
المملكة تختتم مشاركتها في معرض بكين للكتاب
وقدّم الجناح السعودي خلال أيام المعرض محتوى ثقافيًا وأدبيًا متنوعًا، يعكس حيوية المشهد الإبداعي في المملكة، ويُبرز تطورات قطاعات الأدب والنشر والترجمة، ويُعرّف الزوّار بالتجربة السعودية في تمكين الكفاءات الوطنية وتطوير المحتوى المحلي.
وشاركت في الجناح السعودي مؤسسات وطنية بارزة، بقيادة هيئة الأدب والنشر والترجمة، وبمشاركة مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية، ومكتبة الملك عبدالعزيز العامة، ومكتبة الملك فهد الوطنية، وجائزة الأمير محمد بن سلمان للتعاون الثقافي بين السعودية والصين، إلى جانب جمعية الترجمة، وجمعية النشر، وشركة ناشر للنشر والتوزيع، وتأتي مشاركة المملكة سعيًا إلى تعزيز حضورها الثقافي دوليًا، وبناء علاقات مستدامة مع الجهات المعنية بصناعة النشر والترجمة حول العالم، وأبرزت المشاركة الجهود الوطنية في تطوير صناعة الكتاب، وتعزيز الحوار الثقافي الدولي، ضمن توجّه يعكس التزام المملكة بإبراز هويتها الثقافية، والانفتاح على التجارب العالمية، وتفعيل أدوات التواصل الحضاري.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 8 ساعات
- الرجل
لامين يامال يخطف الأنظار بعرض مهاري في الصين بعد موسم استثنائي (فيديو)
استحوذ النجم الإسباني الشاب لامين يامال، لاعب نادي برشلونة، على الأضواء من جديد بعد ظهوره في مشهد استعراضي مبهر فوق سور الصين العظيم، حيث قدّم استعراضًا كرويًا مميزًا التقطت فيه عدسات الحملة لحظة استلامه لكرة سقطت من السور، وتحكمه بها بحركة فنية واحدة عكست براعة التحكم والتركيز. هذا الظهور جاء في إطار حملة إعلانية تنظمها شركة أديداس العالمية، ضمن استراتيجيتها لتوسيع حضورها في الأسواق الآسيوية، لا سيما في الصين وجنوب شرق آسيا. زيارة يامال إلى الصين تتزامن مع فترة استراحته بعد نهاية موسم طويل، لكنها أيضًا تؤكد حضوره المتنامي خارج المستطيل الأخضر، حيث شارك في عدد من الفعاليات الجماهيرية، من بينها التفاعل المباشر مع مشجعي كرة القدم خلال نهائيات الدوري الجامعي الصيني، وهو حدث رياضي شبابي يحظى باهتمام واسع داخل البلاد. لامين يامال يحوّل تألقه المحلي إلى حضور عالمي أنهى لامين يامال موسمه الرياضي مع برشلونة بأرقام استثنائية، حيث شارك في 55 مباراة خلال موسم 2024-2025 في مختلف المسابقات، سجل خلالها 18 هدفًا وقدّم 25 تمريرة حاسمة، منها 13 تمريرة في الدوري الإسباني وحده، وهو ما جعله يُتوج رسميًا بلقب أفضل صانع أهداف في البطولة. ولم تقتصر مساهمته على الأداء الفردي، بل كان عنصرًا حاسمًا في تتويج برشلونة بـ الثلاثية المحلية: الدوري، وكأس الملك، وكأس السوبر الإسباني، في موسم يُعد من أنجح محطات الفريق في السنوات الأخيرة. وتأتي مشاركته في حملات دعائية دولية كشاهد على المكانة التي بدأ يحتلها على الساحة العالمية، كلاعب واعد يحمل مزيجًا من الموهبة الرياضية والجاذبية التسويقية. ويُنظر إلى انخراط يامال في مثل هذه الأنشطة بوصفه جزءًا من بناء نجم متعدد الأبعاد، قادر على الجمع بين التألق في الملعب والظهور المدروس خارجه، بما يضمن له مستقبلًا طويل الأمد بين أبرز الأسماء في كرة القدم الأوروبية والعالمية.


