
"مياه الفيوم" تنظم دورة تدريبية لتعريف العاملين بلائحة نظام العاملين بالشركات التابعة
لائحة نظام العاملين
وأكد المهندس محمد عبد الجليل النجار، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب، أهمية التدريب على لائحة نظام العاملين لما له من دور محوري في رفع وعي الموظفين باللوائح والقوانين المنظمة للعمل، مما يسهم في تعزيز الشفافية والامتثال ورفع مستوى الاحترافية داخل بيئة العمل.
وأوضح"النجار" أن الإلمام الكامل بالقوانين والسياسات والإجراءات المتبعة داخل الشركة، وتوفير معلومات واضحة حول حقوق وواجبات العاملين، يساهم في ترسيخ القيم المؤسسية، وبناء الثقة، وتعزيز التعاون بين الموظفين، إضافة إلى تقليل فرص النزاعات، وخلق بيئة عمل إيجابية ومنتجة.
وقدّم الدورة المدربان المعتمدان سامح رجب، رئيس قطاع الموارد البشرية، ومحمد محمود صالح، محاسب بقطاع الموارد البشرية، وتناولت محاور عدة من أبرزها:
• أنواع الإجازات وضوابط الحصول عليها
• إعداد وكتابة تقارير كفاءة الأداء
• كيفية احتساب المرتبات والمعاشات والضرائب
• التعيين وسلطة التعيين
• الترقية، النقل، الندب، والإعارة
• الجزاءات التأديبية وأنواعها
شركة مياه الشرب
تأتي هذه الدورة في إطار حرص شركة مياه الشرب على تنمية مهارات ومعارف العاملين، وتهيئتهم للتعامل بكفاءة مع مختلف جوانب النظام الوظيفي والإداري.
inbound5695703699305980914
inbound245457300919676857
inbound7553389037936484410
inbound8355445867486027770
inbound445304746316737348
inbound3390953172356170255
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
خالد بن محمد: الحوار البنّاء والتكامل الاقتصادي من أهم ركائز تحقيق الاستقرار الدولي
نيابة عن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، ترأس سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، وفد دولة الإمارات العربية المتحدة المشارك في أعمال القمة الـ17 لقادة دول مجموعة «بريكس» التي افتتحها رئيس جمهورية البرازيل الاتحادية، لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، أمس، في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية. وتُعقد القمة - التي تترأسها البرازيل في دورتها لهذا العام تحت شعار «تعزيز التعاون العالمي بين بلدان الجنوب من أجل حوكمة أكثر شمولاً واستدامة» - بمشاركة قادة ورؤساء حكومات عدد من دول المجموعة، ورؤساء وفود الدول المدعوة، إلى جانب ممثلي عدد من المنظمات الإقليمية والقارية والدولية. وألقى سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، كلمة دولة الإمارات ونقل خلالها تحيات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، إلى الدول المشاركة، وتمنياته الصادقة نجاح أعمال القمة في تعزيز شراكة دولية متوازنة، قائمة على التعاون والتنمية والاحترام المتبادل. وأكد سموه أهمية المجموعة باعتبارها منصة لتعزيز التفاهم وتحقيق التقارب الاستراتيجي لمواجهة التحديات العالمية الملحة، سواء كانت اقتصادية أو إنسانية أو متعلقة بتصاعد التوترات الجيوسياسية. وقال إن بناء شراكات قوية قائمة على أسس التنمية المستدامة والازدهار المتبادل، سيسهم في خدمة شعوبنا وتعزيز مصالح دولنا. وشدد سموه على إيمان دولة الإمارات الراسخ بأن الحوار البنّاء والتكامل الاقتصادي، من بين أهم الركائز الأساسية لتحقيق الاستقرار الدولي، مؤكداً دعم الدولة لتوسيع المجموعة نطاق التعاون الاستراتيجي بين الدول والتكتلات الإقليمية والمنظمات الدولية. وشهدت القمة عقد جلسة حوارية رفيعة المستوى، بحضور قادة دول المجموعة ورؤساء وفود الدول المشاركة، ناقشت أبرز القضايا الاقتصادية والتنموية ذات الاهتمام المشترك، بما في ذلك تعزيز التعاون بين دول الجنوب العالمي، وإصلاح منظومة الحوكمة الدولية، ودعم استخدام العملات المحلية في التبادلات التجارية، إلى جانب بحث سبل تسريع التحول نحو الاقتصاد الأخضر، وتطوير آليات تمويل مبادرات العمل المناخي، وتعزيز الحوكمة المسؤولة لتقنيات الذكاء الاصطناعي. وأكدت الجلسة الحوارية أهمية تعزيز الشراكات في مجالات الأمن الغذائي والصحة والتكنولوجيا، من خلال التزام دول المجموعة بدعم التنمية الشاملة والمستدامة، بما يخدم تطلعات الشعوب في مختلف أنحاء العالم. وتشارك دولة الإمارات العربية المتحدة في أعمال القمة للمرة الثانية بصفتها عضواً في مجموعة «بريكس» التي تأسست عام 2009، لتعزيز التعاون السياسي والاقتصادي بين الاقتصادات الناشئة.


