
غدير السبتي تخرج عن صمتها بعد أزمة شجون الهاجري
في أول تعليق منها بعد أزمة شجون الهاجري، غدير السبتي تظهر في فيديو عبر سنابشات، عبّرت فيه عن رفضها لطريقة تداول صورة شجون، معتبرة أن ما حدث كان فيه تشويه لصورتها أمام جمهورها ومحبيها، في وقت هي فيه بأمسّ الحاجة للاحتواء لا الإدانة.
غدير، وبلغة واضحة، شددت على أن المدمن ليس مجرماً بل مريض يجب التعامل معه برحمة ومساندة، خصوصاً أن الإدمان ابتلاء ممكن أن يصيب أي شخص. وكشفت عن كونها عضوة في رابطة "عقل بدون مخدرات"، حيث تشارك بشكل فعّال في دعم حالات الإدمان ومتابعة رحلة علاجهم.
كما أوضحت أن رسالتها كانت توعوية من دون ذكر أسماء، احتراماً للعلاقة التي تجمعها بشجون، ولإيمانها بأن التوعية لا تحتاج للتشهير. واعتبرت أن تعاطف الجمهور الكبير مع شجون سببه حب الناس لها وتاريخها الإنساني والفني.
في ختام حديثها، كشفت عن تواصلها مع مدير أعمال شجون بعد الحادثة، مؤكدة أن التحضيرات جارية لاستقبالها في المركز المختص فور خروجها من المصحة، وأن شجون، بدعم محيطها، قادرة على تجاوز هذه المرحلة والعودة أقوى من قبل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 13 ساعات
- اليوم السابع
هل يعد ضيق التنفس في الحر الشديد علامة خطر؟
مع ارتفاع درجات الحرارة خلال فصل الصيف، يشعر البعض بضيق التنفس، خاصة خلال ساعات النهار أو عند التواجد فى مكان مشمس أو فى الهواء الطلق، وغالبًا ما تظهر تلك الحالة عند الأطفال أو كبار السن، لكن الحرارة المرتفعة أيضًا يمكن أن تتسبب فى تفاقم أعراض الربو لدى المصابين به. وبحسب موقع "American ling association"، قد تزداد أعراض الربو فجأةً لدى المصابين به، بسبب ارتفاع درجات الحرارة، حيث يعد الطقس الحار والرطب محفزًا شائعًا للربو. العلاقة بين ارتفاع درجات الحرارة وضيق التنفس على مدار السنوات القليلة الماضية، أشارت الظواهر الجوية المتطرفة وموجات الحر إلى الأثر الكبير لتغير المناخ، ومع استمرار ارتفاع درجات الحرارة العالمية، يحبس الطقس الدافئ الغازات الدفيئة في غلافنا الجوي، على رأسها غاز الأوزون. ويهيج الأوزون أنسجة الرئة بشدة من خلال تفاعله الكيميائي معها، لذا فإن تلوث الأوزون الأرضي قد يسبب أضرارًا تنفسية وقلبية وعائية مهما كانت شدة التعرض، وتشمل المشاكل الفورية ضيق التنفس ، والسعال، ونوبات الربو، وزيادة خطر الإصابة بالتهابات الرئة، كما أن ارتفاع مستويات الأوزون أو التعرض طويل الأمد قد يزيد من خطورة الأعراض، خاصةً لدى المصابين بالربو أو أمراض الرئة المزمنة الأخرى، وقد يتطلبون عناية طبية طارئة، النوبات القلبية والسكتات الدماغية والوفاة المبكرة نادرة. وبشكل عام يمكن للطقس الحار أن يرهق الجهاز التنفسي، مما يُصعِّب التنفس على الأفراد، وخاصةً الأكثر عُرضةً للخطر، وبالنسبة لمرضى الربو ، يُمكن أن يُؤدي استنشاق الهواء الساخن، سواءً كان جافًا أو رطبًا، إلى ظهور أعراض المرض لأنه يسبب تضيقا في مجاري الهواء. فى الوقت نفسه قد تسبب الحرارة الخانقة ركود الهواء، مما يُحبس حبوب اللقاح والغبار والعفن وغيرها من الملوثات، مما قد يسبب نوبة ربو. خطوات لمنع تفاقم الأعراض في درجات الحرارة المرتفعة إذا كنت تعاني من أعراض الربو خلال هذا الوقت من العام، فهناك عدد من الإجراءات التي يمكنك اتخاذها للوقاية من تفاقم الحالة، وهى: تحقق من درجة الحرارة قبل الخروج إذا كانت درجة الحرارة مرتفعة، فحاول الحد من مدة خروجك. حافظ على ترطيب جسمك شرب الكثير من الماء يساعد على تخفيف تراكم المخاط في رئتيك أو مجاريك الهوائية، وحاول البقاء فى مكان بارد. احتفظ بأدويتك دائمًا في متناول يدك إذا كنت تعاني من مرض رئوي مزمن مثل الربو، فمن المهم أن تكون أدويتك الوقائية، وأدوية الإغاثة السريعة، متوفرة دائمًا، و من الضروري تناول الدواء الصحيح حسب الوصفة الطبية، في الوقت المناسب وبالطريقة الصحيحة، حتى لو كنت تشعر بتحسن. متى يكون ضيق التنفس فى الحر أمرا خطيرًا؟ إذا كان ضيق التنفس لديك متوسطًا إلى شديدًا وظهر فجأةً مصحوبًا بألم في الصدر أو دوخة، فهذه حالة طبية طارئة، ويجب عليك طلب الرعاية الطبية فورًا، إذا كان ضيق التنفس لديك مصحوبًا أيضًا بحمى شديدة وقشعريرة وغثيان وأزيز، أو تفاقم ضيق التنفس السابق، فقد يكون الوقت مناسبًا لاستشارة طبيبك. من الضروري استشارة طبيبك فور ظهور الأعراض لتشخيص سبب ضيق التنفس، لأنه يجب أخذ ضيق التنفس على محمل الجد، خاصةً خلال أشهر الصيف الحارة، من المهم الحصول على تشخيص سريع للبدء في إدارة سبب ضيق التنفس وأعراضه، حتى تتمكن من الاستمتاع بأنشطتك الصيفية في الهواء الطلق.


