
افراح ال باذيب
شهدت العاصمة عدن ليلة من اجمل ليالي العمر مليئة في الفرح والسعادة والجمال الفن والطرب بحفل مقيل الشاب الخلوق عبدالله واعد عبدالله باذيب بمناسبة الزواج الميمون وسط فرحة الأهل والأصدقاء وبحضور اللواء عيدروس الزبيدي نائب رئيس القيادة الرئاسية رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي ومحافظ محافظة عدن وزير الدولة الأخ أحمد لملس ووزير الشباب والرياضة الاخ نائف البكري والدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشئون الإجتماعية والعمل. ونائب وزير النقل والدكتور الخضر لصور رئيس جامعة عدن واللواء شلال شائع رئيس مكافحة الإرهاب ونائب رئيس هيئة الأركان العامة اللواء الركن احمد البصر والمهندس مانع يسلم بن يمين وزير الكهرباء واللواء الدكتور قائد عاطف وكيل وزارة الداخلية وعبدربه المحولي، نائب وزير التعليم الفني والتدريب المهني والقائد مختار النوبي قائد اللواء الخامس العميد ابوبكر جبر نائب مدير أمن عدن والدكتور صالح الجريري مدير عام شركة النفط بعدن العميد سامي السعيدي مدير عام المؤسسة الاقتصادية والاخ رشاد هائل سعيد انعم رئيس مجلس إدارة مجموعة شركات هائل سعيد انعم والاخ فارس شعفل رئيس هيئة النقل واللواء عبدالجبار وكيل الهجرة والجوازات بعدن الدكتور رشاد شائع وكيل محافظة عدن وخالد الجعملاني وكيل محافظة عدن لشؤون النقل والاخ ممدوح علوان مدير عام البنك المركزي بلحج والقاضي وجدي علوان مدير عام مديرية التواهي والاخ عبدالحكيم القباطي رئيس مصلحة الجمارك بعدن والأستاذ طارق الوليدي المدير التنفيذي لشركة النفط بعدن ومدير عام مديرية البريقة الدكتور الشوبجي وكوكبة من المسؤولين والقيادات العسكرية والامنية والشخصيات الاجتماعية
وبهذه المناسبة السعيدة نبعث برقية تهنئة الى أبناء الفقيد عبدالله عبدالرزاق باذيب وعنهم الدكتور واعد عبدالله باذيب وزير التخطيط والتعاون الدولي بمناسبة حفل مقيل وبعرس نجلهم الشاب الخلوق عبدالله واعد عبدالله باذيب ولايسعنا في البدء إلا أن أرفع إليهم أسمى آيات التهاني والتبريكات القلبية نزفها بالفل والورد والكادي والياسمين وكما نتمنى العريسين حياة زوجية سعيدة إن شاء الله .. ودامت ديارهم عامرة بالأفراح والمسرات وجمعة الله بينهما في خير وعقبال البكاري والذرية الصالحة بإذن الله ... وألف ألف مبروك

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


26 سبتمبر نيت
منذ 17 دقائق
- 26 سبتمبر نيت
بيَّن أن الدفاع الساحلي تمكن من بناء قوات بحرية محترفة
اللواء القادري: لدينا مفاجآت كبيرة في المرحلة الرابعة لردع الكيان الصهيوني وداعميه قال اللواء أ/ح محمد علي القادري قائد قوات الدفاع الساحلي إن اليمن وخلال عقد من الزمن تمكن من بناء قوات بحرية محترفة رغم العدوان والحصار المستمر وذلك بفضل الله ثم بمتابعة واهتمام القيادة الثورية والسياسية والعسكرية كضرورة قومية ووطنية لحماية السيادة البحرية اليمنية وتأمين الممرات الدولية. وأضاف اللواء محمد علي القادري إن القوات البحرية اليمنية أثبتت جدارتها وتفوقها خلال معركة الإسناد اليمني لمظلومية الشعب الفلسطيني المحاصر في غزة ومواجهة قوى الاستكبار العالمي في البحرين الأحمر والعربي أمريكا وبريطانيا وكيان العدو الصهيوني وتنفس العالم الصعداء وهو يتابع الانتصارات الكبيرة للقوات المسلحة اليمنية التي ألحقت هزيمة قاسية بأكبر قوة عسكرية في العالم، ليعرف العالم