logo
لوحات فنية بتوقيع إد شيران في مزاد بريطاني

لوحات فنية بتوقيع إد شيران في مزاد بريطاني

صحيفة الخليجمنذ يوم واحد
تُعرض لوحات تجريدية وسلسلة مطبوعات فنية تحمل توقيع نجم البوب البريطاني إد شيران في مزاد خيري، على ما أعلنت دار المعارض «هيني» في لندن، الأربعاء.
هذه الأعمال التي أُطلق عليها اسم «لوحات موقف السيارات الكوني»، ستُعرض للجمهور من الجمعة، إلى أول أغسطس المقبل في دار المعارض الواقعة في قلب العاصمة البريطانية.
وتحصل مؤسسة إد شيران، التي تُعنى بدعم التعليم الموسيقي في المدارس، على جزء من عائدات المبيعات (50% لتلك المرتبطة باللوحات)، وفق بيان صادر عن المعرض. وذكرت صحيفة «ذي غارديان» أن اللوحات ستباع بسعر 900 جنيه إسترليني (1222 دولاراً) لكل منها. وهذه اللوحات التعبيرية الملونة التي تُذكر بأعمال الفنان الأمريكي جاكسون بولوك، ليست الأولى للفنان البريطاني الذي تستقطب أغنياته أكثر من 99 مليون مستمع شهرياً على سبوتيفاي.
ويهوى المغني المعروف بأغنيات ضاربة بينها «شايب أوف يو» و«برفكت»، الرسم في أوقات فراغه. وقال المعرض إن شيران بدأ الرسم عام 2019 بعد انتهاء جولته الغنائية «ديفايد». وفي عام 2020، استخدم أحد ابتكاراته الأولى كعمل فني رسمي لأغنيته المنفردة «أفتر غلو».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شيانتيك تسحق أنيسيموفا وتفوز ببطولة ويمبلدون لأول مرة
شيانتيك تسحق أنيسيموفا وتفوز ببطولة ويمبلدون لأول مرة

