
"الفاف" تطلق الدفعة الثانية من التكوين
أعلنت المديرية الفنية الوطنية للاتحادية الجزائرية لكرة القدم (فاف) عن إطلاق الدفعة الثانية من التكوين للحصول على شهادة 'كاف برو'، التي تمنح من قبل الكنفيدرالية الإفريقية لكرة القدم (كاف).
ويوجه هذا التكوين عالي المستوى للمدربين، تحت إشراف مباشر من الكاف، حيث سيمتد على مدار سنة واحدة، على أن تنطلق المحاضرات خلال الثلاثي الأخير من سنة 2025.
ويتوجب على المترشحين الراغبين في التسجيل، حيازة شهادة 'كاف أ' منذ ثلاث (3) سنوات على الأقل، مع إثبات خبرة مهنية لا تقل عن 36 شهرا في منصب مدرب رئيسي ضمن أندية الرابطة الأولى المحترفة لكرة القدم.
ويشترط أيضا على المترشح أن يكون في منصب، أو قد شغل منصب مدرب رئيسي خلال الموسم الحالي أو الموسم السابق، وألا تتجاوز سنه الـ60 عاما.
هذا وستخضع الملفات لعملية انتقاء لاختيار أفضل خمسين ملفا، في الوقت الذي يتعين فيه على المترشحين المهتمين إرسال الوثائق خلال الفترة الممتدة من 5 أوت الجاري إلى غاية 5 سبتمبر المقبل. أما حقوق التكوين فقد تم تحديد مبلغها ب165 مليون سنتيم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشروق
منذ 8 ساعات
- الشروق
"الفاف" تطلق الدفعة الثانية من التكوين
للحصول على شهادة "كاف برو": أعلنت المديرية الفنية الوطنية للاتحادية الجزائرية لكرة القدم (فاف) عن إطلاق الدفعة الثانية من التكوين للحصول على شهادة 'كاف برو'، التي تمنح من قبل الكنفيدرالية الإفريقية لكرة القدم (كاف). ويوجه هذا التكوين عالي المستوى للمدربين، تحت إشراف مباشر من الكاف، حيث سيمتد على مدار سنة واحدة، على أن تنطلق المحاضرات خلال الثلاثي الأخير من سنة 2025. ويتوجب على المترشحين الراغبين في التسجيل، حيازة شهادة 'كاف أ' منذ ثلاث (3) سنوات على الأقل، مع إثبات خبرة مهنية لا تقل عن 36 شهرا في منصب مدرب رئيسي ضمن أندية الرابطة الأولى المحترفة لكرة القدم. ويشترط أيضا على المترشح أن يكون في منصب، أو قد شغل منصب مدرب رئيسي خلال الموسم الحالي أو الموسم السابق، وألا تتجاوز سنه الـ60 عاما. هذا وستخضع الملفات لعملية انتقاء لاختيار أفضل خمسين ملفا، في الوقت الذي يتعين فيه على المترشحين المهتمين إرسال الوثائق خلال الفترة الممتدة من 5 أوت الجاري إلى غاية 5 سبتمبر المقبل. أما حقوق التكوين فقد تم تحديد مبلغها ب165 مليون سنتيم.


النهار
منذ 18 ساعات
- النهار
'الفاف' تعلن عن اطلاق دورة تكوينية للحصول على شهادة تدريب 'كاف برو'
كشف الاتحاد الجزائر لكرة القدم 'الفاف'، عن برمجة المديري الفنية الوطنية، دورة تكوينية للحصول على شهادة تديرب صنف 'كاف برو'. وحسب الموقع الرسمي لـ'الفاف'، ستجرى هذه الدورة التكوينية على مدار سنة واحدة، انطلاقا من الثلاثي الأخير لسنة 2025. كما حددت 'الفاف' الشروك الواجب توفرها في المترشحين للمشاركة في هذه الدورة التكوينية، والمتمثلة في: حيازة شهادة 'كاف أ' منذ ثلاث (3) سنوات على الأقل. إثبات خبرة مهنية لا تقل عن 36 شهرًا في منصب مدرب رئيسي ضمن أندية الرابطة الأولى المحترفة لكرة القدم. أن يكون في منصب، أو قد شغل منصب مدرب رئيسي خلال الموسم الحالي أو الموسم السابق. ألا يتجاوز سن المترشح 60 سنة. ستخضع الملفات لعملية انتقاء لاختيار أفضل خمسين (50) ملفا. كما كشف الاتحاد الجزائري لكرة القدم، عن الملف الواجب على كل مترشح تقديمه في الفترة ما بين 5 اوت إلى 5 سبتمبر 2025 والذي يتضمن: نسخة من شهادة 'كاف أ' المتحصل عليها منذ ثلاث (3) سنوات على الأقل. شهادات أو إثباتات لممارسة فعلية كمدرب رئيسي لمدة 36 شهرا خلال المواسم الخمسة الأخيرة، داخل أندية تابعة للرابطة المحترفة لكرة القدم. إثبات ممارسة النشاط كمدرب رئيسي خلال موسم 2025-2026 أو الموسم السابق له (2024-2025).


