالح المشروع الاستعماري'.
وحذرت محافظة القدس من أن 'تنفيذ هذا القرار سيؤدي إلى تفريغ طريق باب السلسلة، أحد أهم مداخل المسجد الأقصى، من سكانه الفلسطينيين، وتحويله إلى ممر استيطاني مغلق يستخدم حصريا لاقتحامات المستوطنين، وهو ما يهدد حرية العبادة والوصول إلى المسجد الأقصى، ويهدف إلى خنق الحضور الإسلامي والمسيحي في البلدة القديمة'.
وذكرت المحافظة أن ما يسمى بـ'الحي اليهودي' أقيم أساسا على أراض فلسطينية وعقارات صودرت بالقوة منذ عام 1968 تحت ذريعة 'المصلحة العامة'، فيما كانت 'لا تتجاوز مساحته قبل نكبة 1948 خمسة دونمات فقط، ليتوسع لاحقا إلى 130 دونما على حساب عقارات مقدسية تعود لعائلات فلسطينية عريقة'.
كما حذرت المحافظة من أن 'الحديث عن مصادرة ما يقارب 20 عقارا في هذه المرحلة يمهد لتفريغ أوسع للمنطقة، ويستكمل المخطط الاحتلالي لربط ما يعرف بـ'الحي اليهودي' ببؤر استيطانية أخرى محيطة، ضمن خطة متكاملة لتغيير هوية البلدة القديمة وسلخها عن محيطها الفلسطيني'.
وأكدت محافظة القدس أن 'هذه الخطوة تعد بمثابة إعلان نوايا سياسية خطيرة يجب أن تواجه برفض فلسطيني وعربي وإسلامي واسع'، داعية المجتمع الدولي بما فيه منظمة الأمم المتحدة ومنظمة اليونسكو، إلى تحمل مسؤولياتهم القانونية والأخلاقية، والضغط الفوري لوقف هذه القرارات التي تنذر بتفجير الأوضاع في المدينة، وتمثل 'انتهاكا صارخا للقانون الدولي والقرارات الأممية المتعلقة بوضع القدس'.
ودعت المحافظة أبناء المدينة الصامدين ومؤسساتها الوطنية والدينية إلى التكاتف والتصدي لهذه المخططات بوسائل الصمود الشعبي والحقوقي، والتشبث بالأرض والهوية والتاريخ، كما دعت إلى تحرك عاجل سياسي ودبلوماسي إزاء هذا التطور الخطير الذي يمس أحد أهم مفاصل الوجود الفلسطيني في القدس.
( د ب أ)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محافظة القدس: الاحتلال يستخدم مهرجان الطعام لفرض طابع تهويدي على المدينة
محافظة القدس: الاحتلال يستخدم مهرجان الطعام لفرض طابع تهويدي على المدينة

