
البيت الأبيض: إدارة ترامب مستمرة في التواصل المباشر وغير المباشر مع إيران
ولفت، من جانب آخر، إلى أن «الأولوية القصوى» لترامب هي إنهاء الحرب في غزة وتحرير الرهائن.
كما ذكر أن ترامب سيوقع على قرار بتأجيل فرض الرسوم حتى 1 أغسطس.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 5 ساعات
- الرأي
«الخارجية» الأميركية تباشر تسريح أكثر من 1300 موظف
باشرت وزارة الخارجية الأميركية تسريح أكثر من 1300 موظف يوم أمس الجمعة في إطار حملة الرئيس دونالد ترامب لتقليص حجم القوة العاملة الفيدرالية بشكل كبير. وقال مسؤول في وزارة الخارجية إن 1107 من أعضاء الخدمة المدنية و246 من موظفي الخدمة الخارجية تم إبلاغهم بتسريحهم. تأتي عمليات التسريح في الوزارة بعد ثلاثة أيام على إصدار المحكمة العليا قرارا يمهّد الطريق لإدارة ترامب لبدء تسريح جماعي لموظفين فيدراليين. وكانت المحكمة العليا التي يهيمن عليها المحافظون ألغت قرارا لمحكمة أدنى قضى بتعليق خطط ترامب التي قد تؤدي إلى تسريح عشرات الآلاف من موظفي الحكومة. وندّدت رابطة موظفي الخدمة الخارجية بعمليات التسريح في الوزارة، واصفة إياها بأنها «ضربة كارثية لمصالحنا الوطنية». وجاء في بيان للرابطة «في لحظة عدم استقرار كبير عالميا، مع الحرب المندلعة في أوكرانيا والنزاع بين إسرائيل وإيران، والتحدي الذي تشكله الأنظمة الاستبدادية للنظام الدولي، اختارت الولايات المتحدة تقليص قوتها الدبلوماسية في الخطوط الأمامية». وتابع البيان «نحن نعارض هذا القرار بأشد العبارات». وكان عدد موظفي الخارجية الأميركية يتخطى 80 ألف شخص حول العالم العام الماضي، وفقا لوثيقة معلومات، مع تولي نحو 17700 أدوارا محلية. ووفقا لصحيفة «واشنطن بوست»، تبلّغ موظفو وزارة الخارجية بتسريحهم بالبريد الإلكتروني. سيخسر عناصر الخدمة الخارجية وظائفهم بعد 120 يوما من تلقي الإشعار وسيتم وضعهم في إجازة إدارية على الفور، بينما سيتم تسريح الموظفين المدنيين بعد 60 يوما، وفق الصحيفة. ودان نيد برايس الذي شغل منصب المتحدث باسم الخارجية في عهد الرئيس الديمقراطي السابق جو بايدن، عمليات التسريح التي وصفها بأنها عشوائية. وقال برايس في منشور على إكس «على الرغم من كل ما حكي عن (معيار الجدارة) يطردون عناصر بناء على المكان الذي تم تعيينهم فيه في هذا اليوم العشوائي». وتابع: «إنها الطريقة الأكثر كسلا والأقل كفاءة والأكثر ضررا لإعادة هيكلة القوة العاملة». وقالت السفيرة السابقة باربرا ليف التي كانت تتولى منصبا بارزا على صلة بالشرق الأوسط في عهد بايدن إن هذه الخطوة «ستكون لها عواقب رهيبة في ما يتّصل بقدرتنا على حماية المواطنين الأميركيين في الخارج، ومواصلة الدفاع عن المصلحة الوطنية وأمننا القومي». وأضافت في منشور على لينكد-إن «هذه ليست إعادة هيكلة. إنه تطهير».


المدى
منذ 7 ساعات
- المدى
شحنات الأسلحة الأميركية تشق طريقها مجدداً إلى أوكرانيا
قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الجمعة، إن الولايات المتحدة استأنفت تقديم المساعدات العسكرية لبلاده، وذلك بعد ساعات من إعلان نظيره الأمريكي دونالد ترامب، الخميس، أنه يشعر بـ'خيبة أمل' من روسيا وأنه سيدلي ببيان مهم بشأنها الاثنين المقبل. وأضاف زيلينسكي في خطاب مصور بثه على صفحته بمنصة 'إكس': 'تلقينا إشارات سياسية على أعلى مستوى – إشارات جيدة – بما في ذلك من الولايات المتحدة، ومن أصدقائنا الأوروبيين. ووفقاً لجميع التقارير، فقد تم استعادة شحنات المساعدات'، بحسب موقع الشرق الإخباري.


الجريدة
منذ 12 ساعات
- الجريدة
للمرة الأولى.. «بتكوين» تكسر حاجز الـ118 ألف دولار
ارتفعت قيمة العملة الرقمية المشفرة بتكوين إلى أكثر من 118 ألف دولار للوحدة الواحدة للمرة الأولى، مع تدفق الاستثمارات التي صناديق الاستثمار في العملات المشفرة القابلة للتداول. في الوقت نفسه ساهم ضعف الدولار وتوجه إدارة الرئيس دونالد ترامب نحو العملات الرقمية في دفع سعر البيتكوين إلى مستويات غير مسبوقة مؤخرا. في الشهر الماضي، أقر مجلس الشيوخ الأميركي تشريعاً من شأنه تنظيم شكل من أشكال العملات المشفرة المعروفة باسم العملات المستقرة، وهو أول مشروع قانون ضمن ما يأمل القطاع أن يكون موجة من القوانين لتعزيز شرعية العملات الرقمية وطمأنة المستهلكين. يأتي هذا التشريع سريع التطور في أعقاب حملة الانتخابات الرئاسية الأميركية الأخيرة في العام الماضي، والتي احتلت فيها صناعة العملات المشفرة مكانة بارزة بين أكبر المتبرعين لتمويل المرشحين، مما يؤكد نفوذها المتزايد في واشنطن وخارجها. يرسي مشروع القانون، المعروف باسم قانون جينسيوس حواجز تأمين وحماية لعملاء العملات المستقرة، وهي نوع من العملات المشفرة يرتبط عادة بالدولار. ويشير الاختصار إلى «توجيه وتأسيس الابتكار الوطني للعملات المستقرة الأمريكية». ومن المقرر أن ينظر مجلس النواب في مشروع قانون جينسوس في الأسبوع المقبل، كجزء من جهود الكونجرس لتعزيز مكانة العملات المشفرة في البلاد.