logo
#

أحدث الأخبار مع #والاتحادالأوروبي

أخبار العالم : محمد بن زايد ورشيد وكوستا: الحوار والدبلوماسية يرسّخان الأمن بالمنطقة
أخبار العالم : محمد بن زايد ورشيد وكوستا: الحوار والدبلوماسية يرسّخان الأمن بالمنطقة

نافذة على العالم

timeمنذ 3 ساعات

  • أعمال
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : محمد بن زايد ورشيد وكوستا: الحوار والدبلوماسية يرسّخان الأمن بالمنطقة

السبت 28 يونيو 2025 02:40 صباحاً نافذة على العالم - مفاوضات لشراكة اقتصادية شاملة مع الاتحاد الأوروبي أهمية العمل على وقف عاجل لإطلاق النار في غزة تلقى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، أمس، اتصالاً هاتفياً من الدكتور عبداللطيف جمال رشيد، رئيس جمهورية العراق الشقيق، بحثا خلاله التطورات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط والجهود المبذولة تجاهها، مؤكدين أهمية تعزيز الحوار والحلول الدبلوماسية في التعامل مع قضايا المنطقة لترسيخ السلام وحفظ الأمن والاستقرار فيها. كما تلقى صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، أمس، اتصالاً هاتفياً من أنطونيو كوستا، رئيس مجلس الاتحاد الأوروبي، تناول عدداً من القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك، وشددا على أهمية تعزيز المساعي الدبلوماسية والحوار في حل الأزمات في المنطقة كونه السبيل لحفظ الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي. كما بحثا المستجدات في منطقة الشرق الأوسط، مؤكدين أهمية العمل على وقف عاجل لإطلاق النار في قطاع غزة، ما يتيح تقديم الدعم الإنساني الكافي إلى سكان القطاع وتخفيف معاناتهم، إضافة إلى تكثيف الجهود الدولية للدفع في اتجاه مسار واضح للسلام الدائم والشامل الذي يقوم على أساس «حل الدولتين». كما بحثا مختلف أوجه التعاون والعمل المشترك بين دولة الإمارات والاتحاد الأوروبي ودوله الأعضاء وسبل توسيع آفاقه على جميع المستويات، وتطرقا إلى المفاوضات الجارية بشأن عقد اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة بين الإمارات والاتحاد الأوروبي وأهميتها في دفع العلاقات نحو مزيد من النمو.

نشأت الديهي يؤكد أن نجاح حقل ظُهر يرد على شائعات أعداء الوطن
نشأت الديهي يؤكد أن نجاح حقل ظُهر يرد على شائعات أعداء الوطن

