logo
ماجد المهندس يوجه رسالة شكر مؤثرة بعد تعافيه من وعكة...

ماجد المهندس يوجه رسالة شكر مؤثرة بعد تعافيه من وعكة...

الوكيل٢٧-٠٧-٢٠٢٥
الوكيل الإخباري- طمأن النجم العراقي ماجد المهندس جمهوره ومحبيه في الوطن العربي، برسالة شكر ومحبة وجّهها عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، بعد تعافيه من وعكة صحية استدعت دخوله أحد مستشفيات مدينة جدة السعودية في يونيو الماضي.
وكتب المهندس في تدوينته:
"رسالة حب وشكر لكل من سأل عني من أصدقائي وعائلتي وجمهوري الحبيب.. أطمئنكم أنا بخير الحمد لله. دعواتكم كان لها أثر كبير في نفسي، الله لا يحرمني من حبكم يا سبب سعادتي."
وأرفق الرسالة بصورة له بدا فيها بصحة جيدة، وهو يتجول في أحد الشوارع القديمة.
وكانت شركة روتانا قد أعلنت في 11 يونيو عبر "روتانا لايف" أن ماجد المهندس تعرض لعارض صحي عقب أدائه مناسك الحج برفقة فريقه الإداري وأصدقائه، مما استدعى نقله للمستشفى لتلقي العلاج.
اضافة اعلان
رسالة حب وشكر لكل من سأل عني من اصدقائي وعائلتي وجمهوري الحبيب عائلتي الكبيرة اطمنكم انا بخير الحمد لله ، دعواتكم كان لها اثر كبير في نفسي الله لايحرمني من حبكم ياسبب سعادتي pic.twitter.com/lWYSawQvD3 July 24, 2025
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هموم الموريسكيين في مرآة الأدب الخميادي: بين تلاشي المجد وأمل الخلاص
هموم الموريسكيين في مرآة الأدب الخميادي: بين تلاشي المجد وأمل الخلاص

