
باحث لـ"القاهرة الإخبارية": هجوم جديد على إيران قد يفتح أبوابًا لا يمكن توقعها
وأشار خطيبي، في مداخلة لقناة "القاهرة الإخبارية"، إلى احتمال أن تقوم إسرائيل بشنّ ضربة جديدة على الأراضي الإيرانية في محاولة لوقف البرنامج النووي الإيراني، مؤكدًا في الوقت ذاته أنه لا توجد حتى الآن معلومات دقيقة عن حجم الضرر الذي لحق بالبرنامج النووي جراء الهجمات السابقة.
وأوضح أن الولايات المتحدة تبذل جهودًا لاكتشاف مدى تأثير تلك الهجمات على المنشآت النووية الإيرانية، لكن لا أحد يعلم حتى الآن الحقيقة الكاملة، بحسب تعبيره.
وأضاف، أن اليورانيوم المخصب موجود في مواقع غير معروفة حتى داخل إيران نفسها، محذرًا من أن أي هجوم إضافي على إيران قد يؤدي إلى تداعيات غير متوقعة، تتجاوز حدود المنطقة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوفد
منذ 6 ساعات
- الوفد
جمعية الإغاثة الطبية في غزة: بعض الكيانات تستغل المساعدات لأهداف أخرى (فيديو)
قال الدكتور محمد أبو عفش، مدير جمعية الإغاثة الطبية في غزة، إن قطاع غزة لا يعاني فقط من نقص المساعدات، بل من اختلال في عدالة توزيعها، موضحًا أن الحل يكمن في تمكين المؤسسات المحترفة التي تملك الخبرة والنظام، بعيدًا عن المؤسسات التي تفتقد للشفافية والإنسانية في تعاملها مع المواطنين. وأضاف أبو عفش، في حديثه لقناة "القاهرة الإخبارية"، أن الأونروا ومؤسسات الغذاء والدواء تمتلك قرابة 500 مركز توزيع معتمد داخل القطاع، وتستند إلى بيانات حقيقية عن الأسر المحتاجة، ما يجعلها البديل الأنسب لأي مؤسسة لا تراعي الحقوق الإنسانية أثناء عملها، مشيرًا إلى أن هذه الجهات توفر الدعم دون إذلال أو مخاطر. ضرورة تبني خطة طارئة عبر الأمم المتحدة والدول الكبرى وأكد أبو عفش ضرورة تبني خطة طارئة عبر الأمم المتحدة والدول الكبرى، تضمن استبعاد الكيانات التي تستغل المساعدات لأهداف أخرى، والاعتماد فقط على الهيئات التي تتسم بالعدالة والاحترام، مضيفًا: "نريد منظومة دعم تنقذ أرواح الناس، لا أن تزهقها باسم المساعدة، وغزة تحتاج اليوم إلى الشفافية لا إلى استغلال أوجاعها". رفضت مصر رفضا قاطعا لكل المخططات الشيطانية لطرد الشعب الفلسطينى من أرضه، وتقود مصر جهودا شاقا مع الوسطاء الدوليين لوقف هذا الجنون الصهيونى فى قطاع غزة عبر التهجير وآخرها ما يسمى المدينة الانسانية وهو ما يفضح الوساطة الأمريكية الكاذبة لوقف الإبادة فى القطاع. الشهر الماضى روج مصدر أمريكى مشارك فى مفاوضات الوساطة بين المقاومة الفلسطينية وحكومة الاحتلال الإسرائيلى بشأن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، عن وقف خطة الإخلاء الكامل لقطاع غزة وتهجير أهله بالصورة التى طرحها فى وقت سابق الرئيس الأمريكى «دونالد ترامب»، ولكن الحقائق على الأرض تفضح آلة الكذب الأمريكية مع تسريع وتيرة الإخلاءات الإسرائيلية لكل مناطق القطاع وحشر الفلسطينيين فى منطقة ضيقة برفح الفلسطينية جنوبا على حدودنا. كشف تحليل شامل أجرته صحيفة «فايننشال تايمز» البريطانية عن استراتيجية منهجية اسرائيلية لإجبار 2,1 مليون فلسطينى فى القطاع غزة على ترك مناطقهم السكنية والانتقال إلى مساحات أصغر فأصغر، كما أظهرت النتائج أن أكثر من أربعة أخماس مساحة القطاع باتت تحت سيطرة الاحتلال أو مشمولة بأوامر الإخلاء، استنادًا على مئات أوامر الإخلاء والصور الفضائية. وعلى الرغم من كشف حقيقة الشركة الأمريكية الإسرائيلية لتوزيع المساعدات والمعروفة بـ «غزة الانسانية» وتورط معهد رئيس الوزراء البريطانى السابق «تونى بلير» فى أعمال استخباراتية لصالح تل أبيب وواشنطن إلا أن المخطط الصهيوأمريكى لتهجير الفلسطينيين لا يزال قائما بتحويل الخبز إلى سلاح، والمساعدات إلى ورقة ضغط، فى صراع تتقاطع فيه الدماء بالقرارات، والسيادة بالمقاولات، والبندقية برغيف «الدم». إن خطة الجيتو الصهيونى الجديد تدق ناقوس الخطر على حدودنا الشرقية. لم يعد لحكومة الاحتلال الاسرائيلى أى حق أخلاقى فى استخدام كلمة إنسانية لأن من حول قطاع غزة إلى مقبرة جماعية وأرض خراب قد فقد كل صلة بالإنسانية.


