
بالقاهرة ودمياط وأسيوط.. غدًا بدء تقديم طلبات الراغبين في الالتحاق بمعاهد التمريض نظام الخمس سنوات بجامعة الأزهر
غدًا.. بدء تقديم طلبات الراغبين في الالتحاق بمعاهد التمريض نظام الخمس سنوات بجامعة الأزهر بالقاهرة ودمياط وأسيوط
وأوضح صديق أن التقديم متاح أمام الطالبات الحاصلات على الشهادة الإعدادية الأزهرية حديثة التخرج في العام الدراسي 2025م بمجموع (426) درجة، مشيرًا إلى أن القبول في معاهد التمريض يتطلب اجتياز اختبارات القدرات والكشف الطبي بنجاح.
فيما، شارك الدكتور سلامة جمعة داود، رئيس جامعة الأزهر، نائبًا عن الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، في فعاليات المؤتمر الدولي لمكافحة كراهية الإسلام الذي عقد في جامعة الدول العربية تحت شعار: الإسلاموفوبيا: المفهوم والممارسة في ظل الأوضاع العالمية الحالية، بحضور الدكتورة نهلة الصعيدي، مستشار الإمام الأكبر شيخ الأزهر لشئون الوافدين، والدكتور خالد عباس، عميد كلية اللغات والترجمة، والدكتورة أنوار عثمان، عضو هيئة التدريس بجامعة الأزهر.
ونقل رئيس جامعة الأزهر للحضور تحيات الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، وأشار إلى أن الإسلاموفوبيا تعني خوف البعض من الإسلام وكراهيته، وهو خوف على غير أساس؛ نتج عنه ممارسات بالتمييز والإقصاء، ويطوي وراءه أيضًا إدانةَ الإسلام وتاريخه، وإنكارَ وجودِ المعتدلين من المسلمين مع أنهم هم الأغلبية، والتعصبَ الأعمى ضد الإسلام والمسلمين؛ ونتج عنه أيضا التصدي للصراعات التي يكون المسلمون طرفا فيها على أنهم السبب في هذا الصراع، ونتج عنه أيضًا شن الحرب ضد المسلمين.
وفاة والد زوجة رئيس جامعة الأزهر
نائبًا عن الإمام الأكبر.. رئيس جامعة الأزهر يشارك في افتتاح مؤتمر مكافحة كراهية الإسلام بجامعة الدول العربية
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 4 ساعات
- بوابة الأهرام
يوم نتعلم منه كل يوم
فى الأيام الأخيرة من الشهر الماضى والأولى من هذا الشهر احتفلنا بالعيد الثانى عشر لثورة يونيو، فعبرنا فيما كتبناه وفيما قلناه عن شعور عميق بالطمأنينة والرضا عما قمنا به فى ذلك اليوم الذى أصبح يوما من أيامنا التاريخية وعيدا من أعيادنا الوطنية. لكنى أشعر أن هذا الاحتفال بهذه الصورة التى تم بها لا يكفى ولا يفى هذا اليوم حقه. لأن ثورتنا فى الثلاثين من يونيو لم تكن مجرد حركة أسقطت نظاما فاسدا، ولم تكن مجرد يوم مضى وانقضي، وإنما كانت إنجازا حضاريا استعدنا فيه وعينا الذى فقدناه فقدانا كاملا، وواجهنا فيه أخطارا ماحقة كانت تحيط بنا من كل جانب. من الداخل والخارج، ومن الحاضر والماضي. كان يظن أنها ستنطلى على المصريين، على الأقل بعض الوقت الذى يستطيع فيه أن يسلح نفسه بما يبعث الرهبة والخوف فى أفئدة من تسول لهم نفوسهم أن يعارضوه بعد أن يستيقظوا من غفلتهم ويكتشفوا حقيقته. أما الآن وهو فى السلطة وافد جديد فعليه أن يتخفى بما يرفعه من شعارات ليست فى الحقيقة إلا أقنعة وادعاءات كاذبة استدرج بها البسطاء وحول بها نفسه من جماعة دينية، كما كان يزعم، إلى حزب سياسى يفرض نفسه باسم الإسلام الذى ادعت جماعة الإخوان أنها قامت لتمثله، كأن الإسلام فى حاجة لممثل جديد فى بلد عرف التوحيد قبل أن يعرفه الخلق جميعا، واستقبل المسيحية واحتضنها، ثم استقبل الإسلام واحتضنه، وتوارث الديانتين جيلا بعد