اليوم السابع
منذ 20 ساعات
- اليوم السابع
5 عادات يومية تدمر الدماغ في صمت.. نصائح للوقاية
الحفاظ على صحة الدماغ أمر بالغ الأهمية لصحتك العامة وعافيتك، ولكن هل تعلم أن بعض عاداتك اليومية قد تُلحق الضرر بصحتك العقلية، فبعض العادات اليومية، التي يظنها معظمنا غير ضارة، تُدمر الدماغ في الواقع ، وقد تؤدي هذه العادات إلى فقدان الذاكرة ، وتدهور الإدراك، وحتى الأمراض العصبية ، وإليك ما يجب الانتباه إليه وكيفية حماية عقلك، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا". فيما يلى.. 5 عادات يومية قد تدمر صحة دماغك في صمت.. وكيفية التغلب عليها: عدم ممارسة الرياضة التخلي عن ممارسة الرياضة هو أسوأ فكرة، صحيح أن ممارسة الرياضة فالرياضة ليست مفيدة لصحتك البدنية فحسب، بل لصحتك النفسية أيضًا، فالنشاط البدني المنتظم يزيد من إنتاج عامل التغذية العصبية المشتق من الدماغ، وهو بروتين يُحسن الذاكرة ويدعم تكوين مشابك عصبية جديدة، ويُحسن التعلم أيضًا، وبدونه، يُعرض دماغك لخطر الضمور، وتقلص مناطق حيوية فيه مع مرور الوقت، لذلك احرص على المشي السريع لمدة 150 دقيقة على الأقل أسبوعيًا لتحسين صحة دماغك. عدم الحصول على قسط كاف من النوم تصفح منصات التواصل الاجتماعي بلا وعي ليلًا، وعدم الحصول على قسط كافٍ من النوم، يُعد مؤشرًا خطيرًا، فالنوم الجيد لا غنى عنه لصحة الدماغ، وخلال هذه الفترة، يُشكل دماغك مسارات أساسية للتعلم والذاكرة، ويُضعف الحرمان المزمن من النوم التركيز وسرعة رد الفعل، كما يرتبط الحرمان من النوم باضطرابات عصبية مثل الزهايمر، لذلك احرص على النوم من 8 إلى 9 ساعات كل ليلة لصحة أفضل. تناول الأطعمة التي تسبب الالتهاب ما تأكله يؤثر مباشرة على صحة دماغك، حيث إن تناول الأطعمة المقلية والمصنعة الغنية بالسكريات والدهون غير الصحية تُسبب التهابًا مزمنًا، ويرتبط تناولها بفقدان الذاكرة، وتقلبات المزاج، والارتباك، والاكتئاب، كما تزيد هذه الأطعمة من خطر الإصابة بالأمراض العصبية، وبدلًا من ذلك، اتبع نظامًا غذائيًا متوازنًا ومغذيًا، حيث يمكنك تجربة النظام الغذائي المتوسطي، الذي يُركز على الكثير من الخضراوات والفواكه والفاصوليا والعدس والمكسرات والحبوب الكاملة والأسماك الدهنية والزيت البكر. قضاء وقت طويل في الداخل قضاء وقت طويل في الداخل قد يؤثر سلبًا على دماغك وصحتك العامة، فالبقاء في الداخل يحد من التعرض لأشعة الشمس، مما يؤدي إلى نقص فيتامين د، حيث إن التعرض 15 دقيقة فقط لضوء الشمس يوميًا كفيل بتحسين مزاجك وحماية عقلك، كما أن البقاء في الداخل لفترة طويلة قد يُسبب اضطرابًا في الساعة البيولوجية ويُخفض مستويات السيروتونين، مما قد يُسبب الاضطراب العاطفي الموسمي والاكتئاب واضطرابات المزاج، لذلك احرص على الخروج إلى الطبيعة. الإجهاد المزمن يُدمر التوتر والإجهاد المزمن الدماغ في صمت، فجميعنا نتعرض للتوتر من حين لآخر، ولكن خلال هذه الفترة، يُفرز الكورتيزول، المعروف أيضًا باسم "هرمون التوتر"، وفي حين أن التوتر العرضي لا يُسبب الكثير من الضيق، إلا أن التوتر المزمن قد يُغرق جسمك بهرمون الكورتيزول، مما يُضعف الذاكرة والانتباه والوظائف الإدراكية، كما أنه مرتبط بالأمراض العصبية التنكسية، بما في ذلك مرض باركنسون، يُمكنك التحكم في التوتر من خلال ممارسات اليقظة الذهنية مثل اليوجا والتنفس العميق أو العلاج الطبيعي.