العربي الجديد

timeمنذ 2 أيام

  • العربي الجديد

محافظة القدس: الاحتلال يستخدم مهرجان الطعام لفرض طابع تهويدي على المدينة

حذرت محافظة القدس اليوم الاثنين، من أن ما يُعرف بمهرجان "أوتو أوخل" (مهرجان الطعام) الاستعماري يُعدّ إحدى أدوات الاحتلال التهويدية التي تهدف إلى طمس هوية المدينة الفلسطينية، وفرض واقع ثقافي مصطنع يخدم المشروع الاستيطاني . وبحسب بيان لمحافظة القدس، فقد نظّمت بلدية الاحتلال هذا المهرجان للعام السابع على التوالي، مع مطلع شهر يوليو/ تموز الحالي، ويستمر حتى الرابع والعشرين من الشهر ذاته، في منطقة "قصر المفوض السامي" جنوب شرقي سور القدس، بمشاركة أكثر من 30 مطعماً، إضافة إلى عروض ضوئية في سماء المدينة. وأوضحت محافظة القدس أن المهرجان يأتي ضمن سلسلة من الفعاليات الثقافية التهويدية التي ينظمها الاحتلال لتقديم روايات زائفة، وعناصر ثقافية مسروقة أو مختلقة، بهدف إضفاء طابع يهودي على المدينة. وشددت المحافظة على ضرورة التصدي لهذه الأنشطة التي تُستخدم غطاء لفرض واقع استيطاني جديد، مؤكدة أن القدس ستبقى فلسطينية في هويتها وتاريخها، رغم جميع محاولات الطمس والتهويد. في سياق آخر، اعتبرت محافظة القدس، في بيان لها، قرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي استئناف الدفع بالمخطط الاستيطاني الخطير في منطقة E1 شرقي القدس، قراراً يشكل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي، ويأتي في سياق مواصلة السياسات الاستعمارية الهادفة إلى تقويض أي أفق لحل سياسي عادل ودائم، وفرض وقائع تهويدية على الأرض بالقوة. وأكدت المحافظة أن هذا المخطط، الذي أعيد تحريكه بعد سنوات من التجميد بسبب الضغط الدولي، يُعدّ من أخطر المشاريع الاستيطانية، إذ يستهدف تقسيم الضفة الغربية إلى شطرين منفصلين، ما يعني تقويض وحدة الأرض الفلسطينية جغرافياً، وعزل مدينة القدس عن محيطها الفلسطيني الطبيعي، ووأد إمكانية قيام دولة فلسطينية متواصلة جغرافياً، وعاصمتها القدس الشرقية. تقارير عربية التحديثات الحية قرار إسرائيلي بتهويد باب السلسلة في محيط المسجد الأقصى وحذرت المحافظة من أن تنفيذ هذا المشروع سيؤدي إلى القضاء على ما تبقى من النسيج الحضري الفلسطيني بين رام الله والقدس وبيت لحم، وسيهدد وجود ما يقارب مليون فلسطيني في المنطقة، عبر خلق تواصل استيطاني يمتد من وسط الضفة الغربية إلى القدس، في تجاوز صارخ للخطوط الحمراء التي طالما حذر منها المجتمع الدولي. وأشارت محافظة القدس إلى أن هذا التحرك الاحتلالي، الذي يأتي في ظل الانشغال الإقليمي والدولي بالحرب على غزة، يُعد استغلالاً سافراً للأزمات، لفرض وقائع غير قانونية على الأرض، وهو بمثابة جريمة سياسية تضاف إلى سجل الاحتلال الحافل بالانتهاكات والاستيطان والضم الزاحف. ودعت محافظة القدس، الأمم المتحدة والمجتمع الدولي، وفي مقدمتهم الدول الراعية للسلام، إلى تحمّل مسؤولياتهم السياسية والقانونية والأخلاقية، واتخاذ خطوات فاعلة وفورية لوقف هذا المخطط الاستيطاني، الذي يُهدد الأمن والاستقرار في المنطقة برمتها، ويقود إلى تصعيد جديد ستكون له تداعيات خطيرة على جميع المستويات. وثمنت المحافظة اعتراضات المواطنين الفلسطينيين والمنظمات الحقوقية والإنسانية التي تصدت لهذا المشروع، مؤكدة ضرورة توسيع رقعة المواجهة الشعبية والدبلوماسية والقانونية في مواجهة هذا المخطط وأشباهه من المشاريع الاستيطانية، التي تسعى إلى شرعنة الاحتلال وتكريس نظام الفصل العنصري.

هجمات لمستوطنين في الضفة الغربية والاحتلال يخطر بوضع اليد على أرض
هجمات لمستوطنين في الضفة الغربية والاحتلال يخطر بوضع اليد على أرض

