logo
ترامب: اعقدوا صفقة غزة وأعيدوا المحتجزين

ترامب: اعقدوا صفقة غزة وأعيدوا المحتجزين

النهارمنذ 10 ساعات

شدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم الأحد، على ضرورة عقد صفقة تهدئة في غزة مع إعادة جميع المحتجزين المتبقين في القطاع.
وكتب ترامب عبر منصة "تروث سوشيال": "اعقدوا صفقة غزة.. وأعيدوا المحتجزين".
وقبلها قال ترامب، في وقت سابق اليوم، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بصدد التفاوض على صفقة مع "حماس" لإعادة المحتجزين في قطاع غزة.
وأعرب ترامب عن تضامنه مع نتنياهو، وانتقد محاكمته بتهم الفساد، والتي وصفها بـ"حملة شعواء" قد تؤثر على الجهود الدبلوماسية في المنطقة.
وقال ترامب في منشور على منصته "تروث سوشيال" مساء السبت: "هذه المهزلة التي تُسمى العدالة ستؤثر على المفاوضات مع إيران وحركة حماس"، مشيرا إلى أن نتنياهو "يتفاوض حاليًا على صفقة مع حماس، تتضمن استعادة الرهائن".
وجاءت تصريحات ترامب بعد أن احتشد عشرات الآلاف من المتظاهرين المناهضين للحرب في ساحة "الرهائن" في تل أبيب، السبت، للمطالبة بإنهاء حرب غزة وإعادة المحتجزين المتبقين.
ومن جانبها، أفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية نقلا عن مصدر سياسي بأن ترامب، يريد إنهاء الحرب في قطاع غزة بأقرب وقت ممكن.
وأضاف المصدر السياسي نفسه أنه جرى طرح فكرة تقليص الإطار الزمني لخطة مبعوث ترامب، ستيف ويتكوف، بشأن غزة.
ونقلت "القناة 13" الإسرائيلية عن مسؤولين قولهم، إن نتنياهو سيبحث، خلال الزيارة المرتقبة لواشنطن، إنهاء القتال في غزة والتوصل إلى اتفاقات سلام جديدة.
وقالت القناة نفسها نقلاً عن المسؤولين، إن نتنياهو يخطط لزيارة البيت الأبيض خلال الأسبوعين المقبلين.
وقال ترامب، الجمعة، إنه يعتقد أن من الممكن التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة خلال أسبوع.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تنصت أميركي يكشف تصريحات إيرانية تقلل من آثار "الضربات النووية"
تنصت أميركي يكشف تصريحات إيرانية تقلل من آثار "الضربات النووية"

ليبانون ديبايت

timeمنذ 2 ساعات

  • ليبانون ديبايت

تنصت أميركي يكشف تصريحات إيرانية تقلل من آثار "الضربات النووية"

ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية، الأحد، نقلاً عن أربعة مصادر مطلعة على معلومات استخباراتية سرية متداولة داخل الحكومة الأميركية، أن اتصالات إيرانية تم اعتراضها تضمنت تصريحات تقلل من حجم الأضرار التي خلفتها الضربات الأميركية على البرنامج النووي الإيراني. وأوضحت الصحيفة أن كبار المسؤولين الإيرانيين أشاروا إلى أن الضربة الأميركية كانت "أقل تدميراً مما كان متوقعاً". وأكد مصدر طلب عدم الكشف عن اسمه لوكالة "رويترز" صحة هذه الرواية، لكنه أشار إلى وجود تساؤلات جدية حول مدى صدق المسؤولين الإيرانيين، معتبراً أن عمليات التنصت قد تكون مؤشرات غير دقيقة. ويأتي هذا التقرير ضمن تقارير متتالية تثير الشكوك حول حجم الضرر الحقيقي الذي لحق بالبرنامج النووي الإيراني، حيث كشفت وكالة مخابرات الدفاع الأميركية في تقييم أولي مسرب أن الضربات ربما عطلت البرنامج لعدة أشهر فقط. في المقابل، أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن الضربات "محتت تماماً" البرنامج النووي الإيراني، وأنها دمرت قدراته بشكل غير مسبوق. كما نفى البيت الأبيض صحة التقرير، حيث قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت لصحيفة "واشنطن بوست": "فكرة أن مسؤولين إيرانيين، لم تُكشف أسماؤهم، يعرفون ما حدث تحت الأنقاض هي محض هراء. لقد انتهى برنامجهم للأسلحة النووية". وفي مقابلة بُثت الأحد على قناة "فوكس نيوز"، جدد ترامب ثقته بأن الضربات دمرت القدرات النووية الإيرانية، مؤكداً: "لقد دُمرت بشكل لم يشهده أحد من قبل، وهذا يعني نهاية طموحاتهم النووية، على الأقل لفترة من الزمن".