جيل. لكن الذين حكموا مصر فى العقود السابقة كانوا فى حاجة لسند يبررون به طغيانهم وعداءهم للديمقراطية وللحريات، وتفريطهم فى الدفاع عن حقوق الوطن والسعى لما يستحقه ويتمناه. وقد وجدوا هذا السند فى هذه الجماعة التى كانت محتاجة بدورها لسند فى السلطة يضمن لها وجودها فى الساحة السياسية، وانفرادها بها. وهكذا وجدنا أنفسنا بين مخالب هذا الطغيان المزدوج، طغيان السلطة المستبدة، وطغيان الجماعة المتأسلمة. وقد ظل هذا الطغيان المزدوج جاثما على صدورنا عدة عقود يعيث فى مصر فسادا، ويعبث بمقدرات المصريين. وإنما كانت القوانين تؤلف وتزيف لتلبى الحاجة إلى خبر ينشر فى الصحف يزين به القابضون على السلطة صدورهم ثم ينسونه. والأحداث التى توالت علينا فى نصف القرن السابق على ثورة يناير وشهدت توغل الإخوان فى مؤسسات الدولة، وسيطرتهم على أجهزة الإعلام وعلى الجامعات والمدارس، واستيلاءهم على الشارع، ونجاحهم فى هذا الانقلاب الثقافى الذى قاموا به مع من وقف معهم من المتاجرين بالدين والطامعين فى السلطة، واستطاعوا به أن يزيحوا أئمة النهضة المصرية من أماكنهم ويحلوا محلهم ليحرموا الفن، ويصادروا الكتب والأفلام والمسرحيات، وينشروا أفكار المودودي، والبنا، وسيد قطب، ويغتالوا فرج فودة، ونجيب محفوظ، ويشككوا المصريين فى كل ما تعلموه على يد محمد عبده، وقاسم أمين، وعلى عبدالرازق، وأحمد لطفى السيد، وطه حسين، ويفرضوا على الأجيال الجديدة أن تبتعد عن هؤلاء. وفى هذه المتاهة التى ضاع فيها العقل، واختنقت الحريات، ولم يعد للأمل أو للحلم أو للمنطق مكان، كيف كان فى استطاعة المصريين وهم فى مواجهة هذه الجماعة الشريرة التى انفردت بهم، وأنستهم تاريخهم، ودمرت ثقافتهم، وزيفت شخصيتهم، ووضعت يدها على كل مقدراتهم أن يرفعوا عن وجهها القناع ليروها على حقيقتها؟. إننا لا نستطيع حتى الآن بعد كل الذى رأيناه من هذه الجماعة أن نكون متأكدين من أننا عرفنا كل شيء عنها وعن تنظيماتها التى انتشرت فى العالم العربى والإسلامى كما ينتشر الطاعون. تنظيمات تنتمى لها صراحة، وتنظيمات أخرى تشبهها ويكمل بعضها بعضا. أحزاب سياسية سنية وشيعية منها الإخوان، وحزب الله، وتنظيمات إرهابية منها القاعدة، وداعش، وهى أيضا نظم حاكمة فى إيران، والسودان، وأفغانستان، وفى سوريا أخيرا. ونستطيع أن نراها حتى فى هذه المستعمرة الصهيونية التى أقامها المحتلون الإنجليز فى فلسطين بعد أن انتزعوها من يد أهلها ليجعلوها وطنا لليهود، شعب الله المختار! ولا يزال هذا العالم بصوره هذه وبألوانه، وبحكامه، وبإخوانه وأمريكانه، لا يزال يرسم نفسه حتى هذه الأيام، ولا يزال ينمو ويتوسع ويعلن الحرب على الشعوب العربية والإسلامية، وعلى العقل والديموقراطية، وعلى التطور والتجديد، ولا يزال يتمسح بالدين ويتحالف مع الشيطان. وقد ظل هذا العالم بهذه الجماعات الشريرة يسير من سيئ إلى أسوأ حتى فاض الكيل بمحمد البوعزيزى بائع الخضر التونسى الذى صادرت شرطة زين العابدين بن على عربته فأحرق نفسه!. هكذا بدأ الربيع فى بلادنا. بدأه التوانسة على هذا النحو المأساوي، وتلقاه المصريون الذين استيقظوا ليجدوا أنفسهم فى ميدان التحرير، ومن ميدان التحرير إلى غيره من الشوارع والميادين، فى المدن والقري، رجالا ونساء لا يملكون أى شيء، لا البرنامج، ولا الهدف، ولا الخطة، ولا القيادة، ولا حتى الكلمات بعد أن عاشوا أكثر من نصف قرن