خبر صح

timeمنذ 4 ساعات

  • أعمال
  • خبر صح

نشأت الديهي يؤكد أن نجاح حقل ظُهر يرد على شائعات أعداء الوطن

علق الإعلامي نشأت الديهي على نجاح جهاز الحفر البحري 'سايبم 10000' في إتمام أعمال حفر إعادة المسار ببئر 'ظهر 6″، والتي ساهمت في زيادة معدلات الإنتاج بنحو 60 مليون قدم مكعب يومياً من الغاز، مؤكدًا أن هذا الإنجاز يُعتبر فخرًا للحكومة وللقائمين على قطاع الاقتصاد بشكل عام. نشأت الديهي يؤكد أن نجاح حقل ظُهر يرد على شائعات أعداء الوطن من نفس التصنيف: 'تخصيص 78 مليار جنيه لتحفيز القطاع الخاص لزيادة الإنتاج' ‏وقال نشأت الديهي عبر حسابه على منصة 'إكس': 'بعد إتمام أعمال الحفر بنجاح، توجه جهاز الحفر لاستكمال المهام المخطط لها وبدء أعمال الحفر ببئر 'ظهر 13″، والذي يُتوقع أن يسهم بدوره في إضافة 55 مليون قدم مكعب يومياً من الغاز' وأوضح الديهي أن سر سعادته يكمن في دحض الشائعات التي روجها البعض حول عدم قدرة حقل ظهر على إنتاج الغاز بالكمية المطلوبة، وتابع قائلًا: 'مبروك لمصر مرة أخرى ليس فقط من أجل كمية الغاز، رغم أهميتها، وإنما لأن حقل ظهر ما زال 'بخير' عكس كل الشائعات، والدليل أن المستثمر الأجنبي شركة إيني بدأت ضخ استثمارات جديدة وفق دراسات مبشرة وطالما هناك من ينزعج لكلمة مبروك لمصر فمبروك ومليون مبروك يا أولاد .. ولا بلاش' أتم جهاز 'سايبم 10000' بنجاح أعمال حفر إعادة المسار ببئر 'ظهر 6″، والتي أضافت إلى معدلات الإنتاج الحالية نحو 60 مليون قدم مكعب يومياً من الغاز الطبيعي، في خطوة هامة لدعم منظومة الإمدادات بالغاز الطبيعي خلال الفترة الحالية، ويأتي ذلك استمرارا للنتائج الإيجابية ضمن المحور الأول من استراتيجية عمل وزارة البترول والثروة المعدنية، الهادفة إلى زيادة الإنتاج المحلي وتوفير موارد الطاقة والمنتجات البترولية لمختلف قطاعات الدولة وتلبية احتياجات المواطنين، وفي أعقاب عودة الحفار البحري 'سايبم 10000' إلى حقل ظهر في شهر يناير 2025 لاستئناف أعمال الحفر وفق خطة التنمية المعتمدة. مقال مقترح: محادثات السيارات الكهربائية بين الصين والاتحاد الأوروبي تقترب من الحسم

أخبار العالم : محمد بن زايد يبحث مع رئيس المجلس الأوروبي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية
أخبار العالم : محمد بن زايد يبحث مع رئيس المجلس الأوروبي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية

نافذة على العالم

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : محمد بن زايد يبحث مع رئيس المجلس الأوروبي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية

الجمعة 27 يونيو 2025 08:40 مساءً نافذة على العالم - تلقى صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، الجمعة، اتصالاً هاتفياً من أنطونيو كوستا، رئيس مجلس الاتحاد الأوروبي، بحثا خلاله مختلف أوجه التعاون والعمل المشترك بين دولة الإمارات والاتحاد الأوروبي ودوله الأعضاء وسبل توسيع آفاقه على جميع المستويات، بما يعزز المصالح المشتركة ويعود بالخير والنماء على الجانبين. كما تطرق الاتصال إلى المفاوضات الجارية بشأن عقد اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة بين الإمارات والاتحاد الأوروبي وأهميتها في دفع العلاقات نحو مزيد من النمو بما يخدم أهداف التنمية المشتركة. كما بحث سموّه ورئيس المجلس الأوروبي، عدداً من القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك، وفي مقدمتها المستجدات في منطقة الشرق الأوسط، مؤكدين أهمية العمل على وقف عاجل لإطلاق النار في قطاع غزة، ما يتيح تقديم الدعم الإنساني الكافي إلى سكان القطاع وتخفيف معاناتهم، إضافة إلى تكثيف الجهود الدولية للدفع في اتجاه مسار واضح للسلام الدائم والشامل الذي يقوم على أساس «حل الدولتين». كما شدد الجانبان على أهمية تعزيز المساعي الدبلوماسية والحوار في حل الأزمات في المنطقة كونه السبيل لحفظ الأمن والاستقرار الإقليمي.

هل يستطيع مشروع 'طريق التنمية' إصلاح الشرق الأوسط؟
هل يستطيع مشروع 'طريق التنمية' إصلاح الشرق الأوسط؟