الدستور

timeمنذ 40 دقائق

  • الدستور

هموم الموريسكيين في مرآة الأدب الخميادي: بين تلاشي المجد وأمل الخلاص

أ. د. محمد عبده الحتاملة الحلقة 12 حريٌّ بالقارئ المتأمل أن يقف طويلًا أمام الجدل الذي نُقل إلينا بين الإمام علي بن أبي طالب، كرم الله وجهه، وأحد النصارى، وبين النبي المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم وبعض جماعات اليهود، كي يُدرك ما تحمله تلك المحاورات من بُعد رمزي يكشف عن ضحالة الطرح وسذاجة الحوار، لا من حيث الألفاظ فحسب، بل من حيث انقطاع المنطق، وانعدام الترتيب بين السؤال والجواب، ومع هذا، تُستكمل الرواية بما يوحي أن الطرف الآخر يدخل الإسلام طواعية! مشهد يشي بأمنية دفينة لا واقعًا محققًا، ويعبّر في جوهره عن توقٍ مكبوت لدى الأقليّة الموريسكية لأن يُسلم القوم كلهم دفعة واحدة، وأن تعود الأندلس إلى كنف الإسلام من غير جهاد ولا بلاء، وما أبعد الخيال عن سنن التاريخ. في هذه النماذج الأدبية من الأدب الخميادي، يبرز البُعد الفكري للموريسكيين في أشدِّ حالاته ضعفًا وضياعًا؛ إذ انتقلوا من عقلٍ كان يربط الأسباب بالمسببات، وبنى حضارة الأندلس علماً وفكراً، إلى عقولٍ تبحث عن مهرب وهمي، وتلوذ بالأساطير والكرامات والمهدئات النفسية. كانت تلك النصوص حافلة بالحديث عن مغفرة الذنوب، وبأن مَن خسر الدنيا سيعوضه الله بجنة عرضها السموات والأرض. وماذا عساه يفعل المؤمن المهزوم، إن لم يُمنِّ نفسه بخلاصٍ في الآخرة؟ إن هذا الغرق في عالم التوبة والذنوب لم يكن عبثًا، بل كان آلية دفاع نفسي لتفسير هزيمة المسلمين في الأندلس أمام الإسبان النصارى. فكيف يُهزم الحق أمام الباطل؟ سؤال مرير لم يَجِد له الموريسكيون جوابًا سوى في ربط الأمر بعصيان المسلمين السابقين، وبأن الله سلّط عليهم من لا يخشاه جزاءً لذنوبهم. هذه الرؤية لم تكن محض وعظ ديني، بل تعبير عن شعور جماعي بالذنب الجماعي، ونوع من التبرير الذي يحافظ على بقاء الإيمان رغم مرارة الواقع. ومن اللافت في هذا الأدب أيضًا، أن البعد النفسي فيه متذبذب ومضطرب؛ فهو تارة يدعو إلى التسامح والأخوة بين المسلمين والنصارى، كما جاء في بعض النصوص: «طوبى للمسلم الذي يكون له صديق نصراني، وطوبى للنصراني الذي يكون له صديق مسلم»، وكأنهم يُنادون بتجاوز الماضي وفتح صفحة جديدة. وتارة أخرى، تمتلئ النصوص بالدعوة إلى الجهاد، والتضحية في سبيل الوطن المفقود، واصفين الأندلس بأنها «سهل من سهول الجنة» و»جزيرة الرحمة» التي فيها من الخير ما يستحق أن تُبذل في سبيله الأرواح. هذا التناقض بين الدعوة إلى الجهاد وبين التسامح، لا يُفهم إلا في ضوء حالة القهر النفسي التي عاشها الموريسكيون بعد سقوط غرناطة، حين وجدوا أنفسهم غرباء في أوطانهم، لا هم بالمنتمين تمامًا، ولا هم بالخارجين منها. فمنذ القرن الخامس الهجري، كانوا يحلمون بالتعايش السلمي، ولكن آلة الطرد والقمع الإسبانية دفعتهم إلى إعادة إنتاج حلم العودة والانتصار في صورة رؤى ونصوص خيالية، فيها ما يداوي الجراح ويواسي النفوس. وإن نظرة فاحصة في هذا الأدب تكشف أن الموريسكيين، وهم على عتبة الضياع، لم يكونوا يفتقدون القوة فحسب، بل افتقدوا وضوح الرؤية أيضًا؛ فانقسموا بين واقع قاسٍ لا يرحم، وخيال ديني يبشرهم بخلاصٍ مؤجل، فانسكبت آلامهم على الورق أدبًا خمياديًا فيه من التوسل أكثر مما فيه من الثورة، ومن الرغبة في العزاء أكثر من العزم على الفعل. إنّ تتبّع خيوط الأدب الخُميادي يُفضي إلى اكتشاف عميق لطبيعة التحوّل النفسي والفكري الذي أصاب الموريسكيين بعد أفول نجم الحضارة الإسلامية في الأندلس. فهذا الأدب لا يُعدّ مجرّد نصوص دينية أو عاطفية، بل هو مرآة صادقة لما يعتمل في نفوس الجماعة المسلمة المهزومة؛ مرآة تعكس ألم الفقد، وارتباك الهوية، ومحاولة مستميتة للتمسك ببقايا الحلم. وقد عكست هذه النصوص، وإن بدت مشوشة ومتضاربة في خطابها، حاجةً وجودية عند الموريسكي لأن يُصالح بين إيمانه الراسخ وواقعه الكارثي، فانبثق منها خطاب مزدوج؛ أحدهما مسالم يُناشد المؤاخاة، والآخر ثوري يهيب بالجهاد واسترداد الوطن. وهذا التمزق النفسي لم يكن عيبًا فيهم، بل كان نتيجة طبيعية لتصدع تاريخي عنيف طال الكيان الإسلامي كله. لقد تحوّل الأدب الخُميادي إلى وعاء نفسي وفكري، احتضن أمنياتهم المكبوتة، وأحلامهم المؤجلة، وجراحهم المفتوحة، حتى أصبح شاهداً على حقبة من أخطر مراحل الانكسار الحضاري في التاريخ الإسلامي. ومن خلاله، نستطيع أن نقرأ ليس فقط أدبًا غارقًا في الخيال، بل نداء استغاثة صامتة أطلقها من ظُنّ أنهم قد صمتوا إلى الأبد.