الاستخبارات التركية تبحث مع حماس هدنة في غزة... وتلويح إسرائيلي بعملية عسكرية واسعة
الاستخبارات التركية تبحث مع حماس هدنة في غزة... وتلويح إسرائيلي بعملية عسكرية واسعة

النهار

timeمنذ 2 ساعات

  • النهار

الاستخبارات التركية تبحث مع حماس هدنة في غزة... وتلويح إسرائيلي بعملية عسكرية واسعة

التقى رئيس الاستخبارات التركية إبراهيم كالين اليوم الأحد قادة من حركة حماس لبحث الوضع الإنساني في قطاع غزة والجهود من أجل التوصل إلى وقف إطلاق نار في الحرب مع إسرائيل، على ما أوردت وكالة الأناضول التركية للأنباء. وذكرت الوكالة نقلا عن مصادر أمنية أن كالين تباحث مع وفد حماس وعلى رأسه رئيس المجلس القيادي للحركة محمد درويش في مكان لم يكشف عنه. وتابعت أنه جرى بحث الوضع الإنساني في غزة وجهود تركيا لوضع حد للحرب و"تأمين عبور آني للمساعدات" إلى القطاع المدمر والذي يعاني سكانه الجوع بعد أكثر من عشرين شهرا من الحرب. كما بحث كالين مع قادة حماس "ضرورة التوصل إلى توافق بين الفصائل الفلسطينية في هذه المرحلة الحرجة ... والتدابير الواجب اتخاذها للتوصل إلى وقف إطلاق نار دائم في غزة"، وفق ما أوردت الوكالة. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعرب الجمعة عن تفاؤله بإمكان التوصل إلى وقف إطلاق نار جديد في غزة، مشيرا إلى احتمال تحقيق ذلك اعتبارا من "الأسبوع المقبل". إلى ذلك، قال موقع "واللاه نيوز " العبري مساء اليوم الأحد نقلاً عن مصادر عسكرية إن "الجيش الإسرائيلي وفي حال عدم تحقيق تقدم ملموس في المفاوضات خلال الأيام المقبلة بشأن غزة، سيشرع في عملية عسكرية واسعة النطاق مختلفة عن أي عملية نفذت حتى الآن في القطاع". وذكر الموقع أن "رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سيجري اليوم نقاشا مع وزير الدفاع يسرائيل كاتس، ورئيس هيئة الأركان إيال زامير، وكبار قادة الأجهزة الأمنية حول التحركات العسكرية في قطاع غزة". الوضع الميداني ميدانياً، أكدت مصادر في مستشفيات غزة ارتفاع حصيلة القتلى منذ فجر اليوم الأحد إلى 68 فلسطينيا في غارات إسرائيلية على القطاع. وركز الجيش الإسرائيلي غاراته اليوم على حي التفاح بمدينة غزة وجباليا البلد شمالي القطاع، حيث دمرت أكثر من 15 منزلا في حي التفاح ومنطقتي جباليا البلد والنزلة، مما أدى إلى عمليات نزوح كبيرة من شمال القطاع. وكان الدفاع المدني في غزة أعلن في حصيلة سابقة مقتل 23 فلسطينيا بينهم نساء وأطفال، حيث قال المتحدث باسم الجهاز محمود بصل إن طواقمه ومسعفين قاموا بـ"نقل 23 شهيدا بينهم عدد من الأطفال والنساء (جراء) غارات نفذها الاحتلال في مناطق مختلفة في قطاع غزة". وأكد بصل أنه "تم نقل ثلاثة شهداء على الأقل وعدد من المصابين إثر غارة جوية إسرائيلية استهدفت ظهر (الأحد) منزلا لعائلة العشي في حي الصبرة جنوب غرب مدينة غزة". ونقل القتلى والمصابون إلى مستشفى "المعمداني" في البلدة القديمة وسط مدينة غزة. وقال بصل إن "عددا من المفقودين لا يزالون تحت أنقاض المنزل المستهدف والذي دُمر كليا". وبحسب بصل، قتل فلسطيني في غارة استهدفت بعد الظهر مجموعة من المواطنين في منطقة "وادي العرائس" في حي الزيتون جنوب شرق غزة. كما قتل فلسطينيان وأصيب عشرة آخرون باستهداف منزل في بلدة جباليا. وأوضح بصل أن "خمسة شهداء وعددا من المصابين بينهم عدد من الأطفال" قتلوا في غارة جوية إسرائيلية استهدفت منزلا في حي التفاح في شمال شرق مدينة غزة. وفي خان يونس في جنوب القطاع، قتل خمسة فلسطينيين آخرين بينهم طفل وامرأتان وأصيب 15 بجروح في غارة نفذتها بعد منتصف ليل السبت الأحد طائرة مسيرة إسرائيلية على خيمة تؤوي نازحين في منطقة المواصي. وذكر مصدر طبي في مستشفى ناصر بخان يونس أن "عدة جثث وصلت متفحمة، وأن عددا من المصابين يعانون حروقا خطيرة جدا في أنحاء الجسم". وذكر شهود عيان أن حريقا كبيرا اندلع في عشر خيام على الأقل نتيجة الضربة الجوية. وأورد بصل إن امرأة قتلت في غارة جوية استهدفت فجرا منزلا في جنوب خان يونس. وفي مدينة غزة قتل طفلان وأصيب أكثر من عشرين شخصا في غارة شنتها طائرة حربية على منزل في حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة. ودمر المنزل المؤلف من طابقين بالكامل. وأشار بصل إلى "أربعة شهداء وأكثر من 30 إصابة إثر إطلاق النار من الاحتلال باتجاه المواطنين في منطقة الشاكوش (تبعد كيلومترين من مركز المساعدات في رفح) قرب نقطة المساعدات الأميركيّة في منطقة المواصي برفح". ولفت إلى أنه تم نقلهم إلى مستشفى "ناصر" بخان يونس. قتيل مجهول الهوية كذلك، أشار الناطق باسم الدفاع المدني إلى نقل قتيل لم تعرف هويته بعد يبلغ 18 عاما، قضى بنيران الجيش الإسرائيلي قرب مركز للمساعدات في رفح في جنوب القطاع. وأفاد بصل بأن مصابين يفارقون الحياة نظرا إلى "قلة الإمكانات الطبية" في القطاع. وذكر شهود عيان أن الطيران الحربي شن أكثر من عشر غارات جوية على منازل غير مأهولة في المنطقة الشرقية في بلدة جباليا، حيث تلقى بعض أصحاب هذه المنازل تحذيرات. وقال أحمد عرار (60 عاما) في اتصال هاتفي: "تلقى أحد أقاربي اتصالا من شخص عرف عن نفسه بأنه ضابط في الجيش الإسرائيلي وأبلغه أنه سيتم قصف منزلنا. وبعد نحو نصف ساعة قصفوا المنزل ودمر بالكامل". وأوضح أن العائلة أخلت المنزل المكون من أربعة طوابق، بجوار مسجد "التوحيد" غرب جباليا، قبل عدة أيام بسبب القصف المدفعي والجوي المتكرر. وتأتي الغارات الأخيرة فيما وجّه الجيش الإسرائيلي اليوم إنذارا لإخلاء شمال القطاع، محذّرا الفلسطينيين في أجزاء من مدينة غزة والمناطق القريبة من تحرّك وشيك بعد أكثر من 20 شهرا على اندلاع الحرب مع حماس. ودعا المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي للإعلام العربي أفيخاي أدرعي في بيان نشر على منصة "إكس" أرفقه بخارطة لشمال غزة، سكان منطقة مدينة غزة وجباليا وغيرهما إلى التوجّه جنوبا "فورا" إلى منطقة المواصي. وقال في منشوره إن القوات الإسرائيلية تعمل "بقوة شديدة جدا في هذه المناطق، وهذه الأعمال العسكرية سوف تتصاعد وستشتد وستمتد... لتدمير قدرات المنظمات الإرهابية".

