logo
كسوف القرن.. لن يحدث قبل عامين وسيشاهد في السعودية

كسوف القرن.. لن يحدث قبل عامين وسيشاهد في السعودية

الوطنمنذ 2 أيام
لا، لن يُظلم العالم نهاية هذا الأسبوع. ربما انتشرت شائعات على الإنترنت حول كسوف كلي طويل للشمس، لكن ما يُسمى بـ"كسوف القرن" لن يحدث قبل عامين.
من المتوقع أن يحدث كسوف كلي للشمس، يستمر حتى 6 دقائق و23 ثانية في ذروته، في 2 أغسطس 2027، وفقًا لوكالة ناسا. وسيكون هذا الكسوف، الذي يتحرك فيه القمر بشكل مثالي بين الشمس والأرض ويلقي بظله عليها، أحد أطول الكسوفات منذ عقود.
للمقارنة الزمنية، استمر كسوف الشمس الكلي الذي حدث في 8 أبريل 2024 لمدة 4 دقائق و28 ثانية في ذروته. في المقابل، استمر كسوف الشمس عام 1991 لمدة 6 دقائق و53 ثانية.
وأفاد موقع Space.com أن كسوف 2 أغسطس 2027 سيكون أطول كسوف كلي حتى عام 2114.
وسيكون الكسوف مرئيًا في أجزاء من أفريقيا وأوروبا والشرق الأوسط. ولسوء حظ مراقبي السماء الأمريكيين، لن يتمكن معظم سكان الولايات المتحدة من رؤيته.
مع ذلك، فإن كسوف الشمس في 2 أغسطس 2027 ليس في الواقع الكسوف الكلي القادم. أما الكسوف الذي سيحدث في 12 أغسطس 2026، فسيكون مرئيًا في جرينلاند وأيسلندا وإسبانيا وروسيا وأجزاء من البرتغال، وفقًا لوكالة ناسا.
أين سيكون كسوف الشمس مرئيًا في 2 أغسطس 2027؟
سيمر مسار الكسوف الشمسي الكلي فوق أجزاء من أفريقيا وأوروبا والشرق الأوسط، بحسب ما ذكره المركز الوطني للكسوف ووكالة ناسا.
أجزاء من البلدان التالية تقع ضمن مسار الكسوف الكلي:
- إسبانيا
- المغرب
- الجزائر
- تونس
- جبل طارق
- ليبيا
- السودان
- مصر
- المملكة العربية السعودية
- اليمن
- الصومال
وستتمكن بلدان أخرى في أفريقيا وأوروبا والشرق الأوسط من رؤية الكسوف جزئيا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أقصر يوم في التاريخ يسجل اليوم وتحذيرات من تغيرات كارثية في المناخ والزمن
أقصر يوم في التاريخ يسجل اليوم وتحذيرات من تغيرات كارثية في المناخ والزمن

صحيفة سبق

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة سبق

أقصر يوم في التاريخ يسجل اليوم وتحذيرات من تغيرات كارثية في المناخ والزمن

حذّر علماء من أن الأرض تسجّل اليوم أحد أقصر الأيام في تاريخها، بسبب تسارع غير مسبوق في دوران الكوكب، حيث تقلص طول اليوم بمقدار 1.25 مللي ثانية عن المدة المعتادة. ويُعزى هذا التسارع إلى تغيرات في قوى الجذب القمرية، بالإضافة إلى عوامل داخلية في نواة الأرض. ورغم أن التغير لا يُلاحظ بشريًا، إلا أن تأثيراته المحتملة تثير القلق. إذ أشار علماء إلى أن زيادة سرعة دوران الأرض تعزز قوة الطرد المركزي، مما يدفع مياه المحيطات من القطبين نحو خط الاستواء. وارتفاع طفيف في السرعة قد يرفع منسوب المياه بعدة بوصات في المناطق الساحلية المنخفضة، ما يهدد بإغراق مدن بأكملها. كما يحذر الخبراء من أن استمرار التسارع قد يقلّص طول اليوم إلى 22 ساعة، مسببًا اضطرابًا في الساعة البيولوجية للإنسان، وقد يؤدي إلى ارتفاع في معدلات السكتات القلبية والحوادث، كما أظهرت دراسات سابقة عند تغيّر التوقيت الصيفي. في السياق نفسه، حذّر علماء فلك في وكالة ناسا من أن الطقس سيزداد تطرفًا، مع توقع أعاصير أكثر سرعة ودمارًا نتيجة تأثير كوريوليس المتزايد، وفق ما نقله موقع RT عن مجلة "PNAS". ويُتابع العلماء هذه التغيرات بدقة باستخدام الساعات الذرية. ويشير الفيزيائي الفلكي غراهام جونز من جامعة لندن إلى أن أسباب هذا التسارع لا تزال غير مفسرة كليًا، لكنه يرجّح أن تكون مرتبطة بالزلازل، وذوبان الجليد، وحركة النواة الداخلية.