شكرًا أجهزتنا الأمنية ..
شكرًا أجهزتنا الأمنية ..

عمون

timeمنذ 6 ساعات

  • عمون

شكرًا أجهزتنا الأمنية ..

‏عندما يتعلق الأمر بالحديث عن أجهزتنا الأمنية، فإننا نبدأ الكلام بالتحية. ‏التحية العسكرية التي تليق بالشعار الذي يحمله رجل الأمن على (البيريه) فوق الحاجب تمامًا، على هامته العالية المرفوعة أبدًا .. وعلى جبينه الوضاح. ‏أقول هذا بفخر واعتزاز وعرفان واحترام لأجهزتنا الأمنية بكل صنوفها ومسمياتها ومهامها، ونحن نسدل الستارة على فعاليات مهرجان جرش في دورته 39، والتي حملت شعار 'هنا الأردن ..ومجده مستمر'.. ‏وقد جسد رجال الأمن هذا الشعار قلبًا وقالبًا في وقفة العز والفخار، وفي شموخهم، وفي دماثة خلقهم وبشاشتهم وقيمهم التي تشربوها في مدرسة الهاشميين.. ‏أقول هذا باعتزاز بالرجال الذين طوقونا بكرم أخلاقهم، وتعاملهم المهني والاحترافي، وكانوا مصدر الأمن والأمان لنا، ولأمواج زوار المهرجان الذي يعدون بعشرات الآلاف ، حيث المهرجان حديقة للعائلة الأردنية وفضاء لزواره من الدول العربية والأجنية. ‏نعم، لقد كانوا العون للمشاركين من 36 دولة عربية وأجنبية، وكانوا السند لإدارة المهرجان، وكانوا العين الساهرة ليزرعوا الطمأنية ورودا على مداخل المدرجات، يؤوبون المكان قبل الزوار، ويغادرون بعد أن يتأكدوا أن كل شيء على ما يرام. ‏نعم، لقد مثل رجال الأمن قيم الوطن بحس عال من المسؤولية، وكانوا رمزًا للانضباط، وترجموا شعار 'هنا الأردن ومجده مستمر'، بوعي وأمانة وارث الحضارة في مضمونها الثقافي والإنساني. ‏هذا هو أردن الرجال، أردن التاريخ، والأقحوان، والسنابل، والدحنون، والسندِيان، لغة الأرض إذ تَبوح بأسرارها، وتُنشِد موالَها، وكلام البلادِ إذ تلظِم قصائدَها... ‏هنا الأردن، موئِل الأحرار، تَحرسه ذاكرة الحضارات... ‏وفي ختام المهرجان الأشهر عربيًا المتواصل منذ أربعة عقود والذي يمثل عنوانًا ثقافيًا وطنيًا وعالميًا، ونحن على موعد لإيقاد شعلة المهرجان في دورته الأربعين في العام المقبل، لا يسعني إلا أن أكرر الشكر الموصول لأجهزتنا الأمنية الذين زرعوا المكان بسنابل الطمأنية، نقول لهم جميعًا ، شكرًا ‏..ونودعهم بالتحية العسكرية. ‏وخالص الدعاء أن يحمي الله الأردن، أرضًا وشعبًا، ويظللَه بالعز والفخار والأمن والأمان، وأن يديم ملك القائد القدوة، صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وأن يمتعه بموفور الصحة والعافية وولي عهده الميمون.