العربي الجديد

timeمنذ 2 أيام

  • العربي الجديد

هجمات لمستوطنين في الضفة الغربية والاحتلال يخطر بوضع اليد على أرض

نفذ مستوطنون ، اليوم الاثنين، هجمات في مناطق مختلفة من الضفة الغربية المحتلة، بينما أخطرت قوات الاحتلال الإسرائيلي بوضع اليد على أرض في قرية في محافظة قلقيلية شمالي الضفة. وأكد المشرف العام لمنظمة البيدر للدفاع عن حقوق البدو والقرى المستهدفة حسن مليحات لـ"العربي الجديد" أن قوات الاحتلال أخطرت بوضع اليد على سبعة دونمات من أراضي قرية جينصافوط شرقي محافظة قلقيلية، بهدف توسعة وشق طريق عسكري جديد يخدم مستوطنتي "نفي مناحيم" و"رمات جلعاد" المقامتين على أراضي قلقيلية ، في إطار سياسة مدروسة لفرض حقائق استيطانية جديدة بدعم مباشر من جيش الاحتلال. وأفادت مصادر محلية بأن مجموعة من المستوطنين اقتحموا قرية يبرود شرق رام الله تحت حماية قوات الاحتلال، واعتدوا بالضرب على رئيس المجلس القروي واحتجزوه مطالبين إياه بإرجاع خيلٍ ادعوا أنها سُرقت من البؤرة الاستيطانية المقامة غرب بلدة سلواد المجاورة. وبحسب المصادر، فإن المستوطنين برفقة جيش الاحتلال احتجزوا رئيس المجلس القروي في يبرود، وداهموا منازل الأهالي وفتشوها وسرقوا بعض الهواتف. إلى ذلك، ذكرت المصادر نفسها أن مستوطنين حطموا أشجاراً أمام منزل عائلة دار أبو عواد في بلدة ترمسعيا شمال شرق رام الله ، فيما أقدم آخرون على قص عدد من أشجار الزيتون العائدة للمواطن محمود عبد الفتاح حجاج أبو أحمد في قرية فرخة بمحافظة سلفيت شمالي الضفة. وفي تصعيدٍ موازٍ، وضع مستوطنون كرفانات جديدة في منطقة البرصان من أراضي قرية الناقورة شمال غرب نابلس شمالي الضفة الغربية، في الأراضي التي جرت مصادرتها لصالح مستوطنة "شافي شمرون" المقامة على أراضي بلدات وقرى شمال غرب نابلس. وفي منطقة مسافر يطا جنوب الخليل جنوبي الضفة، أكدت منظمة البيدر إقدام مستوطن مسلح على إطلاق قطعان أغنامه في محيط مساكن المواطنين في تجمع شعب البطم، بهدف تدمير المزروعات ومصادرة الأرض. في حين أفادت مصادر محلية بأن مستوطنين أطلقوا مواشيهم في أراضي الفلسطينيين بقرية النزلة الشرقية شمال غرب طولكرم، في محاولة واضحة للسيطرة على الأرض الزراعية. وفي انتهاك خطير آخر، أطلق مستوطنون النار على أطفالٍ فلسطينيين يرفعون طائرات ورقية في منطقة البيادر في قرية قريوت جنوب نابلس، من جهة مستوطنة "عيليه" المقامة على أراضي الفلسطينيين، لمنعهم من اللعب على أطراف القرية. وتواصلت الأعمال العدائية للمستوطنين عبر تجريف سهل خلة الوسطى جنوب شرقي قرية جالود جنوب نابلس، رغم أن المنطقة مصنفة (B) وفق اتفاقية أوسلو، بحسب مصادر محلية. وفي مدينة نابلس، اقتحمت قوات الاحتلال مقهى في منطقة رفيديا، فتشته ودققت في هويات الموجودين قبل أن تنسحب، بينما في الأغوار الشمالية، أطلق مستوطنون النار تجاه مواطن فلسطيني أثناء رعيه أبقاره قرب خيامه من دون أن يصاب بأذى. وفي تطور خطير شرق طولكرم، أضرمت قوات الاحتلال النار في منزلين جديدين داخل مخيم نور شمس، بينما اعتدت قوات الاحتلال على ثلاثة مواطنين بينهم مسنان في ضاحية ذنابة شرق المدينة، ونقلوا جميعًا إلى مستشفى الشهيد ثابت ثابت الحكومي، وفق جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني. واقتحمت قوات الاحتلال مدينة البيرة الملاصقة لرام الله، من دون أن يبلغ عن اعتقالات أو مداهمات. رصد التحديثات الحية الاحتلال قلق من فقدان السيطرة على عنف المستوطنين وجرائمهم من جانب آخر، اقتحم أكثر من 200 مستوطن المسجد الأقصى بحماية قوات الاحتلال، ونفذوا جولات استفزازية وأدوا طقوسًا تلمودية في باحاته. وجرفت جرافات الاحتلال الشارع الذي يربط ضاحية ذنابة ببلدة كفر اللبد شرق طولكرم، وقطع مستوطنون بحماية قوات الاحتلال عشرات أشجار الزيتون في قرية جلبون بمحافظة جنين شمالي الضفة الغربية.