منفيين فى وطنهم، محبوسين فى منازلهم أفرادا ممنوعين من التفكير والتعبير والاجتماع. وفجأة تذكروا أن ثلاثين عاما مرت، وهذا الرجل الجالس على العرش لا يرحل. هكذا بدأوا يستعيدون وعيهم ويهتفون بلغتهم: ارحل! يعنى إمشي! ياللى ما بتفهمش! وهكذا رحل نصف الطغيان ليحل محله النصف الآخر بعد عرض مسرحى أداه الإخوان ودخلوا فيه الانتخابات ليثبتوا حقيقة ينساها الكثيرون هى أن الديموقراطية ليست شكلا، وليست كلمة فى الدستور، وليست خبرا فى صحيفة، ولكنها نضال ينخرط فيه الشعب كله، وإلا فالديموقراطية فى غياب الجماهير وغياب الوعى يمكن أن تحمل أعداءها إلى السلطة ليدمروا كل ما يمت لها بسبب، وهذا ما فهمه المصريون فكان هذا اليوم التاريخى الذى استطاعوا فيه أن يتحرروا من سلطة الإخوان، وبقى عليهم أن يتحرروا من ثقافة الإخوان. نعم! علينا أن نتحرر من ثقافة الإخوان، وإلا استيقظنا ذات صباح لنجدهم فى السلطة من جديد. وفى هذه الحالة لن يسعفنا الثلاثون من يونيو.


24 القاهرة
منذ 7 ساعات
- 24 القاهرة
فيديوهات قص شوارب الدروز تزيد الغضب في سوريا
تداول سوريون فيديوهات لقص شوارب رجال وشيوخ من الطائفة الدرزية على أيدي عناصر أمنية، ما يزيد من حدة الاحتقان في الجنوب السوري، إثر الاشتباكات الجارية في محافظة السويداء . وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، بمقتل 12 مدنيا درزيا في عمليات إعدام ميدانية نفذتها قوات الأمن السورية في مضافة بمدينة السويداء، التي دخلتها في وقت سابق من اليوم الثلاثاء. بما يسمو نفسهم الجيش يقصون شوارب الرجال الدروز الذين تم القبض عليهم في السويداء. والين الإسلام في هذا التصرف حتى الرسول الكريم والصحابه عندما يحصلون على أسرى في حروبهم يحسنوا معاملتهم — Reem Alalwi🇴🇲 (@ReemAlalwi16517) July 15, 2025 وأشار إلى أنه جرى تداول مقاطع لعمليات إذلال عبر "قص شوارب"، عدد من الرجال عنوة. زعيم الدروز بسوريا يطالب بتدخل عسكري دولي في البلاد: لا نثق بالحكومة إسرائيل تعلن بدء قصف الجيش السوري في السويداء.. ودمشق ترفع راية وقف إطلاق النار اشتباكات السويداء في سوريا وأظهر مقطع مصور انتشر على منصات التواصل الاجتماعي، أشخاصا يرتدون ملابس مدنية مضرجين بالدماء داخل مضافة آل رضوان في مدينة السويداء، طرح بعضهم أرضا وآخرون على أرائك، وبجانبهم صور لمشايخ دروز ملقاة على الأرض وأثاث مخرب ومبعثر. جيش السوري يحلقون شوارب رجل درزي كبير في العمر ماهو الفرق بين جيش احمد شرع و جيش بشار اسد ؟؟؟؟ — 🥀🥀🥀سيرين (@sousou987655453) July 15, 2025 وبدأ التوتر يوم الأحد عندما شهدت محافظة السويداء جنوبي سوريا، اشتباكات عنيفة بين مقاتلين من الدروز وعشائر البدو، بعد حادثة سلب على طريق دمشق-السويداء، تلاها سلسلة من عمليات الخطف المتبادل بين الطرفين واشتباكات أدت إلى سقوط قتلى وجرحى، وقطع طريق دمشق-السويداء الدولي وانقطاع التيار الكهربائي عن أجزاء واسعة من المحافظة. وأعلنت وزارة الدفاع السورية صباح الاثنين أنها باشرت بالتنسيق مع وزارة الداخلية نشر وحداتها العسكرية المتخصصة بالمناطق المتأثرة في السويداء وتوفير ممرات آمنة للمدنيين وفك الاشتباكات بسرعة وحسم. ولاحقا أفاد مصدر في وزارة الدفاع السورية بمقتل عناصر من قوات الجيش وجرح آخرين إثر هجوم شنته مجموعات خارجة عن القانون على وحدات من قوات فض النزاع في ريف السويداء.