البيان

timeمنذ 20 دقائق

  • البيان

شيانتيك تسحق أنيسيموفا وتفوز ببطولة ويمبلدون لأول مرة

قطعت البولندية إيجا ِشيانتيك خطوة أخرى نحو مصاف العظام باعتبارها لاعبة متكاملة بعد فوزها على الأمريكية أماندا أنيسيموفا 6-صفر و6-صفر لتحصد لقبها الأول في بطولة ويمبلدون للتنس اليوم السبت. وأصبحت أنيسيموفا أول لاعبة تخسر نهائي ويمبلدون 6-صفر و6-صفر منذ عام 1911 وأول لاعبة تخسر بهذه النتيجة في نهائي أي بطولة كبرى منذ انتصار شتيفي جراف على ناتاشا زفيريفا في بطولة فرنسا المفتوحة عام 1988. وأصبحت شيانتيك، الفائز ببطولة فرنسا المفتوحة أربع مرات وبطولة أمريكا المفتوحة مرة واحدة، أصغر لاعبة تفوز بألقاب كبرى على جميع الأرضيات الثلاث منذ فعلتها سيرينا وليامز في 2002 عندما كانت في 20 من عمرها. وبفضل أدائها الرائع في لندن باتت شيانتيك أول لاعبة منذ مونيكا سيليش في عام 1992 تفوز بأول ست مباريات نهائية تخوضها في البطولات الكبرى. وقالت شيانتيك "يبدو أمرا لا يصدق. "لم يكن هذا الأمر حتى في أحلامي، لأنه كان بالنسبة لي بعيد المنال. أشعر أنني ذات خبرة، لكنني لم أتوقعه أبدا". "أود أن أهنئ أماندا على أسبوعين رائعين. بغض النظر عما حدث اليوم، يجب أن تفخري بالعمل الذي تقومين به. آمل أن نلعب المزيد من النهائيات هنا وفي بطولات أخرى، فمستواك يسمح لك بذلك". وبهذا تنتهي 13 شهرا عجافا بالنسبة للاعبة البولندية البالغ عمرها 24 عاما والتي أوقفت لفترة وجيزة بسبب مخالفة قواعد المنشطات في واقعة على صلة بتناول دواء ملوث بمادة محظورة رياضيا. وأضافت شيانتيك "أود أن أشكر مدربي (ويم فيسيت). ففي ظل التقلبات الحالية، أثبتنا للجميع أن ما نقوم به ناجح". في أجواء حارة على الملعب الرئيسي، حققت ِشيانتيك بداية قوية بعد أن كسرت إرسال أنيسيموفا المتوترة ثلاث مرات في طريقها للفوز بالمجموعة الأولى، ما دفع بعض المتفرجين إلى دعم اللاعبة الأمريكية في محاولة للمساعدة في إطالة أمد المباراة. وصرخت أنيسيموفا محبطة ونظرت إلى فريقها في المدرجات يائسة بحثا عن الإرشاد بعد أن خسرت شوط إرسالها في بداية المجموعة الثانية. واستمر انهيار أنيسيموفا بشكل مخيب للآمال تحت الضغط، قبل أن تحسم شيانتيك الفوز في 57 دقيقة بضربة خلفية ناجحة في نقطة المباراة الثانية لتصبح أول بولندية تتوج بلقب ويمبلدون. وحققت شيانتيك انتصارها رقم 100 في 120 مباراة في البطولات الكبرى، وهي الأسرع في الوصول إلى 100 انتصار منذ سيرينا وليامز في 2004 وحرمت أنيسيموفا من فرصة أن تصبح أول أمريكية تفوز باللقب منذ وليامز في 2016. وقفزت شيانتيك فرحا قبل أن تركض نحو فريقها في المدرجات، بينما بدأت دموع أنيسيموفا تنهمر. وقالت أنيسيموفا "لم يكن مستواي جيدا بالقدر الكافي اليوم. "سأواصل العمل، وأؤمن دائما بنفسي. آمل أن أعود يوما ما". وبهذا تنتهي آمال الجماهير الأمريكية في مواصلة هيمنة مواطناته على البطولات الكبرى هذا العام بعد فوز ماديسون كيز ببطولة أستراليا المفتوحة وانتصار كوكو جوف في بطولة فرنسا المفتوحة الشهر الماضي.

بعد ظهوره المختلف في جنازة سامح عبد العزيز.. هنيدي يوضح حقيقة حالته الصحية
بعد ظهوره المختلف في جنازة سامح عبد العزيز.. هنيدي يوضح حقيقة حالته الصحية

