
وزيرا خارجية مصر والسعودية يبحثان الجهود الجارية لوقف الحرب في غزة
جاء ذلك خلال اتصال هاتفي مساء السبت، أكد خلالها الوزيران على العلاقات الثنائية والتعاون والتنسيق المستمر بين البلدين سواء في كافة مجالات التعاون الثنائية أو على صعيد الملفات الإقليمية والدولية التي تهم البلدين.
وأفاد بيان نشرته وزارة الخارجية المصرية أن الاتصال عكس التوافق والتناغم في الرؤى والمواقف بين البلدين، والرغبة المشتركة في مزيد من تطوير العلاقات الثنائية والعمل على إيجاد حلول سياسية ودبلوماسية للأزمات التي تموج بها المنطقة والعالم.
واستعرض الوزير عبد العاطي الاتصالات المكثفة التي تجريها مصر مع كافة الأطراف لوقف إطلاق النار وضمان نفاذ المساعدات الإنسانية إلى القطاع. ودار نقاش حول مؤتمر التعافي المبكر وإعادة الإعمار في غزة المقرر أن تستضيفه مصر عقب التوصل لوقف إطلاق النار بالتعاون مع الأمم المتحدة والحكومة الفلسطينية.
وعلى صعيد آخر، تناول الوزيران الاتصالات المكثفة الجارية لتثبيت وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل واستئناف المفاوضات حول البرنامج النووي الإيراني، وبما يسهم في خفض التصعيد وتحقيق التهدئة. كما تبادل الوزيران الرؤى حول التطورات في السودان ومنطقة المشرق العربي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ ساعة واحدة
- أخبار ليبيا
الحجازي لـ'الدبيبة': 'قبل ما تهدد طرابلس رجّع مصراتة للدولة أولًا'
وجه مدير مكتب التفتيش والمتابعة السابق لمحفظة 'ليبيا إفريقيا' للاستثمار، خالد محمد الحجازي، رسالة إلى رئيس حكومة الوحدة، المؤقتة عبدالحميد الدبيبة، قائلًا: 'قبل ما تهدد طرابلس، رجّع مصراتة للدولة أولًا'. وأضاف عبر حسابه بـ'فيس بوك': 'سمعنا شروطك الثلاثة لجهاز الردع بتسليم 'المجرمين' داخل معيتيقة، وتحرير مطار معيتيقة من الردع.. وتسليم السجن والميناء لمؤسسات الدولة.. بكن قبل ما تطالب هل تقدر تمشي لمصراتة وتحرر مطارها وميناءها وسجونها أولًا من مليشيات مدينتك؟'. وتابع: 'هل تقدر تحل كتائب مصراتة المدججة بالسلاح، واللي رواتبها من الدولة، قبل ما تلوّح بالتهديد، ولكل حادث حديث؟'، مشيرًا إلى أن جهاز الردع يا تأسس قبل حتى ما ترفع شعارات الثورة. وبين أن الجهاز شهد له العدو قبل الصديق بمحاربة الإرهاب وتطهير العاصمة من أوكار الجريمة. وأردف: 'لو كنت حقًا تريد بناء الدولة وليس فرض السلطة على العاصمة بسلاح مصراتة، ابدأ بمصراتة، وحل مليشياتها، وحرر مطارها وميناءها، وطبّق القانون هناك أولًا، وبعدها تعال لطرابلس لتتحدث عن تسليم المؤسسات للدولة'. وشدد على أن ليبيا ليست طرابلس فقط، وأن الدولة ليست مسرح استعراض لكتائب مصراتة، ومن أراد الدولة فعليه أن يطبّقها على الجميع.