اليوم السابع
منذ 21 ساعات
- اليوم السابع
لكبار السن.. 5 طرق لزيادة كثافة العظام والحفاظ عليها
رغم أن ممارسة الرياضة والتمارين الرياضية تُعدّ أفضل الطرق للعناية بصحتك العامة، إلا أنه ليس كل شخص قادر على ذلك، ومع التقدم في السن ، تخضع عظامك ومفاصلك لتغيرات كبيرة، و تنخفض كثافتها ، خاصةً لدى النساء اللواتي وصلن إلى سن اليأس يمكنك تحسين كثافة العظام من خلال تضمين العناصر الغذائية الأساسية في نظامك الغذائي، بحسب موقع تايمز ناو. تتضمن بعض الطرق المعتمدة من قبل الخبراء لزيادة كثافة العظام والحفاظ عليها ما يلى: تناول الكالسيوم يُعد الكالسيوم من أفضل العناصر الغذائية الدقيقة التي تُساعد على تقوية العظام، ووفقًا للخبراء، يجب عليكِ إدراجه في نظامك الغذائي اليومي من خلال الأطعمة الطبيعية مثل الحليب والزبادي والأسماك المعلبة والخضراوات الورقية الداكنة وفول الصويا والمكملات الغذائية. وتزداد الكمية اليومية الموصى بها من الكالسيوم لمن تزيد أعمارهم عن 50 عامًا نظرًا لزيادة خطر فقدان العظام. 1000 مليجرام (مجم) للرجال من سن 50 إلى 70 عامًا 1200 ملج للرجال الذين تبلغ أعمارهم 71 عامًا فأكثر 1200 ملج لللنساء من سن 50 عامًا فأكثر الحد الأقصى الموصى به من الكالسيوم للأفراد في أي عمر هو 2000 ملج. فيتامين د فيتامين د مهم جدًا لصحة عظامك، إذ يساعد على امتصاص الكالسيوم. ووفقًا للخبراء، فإن الحد الأقصى الموصى به يوميًا من فيتامين د هو 100 ميكروجرام، أو 4000 وحدة دولية. يمكنك الجلوس في ضوء الشمس كل يوم لمدة 10-15 دقيقة على الأقل بعد استخدام واقي الشمس لمساعدة بشرتك على الاستفادة القصوى من فيتامين د في جسمك. ومع ذلك، يمكنك أيضًا الحصول على كمية كافية من فيتامين د من بعض الأطعمة مثل: الأسماك الدهنية زيوت كبد السمك الحبوب المدعمة الحليب المدعم ومنتجات الألبان الأخرى المغنيسيوم يُعدّ وجود كمية كافية من المغنيسيوم في الجسم أمرًا بالغ الأهمية لصحة العظام. ووفقًا للخبراء، يوجد حوالي 60% من المغنيسيوم في الجسم في العظام. تتراوح الكمية الغذائية الموصى بها من المغنيسيوم يوميًا بين 400 و430 ملج للرجال، و310 و320 ملج للنساء. يمكنك الحصول على المغنيسيوم بشكل طبيعي من خلال مصادر مثل: القهوة الخضروات الورقية الخضراء البقوليات المكسرات البروتين البروتين مهم جدًا لجسمك في جميع الأعمار. ووفقًا للخبراء، فهو، بالإضافة إلى تقوية العظام، يساعد أيضًا على تكوين العضلات وزيادة كتلة العظام والحفاظ عليها. في مرحلتي الطفولة والمراهقة، يلعب البروتين دورًا رئيسيًا في اكتساب كتلة العظام. التوصية العامة بتناول 0.36 جرام من البروتين لكل رطل من وزن الجسم. مع ذلك، ينبغي على الرياضيين ورواد الصالات الرياضية تناول كمية أكبر. من بين مصادر البروتين الصحية: البيض السمك الحبوب البقوليات مثل الفاصولياء والعدس اللحوم المكسرات دواجن البذور تمارين رفع الأثقال يقول الخبراء إنه حتى لو لم تكن من هواة التمارين الرياضية، فإن ممارسة بعض تمارين رفع الأثقال يمكن أن تساعد في تقوية عظامك. ممارسة ما لا يقل عن 150 دقيقة، أو ساعتين ونصف، من التمارين متوسطة الشدة أسبوعيًا - بما في ذلك مزيج من تمارين الأيروبيك والتوازن وتمارين القوة - هي ما يبقيك قويًا لفترة أطول. جرب القيام بما يلي: صعود السلالم تمارين الضغط القرفصاء