
رجي للاتحاد الأوروبي: لانسحاب إسرائيل من النقاط الخمس
وطلب رجي من كالاس مساعدة الاتحاد الأوروبي في الضغط لانسحاب إسرائيل من النقاط الخمس وباقي الأراضي المحتلة في جنوب لبنان، كما ركز على دور الاتحاد المساعد في ملف التجديد لقوات حفظ السلام 'يونيفيل'.
تناول وزير الخارجية مع المسؤولة الأوروبية قرار الحكومة اللبنانية في شأن حصرية السلاح وأكد أنها 'ماضية في مسار الإصلاحات الاقتصادية والمالية والقضائية والإدارية'، مشددا على 'ضرورة دعم الاتحاد الأوروبي للبنان. وعرض لخطة الحكومة في معالجة ملف النازحين السوريين وأهمية عودتهم إلى بلادهم'.
من جهتها أكدت كالاس على 'أهمية العلاقات الثنائية بين لبنان والاتحاد الأوروبي'، وشددت على 'تنفيذ الإصلاحات والاتفاق مع صندوق النقد الدولي قبل مجلس الشراكة اللبناني -الأوروبي المنوي انعقاده في أواخر هذا العام'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النشرة
منذ ساعة واحدة
- النشرة
مفوض الموازنة الأوروبي: الاتحاد يقترح صندوقا بقيمة 100 مليار يورو لأوكرانيا
اقترح الاتحاد الأوروبي تأسيس صندوق خاص بقيمة 100 مليار يورو (115 مليار دولار) ل دعم أوكرانيا في ميزانية التكتل المقبلة للفترة ما بين العامين 2028 و2034. واوضح مفوض الموازنة الأوروبي بيوتر سيرافين إنه "التزام طويل الأمد حيال تعافي أوكرانيا وإعادة إعمارها"، مضيفا أن هذا المبلغ سيضاف إلى الموازنة المحددة.


بوابة اللاجئين
منذ 2 ساعات
- بوابة اللاجئين
اعتصام أمام بعثة الاتحاد الأوروبي في بيروت يطالب بدعم "أونروا" ماليا وسياسيا
شارك حشد كبير من اللاجئين الفلسطينيين والمتضامنين اللبنانيين، اليوم الثلاثاء 15 تموز/يوليو، في وقفة احتجاجية حاشدة أمام بعثة الاتحاد الأوروبي في بيروت، بدعوة من "منتدى تجمع المؤسسات والجمعيات العاملة في الوسط الفلسطيني في لبنان"، وذلك دعما لوكالة "أونروا" ورفضا للضغوط التي تتعرض لها، وتنديدا بجرائم الاحتلال "الإسرائيلي" المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية. اللاجئون، الذين قدموا من مختلف المخيمات والتجمعات الفلسطينية في لبنان، رفعوا شعارات تطالب الاتحاد الأوروبي والدول المانحة بتحمل مسؤولياتهم تجاه وكالة "أونروا"، باعتبارها الشريان الحيوي للاجئين الفلسطينيين، ورفض أي محاولات للمساس بتفويضها أو تقليص دورها. أكد المعتصمون، في كلمات ألقيت خلال الوقفة، على ضرورة دعم الوكالة سياسيا وماليا ومعنويا، لا سيما في ظل العجز المالي الخطير الذي تعانيه، والذي يقدر بنحو 200 مليون دولار، ويهدد بتوقف خدماتها الأساسية للاجئين. كما عبروا عن رفضهم لقرارات فصل موظفين في الوكالة على خلفيات تتعلق بمواقفهم الوطنية، معتبرين أن هذه الإجراءات تشكل انتهاكا صريحا لحرية التعبير وحقوق العاملين. ورفعوا يافطات عبرت عن رفضهم لسياسات مديرة شؤون "أونروا" في لبنان، ودعوا إلى إقالتها ومنعها من دخول المخيمات. وتضمنت المطالب دعوة صريحة للاتحاد الأوروبي للضغط على الاحتلال "الإسرائيلي" لوقف جرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها بحق المدنيين في قطاع غزة والضفة الغربية، ولضمان إدخال المساعدات الإغاثية والطبية بشكل عاجل ودون قيود. ويأتي هذا التحرك الشعبي في ظل تحذيرات متكررة من المفوض العام لوكالة "أونروا"، فيليب لازاريني، الذي أكد أن الوكالة تواجه أزمة مالية خانقة تهدد استمراريتها، وقد تجبرها على اتخاذ قرارات غير مسبوقة في حال لم يتم توفير تمويل طارئ في القريب العاجل.


التحري
منذ 3 ساعات
- التحري
واشنطن تتفق مع حلفائها على اعطاء مهلة لايران
ذكر موقع 'أكسيوس'، نقلاً عن ثلاثة مصادر، أن وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو ووزراء خارجية فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة اتفقوا في اتصال هاتفي يوم الاثنين على تحديد نهاية آب موعداً نهائياً لإيران للتوصل إلى اتفاق نووي. وذكر الموقع أنه في حال عدم التوصل إلى اتفاق بحلول هذا الموعد النهائي، فإن القوى الأوروبية الثلاث تعتزم تفعيل 'آلية الزناد' التي تعيد فرض جميع عقوبات مجلس الأمن الدولي التي رُفعت بموجب الاتفاق النووي مع إيران لعام 2015. وكان وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو قد قال يوم الاثنين إن الدول الأوروبية قد تستأنف فرض العقوبات على إيران، التي تم رفعها قبل 10 سنوات، إذا لم تتلق ضمانات كافية من طهران بأنها تعتزم الالتزام بشروط الاتفاق بشأن برنامجها النووي. وقال بارو عقب وصوله إلى اجتماع لوزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في بروكسل: 'تتمتع فرنسا وشركاؤها بالحق الكامل في فرض الحظر على المستوى العالمي مجدداً على امدادات الأسلحة والخدمات المصرفية وإمدادات المعدات للقطاع النووي والذي تم رفعه منذ 10 سنوات، سنقوم بذلك قبل نهاية شهر آب على أبعد تقدير، إذا لم تكن هناك التزامات حازمة وملموسة وقابلة للتحقق من الجانب الإيراني'.