
ترامب: لا تغيير في موعد تطبيق الرسوم في أول أغسطس
وكتب ترامب في منشور على منصة (تروث سوشيال) "لم يطرأ أي تغيير على هذا التاريخ، ولن يكون هناك أي تغيير. بمعنى آخر، ستكون جميع الأموال مستحقة الدفع اعتبارا من الأول من أغسطس 2025 - ولن يحدث أي تمديد".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 31 دقائق
- أرقام
البيت الأبيض: رسوم ترامب ستُطبق إذا لم يحصل على اتفاقات جيدة
قال المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض كيفن هاسيت اليوم الأحد إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اطلع على بعض المقترحات لاتفاقات تجارية ويعتقد أنه يتعين أن تكون أفضل من ذلك. وأضاف هاسيت أن ترامب سيمضي قدما في تطبيق الرسوم الجمركية التي هدد بفرضها على المكسيك والاتحاد الأوروبي ودول أخرى في حال عدم تقديم مقترحات أفضل. وذكر هاسيت في تصريحات لشبكة إيه.بي.سي "حسنا، هذه الرسوم الجمركية ستطبق حقا إذا لم يتلق الرئيس اتفاقات يعتقد أنها جيدة بما فيه الكفاية". وتابع "لكن كما تعلمون، المحادثات مستمرة وسنرى كيف ستنتهي الأمور". وقال هاسيت إن تهديد ترامب بفرض رسوم جمركية تبلغ 50 بالمئة على البضائع القادمة من البرازيل يعكس إحباط ترامب من تصرفات الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية وكذلك من مفاوضاتها التجارية مع الولايات المتحدة.


الاقتصادية
منذ ساعة واحدة
- الاقتصادية
الاتحاد الأوروبي و24 دولة تحت نيران الرسوم الجمركية الأمريكية
أرسل الرئيس الأمريكي دونالد ترمب الأسبوع الماضي رسائل يُحدد فيها رسوما جمركية أعلى ستواجهها الدول إذا لم تُبرم اتفاقيات تجارية مع الولايات المتحدة بحلول الأول من أغسطس. بعض هذه الرسوم يُحاكي ما يُسمى بالرسوم "المتبادلة" التي فرضها ترمب على عشرات الشركاء التجاريين في أبريل الماضي، والتي جرى تأجيل معظمها بعد ساعات قليلة من دخولها حيز التنفيذ. لكن عديدا منها أعلى أو أقل من المُعلن في السابق . حتى الآن، حذّر ترمب الاتحاد الأوروبي و24 دولة، بما في ذلك شركاء تجاريون رئيسيون، مثل كوريا الجنوبية واليابان، من فرض رسوم جمركية أعلى في بداية أغسطس. اتسمت جميع هذه الرسائل تقريبا بالنبرة العامة نفسها، باستثناء البرازيل وكندا والاتحاد الأوروبي والمكسيك، التي تضمنت رسائلهم تفاصيل أكثر حول مشكلات ترمب معهم. واجهت جميع الدول تقريبا رسوما 10% كحد أدنى على البضائع المصدرة للولايات المتحدة منذ أبريل، إضافة إلى رسوم أخرى على منتجات مثل الصلب والسيارات . فيما يلي نظرة على الدول التي تلقت خطابات بشأن الرسوم الجمركية حتى الآن، وموقفها الحالي: رسوم جمركية أمريكية 50% على البرازيل لم تُهدد البرازيل برفع معدل "المعاملة بالمثل" في أبريل؛ لكنها، كغيرها من الدول، واجهت خط الأساس الذي وضعه ترمب، والبالغ 10%، خلال الأشهر الثلاثة الماضية. تتمثل