ليبيا الأحرار
منذ 2 ساعات
- ليبيا الأحرار
الأمن الداخلي ينفي تعرّض المريمي للتعذيب ويُعلن إخلاء مسؤوليته القانونية
نفى جهاز الأمن الداخلي، بشكل قاطع، صحة ما تم تداوله بشأن تعرّض المواطن عبد المنعم رجب المريمي لأي نوع من أنواع التعذيب الجسدي أو النفسي أو اللفظي أثناء توقيفه. وقال الجهاز في بيان رسمي، اليوم الأحد، إن المريمي كان في حالة صحية ونفسية 'ممتازة' عند تسليمه إلى مكتب النائب العام صباح الخميس 3 يوليو، مؤكداً أن الجهاز التزم بكافة القوانين والإجراءات التي تكفل كرامة وحقوق الموقوفين. وأوضح البيان أن المريمي تم توقيفه بناءً على تحريات دقيقة وشبهات متعلقة بوقائع مجرّمة، وجرى استجوابه بعد التنسيق مع مكتب النائب العام، وفق خطة استدلال تراعي المعايير القانونية والإنسانية. وأشار الجهاز إلى أن مسؤوليته القانونية انتهت فور تسليم الموقوف إلى وحدة الضبط القضائي التابعة للنيابة العامة، مشدداً على أن ما حدث بعد ذلك يقع خارج نطاق اختصاصه. وأكد البيان أن جهاز الأمن الداخلي يحتفظ بكافة المستندات التي تثبت سلامة الإجراءات، داعياً وسائل الإعلام والمواطنين إلى تحرّي الدقة وتجنّب الانجرار وراء الشائعات والمغالطات التي لا تستند إلى أي وقائع موثقة. وفي ختام البيان، شدد الجهاز على التزامه الكامل بسيادة القانون وحماية حقوق المواطنين، رافضاً بشكل قاطع الزج باسمه في أي تجاذبات أو استغلال سياسي للقضية، مؤكداً استعداده للتعاون مع الجهات القضائية والحقوقية المختصة. وكانت أسرة عبد المنعم المريمي أعلنت فقدان الاتصال به خلال وجوده في مدينة صرمان في الـ30 من يونيو، وفي الـ3 من يوليو أصدر مكتب النائب العام بيانا يعلن فيه تسلَّم المريمي من جهاز الأمن الداخلي وقرار الإفراج عنه بعد استجوابه. وفي الـ4 من يوليو أُعلن عن وفاة عبد المنعم المريمي متأثراً بإصابات قيل إنها لحقت به بعد أن قفز عبر الفراغ بين الدرج حتى الطابق الأرضي، وفق بيان مكتب النائب العام المصدر: جهاز الأمن الداخلي


ليبيا الأحرار
منذ 2 ساعات
- ليبيا الأحرار
قوات أمنية تصادر بطاقات الناخبين في طبرق وقصر الجدي وتوقف توزيعها
كشف مصدر مسؤول من المفوضية الوطنية العليا للانتخابات، في تصريح لقناة ليبيا الأحرار، أن قوة أمنية قامت بمصادرة بطاقات الناخبين الانتخابية في مراكز الاقتراع بمدينتي طبرق وقصر الجدي، في خطوة مشابهة لما حدث سابقا في مدينة بنغازي. وأوضح المصدر أن قوات أمنية توجهت ليلة البارحة إلى المدارس المستخدمة كمراكز انتخابية، وقامت بمصادرة الصناديق التي تحتوي على بطاقات الناخبين. وأضاف المصدر أن مديرية أمن طبرق أبلغت مدير فرع المفوضية في المدينة بضرورة إيقاف عملية توزيع البطاقات على المواطنين بشكل فوري. ووفقا للمصدر، استند هذا الإجراء إلى قرار صدر عن 'اجتماع أمني' عُقد في المنطقة، دون تقديم تفاصيل إضافية حول أسباب القرار. وكشف مصدر مسؤول من المفوضية الوطنية العليا للانتخابات، قبل أسبوع، عن قيام جهات في المنطقة الشرقية، بمنع توزيع بطاقات الناخبين في بلديات بنغازي وسبها وسرت. وأوضح المصدر أن وزارة الحكم المحلي بحكومة حمّاد عمّمت بشكل رسمي على جميع المراكز الانتخابية المعنية بعدم توزيع بطاقات الناخبين المسجلين في القوائم الانتخابية، مما أوقف العملية بشكل كامل في تلك البلديات. وتأتي هذه التطورات مع قرب انطلاق الانتخابات البلدية المجموعة الثانية، حيث أعلن رئيس مجلس المفوضية الوطنية العليا للانتخابات عماد السايح، بدء موعد قبل منتصف شهر أغسطس المقبل. المصدر: ليبيا الأحرار.