logo
الجيش الليبي يعلن تفاصيل عملية عسكرية برية وجوية

الجيش الليبي يعلن تفاصيل عملية عسكرية برية وجوية

أخبار ليبيامنذ 2 أيام
نفذ الجيش الوطني الليبي فجر اليوم عملية برية وجوية دقيقة استهدفت تجمعاً مسلحاً لعناصر المعارضة التشادية على الحدود الجنوبية، وذلك ثأراً للجنديين فرج الناجي وفتحي المبروك اللذين سقطا خلال مواجهة سابقة مع تلك العناصر.
وأكدت شعبة الإعلام الحربي أن العملية كانت ناجحة وأسفرت عن خسائر كبيرة في صفوف المعارضة، مشيرة إلى أن وحدات الاستطلاع البرية والجوية تواصل مطاردة فلولهم ورصد أي تحركات مشبوهة في محيط المنطقة.
وشددت على عزمها مواصلة تنفيذ مهامها في تأمين الحدود الجنوبية والتصدي الحازم لكافة التهديدات التي تمس أمن الوطن، مؤكدة أن الرد سيكون صارماً على أي محاولة اختراق أو اعتداء.
وفي بيان نعي مؤثر، أعلنت القيادة العامة استشهاد الجنديين فرج الناجي وفتحي المبروك، داعية الله أن يتغمدهما بواسع رحمته، وأن يلهم ذويهما الصبر والسلوان، مشيدة بتضحياتهما في سبيل حماية السيادة الوطنية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'الزنتوتي': الدعوة لتعويم الدينار هي دعوة لإغراق الدينار وواده وهو حق اُريد به باطل!!
'الزنتوتي': الدعوة لتعويم الدينار هي دعوة لإغراق الدينار وواده وهو حق اُريد به باطل!!

أخبار ليبيا

timeمنذ 3 ساعات

  • أخبار ليبيا

'الزنتوتي': الدعوة لتعويم الدينار هي دعوة لإغراق الدينار وواده وهو حق اُريد به باطل!!

كتب: المحلل المالي 'خالد الزنتوتي' مقالاً تخرج علينا هذه الأيام بعض الأصوات النشاز التي تطالب بتعويم الدينار وتحت ظروفنا وواقعنا الاستثنائي هذا، هذا الواقع المرير الذي نعيشه اقتصاديا وسياسيا وحتى وطنيا ً، وفي الوقت الذي لا ننكر فيه مبدأ التعويم للعملات المحلية كمبدأ اقتصادي مالي ثُبت في بعض الأحيان وفي بعض الدول جدواه، ولكن أي دول تلك! أهي تعاني من عدم استقرار سياسي واقتصادي مثل حالنا! نعم تلك الدولة تبنت فكرة التعويم ولعل بعضها نجح في أن تكون نتائج تعويم عملتها ايجابية أكثر منها سلبية، ولكن نحن نختلف! بعد انهيار اتفاقية بريتون وودز، ظهرت اتفاقية سميثسونيان في سنة 1971 والتي سمحت للدول بتعديل سعر صرف عملاتها المحلية بنسبة لا تتجاوز 2,25%، إلا أنها لم تستمر طويلا فقررت بعض الدول الصناعية وعلى رأسها اليابان تعويم عملاتها في بدايات 1973، وعلى مر الزمن نجحت تجربة تعويم العملات وتبنتها الكثير من الدول ! ولكن ماهية اقتصاديات تلك الدول وآلية أسواقها وقوة موازين مدفوعاتها وتنوع دخلها وسرعة استجابة سياساتها النقدية لتلك المتغيرات التي يمكن أن تظهر بين الحين والأخر في أسواق واسعار صرف عملاتها؟ هذه أسئلة لابد من الإجابة عليها قبل التفكير في تعويم أي عملة؟ دعنا نتحدث باختصار عن واقعنا، نحن دولة تتجاذبها الانقسامات السياسية وعدم الاستقرار السياسي والاقتصادي بكافة أركانه، نحن دولة ريعية تعتمد على مصدر وحيد للدخل لا نتحكم في كمياته ولا أسعاره ولا حتى إنتاجه وتقنياته. نحن دولة لا توجد لدينا اي سياسات نقدية يمكنها التعامل مع تغيرات اسعار الصرف، بل أن أدوات السياسة النقدية معطّلة بحكم القانون، ناهيك عن عدم وجود جهاز مصرفي وشركات صرافة تتفاعل مع معطيات وأساسيات التعويم، مصرفنا المركزي ( كان الله في عونه ) غارق في معالجة السيولة وتزوير العملة وفتح الاعتمادات وحكومات منقسمة ومجالس تشريعية متخاصمة، وحكومات ظل أخرى غير معلنة، نظرية التعويم لكي تكون فاعلة لابد لها من قوى عرض وطلب حقيقية وفي إطار منافسة كاملة مع سياسات نقدية مصاحبة وفورية، كل هذا مشفوع باقتصاد قوي يتمتع بميزان مدفوعات ايجابي ومستندا إلى تنّوع مصادره. أما نحن ،،، فالحاكم الفعلي هو سوق المشير ( والأسواق الفرعية الأخرى في زليطن وبنغازي وغيرها ) في هذا السوق يتحكم مجموعة محددة في عرض الدولار وفي شكل احتكار قلة، هم من يضع السعر ويحدد منحنى العرض والطلب، والمركزي يقف مشدوها من وراء نوافذه المطلة على سوق المشير! هذه ليست سوق حرة ولا تقاطع عرض وطلب يساوى سعر، بل هي سوق محتكرة تماما يتحكم فيها التجار ويموّلها الفاسدون من خلال غسيل أموالهم الفاسدة !! أولئك الذين سيشترون الدولار بأي سعر لانهم ببساطة سيحوّلونه إلى حساباتهم في إستانبول وغيرها ليتم غسلها تم ربما يعود بعضها لسوق المشير ليتم بيعه بسعر اكبر وارباح تعجز حتى الحاسبات اليدوية على حسابها! ناهيك عن الاعتمادات المستندية التي ربما لا يتجاوز توريد بضائعها ب 50% من قيمتها والباقي أما يبقى خارج البلد أو يتم تمويل سوق المشير من خلاله وبيعه بأرباح خيالية!! إذاً، المشكلة ياسادة ليس نظرية التعويم وصلاحيتها وأهميتها في الأدب الاقتصادي، بل المشكلة واقعنا المر المؤلم الذي ربما يجعل دينارنا يحتضر باستمرار وربما وأده، ولينعكس سلبا على حياة المواطن وخاصة في إرتفاع اسعار السلع المستوردة وفي شكل تضخم مقيت لا يستطيع المواطن البسيط تحّمله ولا يستطيع حتى المركزي التعامل معه! للأسف هذا ما يدعوا له البعض هذه الأيام، وهو حق من الناحية النظرية وباطل من الناحية الواقعية واهداف المطالبة به في هذا الوقت ولا أعمم.