اليوم السابع
منذ 6 ساعات
- اليوم السابع
رئيس وزراء إسبانيا: ممارسات إسرائيل ستبقى واحدة من أحلك فصول القرن الـ21
أكد رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، أن ممارسات إسرائيل ستبقى راسخة في الأذهان كواحدة من أحلك فصول القرن الحادي والعشرين، وفق ما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل. وقال رئيس الوزراء الإسباني أمام البرلمان: ندعو الاتحاد الأوروبي إلى تعليق شراكته فورا مع إسرائيل بسبب الخلافات.


النبأ
منذ 7 ساعات
- النبأ
تحذير من طهران: رد إيراني حاسم على أي استفزاز جديد
وجّه خطيب الجمعة المؤقت في طهران، محمد جواد حاج علي أكبري، تحذيرًا شديد اللهجة إلى من وصفهم بـ«الأعداء»، مؤكدًا أن أي «خطأ جديد» ضد إيران سيُقابل برد حاسم، وأن الشعب الإيراني في حالة جهوزية تامة للدفاع عن بلاده. تحذيرات قوية من المنبر في خطبة الجمعة التي نقلتها وكالة «تسنيم» الإيرانية، قال حاج علي أكبري:نوجه تحذيرًا واضحًا للأطراف التي أخطأت في حساباتها: إذا ارتكبتم أي خطأ جديد، فستواجهون شعبًا مختلفًا، وشبابًا أكثر عزيمة». وأكد الخطيب، أن الإيرانيين يحملون في وجدانهم «تضحيات أكثر من 1100 شهيد»، مضيفًا في لهجة تصعيدية، إذا تكررت الأخطاء، فلن تبقى هذه المرة من تل أبيب سوى الثلث، والبقية ستكون تحت الأرض». تلميحات نووية وتصعيد في الخطاب يأتي هذا التصعيد في وقت حساس، إذ سبق لإيران أن أعلنت نقل اليورانيوم المخصب إلى أماكن «آمنة»، وسط توترات مع إسرائيل والولايات المتحدة بشأن برنامجها النووي. التصريحات الإيرانية تتزامن مع رسائل تهديد متبادلة، إذ كانت تل أبيب قد أطلقت تحذيرات شديدة ضد طهران بشأن مشروعها النووي، معتبرة أنه يشكل تهديدًا وجوديًا. المفاوضات النووية المتعثرة أشار الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى أن مسؤولين إيرانيين تواصلوا مع الولايات المتحدة لتحديد موعد جديد لمحادثات حول البرنامج النووي، وهو ما نفته طهران رسميًا. وكانت المفاوضات غير المباشرة بين طهران وواشنطن قد انطلقت في أبريل، لكنها توقفت مع بدء العمليات العسكرية الإسرائيلية الشهر الماضي. وقال ترامب للصحفيين،«لقد حددنا موعدًا لمحادثات مع إيران، وهم يرغبون بذلك، إنهم يريدون التحدث»، مضيفًا أن هذه المحادثات ستُستأنف قريبًا. خلفية المشهد الإقليمي يشهد الشرق الأوسط تصعيدًا مستمرًا في اللهجة بين إيران وإسرائيل، في ظل تبادل التهديدات والتحذيرات العلنية. كما تعرقل الخلافات السياسية والعسكرية جهود استئناف المفاوضات النووية، وسط قلق دولي من تفاقم التوتر وتحوله إلى مواجهة أوسع في المنطقة.