حينها أن العامل الحاسم في أي معركة هو الإنسان وليس السلاح، وها هو المقاتل اليمني يجسد هذه المقولة على أرض الواقع، ليسجل أمام العالم كله في معركة البحر الأحمر والعربي انتصاره الكاسح على أقوى قوة عسكرية في العالم. وأشار اللواء القادري إلى الإسناد اليمني والمواجهة تدرجت على مراحل وها نحن ندشن المرحلة الرابعة بجاهزية عالية وعلى أمريكا والصهاينة مراجعة حساباتهم مالم لدينا في المرحلة الرابعة من المفاجآت الكبيرة ما يردع غطرستهم وبشهادة الأعداء أنفسهم نجح اليمن في فرض معادلة ردع منخفضة الكلفة، والتي أربكت البحرية الأمريكية بشكل واضح ولدينا خيارات متعددة في منع مرور أي سفينة من أي جنسية كانت أو تابعة لأي شركة مالكة أو شركة مشغلة تتعامل مع الكيان . و دعا قائد قوات الدفاع الساحلي كافة الشركات المالكة والمشغلة للسفن والمجتمع البحري والأهالي بعدم التعامل مع الكيان الصهيوني مهما كانت العروض لضمان سلامة السفن وطواقمها.. مؤكداً أن الملاحة البحرية آمنة للجميع عدا السفن الإسرائيلية أو المتجهة إلى الموانئ الفلسطينية المحتلة أو سفن الشركات التي انتهكت قرار الحظر حتى يتوقف العدوان والحصار على غزة وأكد اللواء القادري ان القوات البحرية اليمنية قد أحكمت اليوم سيطرتها على البحر الأحمر وفرضت حصاراً فعالاً على الملاحة المرتبطة بالاحتلال دعما لغزة، يأتي هذا ليعكس قدرات البحرية اليمنية في تحدي القوى الكبرى وفرض معادلات جديدة في واحد من أهم الممرات الملاحية في العالم وحققت القوات البحرية اليمنية إنجازًا عسكريًا مذهلاً، بعد تمكنها من تفكيك أسطورة الهيمنة البحرية الأمريكية في البحر الأحمر وأربكت أيضا تحالفات "حارس الازدهار"، التي بدأت منذ ديسمبر 2023 في محاولاتها للسيطرة على مرور السفن الإسرائيلية والأمريكية والبريطانية عبر هذا الممر الاستراتيجي وهذه النجاحات جذبت أنظار العالم وجعلته يعيد التفكير في المعادلات الدولية ومع كل ضربة حقيقية، تكشفت ملامح جديدة لقوة دولية تتشكل في مضيق باب المندب، حيث أجبرت البحرية الأمريكية، على التراجع بعيدًا عن البحر الأحمر، وتعرضت قواتها البحرية لأضرار جسيمة، مما يعكس تفوق البحرية اليمنية وقدرتها على تقويض هيبة الأسطورة الأمريكية وحلفائها. وأشار اللواء محمد القادري إن التطورات في البحر الأحمر تبقى دليلاً على تحول جذري في موازين القوى في المنطقة وعلى الجميع إعادة التفكير وسنقطع كل يد تحاول أن تمتد إلى مياهنا الإقليمية.


26 سبتمبر نيت
منذ ساعة واحدة
- 26 سبتمبر نيت
في مسيرات حاشدة مساندة للمقاومة في فلسطين شهدتها العاصمة صنعاء والمحافظات..الحشود المليونية تؤكد رفضها القاطع لصفقات الخداع والخيانة
شهد ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء والميادين والساحات في المحافظات والمديريات، يوم الجمعة، مسيرات مليونية تحت شعار "ثباتا مع غزة وفلسطين.. ورفضا لصفقات الخداع والخيانة"، للتأكيد على ثبات الموقف اليمني المناصر للشعب الفلسطيني والجهوزية لمواجهة العدو الصهيوني والخونة والعملاء. وتوافدت الحشود الغفيرة إلى الميادين والساحات تحت الأمطار الغزيرة، رافعة شعار البراءة من أعداء الله وشعارات الحرية والعزة والكرامة والجهاد.. مؤكدة ثبات الموقف اليمني المساند والمناصر للشعب الفلسطيني المظلوم مهما كانت التضحيات. وأعلنت الحشود رفضها القاطع لصفقات الخداع والخيانة، والتصدي لكل مؤامرات الأعداء ومخططاتهم الإجرامية والوقوف