
صور.. بريطانيا تحيي الذكرى الـ80 لنهاية الحرب العالمية الثانية
وبدأت الاحتفالات التي من المقرر أن تستمر لمدة أربعة أيام، بقراءة مقتطفات من خطاب رئيس الوزراء البريطاني الراحل، ونستون تشرشل في 8 مايو 1945، وعرض عسكري شارك فيه أكثر من ألف عنصر من القوات المسلحة البريطانية.
وحيا الملك تشارلز الثالث، الحشود من شرفة القصر الذي حلقت فوقه 23 طائرة قديمة وحديثة، ثم قامت وحدة "ريد اروز" بعروض جوية تاركة سحابة ثلاثية اللون في السماء.
وكان تشارلز الثالث، الذي يتلقى العلاج منذ 15 شهراً لاصابته بمرض السرطان، حضر العرض بالزي العسكري مع الملكة كاميلا والأمير وليام وزوجته كاثرين وأولادهما الثلاثة جورج (11 عاماً) وشارلوت (10 أعوام) ولويس (7 أعوام).
وحضر رئيس وزراء بريطانيا كير ستارمر، العرض أيضاً مع نحو عشرين من قدامى المحاربين، بلغ العديد منهم مئة عام.
وتجمع الآلاف على طول الطريق التي زينت بالأعلام البريطانية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 25 دقائق
- صحيفة الخليج
عبدالله آل حامد يلتقي صناع الدراما والسينما العالميين في لندن
التقى عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، في لندن، نخبة من أبرز صناع المحتوى التلفزيوني والسينمائي العالميين. شهدت اللقاءات بحث سبل تبادل الخبرات وبناء شراكات نوعية في مجالي الإنتاج الدرامي والسينمائي، بهدف دعم المحتوى الإماراتي وتأهيل كوادر وطنية قادرة على الانطلاق نحو العالمية، من خلال الاستفادة من التجارب المتقدمة في صناعة السينما والتلفزيون، واستكشاف فرص التعاون في مشاريع تعبر عن الهوية الإماراتية وتخاطب الجمهور العالمي، مع التركيز على نقل المعرفة وتدريب الكفاءات في مجالات الكتابة والإخراج والإنتاج والإبداع السردي. وأكد عبدالله آل حامد أن هذه اللقاءات تهدف إلى توسيع آفاق التعاون الدولي واستقطاب مشاريع إنتاج متميزة تعكس صورة الإمارات للعالم وذلك في إطار ترجمة رؤية القيادة الرشيدة التي تعتبر الصناعات الإبداعية رافداً حيوياً للنمو الاقتصادي. وأشار إلى أن دولة الإمارات وفرت بيئة جاذبة للاستثمار الإبداعي، وعززت بنيتها التحتية المتطورة لدعم مساهمة هذا القطاع في الناتج المحلي، من خلال شراكات استراتيجية نوعية مع خبرات عالمية. ضمت اللقاءات كلاً من: إدوارد ليفان نائب رئيس مجموعة «وارنر براذرز»، والمنتج التنفيذي الحائز على جائزة إيمي باتريك كاليغوري، والممثل والمنتج البريطاني غاريد هاريس، والمنتجة ومديرة الإضاءة ألِغرا ريغيو، وصانع الأفلام الوثائقية أنوار أرويو، والمنتجة السينمائية سيندي كوان، والخبيرة في مجال التطوير والابتكار الإعلامي دانييل لورين، وكاتب السيناريو والمنتج التنفيذي سيمون أوتلي، ومدير المحتوى في 3Rock/All3Media آدم كاي.