الدبيبة يهنئ طلبة الشهادة الإعدادية الناجحين ويشيد بالكوادر التعليمية
الدبيبة يهنئ طلبة الشهادة الإعدادية الناجحين ويشيد بالكوادر التعليمية

أخبار ليبيا

timeمنذ 4 ساعات

  • أخبار ليبيا

الدبيبة يهنئ طلبة الشهادة الإعدادية الناجحين ويشيد بالكوادر التعليمية

العنوان هنّأ رئيس حكومة الوحدة الوطنية، عبدالحميد الدبيبة، اليوم الثلاثاء، الطلبة الناجحين في شهادة إتمام مرحلة التعليم الأساسي، معربًا عن فخره واعتزازه بما حققوه من نتائج. وأكد الدبيبة، في منشور عبر صفحته الرسمية على 'فيسبوك'، أن هذا النجاح يمثل ثمرة جهد ومثابرة، وخطوة أولى نحو مستقبل أفضل. وقال رئيس الحكومة: 'أتوجّه بكل التهاني القلبية إلى أبنائي وبناتي الطلبة الناجحين، وإلى أسرهم ومعلميهم الذين ساندوهم في هذا المشوار'، مؤكدًا أن النجاح جاء نتيجة عزيمة ومثابرة تستحق الإشادة. ووجّه الدبيبة رسالة دعم وتشجيع للطلبة الذين لم يُوفقوا في الدور الأول، قائلاً: 'الفرصة ما زالت أمامكم، جدّوا واجتهدوا وتداركوا، فبإذن الله سيكون التوفيق حليفكم'. كما أعرب عن شكره وتقديره لكافة العاملين في منظومة التربية والتعليم من معلمين ومديرين ومراقبات ووزارة، مشيرًا إلى حرص حكومته على دعم وتطوير قطاع التعليم، والتطلع إلى أن يكون في أفضل مستوياته دائمًا.