بوست عربي

timeمنذ 13 ساعات

  • أعمال
  • بوست عربي

هل يستطيع مشروع 'طريق التنمية' إصلاح الشرق الأوسط؟

في وقتٍ يشهد فيه الشرق الأوسط صراعات متفاقمة ومحاولات متعثرة لإعادة صياغة علاقات الإقليم، يعود العراق إلى الواجهة بمبادرة استراتيجية قد تغيّر موازين الجغرافيا الاقتصادية والسياسية في المنطقة، بحسب تحليل يقدمه موقع " أسباب". حيث يمثل مشروع طريق التنمية، أو كما يصفه البعض بـ"القناة الجافة"، رهان بغداد على إعادة التموضع كلاعب مركزي في التجارة بين الشرق والغرب، من خلال ربط موانئ الخليج العربي بتركيا وأوروبا عبر شبكة حديثة من الطرق والسكك الحديدية. ما دام الموقع الجغرافي للعراق ميزة كامنة، لكنها كثيراً ما تحوّلت إلى عبء بسبب التدخلات الإقليمية والصراعات الداخلية. اليوم، تحاول بغداد استثمار هذه الميزة عبر إنشاء ممر لوجستي يمتد من ميناء الفاو الكبير على الخليج العربي حتى الحدود التركية شمالاً بطول 1200 كيلومتر، متصلاً بخطوط النقل الأوروبية. تُقدَّر كلفة المشروع بنحو 7 مليارات دولار. يهدف إلى نقل ما يقارب 40 مليون طن من البضائع سنوياً. يُولِّد نحو 250 ألف فرصة عمل. تحقيق إيرادات تصل إلى 4 مليارات دولار من رسوم العبور سنوياً. وبحسب التحليل، فإن هذه الأرقام تكشف أن الرهان ليس اقتصادياً فحسب، بل تنموياً وجيوسياسياً في آنٍ واحد. ميناء الفاو: حجر الأساس لمشروع طريق التنمية جوهر هذا المشروع هو ميناء الفاو الكبير، الذي يُبنى على جزيرة اصطناعية عند مصب شط العرب. من المقرر أن يضم الميناء 99 مرسى، بطاقة استيعابية تصل إلى 36 مليون طن من الحاويات سنوياً (ما يعادل 4 ملايين حاوية قياسية)، وهو رقم يقارب قدرة موانئ مثل بورسعيد أو أبوظبي. وبدأت أعمال البناء بالفعل، وتتوقع الحكومة العراقية استكماله بحلول عام 2038. ويُعد حاجز الأمواج الذي تم إنشاؤه بطول 15 كيلومتراً – وهو الأطول في العالم – بمثابة إعلان واضح عن التزام بغداد بهذا المشروع. وعلى الصعيد السياسي، يحاول العراق أن يُقدّم نفسه كطرف جامع بدلاً من أن يكون ساحة صراع. ففي أبريل/نيسان 2024، استضافت بغداد قمة تركية – عراقية هي الأولى منذ أكثر من عقد، تُوّجت بتوقيع أكثر من 24 اتفاقية، أبرزها اتفاق لتقاسم المياه بين دجلة والفرات، ومذكرة تفاهم لمكافحة حزب العمال الكردستاني. لاحقاً، تحرّكت بغداد نحو الخليج، ووقّعت اتفاقات استثمارية مع قطر والإمارات. وقد بدا واضحاً أن العراق يحاول حشد أكبر قدر من الشركاء الإقليميين لدعم المشروع، في خطوة تختلف عن مشاريع موازية مثل الممر الاقتصادي الهندي – الشرق أوسطي – الأوروبي الذي يمر عبر إسرائيل، أو الممر الشمالي المدعوم من روسيا، أو الممر الأوسط الصيني. الميزة العراقية تكمن في السعي إلى شمول الجميع، وعدم إقصاء أي طرف، في مقابل مشاريع ذات طابع محوري يُقصي بعض اللاعبين. منافسة عالمية شرسة ينافس المشروع العراقي عدة مبادرات طموحة على الساحة الدولية: الممر الاقتصادي الهندي – الشرق أوسطي – الأوروبي: تلقى هذا المشروع دفعة خلال قمة العشرين 2023، بدعم من الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والهند، ويفترض أن يربط مومباي بموانئ الإمارات ثم يعبر السعودية والأردن وإسرائيل وصولاً إلى اليونان. الممر الشمالي – الجنوبي الروسي: تسعى موسكو من خلاله إلى ربط بحر قزوين بالخليج عبر إيران، لتعويض خسائرها من العقوبات الأوروبية. مبادرة الحزام والطريق الصينية: عبر الممر الأوسط الذي يمر من آسيا الوسطى إلى تركيا. إلا أن المشروع العراقي يتميز بتركيزه على المصالح المشتركة بين الأطراف الإقليمية، ما يجعله أكثر قابلية للتنفيذ رغم العوائق. ورغم طموحات المشروع، تعترضه العديد من التحديات: الجغرافيا السياسية المعقدة: النزاعات بين الحكومة المركزية في بغداد وحكومة إقليم كردستان، والصراعات الحزبية داخل الإقليم نفسه، مثل الانقسام بين الاتحاد الوطني الكردستاني والحزب الديمقراطي الكردستاني. الفساد ونقص التمويل: مشاريع كبرى سابقة في العراق تعثرت بسبب الفساد، ما يثير الشكوك حول الإدارة الفعالة لهذا المشروع. التهديدات الإقليمية: إيران ترى أن الممر قد يقلّص من نفوذها اللوجستي في العراق وسوريا. المنافسة البحرية: خصوصاً من الكويت التي أعلنت عن توسيع ميناء مبارك الكبير، ما قد يشكّل تحدياً مباشراً لميناء الفاو. ولا يقتصر أثر المشروع على البنية التحتية، بل يُعوّل عليه لإعادة توزيع التنمية داخل العراق. فمع مرور الطريق عبر مدن مثل البصرة والنجف وبغداد والموصل، تأمل الحكومة في خلق فرص عمل مباشرة وغير مباشرة عبر قطاعات النقل، والخدمات، والصناعة، إلى جانب تحريك الاقتصاد الريفي عبر تحسين الخدمات وربط القرى بشبكة الطرق، وتحفيز الاستثمارات المحلية من خلال عقود فرعية. وتشير تقديرات حكومية إلى أن المشروع قد يُحدث سلسلة من العوائد الاقتصادية تتجاوز البنية التحتية، لتشمل النقل والزراعة والتصنيع الخفيف. سباق الممرات وصراع النفوذ يأتي المشروع العراقي في خضم "حرب ممرات" عالمية. فالممر الاقتصادي الهندي – الأوروبي تلقى ضربة قوية بفعل الحرب في غزة، لأن مساره يمر عبر إسرائيل والسعودية، أما الممرات الروسية والصينية فتواجه تحديات تتعلق بالعقوبات أو الجغرافيا. ووسط هذا المشهد، يبدو أن المشروع العراقي، إن اكتمل، قد يقدّم مساراً واقعياً وآمناً، خاصةً في ظل الاضطرابات في البحر الأحمر. ويعوّل المسؤولون العراقيون على أن يؤدي المشروع إلى تحريك الاقتصاد المحلي، وخلق فرص عمل، وإنعاش الريف، وتخفيف الضغط على المدن. كما يأملون أن يساعد على تعزيز المركزية وتقليص الفجوة بين المركز والأطراف. في المقابل، يرسل المشروع رسالة إلى الخارج مفادها أن العراق لا يريد أن يبقى حلبة لصراعات الآخرين، بل منصة للتعاون الإقليمي والتنمية. ومشروع طريق التنمية العراقي ليس مجرد بنية تحتية، بل هو اختبار لقدرة الدولة العراقية على الاستقرار، ولرؤية المنطقة لمستقبلها الجماعي. فهل ينجح العراق في تحويل مركزية موقعه من نقمة إلى نعمة؟ الإجابة لا تزال رهنًا بالتحولات المقبلة، لكن ما هو واضح أن المشروع يُعيد تعريف العراق، لا كعبء، بل كجسر حيوي بين آسيا وأوروبا.