الرواشدة: عدد المشاركين والزوار لمهرجان جرش فاق التوقعات
الرواشدة: عدد المشاركين والزوار لمهرجان جرش فاق التوقعات

عمون

timeمنذ 6 ساعات

  • عمون

الرواشدة: عدد المشاركين والزوار لمهرجان جرش فاق التوقعات

عمون - أصدرت وزير الثقافة مصطفى الرواشدة بيانًا ختاميًا تزامنًا مع إطفاء شعلة الدورة الـ 39 من مهرجان جرش للثقافة والفنون أمس السبت. ورفع الرواشدة في بيانه، إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الهاشمية، الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه، أسمى آيات الشكر والعرفان، لرعايته السامية للمهرجان، الذي حملت دورته هذا العام شعار "هنا الأردن.. ومجده مستمر". وأكد أنّ المهرجان يعبّر في برنامجيه الثقافي والفني، عن اهتمام جلالة الملك بقطاع الثقافة والفنون، ويؤكّد قيم الدولة الأردنية في أهمية هذا القطاع، والصورة الحضارية لبلدنا من خلال مشاركة ضيوف الأردن والفرق المحلية والعربية والأجنبية وتوسيع مدى التبادل الثقافي مع الدول الشقيقة والصديقة...؛ فإنّها لمناسبةٌ عزيزة أن نشكر كلّ من أسهم في إنجاح هذه الدورة المميزة والاستثنائية من دورات المهرجان الذي يُعدّ عنوانًا وطنيًّا عربيًّا وعالميًّا، وقارب على الأربعين عامًا من عمره، وسيظلّ موئلًا لكل الإبداعات الفنية والثقافية على الدوام. وأوضح أنّ هذه الدورة نهضت من دورات المهرجان بالرسالة والأهداف، وكانت فرصةً كبيرةً ومساحةً مهمةً من مساحات الوعي والحوار والتنوير؛ خصوصًا وقد ترسخت الصورة الزاهية لهذا المهرجان. وتابع أن انطلاقة المهرجان كانت بحجم الطموح وتوجيهات صاحب الجلالة حفظه الله بإيلاء قطاع الثقافة والفنون الأهمية التي يستحق، واهتمام دولة رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان بترجمة هذه الرؤى الملكيّة في كتاب التكليف السامي، والمتعلقة بتوسيع قاعدة المهرجانات والندوات والفعاليات ذات العلاقة. وشهدت الدورة حضورًا كبيرا لكلّ الهيئات الثقافية الشريكة مع المهرجان، منها: نقابة الفنانين الأردنيين، رابطة الكتاب الأردنيين، اتحاد الكتاب والأدباء الأردنيين، الجمعية الفلسفية الأردنية، رابطة الفنانين التشكيليين الأردنيين، ومؤسسة شومان. كما شهدت الدورة حضور المجتمع المحلي لمحافظة جرش، والجامعات الأردنية، والعديد من المؤسسات والمبدعين، والجمعيات الثقافية والفنية؛ مما رسّخ البرنامج الثقافي والفني للمهرجان، وعزّز من حضوره في العديد من الملتقيات والندوات والمؤتمرات التي قرأت مواضيع فكرية وفنية ذات علاقة بالواقع الذي تعيشه المنطقة والإقليم والعالم؛ ما يجعل من كل هذا النتاج أرشيفًا مهمًّا يضاف إلى خزانة الأدب والثقافة والفكر الثمينة التي يتمتع بها أردننا ويحمل من خلالها مشعل وبوصلة الوعي إلى العالم؛ فالشكر موصول لكلّ هذه الجهات على ما قدّمت من جهدٍ جاد ومخلص في إنجاح فعاليات المهرجان. وباختتام هذه الدورة، وجه الوزير الشكر لكلّ الوزارات والمؤسسات والهيئات الثقافية والسفارات العربية والأجنبية التي أسهمت في إنجاح هذه الدورة. كما قدم الشكر لجيشنا العربي المصطفوي، درع