«من نموذج مفقود إلى تصوير مؤجل».. حكايات من خلف شبابيك الجوازات
«من نموذج مفقود إلى تصوير مؤجل».. حكايات من خلف شبابيك الجوازات

الوسط

timeمنذ 6 ساعات

  • الوسط

«من نموذج مفقود إلى تصوير مؤجل».. حكايات من خلف شبابيك الجوازات

على الرغم من أن جواز السفر يعد من أبسط حقوق المواطنين، فإن الحصول عليه في ليبيا أصبح مهمة شاقة لا تخلو من العناء والمفاجآت في ظل بيروقراطية متشابكة، وتوزيع غير منظم للنماذج، وإجراءات لا تخضع لمعايير واضحة. يقول المواطن محمد بن عثمان (60 عامًا)، إنه توجه إلى فرع جوازات الصريم في قلب العاصمة طرابلس، لكنه لم يتمكن من الحصول على النموذج المطلوب والذي لا يُمنَح إلا يوم الأحد من كل أسبوع. الانتظار الطويل أمام شبابيك الجوازات وأضاف في حديثه إلى «بوابة الوسط»: «عدت في الأسبوع التالي مبكرًا، انتظرت طويلًا أمام الشباك المخصص، ثم جرى توزيع عدد محدود من النماذج، ولم أكن من المحظوظين». وتابع «ذهبت بعدها إلى فرع آخر، وما زلت أبحث عن نموذج جواز السفر حتى اليوم». لكن تجربة عبدالرزاق الورشفاني، أحد سكان غرب طرابلس، بدت أكثر إحباطًا، إذ يقول: لـ«بوابة الوسط»: «في فرع جوازات جنزور غرب طرابلس، النماذج موجودة، لكن لا يوجد تقديم!»، موضحًا أنه يستيقظ فجرًا ليسجل اسمه في القوائم، وينتظر حتى التاسعة صباحًا لفتح باب النماذج، ثم يُفاجأ عند العاشرة والنصف بعبارة: «لا يوجد تقديم اليوم». يضيف الورشفاني أن هذه المعاناة استمرت لأكثر من شهرين، دفعته بعدها للتوجه نحو ضواحي العاصمة طلبًا للمساعدة من أصدقاء ومعارف، «لكن حتى هناك، الانتظار سيد الموقف». تعقيدات في إجراءات جواز السفر وفي جوازات حي الأندلس، تؤكد شهادات مواطنين أن المشكلة لا تتعلق فقط بتوفر النماذج؛ بل تتجاوزها إلى تعقيدات في الإجراءات. يقول الشاب محمد الزنتاني (25 عامًا) «وقفنا أمام الباب لساعات، وعندما فُتح وجدنا النماذج متاحة، ولكن بشرط أن تكون الأوراق مكملة بالكامل. ومن لا يُشبك أوراقه بالطريقة المطلوبة يُمنع من الدخول». ويضيف الزنتان يفي حديثه إلى «بوابة الوسط»: «بعد أكثر من ثلاث ساعات من الانتظار في الطوابير، دخلنا القاعة، ولكن سرعان ما بدأ إدخال أسماء بعينها، في حين بقي المواطن العادي في طي النسيان». أما أسعد المسلاتي، فيروي كيف تمكن أخيرًا «بشق الأنفس» من تقديم أوراقه، لكنه اصطدم بعقبة جديدة في يوم التصوير. «قالوا لي: اذهب إلى فرع صلاح الدين لأنه الأقرب إلى مقر إقامتي. رغم أنني لم أكن من سكان الحي، توسلت للبقاء والتصوير، لكن حتى اليوم لم يُحدد لي موعد تصوير». صعوبات متزايدة في استصدار جوازات السفر اشتكى عدد من المواطنين من الأوضاع المزرية داخل فرع جوازات أبوسليم؛ حيث وصفوا ما يحدث بالفوضى والتهميش. يقول معتز الورفلي لـ«بوابة الوسط» إن الازدحام خانق، والقوائم التي يدونها المواطنون بأسمائهم لا يجري العمل بها رسميًا، مما يضطرهم للانتظار لأيام طويلة فقط للحصول على نموذج تعبئة، يليها الوقوف في طوابير طويلة من أجل تحديد موعد للتصوير، في ظل ضعف التنظيم وغياب أي حلول ملموسة. من جهته، وصف سالم الأصبيعي، أحد سكان منطقة صلاح الدين، الحصول على جواز السفر بـ«الحلم الجميل»، مستغربًا اقتصار استقبال الملفات على يوم واحد فقط في الأسبوع، ويوم آخر للتصوير والذي غالبًا ما يتعطل بسبب توقف المنظومة الإلكترونية بعد الساعة الثانية عشرة ظهرًا، على الرغم من أن الفرع يفتح أبوابه منذ التاسعة صباحًا. «وكان الله في عون المواطن»، يختم الأصبيعي، حديثة لـ«بوابة الوسط» في تعبير عن إحباط شريحة واسعة من الليبيين الذين يواجهون صعوبات متزايدة في استصدار جوازات السفر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store