إعلام إسرائيلي: "عربات جدعون" دفّعتنا ثمناً فادحاً ولم نحقق أياً من أهدافها
إعلام إسرائيلي: "عربات جدعون" دفّعتنا ثمناً فادحاً ولم نحقق أياً من أهدافها

الميادين

timeمنذ 3 ساعات

  • الميادين

إعلام إسرائيلي: "عربات جدعون" دفّعتنا ثمناً فادحاً ولم نحقق أياً من أهدافها

أقرت "القناة 13" الإسرائيلية بفشل عملية "عربات جدعون" في تحقيق أيٍ من أهدافها المعلنة في قطاع غزة. وقالت إن رئيس الحكومة وقائد الأركان أعلنا عن العملية وقالا إنها "ستحسم موضوع حماس"، إلا أن النتيجة جاءت مغايرة تماماً، متسائلة ما الذي تم تحقيقه فعلاً غير موت عدد كبير من جنودنا وتدمير مساحات واسعة من قطاع غزة؟ وأشارت إلى أن "آلاف الفلسطينيين قُتلوا على ما يبدو، من دون أن يُعرف عدد المنتمين منهم إلى حماس، وكم منهم من المدنيين". 29 حزيران 29 حزيران وطالبت بالمساءلة قائلة: "قبل أن ننتقل إلى المرحلة التالية، يجب أن يقدّم أحدهم حساباً: من الذي جرّنا إلى هذه العملية"؟ ووصفت العملية بأنها من "أكثر العمليات الساخرة التي عرفناها، وبثمن دموي فادح". وأقر المجلس الوزاري الأمني الإسرائيلي المصغر "الكابينت" مطلع مايو/أيار 2025 خطة عملية "عربات جدعون" بهدف تحقيق حسم عسكري وسياسي في قطاع غزة، عبر عملية منظمة من 3 مراحل، مع استخدام 5 عوامل ضغط ضد حركة المقاومة الإسلامية حماس في محاولة لإرغامها على القبول باتفاق لتبادل الأسرى، وتفكيك بنيتها العسكرية. ومن أبرز أهداف العملية هو احتلال قطاع غزة بالكامل حسب ما أوردته هيئة البث الإسرائيلية الرسمية في الخامس من مايو/أيار 2025. ورغم العدوان والحصار، لم يستطع الاحتلال تحقيق أيٍ من أهدافه المعلنة، مع عجزه عن إطلاق سراح أسراه بالقوة، وفشله في إحكام سيطرته على القطاع، إذ لا تزال المقاومة تواصل عملياتها البطولية موقعة خسائر فادحة في صفوف جنود الاحتلال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store