صحيفة الخليج
منذ 11 ساعات
- صحيفة الخليج
«تحرير يسرى».. قصص على حافة الجرح الإنساني
عن منشورات رامينا في العاصمة البريطانية لندن، صدرت مجموعة قصصية جديدة للكاتب السوري توفيق الحلاق بعنوان «تحرير يسرى»، وهي عملٌ سرديّ مكثّف ينقل القارئ إلى عوالم معتمة في قلب المجتمع الدمشقي، حيث تتقاطع مآسي الطفولة، وقمع السلطة الأبوية، وازدواجية القيم، عبر أربع قصصٍ تقف عند حافة الجرح الإنساني. العنوان الذي تحمله المجموعة يشير إلى القصة الأولى والأطول فيها، والتي تشكّل ما يشبه الرواية القصيرة، وتحمل ذات الاسم: «تحرير يسرى».. وتأتي هذه القصة بوصفها شهادةً دامغة على مأساة فتاة يتيمة تُسجن من قِبل والدها في غرفة مظلمة لسنوات، مقيدة بسلسلة حديدية، بعد أن راوده شكّ إزاء سلوكيّاتها. يستعرض الكاتب، بأسلوب سينمائيّ توثيقيّ، رحلة إعلاميّ يعمل في التلفزيون السوري، يُفاجأ بخبرٍ عن وجود طفلة مسجونة، فيتقصّى الأمر ويقود عملية تحريرها على الهواء مباشرة، وسط ذهول الجيران والمجتمع المحلي. القصة لا تتوقّف عند تحرير الطفلة من قيدها الحديدي، إنّما ترصد مأساة ثانية تبدأ بعد التحرير، حيث تجد يسرى نفسها متنقلة بين مؤسسات الدولة: من دار الأيتام، إلى دار الفتيات الجانحات، ثم إلى دار العجزة، ليكتمل المشهد التراجيدي في حلقة من التهميش والإقصاء، وتنهار بطلة الحكاية تحت وطأة اغتصاب متكرّر، وحرمان من أي شكل من أشكال الدعم أو الحماية. أما القصص الأخرى في المجموعة، كلٌّ منها كشهادة سردية على جوانب متفرقة من حيوات السوريين البسطاء الذين سحقهم الزمن، وغابت عنهم العدالة، وسقطوا في هوّة الذاكرة المنسيّة. في هذه النصوص، يواصل الحلاق نهجه في بناء شخصيات قادمة من الهوامش، ينحتها من الطين والعرق والجوع، ويمنحها صوتاً حادّاً يكشف المستور عن بنية اجتماعية تهرّأت تحت وطأة العنف المنزلي، والفقر، والاستبداد. تمثّل قصص المجموعة خريطةً جغرافيّةً ونفسيّةً لرحلة الإنسان في محاولاته المستمرّة للتحرّر من القيود الماديّة والمعنويّة. نجد الشخصيّات محاصرةً، إما بقيود عائليّة أو اجتماعيّة، حيث يصبح الظلم عدوّها الأوّل. ورغم ذلك، يحمل كلّ بطلٍ أو بطلةٍ شعلة أمل، مهما كانت ضئيلة، تنير طريقاً نحو التحرّر. يتناول توفيق الحلّاق في قصصه قضايا أخلاقية متجدّدة، مثل دور المجتمع في دعم أفراده، وحدود المسؤوليّة الفرديّة والجماعيّة تجاه المظلومين. ويطرح تساؤلات صعبةً حول كيفيّة مواجهة القهر.


صحيفة الخليج
منذ 11 ساعات
- صحيفة الخليج
لوحات فنية بتوقيع إد شيران في مزاد بريطاني
تُعرض لوحات تجريدية وسلسلة مطبوعات فنية تحمل توقيع نجم البوب البريطاني إد شيران في مزاد خيري، على ما أعلنت دار المعارض «هيني» في لندن، الأربعاء. هذه الأعمال التي أُطلق عليها اسم «لوحات موقف السيارات الكوني»، ستُعرض للجمهور من الجمعة، إلى أول أغسطس المقبل في دار المعارض الواقعة في قلب العاصمة البريطانية. وتحصل مؤسسة إد شيران، التي تُعنى بدعم التعليم الموسيقي في المدارس، على جزء من عائدات المبيعات (50% لتلك المرتبطة باللوحات)، وفق بيان صادر عن المعرض. وذكرت صحيفة «ذي غارديان» أن اللوحات ستباع بسعر 900 جنيه إسترليني (1222 دولاراً) لكل منها. وهذه اللوحات التعبيرية الملونة التي تُذكر بأعمال الفنان الأمريكي جاكسون بولوك، ليست الأولى للفنان البريطاني الذي تستقطب أغنياته أكثر من 99 مليون مستمع شهرياً على سبوتيفاي. ويهوى المغني المعروف بأغنيات ضاربة بينها «شايب أوف يو» و«برفكت»، الرسم في أوقات فراغه. وقال المعرض إن شيران بدأ الرسم عام 2019 بعد انتهاء جولته الغنائية «ديفايد». وفي عام 2020، استخدم أحد ابتكاراته الأولى كعمل فني رسمي لأغنيته المنفردة «أفتر غلو».