بحزم وقوة تجاه كل من تسول له نفسه التعاون مع العدو الصهيوني الغاصب. وباركت الحشود المليونية العمليات النوعية التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية ضد الأهداف الحساسة للعدو الصهيوني في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وتصعيد عملياتها ضمن المرحلة الرابعة من الحصار البحري على العدو الإسرائيلي. وجددت التأكيد على مواصلة التعبئة ورفع الجاهزية لمواجهة مؤامرات الأعداء والعملاء والخونة الهادفة إلى ثني الشعب اليمني عن موقفه العظيم والمشرف في نصرة الأشقاء في غزة وفلسطين. واستنكرت تخاذل الأنظمة العربية والإسلامية إزاء ما تتعرض له غزة من جرائم إبادة جماعية وتجويع.. داعية شعوب الأمة إلى القيام بمسؤولياتها في دعم ونصرة الشعب الفلسطيني المسلم ورفض صفقات الخداع والخيانة. بيان المسيرات: وأوضح بيان صادر عن مسيرات "ثباتا مع غزة وفلسطين.. ورفضا لصفقات الخداع والخيانة"، أن غزة تباد وتقتل جوعًا على مدى ۲۲ شهرًا على يد العدو الصهيوني المجرم وشريكه الأمريكي، بينما يقف العالم المتخاذل صامتا، يغض الطرف عن أبشع جرائم الإبادة الجماعية في هذا العصر، موثقة بالصوت والصورة، شاهدة على عار الإنسانية. وأكد أنه واستشعاراً للمسؤولية الدينية والإنسانية والأخلاقية، يستمر الشعب اليمني في خروجه الأسبوعي في مسيرات مليونية جهاداً في سبيل لله وابتغاءً لرضاه، نصرة لغزة وكل فلسطين في مواجهة الطغاة والمستكبرين، ورفضا لصفقات الخداع والخيانة. وأوضح البيان أنه "أمام الإجرام الصهيوني المدعوم أمريكياً وغربياً في غزة والذي بلغ مستويات لم يوثق التاريخ البشري لها مثيلاً بالصوت والصورة - وخاصة موت الناس جوعاً - تبقى البشرية بكلها شعوباً ومكونات وأنظمة ومنظمات أمام اختبار صعب وحاسم في سلامة إنسانيتها، والأمة الإسلامية في سلامة إنسانيتها وإسلامها، أما الأمة العربية فاختبارها أصعب في إنسانيتها وإسلامها وأخوتها العربية، ولا يُعفى من ذلك أحد لا شعوباً ولا أنظمة ولا أحزاب وحركات مهما طال الوقت، ونتائج هذا الاختبار سيسجلها الله في صحف الأعمال، وسيكتبها التاريخ في ذاكرة الأجيال، وسيجازي عليها الله في الدنيا والآخرة". وتابع "وهنا نعلن نحن كشعب يمني عن تمسكنا بموقفنا المتقدم رسمياً وشعبياً، عسكرياً ومدنيا، وأننا بالتوكل على الله والاعتماد عليه والثقة به لن نتراجع عن هذا الموقف، ولن نقبل بأن يُسجلنا الله في قوائم المتخاذلين والعياذ بالله، ولا التاريخ في صفحات الخزي؛ نسجله موقفاً إيمانياً وإنسانيا وأخوياً عند الله وعند خلقه، ونلتمس به من الله النجاة من العذاب ومن الخزي في الدنيا والآخرة، وعظيم الجزاء والثواب كذلك في الدنيا والآخرة". وبارك البيان "إعلان القوات المسلحة قرار تفعيل المرحلة الرابعة والذي نجده قراراً معبراً عن جزء مما يعتصر قلوبنا من ألم وقهر، ونشد على أيدي مجاهدي قواتنا بتنفيذه دون رحمة لأي شركة تابعة لأي دولة عديمة الإنسانية ما تزال تتعامل مع أبشع وأقبح مجرمي هذا العصر الصهاينة". وحيا وبارك استمرار أبطال المقاومة في غزة بعملياتهم الفعالة والأسطورية والتي تستمر رغم ما بلغت بهم الظروف من صعوبة، واعتبر هذه العمليات المباركة بالإضافة إلى عمليات قواتنا المسلحة وأي جهد حقيقي وفعلي هو ما يمكن التعويل عليه بعد الله في تغيير واقع الحال في غزة؛ أما البيانات والمجاملة والمخادعة التي ليس خلفها جدية وجهد حقيقي وفعل ملموس فلم تنقذ عبر التاريخ مظلوماً، ولم تطعم جائعاً، ولم تسق عطشانا. وأكد البيان أنه" مهما قل جهدنا العسكري أمام آلة العدو الإجرامية المدعومة من كل طغاة الأرض وأذرع الصهيونية في العالم؛ فإن الله وعدنا بالنصر وتوعدهم بالخسارة والخزي في الدنيا والآخرة والله لا يخلف الميعاد". وحذر وأنذر كل من تسول له نفسه من أدوات الخيانة المدمنة على الذل والهوان لإثارة الفوضى والفتنة لإضعاف موقف شعبنا في مواجهة العدو الأمريكي والإسرائيلي والإسناد للشعب الفلسطيني وتحت أي عنوان لأن ذلك محاولة استهداف وضرب أعظم وأشرف وأطهر موقف للشعب اليمني تجاه غزة وفلسطين والأقصى دفعنا من أجله قوافل الشهداء، وصبرنا على كل مراحل الاستهداف وآلام وأوجاع الحصار، وواجهنا التحالفات والجيوش وما زلنا مستعدين لما هو أكبر من ذلك حتى نحقق الفلاح والعزة لشعبنا ولأمتنا في الدنيا والآخرة. وأكد البيان أن "من يُفكر بأن بإمكانه استهداف هذا المجد والعز وأن يعيدنا إلى مربع الخنوع والذل والتخاذل والخيانة والخضوع للأعداء فإنه إنما ينحر نفسه ويهلكها على أيدينا في الدنيا ويرميها إلى الدرك الأسفل من النار في الآخرة". وأضاف "نعلن أننا في أعلى درجات الجاهزية بالملايين من أبناء شعبنا المجاهدين المخلصين الصادقين الثابتين المتوكلين على الله والمعتمدين عليه لمواجهة أي مؤامرة أو عدوان أو خيانة". ودعا البيان الجميع رسمياً وشعبياً إلى اليقظة العالية والاستنفار والتحرك والتعبئة والاستعانة بالله وهو ولي المؤمنين وعدو الكافرين والمنافقين.


26 سبتمبر نيت
منذ ساعة واحدة
- 26 سبتمبر نيت
لا مكان للخونة في يمن الإيمان والحكمة
في خطاب ناريٍّ لا يخلو من الحزم والوضوح، وجّه السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي تحذيرًا صارمًا وصادمًا لكل من اختار الوقوف في صف العدو الإسرائيلي، مؤكدًا أن لحظة الفرز قد حلّت، وأن لا موطئ قدم بعد اليوم لأدوات الخيانة والغدر في الداخل. لقد أطلق السيد القائد- يحفظه الله- يوم الخميس الماضي، تحذيراً قوياً ليضع حدًا لأي تهاون أو تواطؤ، وليؤكد أن أيّ رهان على الصهاينة هو انتحار سياسي ومجتمعي، بل خيانة صريحة للشعب، للوطن، ولقضية الأمة المركزية: فلسطين.. حيث قال": نوجه التحذير لكل من تسوّل له نفسه الوقوف مع العدو الإسرائيلي من كل أدوات الخيانة والغدر والإجرام"، أهمية الوعي ما لا يدركه العدو وأدواته أن الجبهة الداخلية اليوم أكثر تماسكًا ووعيًا من أي وقت مضى، وأن الحشود المليونية في الساحات التي تخرج كل جمعة، ليست مجرد مظاهرة احتجاجية، بل تعبيرٌ واضخ عن ولاءٍ راسخ، ورفضٍ مطلق لأي مشروع استسلامي أو مسار تطبيعي. رسالة واضحة الرسالة التي حملها الخطاب واضحة لكل من تسوّل له نفسه الاصطفاف مع العدو، إعلاميًا، أمنيًا، او بأي شكل الأشكال فقد وضع نفسه في مواجهة مع الشعب، مع الجيش، ومع المشروع الوطني التحرّري، وسيكون مصيره الانكشاف، والنبذ، ثم الاجتثاث. ولم يكتفِ السيد القائد بالتحذير، بل وضع المعادلة الصلبة.. اليمن اليوم ليس هشًا ولا مستكينًا، بل في ذروة استعداده التعبوي والعسكري، وسيفه لا يرحم يد الغدر إن امتدت. لا مكان للحياد المعركة اليوم حاسمة، لا تحتمل الوقوف في المنطقة الرمادية، فإما أن تكون مع الوطن، أو مع العدو، أما أولئك الذين يحاولون اللعب على الحبال، أو ارتداء أقنعة الوطنية المزيفة، فسينكشفون أمام هذا الشعب الذي خبرهم جيدًا، ولفظهم منذ أول انحناءة أمام حفنة من المال المدنس.