الخبر
منذ 3 أيام
- الخبر
شباب بلوزداد.. الإدارة لا تستخلص الدروس
فيما يحاول شباب بلوزداد طي صفحة الموسم الماضي المثقل بالمشاكل والإخفاقات، ويبدأ تحضيراته للموسم الجديد في تونس، تتكشف على الساحة الإدارية فوضى عارمة وسوء تدبير ينذران بموسم عصيب آخر. ما بين تجاهل وضعية عدد من اللاعبين، والمغالاة في الصفقات الجديدة، وغياب استراتيجية واضحة، يبدو أن الإدارة "الجديدة"، بقيادة بدر الدين بهلول، تختار الطريق الأصعب نحو المجهول. فقبل أن يشد الفريق الرحال إلى تونس، حيث يتواجد في تربص تحضيري، وصل طلب رسمي من الإدارة إلى اللاعب إسلام سليماني (العائد من اعارة إلى وسترلو البلجيكي) وهذا عبر بريده الإلكتروني يدعوه للانتظام في التدريبات. رد سليماني كان منطقيا ومحترفا، تذكير الإدارة بضرورة الالتزام بواجباتها وسداد مستحقاته المتأخرة التي تعود إلى أكتوبر من العام الماضي. لكن المفاجأة كانت في التجاهل التام من قبل الإدارة، التي لم تعر الهداف التاريخي للمنتخب الوطني أي اهتمام، وفضلت التركيز والبحث عن "إنجازات" أخرى في سوق التحويلات قد ترد لها الاعتبار أمام جمهورها الغاضب. ففي الوقت الذي يتجاهل فيه النادي ديونه تجاه أحد رموز الفريق، والتي قد تتطور قريبا نحو سجال وصراع في الهيئات المحلية وحتى الدولية، تتسرب أرقام فلكية حول ميزانيته للتعاقدات الجديدة. عروض وصلت إلى 1,1 مليار سنتيم شهريا للاعب زين الدين فرحات، و1,4 مليار سنتيم شهريا تم عرضها على أيمن محيوص (الثنائي لم يوقع رغم ذلك)، هي مؤشر على إصرار الإدارة على سياسة إنفاق غير رشيدة. وليس هذا فحسب، بل إن قصة المفاوضات مع نادي غزل المحلة المصري حول المهاجم التونسي بن حمودة تثير علامات استفهام كبرى. فبعد أن كان مقترحا، الموسم الماضي، بخمسين ألف أورو فقط، قفزت المفاوضات اليوم إلى حدود 350 ألف أورو، في تضخم غير مبرر بالنسبة للاعب غير مصنف. ملف حراسة المرمى لا يقل تعقيدا، فقد تم الدخول في مفاوضات مع الحارس ألكسيس ڤندوز، الذي اشترط وكيله الحصول أولا على المبلغ الذي سدده لنادي برسيبوليس الإيراني، من أجل "حرية" موكله (380 ألف أورو) وفي حال إتمام الصفقة، فإن استقدام ڤندوز سيقود حتما إلى خروج الحارس زغبة، وهو ما سيترتب عليه مطالبة الأخير بتعويضات مالية، ليضيف بذلك عبئا ماليا جديدا على كاهل النادي. وداخل تربص طبرقة، يعيش اللاعب الشاب، زين الدين بن أحمد (مواليد 2004) وضعا مقلقا. فبالرغم من تواجده مع الفريق، إلا أنه لا يملك عقدا رسميا، أسوة بزملاء له مثل بن عيادة، لعوافي، خاسف، ومحيوس، الذين وقعوا على عقود بالصيغة القديمة. فعلى عكس هؤلاء، لم يُطلب من بن أحمد التوقيع على العقد الجديد، مما جعله منزعجا ولديه مخاوف حقيقية من أن يتم التضحية به في ظل مشكل الإجازات المطروحة، خصوصا وأن الإدارة لم تتوصل لتسريح سوى لاعبين اثنين (دعيبش ومعاشو) من أصل عشرة أسماء وضعهم المدرب راموفيتش في قائمة المسرحين. كما تتفاقم مشكلة الإجازات مع الوضع الحالي اللاعبين الأجانب، حيث يضم الفريق 5 أسماء، منهم لاعبان من جنسية ألبانية (أحدهما وقع رسمياً والآخر في طريق التوقيع)، مما قد يعيق تأهيلهم للمشاركة في المباريات الرسمية (الفاف رخصت بـ4 إجازات للاعبين الأجانب هذا الموسم) ولم تتوقف المشاكل هنا، بل امتدت لتطال اللاعبين المحليين مثل جابر كعسيس الذي ضيع التربص التحضيري في طبرقة بسبب مشكل الخدمة الوطنية، في سيناريو مكرر لما حدث سابقا مع اللاعب إسلام بلخير، وهو دليل واضح على أن الإدارة البلوزدادية التي بعثت بالمنسق يوسف شيبان إلى تونس، وهو لا يملك عقد عمل (عقده انتهى) وغيبت بالمقابل خلية الإعلام، لا تستخلص الدروس من أخطاء الماضي.