الصادرات البرازيلية الرئيسية إلى الولايات المتحدة في البترول، ومنتجات الحديد، والقهوة، وعصير الفاكهة. الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا قال بدوره إن رسوم ترمب الجمركية ستُفعّل قانون المعاملة بالمثل الاقتصادي في البلاد، والذي يسمح بتعليق اتفاقيات التجارة والاستثمار والملكية الفكرية ضد الدول التي تُلحق الضرر بقدرة البرازيل التنافسية . أشار دا سيلفا إلى أن الولايات المتحدة حققت فائضا تجاريا يزيد على 410 مليارات دولار مع البرازيل على مدى السنوات الـ15 الماضية. ميانمار ولاوس تواجهان رسوما جمركية أمريكية نسبتها 40% بينما تواجه ميانمار رسوما نسبتها 40%، فإن هذه الرسوم الجمركية تقل عن المُعلن عنها في أبريل الماضي، والتي بلغت 44%. تصدر ميانمار بشكل رئيسي الملابس، والمنتجات الجلدية، والمأكولات البحرية إلى الولايات المتحدة. قال زاو مين تون، المتحدث باسم المجلس العسكري الحاكم في ميانمار، إنه سيتابع المفاوضات . أما لاوس، فستواجه رسوما جمركية نسبتها 40%، انخفاضا من الـ48% المعلنة في أبريل. تتمثل صادرات لاوس الرئيسية إلى الولايات المتحدة في الأحذية، والأثاث الخشبي، والمكونات الإلكترونية، والألياف الضوئية . رسوم جمركية أمريكية نسبتها 36% على كمبوديا وتايلاند تمثل الرسوم الجمركية المعلنة حديثا على كمبوديا، البالغة 36% فقط، انخفاضا كبيرا عن 49% أُعلنت في أبريل الماضي. تصدر كمبودبا بشكل رئيسي المنسوجات، والملابس، والأحذية، والدراجات، إلى الولايات المتحدة. كبير المفاوضين الكمبوديين سون تشانثول قال إن بلاده نجحت في تخفيض الرسوم الجمركية، وإنها مستعدة لجولة جديدة من المفاوضات. وناشد المستثمرين، خاصة أصحاب المصانع، وعمال صناعة الملابس، البالغ عددهم نحو المليون عامل، عدم القلق بشأن معدل الرسوم الجمركية. بالنسبة لتايلاند، فلم يطرأ تغيير على معدل الرسوم الجمركية المعلنة في أبريل، البالغة 36% أيضا. صادرات تايلاند الرئيسية للولايات المتحدة تتمثل في قطع غيار أجهزة الكمبيوتر، ومنتجات المطاط، والأحجار الكريمة. بيتشاي تشونهافاجيرا، نائب رئيس وزراء تايلاند، أكد أن بلاده ستواصل الضغط من أجل مفاوضات الرسوم الجمركية مع الولايات المتحدة. قدّمت تايلاند اقتراحا جديدا يتضمن فتح سوقها أمام مزيد من المنتجات الزراعية والصناعية الأمريكية، وزيادة واردات الطاقة والطائرات . كندا وبنجلادش وصربيا تواجه رسوما أمريكية تصل إلى 35% تزيد الرسوم الجمركية الأمريكية المعلنة أخيرا على كندا، والبالغة 35%، عن نسبة الـ25% المعلنة في وقت سابق من هذا العام على السلع التي لا تمتثل لاتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية. تتمثل صادرات كندا الرئيسية إلى الولايات المتحدة في النفط ومنتجاته، والسيارات والشاحنات. أعلن رئيس الوزراء الكندي مارك كارني في الآونة الأخيرة أن الحكومة ستواصل العمل