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
«طرق دبي» توقّع تفاهماً مع «بوني» للمركبات ذاتية القيادة
وقّعت هيئة الطرق والمواصلات في دبي مذكرة تفاهم مع شركة «بوني. إيه آي»، المتخصصة في تقنيات القيادة الذاتية، لبدء التجارب التشغيلية لمركبات ذاتية القيادة، ستدخل حيّز التنفيذ في وقت لاحق من العام الجاري، تمهيداً لإطلاق خدمة تجارية بالكامل دون سائق، العام المقبل. وكشفت شركة «بوني. إيه آي» ( أخيراً عن الجيل السابع من المركبات ذاتية القيادة الخاصة بها، التي تم تطويرها بالاشتراك مع شركات سيارات، مثل تويوتا، وجي إيه سي (GAC)، وبايك (BAIC)، وتتميز مركباتها باعتمادها على خوارزميات الذكاء الاصطناعي، ومجموعة متطورة من المستشعرات، بما في ذلك تقنيات قياس المسافات عن بُعد (ليدار) والرادارات والكاميرات، لضمان دقة الملاحة والسلامة عبر مختلف ظروف الطرق والأحوال الجوية، كما ترتبط «بوني» بشراكات مع شركات أخرى، مثل تينسنت، وعلي بابا، لدمج خدمات التنقل عبر الروبوتاكسي في تطبيقات، مثل ويشات (WeChat)، وعلي باي (Alipay). وشهد المدير العام ورئيس مجلس المديرين في الهيئة، مطر الطاير، والعضو المؤسس والمدير المالي لشركة «بوني إيه آي»، الدكتور ليو وانغ، توقيع مذكرة التفاهم بين الهيئة و«بوني»، التي وقّعها عن الهيئة المدير التنفيذي لمؤسسة المواصلات العامة، أحمد هاشم بهروزيان، وعن شركة «بوني» نائب الرئيس للاستراتيجية وتطوير الأعمال، آن شي، بحضور عدد من المسؤولين من الهيئة والشركة. وأعرب الطاير عن سعادته بتوقيع مذكرة التفاهم مع شركة «بوني»، المتخصصة في تقنيات القيادة الذاتية، لدعم جهود إمارة دبي في تبني حلول التنقل ذاتي القيادة، وتعزيز ريادتها العالمية في مجالات التنقل المستقبلي، معرباً عن تقديره لاختيار الشركة مدينة دبي لتكون المنصة العالمية لتوسيع عملياتها خارج الصين. وأكد أن تشغيل مركبات الأجرة ذاتية القيادة يسهم في تحسين جودة الحياة لسكان وزوار إمارة دبي، لافتاً إلى أن توسُّع الهيئة في شراكاتها مع الشركات العالمية المتخصصة في توفير حلول التنقل ذاتي القيادة، يعد خطوة مهمة نحو تحقيق استراتيجية دبي للتنقل الذكي ذاتي القيادة، الرامية لتحويل 25% من إجمالي رحلات التنقل في دبي إلى رحلات ذاتية القيادة من خلال وسائل المواصلات المختلفة بحلول عام 2030. مطر الطاير: • تشغيل مركبات الأجرة ذاتية القيادة يسهم في تحسين جودة الحياة لسكان وزوار إمارة دبي.