الوطن وسياجه وحامي مكتسباته الثقافية والتاريخية، والشكر لأجهزتنا الأمنية التي كانت صمام الأمن والأمان والعين الساهرة لبثّ الطمأنينة من خلال أداء واجباتهم باحتراف ومهنية وانتماء، وبكل حضارية التعامل مع الضيوف والزوار. كما شكر أبناء مدينة جرش، ومحافظها، ومجتمعها المحلي، وبلديتها، ومؤسساتها وهيئاتها الثقافية والشبابية، حيث كانوا بمستوى المسؤولية الوطنية في استقبال ضيوف جرش والأردن؛ بما عرف عن بلدنا من حفاوة الاستقبال وبشاشة الترحيب، إضافة لسفارات الدول الشقيقة والصديقة التي عرّفت بتراثها وثقافتها ورسالتها الوطنية في المهرجان، كما لا ننسى شكر الفنانين والكتاب والمثقفين الذين قدموا خلاصة فكرهم ومقترحاتهم الجمالية في النصوص الكتابية والبصرية والموسيقية والحرفية؛ وقد عبّروا عن روح المكان الجرشي الأردني في تنوعه ومساحته التي كانت أرضيةً ثريةً ومتميزةً في الحوارات والتثاقف بين المشاركين. كما لم يفوت الوزير الرواشدة أن تشكر المرسسات الوطنية من القطاع الخاص، كما نشكر الناقل الرسمي/ الملكية الأردنية، ووزارة السياحة والآثار.. وهيئة تنشيط السياحة، ودائرة الآثار العامة. ووجهت الرواشدة شكره أيضًا إلى اللجنة العليا ولإدارة المهرجان، والعاملين في المواقع، واللجان الذين بذلوا جهدهم لإبراز صورة الأردن المضياف، والمؤسسات الإعلامية المرئية والمسموعة والمكتوبة، الشركاء الاستراتيجيين الذين حملوا رسالة الأردن وخطابه، ولوسائل الإعلام العربية والأجنبية الذين نقلوا صورة المهرجان بمهنية عالية. وقال الوزير إنّ المهرجان حقق نجاحًا مهمًّا، واتسمت هذه الدورة بزيادة عدد المشاركين والزوار والحضور الكبير الذي فاق التوقعات، بسبب تبسيط إجراءات الدخول التي جرت بسلاسة من خلال تطوير طريقة تسويق البطاقات، والدخول إلى المدرجات. وبين أنّ الدورة تميزت بمشاركة عالمية واسعة وكبيرة للفرق الفنية التي قدّمت إبداعاتها على الساحة الرئيسة. كما تميزت بمشاركة أردنية كبيرة في البرنامجين الفني والثقافي، والذي لم يقتصر في فعالياته على المدينة الأثرية، بل امتد إلى ست محافظات، بتنوع الفقرات المقدمة. وكان الجديد في المهرجان احتضانه لمهرجان المونودراما، وندوات حول جماليات المكان، وذاكرته، وسمبوزيوم الرسم والحروفية، والمؤتمرات العلمية التي أقامتها الجمعية الفلسفية، وبرنامج "قامات جرشية" الذي تناول سيرة عدد من الشخصيات السياسية والثقافية في محافظة جرش. وتمّ التركيز خلال برنامج المهرجان على الصناعات الثقافية/ التمكين، بمشاركة الشباب في برنامج (بشاير)، وتمكين المرأة من خلال مساحات تسويق الأعمال التقليدية والشعبية والحرفية في شارع الأعمدة. وبلغ عدد الفنانين والمثقفين والحرفيين والتشكيليين والمسرحيين المشاركين في المهرجان نحو (2050) مشاركًا من (36) دولة، من الأردن والدول العربية والأجنبية. وبلغت الفعاليات نحو (420) فعالية، كما بلغ عدد العاملين في الموقع لخدمة البنى التحتية والتنظيمية والفنية نحو 1350 عاملًا، وعدد الفنانين نحو 2000 فنان ومثقف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store