تحديات ماثلة أمام مؤتمر دعم تمويل التنمية في إشبيلية
تحديات ماثلة أمام مؤتمر دعم تمويل التنمية في إشبيلية

Independent عربية

timeمنذ 13 ساعات

  • أعمال
  • Independent عربية

تحديات ماثلة أمام مؤتمر دعم تمويل التنمية في إشبيلية

تعقد الأمم المتحدة الأسبوع المقبل في إشبيلية مؤتمراً لدعم تمويل التنمية، على وقع الاقتطاعات المالية الكبرى التي أقرتها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب في المساعدات الخارجية وتعدد النزاعات والأزمات الدولية. في ما يأتي، بعض أبرز التحديات التي تواجهها المساعدات المخصصة لتمويل التنمية: للمرة الأولى منذ ست سنوات، انخفض المبلغ الذي تقدمه 32 دولة غنية في "منظمة التعاون والتنمية" في الميدان الاقتصادي والاتحاد الأوروبي بنسبة 7.1 في المئة (بالقيمة الفعلية) إلى 212.1 مليار دولار عام 2024، وفق تقديرات المنظمة. بقيت الولايات المتحدة في عام 2024 متصدرة قائمة الدول المساهمة في تمويل التنمية مع 63.3 مليار دولار، متقدمة على ألمانيا (32.4 مليار) والمملكة المتحدة (18 ملياراً) واليابان (16.8 مليار) وفرنسا (15.4 مليار). إلا أن هذا التصنيف سيتغير على الأرجح في عام 2025، مع قرار الرئيس دونالد ترمب تجميد المساعدات الدولية. وفي نهاية المطاف، سيتم إلغاء 83 في المئة من برامج وكالة التنمية الدولية التابعة للولايات المتحدة (يو لأس أيد)، خصوصاً برامج المساعدات الطارئة أو برامج الرعاية الصحية. تراجع المساعدات منذ الهجوم الروسي على أوكرانيا في عام 2022، تلقت كييف مساعدات كبيرة، يعد جزء منها مساعدات إنسانية أو تنموية. في عام 2023، تصدرت أوكرانيا قائمة الدول المتلقية (38.9 مليار دولار) من دول أعضاء في منظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي وغير أعضاء فيها ومن منظمات متعددة الأطراف. لكن في عام 2024، كان الاتجاه نحو الانخفاض، مع تراجع المساعدات الممنوحة من بلدان المنظمة وحدها بنسبة 17 في المئة. أفريقيا هي المكان الذي تتركز فيه أكبر حصة من المساعدات الدولية في العالم: 68 مليار دولار، أو ربع إجمالي المساعدات التنموية في العالم لعام 2023. لكن الأرقام الأولية لعام 2024 تظهر انخفاضاً في المساعدات المقدمة من دول منظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي لأفريقيا (-1 في المئة) وانخفاضاً أكثر وضوحاً (-3 في المئة) للبلدان الأقل نمواً، وهي مجموعة من نحو 50 بلداً معظمها أفريقية تعتبرها الأمم المتحدة الأكثر ضعفاً (الأكثر فقراً). ارتفع الدين الخارجي الإجمالي لمجموعة البلدان الأقل نمواً أكثر من ثلاث مرات في 15 عاماً، وفق مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (أونكتاد)، وهو الهيئة الأممية المعنية بدمج البلدان النامية في الاقتصاد العالمي. تدفع هذه البلدان اليوم لسداد ديونها الخارجية مبالغ أكبر مما تخصصه للتعليم. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) الفقر المدقع يعاني اليوم من الفقر المدقع أكثر من 800 مليون شخص يعيشون على أقل من ثلاثة دولارات في اليوم، وفق البنك الدولي. بعد عقود من التقدم، يتزايد الفقر المدقع مجدداً، خصوصاً في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى. ويعود ذلك إلى تبعات جائحة "كوفيد-19" وتباطؤ النمو والمديونية والصراعات وتداعيات الظواهر الجوية المتطرفة. تحتاج الدول الأكثر فقراً بشكل متزايد إلى التمويل لمواجهة تغير المناخ: 17 من البلدان العشرين الأكثر عرضة للاحترار المناخي هي أيضاً من بين البلدان الأقل نمواً، مثل تشاد وإريتريا وأفغانستان وهايتي. إلا أن جزءاً كبيراً من المساعدات المخصصة للتكيف مع احترار المناخ أو مكافحته تُصرف للدول الفقيرة على شكل قروض وليس منح، ما يعرضها "لخطر الوقوع في فخ الديون المناخية"، وفق "أونكتاد".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store