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
«حزب أميركا» يسعى إلى تغيير المعادلة السياسية في الولايات المتحدة
أعلن الملياردير الأميركي إيلون ماسك الذي دخل في خلاف حاد مع الرئيس دونالد ترامب بعد أن كان أحد أقرب حلفاء الرئيس في قطاع الأعمال الأميركي، تأسيس حزب سياسي جديد، لمحاربة «النظام الحزبي» الذي هيمن على أميركا لوقت طويل. وأعلن ماسك ذلك عبر منصته للتواصل الاجتماعي «إكس»، عقب إقرار مشروع قانون السياسة الداخلية التاريخي لترامب في الرابع من يوليو الجاري، والذي انتقده الملياردير، الذي يرأس شركتي «تسلا» و«سبيس إكس» بشدة، لتسببه في زيادة ديون الولايات المتحدة. وكان ماسك المعارض بشدة لمشروع قانون الميزانية الذي قدمه الرئيس الأميركي، خصوصاً لجهة زيادة الدين العام، وعد في الأيام الأخيرة بتأسيس حزب سياسي جديد إذا تم تمرير مشروع القانون. وكتب ماسك: «عندما يتعلق الأمر بإفلاس بلدنا بسبب الهدر والفساد، فإننا نعيش في نظام حزب واحد، وليس في ديمقراطية. واليوم، تأسس (حزب أميركا) ليعيد لكم حريتكم». تصويت لم يقدم ماسك أي تفاصيل مهمة حول إطلاق مشروعه السياسي، لكنه أشار إلى أنه سيستهدف في البداية الانتخابات الرئيسة، ولم يشر إلى أنه سيترشح لمنصب سياسي. وقال ماسك على منصة «إكس»: «إحدى طرق تنفيذ ذلك يتم عبر التركيز بشكل مكثّف على مقعدين أو ثلاثة فقط في مجلس الشيوخ، وثماني إلى 10 دوائر انتخابية في مجلس النواب». وأضاف: «نظراً إلى ضآلة هوامش الأصوات التشريعية، سيكون ذلك كافياً ليكون بمثابة تصويت حاسم على القوانين المثيرة للجدل، ما يضمن أنها تخدم الإرادة الحقيقية للشعب». ظهور مفاجئ تأتي خطوة ماسك لإنشاء حزب أميركي جديد بعد ظهوره المفاجئ على الساحة السياسية الأميركية، الصيف الماضي، متبرعاً رئيساً ومستشاراً لترامب، حيث ساعد في تمويل حملة الرئيس الفائزة في انتخابات عام 2024، ونظّم حملات لتشجيع الناخبين على التصويت في بعض الدوائر الانتخابية المتأرجحة. ثم انضم ماسك إلى إدارة ترامب مستشاراً أول للرئيس، والمسؤول الرئيس فيما يُسمى بـ«إدارة كفاءة الحكومة»، التي سعت إلى إيجاد سبل لتوفير المال في الوكالات الفيدرالية. لكن ماسك اختلف مع ترامب بشأن «مشروع القانون الضخم والجميل» الذي اقترحه الرئيس، والذي يمدد التخفيضات الضريبية الشاملة مع تغطية جزء منها فقط من خلال تخفيضات جديدة في الإنفاق، ما يضيف أكثر من ثلاثة تريليونات دولار إلى الدين الأميركي على مدى السنوات الـ10 المقبلة، وفقاً لمجموعة متنوعة من التوقعات المستقلة. وكتب ماسك الأسبوع الماضي على منصته، مظهراً صورة لشخصية «بينوكيو» وكلمة «كاذب» مكتوبة فوق وجهه: «أي شخص خاض حملته الانتخابية على وعد بخفض الإنفاق، لكنه يواصل التصويت على أكبر زيادة في سقف الدين في التاريخ، سيرى وجهه على هذا الملصق في الانتخابات التمهيدية العام المقبل». استطلاع استطلع ماسك آراء جمهوره على منصة «إكس»، يوم الجمعة الماضي، وسألهم عمّا إذا كانوا يريدون منه تأسيس حزب جديد، فوجد أن 65.4% يريدون «حزب أميركا»، بينما عارضه 34.6%. وعلى الرغم من أن ماسك سيتمكن من توظيف موارده المالية الضخمة لتمويل حزب سياسي جديد، فإن مثل هذا المشروع سيواجه عقبات هائلة في كسر قبضة الجمهوريين والديمقراطيين على السلطة في أميركا، وقد فشلت جهود إنشاء حزب ثالث في الولايات المتحدة بشكل متكرر، وآخرها حركة «لا للتصنيفات» التي سعت إلى تقديم بديل لترامب وجو بايدن في الانتخابات الرئاسية لعام 2024. عن «فاينانشال تايمز» طرف واحد كانت فكرة حزب سياسي جديد حاضرة دائماً في ذهن إيلون ماسك منذ فترة، وبينما كان ترامب يوقع على مشروع قانون الميزانية خلال احتفالات الرابع من يوليو في البيت الأبيض، استطلع ماسك آراء أنصاره عبر الإنترنت عمّا إذا كان ينبغي عليه المضي قدماً في الحزب الجديد. ويهدف ماسك، الذي كان ذات يوم «صديقاً مقرباً» من الرئيس الجمهوري، إلى تحدي «النظام الحزبي» في البلاد، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة تعيش في نظام تمت صياغته من طرف واحد، على حد تعبيره. ويقصد ماسك بذلك، الأحزاب السياسية المختلفة التي تعمل كطرف واحد، ويخطط «حزب أميركا» لمواجهة نظام الطرف الواحد بطريقة منهجية ومدروسة، وفقاً لمؤسسه. • إعلان ماسك عن الحزب الجديد جاء عقب إقرار مشروع قانون الميزانية الذي انتقده بشدة لتسببه في زيادة ديون أميركا. • ماسك ظهر على الساحة السياسية الأميركية فجأة الصيف الماضي، متبرعاً رئيساً لحملات الرئيس الجديد، ومستشاراً لترامب.