من أجل التوصل إلى اتفاق تجاري بحلول الموعد النهائي الجديد. بالنسبة لبنجلادش، التي تصدر الملابس بشكل رئيسي إلى الولايات المتحدة، فإن الرسوم الجديدة تقل بهامش بسيط عن الـ37% التي أُعلنت في أبريل. صالح الدين أحمد، المستشار المالي لبنجلادش، قال بدوره إن بلاده تأمل في التفاوض من أجل وضع أفضل؛ لكنه لم ينكر وجود مخاوف من أن الرسوم الجمركية الإضافية ستجعل صادرات الملابس الجاهزة من بنجلادش أقل قدرة على المنافسة مع دول مثل فيتنام والهند . فيما يتعلق بصربيا، فإن الرسوم الجديدة، البالغة 35%، تقل عن الـ37% التي أُعلنت في أبريل. تصدر صربيا بشكل رئيس خدمات البرمجيات وتكنولوجيا المعلومات وإطارات السيارات إلى الولايات المتحدة. الرسوم الجمركية على إندونيسيا دون تغيير عند 32% سيظل معدل الرسوم الجمركية على إندونيسيا دون تغيير عن ما أعلن في أبريل الماضي، عند 32%. تصدر إندونيسيا بشكل رئيسي زيت النخيل، وزبدة الكاكاو، وأشباه الموصلات إلى الولايات المتحدة. دول عربية تواجه رسوما نسبتها 30% إلى جانب الاتحاد الأوروبي تطول قائمة الدول التي ستواجه رسوما جمركية نسبتها 30% إذا تشمل الاتحاد الأوروبي ودول عربية بينها الجزائر وليبيا والعراق. فيما يتعلق بالاتحاد الأوروبي، فإن هذه النسبة أعلى من الـ20% المعلنة في أبريل؛ لكنها أقل من الـ50% التي هدد ترمب بفرضها في وقت لاحق. يصدر الاتحاد الأوروبي إلى الولايات المتحدة الأدوية، والسيارات، والطائرات، والمواد الكيميائية، والأدوات الطبية، والنبيذ والمشروبات الروحية. حذرت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين من أن الرسوم الجمركية ستُعطّل سلاسل التوريد الأساسية "على حساب الشركات والمستهلكين والمرضى على جانبي المحيط الأطلسي". وقالت: "الاتحاد الأوروبي ما زال مستعدا لمواصلة العمل للتوصل إلى اتفاق؛ لكنه سيتخذ الخطوات اللازمة لحماية مصالحه، بما في ذلك التدابير المضادة إذا لزم الأمر" . بالنسبة للجزائر، التي تصدر إلى الولايات المتحدة البترول والأسمنت ومنتجات الحديد، فإن معدل الـ30% هو نفسه المعلن في أبريل. لكن فيما يتعلق بليبيا، التي تصدر المنتجات البترولية إلى الولايات المتحدة، فإنه يقل بهامش طفيف عن الـ31% التي أُعلنت في أبريل. البوسنة والهرسك، التي ستواجه رسوما جمركية مماثلة، والتي تصدر إلى الولايات المتحدة الأسلحة والذخائر، يمثل هذا المعدل بالنسبة لها انخفاضا عن المعدل المعلن في أبريل الماضي، والبالغ 35%. المكسيك؛ التي تصدر إلى جارتها الولايات المتحدة السيارات وقطع غيارها وملحقاتها، والنفط الخام، وشاحنات النقل، وأجهزة الكمبيوتر، والمنتجات الزراعية؛ ستخضع أيضا لرسوم جمركية نسبتها 30%، وهي رسوم أعلى من المعلنة في وقت سابق من العام على السلع التي لا تتوافق مع اتفاقية التجارة الحرة، والبالغة 25%. سيبقى معدل الرسوم الجمركية على جنوب إفريقيا