الاقباط اليوم
منذ 7 ساعات
- الاقباط اليوم
رسميا، إيران تزيل اسم خالد الإسلامبولي قاتل السادات من أحد شوارعها وتستبدله بحسن نصر الله
أزال مجلس مدينة العاصمة الإيرانية "طهران" اليوم، اسم خالد الإسلامبولي، قاتل الرئيس الراحل محمد أنور السادات، من أحد شوارع العاصمة وتم استبداله باسم الأمين العام السابق لحزب الله اللبناني، الشهيد حسن نصر الله. إزالة اسم خالد الإسلامبولي قاتل السادات من أحد شوارع إيران وأفادت وكالة مهر الإيرانية، اليوم أنه خلال الجلسة العامة رقم 334 لمجلس مدينة طهران، تمت مراجعة المحضر السابع والأربعين للجنة إعادة تسمية الأماكن العامة والشوارع في طهران، وتم إزالة اسم خالد الإسلامبولي واستبداله باسم حسن نصر الله. بموجب هذا القرار، وبأغلبية أصوات أعضاء مجلس مدينة طهران، تم تغيير اسم شارع خالد الإسلامبولي إلى اسم الشهيد "السيد حسن نصر الله". وحضر الحفل حجة الإسلام والمسلمين محمد حسن أختري رئيس لجنة دعم الثورة الإسلامية للشعب الفلسطيني، وحجة الإسلام والمسلمين ميثم أمرودي المستشار الثقافي لعمدة طهران، والسيد مرتضى روحاني رئيس بلدية المنطقة السادسة، ومجموعة من عوائل الشهداء ومديري البلدية والناشطين الثقافيين. اسم شارع خالد الإسلامبولي ظل نقطة خلاف بين إيران ومصر وكانت السلطات الإيرانية، أعلنت منتصف يونيو الماضى، تغيير اسم شارع "خالد الإسلامبولي" في العاصمة طهران إلى شارع "سيد حسن نصر الله"، ما يعكس مزيدًا من التقارب بين البلدين إذ كانت التسمية السابقة تحمل اسم المتهم الرئيسي في اغتيال الرئيس الراحل أنور السادات عام 1981. وقالت وكالة "تسنيم" الإيرانية للأنباء، وقتها، بأن مجلس بلدية طهران صوّت في جلسته العلنية رقم 334، بأغلبية الأعضاء لصالح تغيير اسم شارع "خالد إسلامبولي" إلى "سيد حسن نصرالله". وسبق أن ذكرت الوكالة، أن تغيير اسم الشارع جاء بعد تنسيق مع وزارة الخارجية الإيرانية. : خالد الإسلامبولي.. الخائن قاتل رجل الحرب والسلام وترجع تسمية الشارع في طهران إلى وقت قصير بعد اغتيال الرئيس أنور السادات. خالد الإسلامبولي.. الخائن قاتل رجل الحرب والسلام وترجع تسمية الشارع في طهران إلى وقت قصير بعد اغتيال الرئيس أنور السادات. كانت تسمية الشارع على اسم قاتل الرئيس السادات أحد أبرز العوائق أمام عودة العلاقات بين مصر وإيران اللذين قطعا علاقاتهما الدبلوماسية في أعقاب الثورة الإيرانية عام 1979، واستضافة القاهرة الشاه المعزول محمد رضا بهلوي.