"ناسا" تخطط لبناء مفاعل نووي على سطح القمر
"ناسا" تخطط لبناء مفاعل نووي على سطح القمر

مباشر

timeمنذ 5 ساعات

  • مباشر

"ناسا" تخطط لبناء مفاعل نووي على سطح القمر

مباشر: تخطط وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا"، لبناء مفاعل نووي على سطح القمر، بحسب ما أفاد موقع "بوليتيكو" الإخباري، نقلًا عن وثائق داخلية للوكالة. وبحسب التقرير، تعتزم "ناسا" طلب مقترحات ملموسة من الشركات خلال 60 يوما لبناء مفاعل بقدرة 100 كيلوات، من المقرر أن يبدأ تشغيله بحلول عام 2030، بحسب وكالة أنباء البحرين "بنا"، اليوم الثلاثاء. ومن المتوقع أن يعلن القائم بأعمال مدير ناسا "شون دافي"، عن هذه الخطط خلال الأيام المقبلة، وفقًا للتقرير. وفكرة المفاعل النووي على القمر ليست جديدة، حيث طرحت روسيا هذه الفكرة منذ سنوات، بينما كثفت "ناسا" في الآونة الأخيرة أبحاثها الخاصة في هذا المجال. وسيوفر المفاعل مصدر طاقة مستقرًا للمهمات المستقبلية على القمر، لا سيما خلال فترة الليل القمري التي تستمر نحو أسبوعين، حيث تكون الطاقة الشمسية غير متوفرة. وتسعى الولايات المتحدة إلى إعادة رواد فضاء إلى القمر لأول مرة منذ أكثر من 50 عاما، وذلك ضمن برنامج "أرتميس"، حيث تخطط ناسا لإنزال طاقم على سطح القمر في عام 2027. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا

أميركا تسابق الزمن لتركيب مفاعل نووي فوق سطح القمر
أميركا تسابق الزمن لتركيب مفاعل نووي فوق سطح القمر

Independent عربية

timeمنذ 5 ساعات

  • Independent عربية

أميركا تسابق الزمن لتركيب مفاعل نووي فوق سطح القمر

سرعت الولايات المتحدة جهودها لبناء مفاعل نووي بهدف تشغيله على سطح القمر في أواخر 2029، في إطار المنافسة مع الصين وروسيا اللتين تسعيان إلى اتخاذ خطوة مماثلة بحلول منتصف ثلاثينيات القرن الـ21. ويعكس التوجيه الجديد الصادر عن وزير النقل والمدير الموقت لوكالة "ناسا" شون دافي، مخاوف أميركية من أن تعلن الصين وروسيا منطقة حظر دخول لتقييد قدرة الولايات المتحدة على التحرك في القمر. وأوضحت "ناسا" أنها تسعى إلى استغلال التكنولوجيا النووية لتكون قادرة على "دعم اقتصاد القمر في المستقبل، وتوليد طاقة عالية على المريخ، وتعزيز الأمن القومي في الفضاء". ومن المقرر أن تعين الوكالة أحد مسؤوليها للإشراف على المشروع خلال 30 يوماً، وإتاحته للمناقصة أمام الشركات خلال 60 يوماً لبناء مفاعل ينتج ما لا يقل عن 100 كيلوواط، أي ما يكفي لتشغيل نحو 80 منزلاً في الولايات المتحدة. وتشير صحيفة "نيويورك تايمز" إلى أنه من غير الواضح حتى الآن استخدامات هذا المفاعل النووي، لكن إدارة دونالد ترمب حريصة على تسريع جهود تطوير الطاقة النووية وإعادة تركيز وكالة "ناسا" على الرحلات المأهولة، مع السعي إلى إجراء خفض كبير في برامج المسابير الفضائية الآلية، وأبحاث علوم المناخ، وتطوير تقنيات الطيران. وفي هذا السياق، أصدر المدير الموقت لوكالة "ناسا" الخميس الماضي توجيها بتسريع تطوير المحطات الفضائية التجارية لاستبدال محطة الفضاء الدولية، التي ستخرج عن الخدمة في عام 2030. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وفي 2022، أبرمت "ناسا" مع شركات ثلاثة عقود بقيمة 5 ملايين دولار لكل منها في عام 2022، للعمل على تصاميم أولية لمفاعلات نووية صغيرة الحجم لإنتاج 40 كيلوواط من الكهرباء. ومن المقرر أن تنفذ الولايات المتحدة أول هبوط على سطح القمر ضمن برنامج "أرتميس" التابع لناسا للعودة للقمر في عام 2027، لكن عدداً من الخبراء يشككون في واقعية هذا الجدول الزمني، نظراً إلى عدم اكتمال عدد من المكونات الضرورية، بما في ذلك مركبة الهبوط القمرية "ستارشيب" التي تطورها شركة "سبيس إكس". وتسعى إدارة ترمب إلى التحول نحو استخدام الصواريخ والمركبات التجارية، بدلاً من الاعتماد على صاروخ "نظام الإطلاق الفضائي" وكبسولة "أوريون" المخصصة للطاقم، اللذين تعمل عليهما "ناسا" منذ أكثر من عقد. وسيكون المفاعل النووي مفيداً للإقامات الطويلة على القمر، خصوصاً خلال لياليه الطويلة التي تدوم أسبوعين، لكن خطط "ناسا" لم تحدد جدولا زمنيا لبناء قاعدة هناك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store