صحيفة الخليج

timeمنذ 35 دقائق

  • صحيفة الخليج

بعد ظهوره المختلف في جنازة سامح عبد العزيز.. هنيدي يوضح حقيقة حالته الصحية

أثار الفنان المصري محمد هنيدي جدلاً واسعاً بعد ظهوره الأخير في جنازة المخرج الراحل سامح عبد العزيز، حيث بدا بنحافة ملحوظة وملامح مرهقة، دفعت البعض إلى التساؤل عن حالته الصحية. وسرعان ما تحولت التساؤلات إلى شائعات تداولها رواد منصات التواصل تفيد بإصابة هنيدي بوعكة صحية شديدة وخضوعه لعملية جراحية، الأمر الذي دفعه للخروج والرد على الشائعات. هنيدي يهاجم مروجي شائعة مرضه قال هنيدي في تصريح صحفي: «الحمد لله، أنا بخير، وكل ما يُقال عن حالتي الصحية غير صحيح تماماً، الأمر لا يتعدى صوراً تم التقاطها في لحظة غير مناسبة، لكن بخلاف ذلك أنا في حالة جيدة». وأكد هنيدي أنه لم يجرِ أي عمليات جراحية مؤخراً ولا يعاني من مشكلات صحية، مشدداً على أن الأخبار المتداولة لا تستند إلى أي مصدر موثوق، وهو ما أزعجه كثيراً، مطالباً بتحري الدقة وعدم تصديق أي معلومات تتداول عبر منصات التواصل الاجتماعي. أبرز أعمال جمعت هنيدي وسامح عبد العزيز أخر أعمال المخرج الراحل سامح عبد العزيز كان مسلسل «شهادة معاملة أطفال» الذي لعب بطولته محمد هنيدي، شهر رمضان الماضي. كما اجتمع هنيدي وعبد العزيز في مسلسل «مسيو رمضان مبروك أبو العلمين حمودة» عام 2011، وفيلم «تيتة رهيبة» عام 2012، ثم مسلسل «أرض النفاق» عام 2018، وهو المشروع الذي كان من المنتظر تحضير جزء ثانِ له خلال الأشهر المقبلة. وفاة المخرج سامح عبد العزيز.. صدمة فنية رحل المخرج سامح عبد العزيز، الخميس 10 يوليو، عن عمر ناهز 49 عاماً، إثر أزمة صحية مفاجئة، تاركًا وراءه إرثاً فنياً متنوعاً ما بين السينما والدراما التليفزيونية، وشيعت جنازته بحضور عدد كبير من نجوم الفن. يُعد عبد العزيز من أبرز مخرجي جيله، وتميز بقدرته على المزج بين الكوميديا والدراما الاجتماعية، وقدم أفلاماً حققت نجاحاً جماهيرياً مثل «كباريه» و«الفرح» و«ليلة العيد»، كما أخرج أعمالًا تلفزيونية أثارت إعجاب الجمهور مثل «بين السرايات» و«رمضان كريم»

اشترى لوحة بـ400 إسترليني وباعها بـ 1.9 مليون
اشترى لوحة بـ400 إسترليني وباعها بـ 1.9 مليون

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

اشترى لوحة بـ400 إسترليني وباعها بـ 1.9 مليون

تمكن أحد جامعي التحف من تحقيق ربح هائل بعد أن اشترى لوحة زيتية مقابل 400 جنيه إسترليني ليبيعها بـ 1.9 مليون، ليكتشف لاحقاً أنها عمل مفقود للفنان البريطاني الشهير جوزيف مالورد تيرنر. اللوحة التي تعود إلى أواخر القرن الثامن عشر، تعرض مشهداً لمنتجع صحي في بريستول، بيعت في مزاد علني من قبل دار سوذبيز في لندن بمبلغ 1.9 مليون جنيه إسترليني، أي نحو ثمانية أضعاف قيمتها التقديرية. واللوحة التي كانت في البداية تُنسب إلى فنان آخر يدعى يوليوس قيصر إبيتسون، تم تنظيفها بعناية ليكتشف الخبراء توقيع تيرنر عليها. هذا الاكتشاف فاجأ العلماء الذين أكدوا أن اللوحة تعود إلى عام 1792، عندما كان تيرنر في السابعة عشرة من عمره. وقبل ثلاث سنوات فقط من تاريخ هذه اللوحة، كان يُعتقد أن أقدم أعمال تيرنر المعروفة تعود إلى عام 1795. وتزامن بيع اللوحة مع الذكرى السنوية الـ250 لميلاد تيرنر، مما أضفى بعداً تاريخياً إضافياً على الاكتشاف. من خلال أبحاث إضافية، ثبت أن اللوحة مستوحاة من رسم مباشر لتيرنر تم العثور عليه في دفتر رسوماته، حيث قام برحلة إلى غرب إنجلترا عام 1791. كانت اللوحة قد ظهرت لأول مرة في الأكاديمية الملكية عام 1793، ثم انتقلت عبر عدة أيادٍ خاصة وتجار قبل أن تختفي في عالم الفن لمدة 150 عاماً. وبعد ظهورها في مزاد سوذبيز العام الماضي، جذبها أربعة مزايدين ليصل السعر إلى 1.9 مليون جنيه إسترليني، في واحدة من أكثر القصص المثيرة في عالم الفن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store