دون تغير يذكر عن المعلن في أبريل الماضي، عند 30% أيضا. وتصدر جنوب إفريقيا إلى الولايات المتحدة البلاتين، والألماس، والمركبات، وقطع غيار السيارات. مكتب رئيس جنوب إفريقيا، سيريل رامافوزا، وصف في بيان الرسوم الجمركية التي أعلنها ترمب بأنها "تُسيء إلى صورة العلاقة التجارية مع الولايات المتحدة". لكن البيان أكد أن الرئيس "سيواصل جهوده الدبلوماسية نحو علاقة تجارية أكثر توازنا وذات منفعة متبادلة مع الولايات المتحدة" بعد اقتراح إطار عمل تجاري في 20 مايو . الرسوم الجمركية البالغة 30% على سريلانكا، تقل عن الـ44% التي كانت الولايات المتحدة قد أعلنت في أبريل الماضي أنها ستفرضها على هذا البلد، الذي يصدر إلى الولايات المتحدة الملابس ومنتجات المطاط. 7 دول تواجه رسوما أمريكية نسبتها 25% بينها تونس ستواجه بروناي، ومولدوفا، واليابان، وكازاخستان، وماليزيا، وكوريا الجنوبية، وتونس، رسوما جمركية أمريكية نسبتها 25%. بالنسبة لبروناي، التي تصدر إلى الولايات المتحدة الوقود المعدني ومعدات الآلات بشكل رئيسي، فإن هذا المعدل يزيد قليلا على الـ24% التي أعلنها في أبريل. أما مولدوفا، التي تستورد الولايات المتحدة منها عصير الفاكهة، والنبيذ، والملابس، والمنتجات البلاستيكية، فتمثل النسبة الجديدة انخفاضا من 31% أعلنت في السابق. اليابان ستواجه بهذا المعدل رسوما أعلى من الـ25% المعلنة في أبريل، والبالغة 24%. تصدر اليابان إلى الولايات المتحدة بشكل رئيس السيارات وقطع غيارها، والأجهزة الإلكترونية. ووصف رئيس وزرائها شيجيرو إيشيبا الرسوم الجمركية بأنها "مؤسفة للغاية"، لكنه أكد عزمه على مواصلة المفاوضات . كازاخستان؛ التي تصدر إلى الولايات المتحدة النفط، واليورانيوم، والسبائك الحديدية، والفضة؛ ستواجه الآن رسوما أقل من الـ27% المعلنة في أبريل. لكن نسبة الـ25% هذه تمثل ارتفاعا من الـ24% المعلنة في أبريل بالنسبة لماليزيا، التي تصدر إلى الولايات المتحدة بشكل رئيسي الإلكترونيات، والمنتجات الكهربائية. وأعلنت الحكومة الماليزية أنها ستواصل المحادثات مع الولايات المتحدة. بينما يبقى معدل الـ25% دون تغير عن المعلن في أبريل بالنسبة إلى كوريا الجنوبية، فقد أعلنت وزارة التجارة الكورية يوم الثلاثاء أنها ستسرع وتيرة المفاوضات مع الولايات المتحدة للتوصل إلى اتفاق قبل دخول هذه الرسوم حيز التنفيذ. ويصدر البلد الآسيوي المركبات، والآلات، والإلكترونيات إلى الولايات المتحدة. تونس؛ التي تصدر إلى الولايات المتحدة الدهون الحيوانية والنباتية، والملابس، والفواكه، والمكسرات؛ ستكون بموجب النسب الجديدة المعلنة، قد حظيت بانخفاض طفيف في معدل الرسوم الجمركية مقارنة مع الـ28% المعلنة في أبريل. وستحظى الفلبين؛ التي تصدر إلى الولايات المتحدة الإلكترونيات والآلات، والملابس، والذهب؛ بأقل معدل رسوم جمركية عند 20%، وفقا للأرقام الجدية المعلنة.