قرار إسرائيلي بالاستيلاء على عقارات فلسطينية في باب السلسلة بالقدس
قرار إسرائيلي بالاستيلاء على عقارات فلسطينية في باب السلسلة بالقدس

القدس العربي

timeمنذ 4 أيام

  • القدس العربي

قرار إسرائيلي بالاستيلاء على عقارات فلسطينية في باب السلسلة بالقدس

القدس: أعلنت محافظة القدس اليوم الأحد، رفضها القرار الخطير الذي وقّعه وزير القدس والتراث الإسرائيلي المستقيل مئير بروش، والقاضي بمصادرة عقارات فلسطينية تشمل منازل ومحال تجارية في طريق باب السلسلة بالبلدة القديمة من القدس المحتلة، وذلك في آخر يوم له في منصبه، معتبرة ذلك 'خطوة استعمارية تهويدية تمس جوهر الوجود العربي والإسلامي في المدينة'. وقالت محافظة القدس في بيان نشرته على صفحتها بموقع فيسبوك اليوم، إن 'هذه الخطوة، التي تأتي دون أي مسوغ قانوني واضح أو رأي من الجهات القضائية الإسرائيلية، تمثل تصعيدا خطيرا في محاولات الاحتلال لحسم قضية القدس عبر التهجير القسري وسرقة الممتلكات وتزييف التاريخ والجغرافيا، خاصة أن المنطقة المستهدفة تقع على الطريق المؤدي مباشرة إلى المسجد الأقصى المبارك، وتضم معالم إسلامية ومباني تاريخية تعود إلى الفترتين المملوكية والعثمانية'. وأشارت المحافظة إلى أن 'هذا القرار لا يمكن فصله عن جملة من السياسات التهويدية المتسارعة التي تشهدها المدينة، كالتوسع الاستيطاني، وطرح مشاريع بنية تحتية كخط القطار الإسرائيلي الذي يخترق الأحياء الفلسطينية، وخطط تسجيل الأراضي وتحويلها من ملكيات خاصة إلى ما يسمى 'أملاك دولة' لصالح المشروع الاستعماري'. وحذرت محافظة القدس من أن 'تنفيذ هذا القرار سيؤدي إلى تفريغ طريق باب السلسلة، أحد أهم مداخل المسجد الأقصى، من سكانه الفلسطينيين، وتحويله إلى ممر استيطاني مغلق يستخدم حصريا لاقتحامات المستوطنين، وهو ما يهدد حرية العبادة والوصول إلى المسجد الأقصى، ويهدف إلى خنق الحضور الإسلامي والمسيحي في البلدة القديمة'. وذكرت المحافظة أن ما يسمى بـ'الحي اليهودي' أقيم أساسا على أراض فلسطينية وعقارات صودرت بالقوة منذ عام 1968 تحت ذريعة 'المصلحة العامة'، فيما كانت 'لا تتجاوز مساحته قبل نكبة 1948 خمسة دونمات فقط، ليتوسع لاحقا إلى 130 دونما على حساب عقارات مقدسية تعود لعائلات فلسطينية عريقة'. كما حذرت المحافظة من أن 'الحديث عن مصادرة ما يقارب 20 عقارا في هذه المرحلة يمهد لتفريغ أوسع للمنطقة، ويستكمل المخطط الاحتلالي لربط ما يعرف بـ'الحي اليهودي' ببؤر استيطانية أخرى محيطة، ضمن خطة متكاملة لتغيير هوية البلدة القديمة وسلخها عن محيطها الفلسطيني'. وأكدت محافظة القدس أن 'هذه الخطوة تعد بمثابة إعلان نوايا سياسية خطيرة يجب أن تواجه برفض فلسطيني وعربي وإسلامي واسع'، داعية المجتمع الدولي بما فيه منظمة الأمم المتحدة ومنظمة اليونسكو، إلى تحمل مسؤولياتهم القانونية والأخلاقية، والضغط الفوري لوقف هذه القرارات التي تنذر بتفجير الأوضاع في المدينة، وتمثل 'انتهاكا صارخا للقانون الدولي والقرارات الأممية المتعلقة بوضع القدس'. ودعت المحافظة أبناء المدينة الصامدين ومؤسساتها الوطنية والدينية إلى التكاتف والتصدي لهذه المخططات بوسائل الصمود الشعبي والحقوقي، والتشبث بالأرض والهوية والتاريخ، كما دعت إلى تحرك عاجل سياسي ودبلوماسي إزاء هذا التطور الخطير الذي يمس أحد أهم مفاصل الوجود الفلسطيني في القدس. ( د ب أ)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store