الشرق السعودية
منذ ساعة واحدة
- الشرق السعودية
إيران وروسيا تنفيان تقارير بشأن دعوة بوتين طهران للتخلي عن التخصيب
نفت روسيا وإيران، السبت، ما اعتبرتها "ادعاءات ومزاعم" نشرها موقع "أكسيوس" بشأن دعوة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين طهران لقبول الاتفاق النووي مع الأميركيين، الذي ينص على "عدم تخصيب اليورانيوم". وقالت الخارجية الروسية في بيان، إن تقريراً نشره "أكسيوس" يزعم أن بوتين دعا إيران إلى قبول الاتفاق النووي مع الأميركيين الذي ينص على عدم تخصيب اليورانيوم، يمثل "حملة مسيسة قذرة أخرى تهدف إلى تصعيد التوترات بشأن البرنامج النووي الإيراني". وأضافت أن "موسكو أكدت مراراً وتكراراً على ضرورة حل الأزمة المتعلقة بالبرنامج النووي الإيراني بالوسائل السياسية والدبلوماسية فقط، وأعربت عن استعدادها للمساهمة في إيجاد حلول مقبولة للطرفين". وتابعت: "ندعو وسائل الإعلام العالمية المسؤولة إلى الاستشهاد بمصادر المعلومات الرسمية، واستكشاف المواضيع، والامتناع عن نشر الأخبار الكاذبة". نفي إيراني من جانبه، قال مصدر إيراني مطّلع إن الادعاء بشأن إرسال بوتين رسالة إلى طهران تتعلق بقبول التخصيب بنسبة صفر بالمئة، "غير صحيح"، حسبما نقلت وكالة "تسنيم" للأنباء. وأضاف المصدر المطلع: "طهران لم تتلقَّ أي رسالة من هذا النوع من بوتين على الإطلاق"، مشيراً إلى أن آخر لقاء لبوتين مع المسؤولين الإيرانيين كان مع وزير الخارجية عباس عراقجي، ولم يُطرح هذا الموضوع في ذلك اللقاء، كما لم يتم تبادل أي رسالة بشأن التخصيب الصفري عبر القنوات التواصلية بين روسيا وطهران بعد ذلك. وكان موقع "أكسيوس" نقل أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أبلغ نظيره الأميركي دونالد ترمب، ومسؤولين إيرانيين بأنه يدعم فكرة إبرام اتفاق نووي لا يسمح بموجبه لإيران بتخصيب اليورانيوم. وذكر الموقع الأميركي أن روسيا كانت الداعم الدبلوماسي الرئيسي لإيران بشأن الملف النووي طيلة سنوات؛ لكن بينما تؤيد موسكو بشكل علني حق إيران في تخصيب اليورانيوم، اتخذ بوتين موقفاً أشد صرامة في السر عقب الحرب التي استمرت 12 يوماً بين إسرائيل وإيران. ونقل "أكسيوس" عن 3 مسؤولين أوروبيين ومسؤول إسرائيلي مطلعين على المسألة، لم يكشف عن هوياتهم، قولهم إن موسكو شجعت الإيرانيين على الموافقة على "عدم التخصيب". وأضاف مصدران أن الروس أطلعوا الحكومة الإسرائيلية أيضاً على موقف بوتين بشأن تخصيب إيران لليورانيوم، فيما قال مسؤول إسرائيلي رفيع: "نعلم أن هذا ما قاله بوتين للإيرانيين". كما عبّر بوتين عن هذا الموقف خلال مكالمات هاتفية أجراها الأسبوع الماضي مع ترمب، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بحسب المصادر. موقف إيران من تخصيب اليورانيوم وكان وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أكد السبت، أن بلاده لن توقع على أي اتفاق لا يراعي حقها في تخصيب اليورانيوم، وحذر من أي استخدام للقوة العسكرية بوصفه سيؤدي إلى إلحاق ضرر كبير بالمفاوضات. ونقل تلفزيون "العالم" عن عراقجي قوله: "البرنامج النووي الإيراني كان سلمياً، وسيبقى كذلك، وطهران لم تنسحب من المعاهدات الدولية"، مشدداً على تمسك إيران ببرنامجها النووي السلمي. وشدد وزير الخارجية الإيراني على أن تعاون طهران مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية لن يتوقف لكنه سيتخذ "شكلاً مختلفاً مستقبلاً" لضمان أمن المنشآت النووية لبلاده.