الشرق السعودية
منذ 19 ساعات
- الشرق السعودية
"لابوبو" الأصلي .. تمثال برونزي من متحف صيني
انتشرت قطعة أثرية من البرونز القديم، معروضة في متحف لويانغ الصيني "Luoyang"، على نطاق واسع، نظراً لتشابهها الغريب مع دمية "لابوبو" المشهورة. القطعة المعروضة هي عبارة عن إناء من عهد أسرة تشو الشرقية، يُعرف باسم "دانغلو"، ويعود تاريخه إلى فترة الربيع والخريف (770-476 قبل الميلاد)، بحسب صحيفة "ديمسوم ديلي"، ويذكّر بشكل لافت برأس "لابوبو الضخم" وجسمه الصغير، وأذنيه المدبّبتين. وبحسب صحيفة "جلوبال تايمز"، كانت القطعة الأثرية الأصلية تستخدم كدرع زخرفي على جبين حصان. وهي تنتمي لمجموعة معهد لويانغ لأبحاث الآثار، ومن المقرر أن تبقى معروضة حتى أغسطس. ابتكر الفنان كاسينغ لونغ (1972) من هونغ كونغ، اللعبة الشعبية عام 2015، كجنس من المخلوقات الأسطورية الاسكندنافية، المستوحاة من سلسلة ثلاثية الوحوش، بالتعاون مع شركة "هاو تو وورك" لتصنيع الألعاب في هونغ كونغ. تُباع هذه اللعبة من قِبل شركة "بوب مارت" ومقرّها بكين منذ عام 2019، وتوضع كل لعبة في صندوق مغلق بسعر 28 دولاراً، ما يُشجّع هواة جمع الدمى على شراء المزيد لضمان الحصول على لونهم المُفضّل، وتخزينها حتى يرتفع سعر بيعها. وبلغ إجمالي مبيعات الشركة من "لابوبو" لعام 2024، نحو 419 مليون دولار، وفقًا لموقع "ماشابل"، أي ما يُعادل 80 % من سوق الفن العالمي، وفقاً لتقرير "آرت بازل" و"يو بي إس" لسوق الفن، الذي أشار إليه موقع "غراي ماركت". وكان تمّ سحب الدمية مؤقتاً من متاجر المملكة المتحدة بسبب الفوضى ومخاوف تتعلق بالسلامة، بعد أن اشتهرت الدمية بتصميمها الفريد ودعمها من المشاهير، وحظيت بشعبية واسعة، ما أدى إلى ارتفاع الطلب عليها ووقوع حوادث اعتداء بين المشترين. "بازوزو" الشيطان ويرى آخرون على مواقع التواصل، تشابهاً أكثر خطورة بين "لابوبو" وأيقونات بلاد ما بين النهرين القديمة، وبعضها كان يصوّر الشيطان "بازوزو" الذي جسّده فيلم "The Exorcist" عام 1973، ويصوّر تقليدياً بأنه شخصية مجنّحة برأس يشبه الأسد أو الكلب، وجسد على شكل ثعبان. ويظهر "لابوبو" المولّد بالذكاء الاصطناعي، الإله القديم الشرير بقرون شيطانية كاشفاً عن أنيابه. وكتب أحد مستخدمي فيسبوك: "تبدو ألعاب "لابوبو" لطيفة حتى تدرك أنها شياطين مستوحاة من "بازوزو". أنت لا تتبنى لعبة، بل تدعو الشر إليك". حذار من "لابوبو" لا تشبه القطع الأثرية الحقيقية من بلاد ما بين النهرين لابوبو القبيح، لكن هذا لم يمنع المسيحيين المتدينين من التحذير من هذه الألعاب، كما ذكرت صحيفة "ديلي ميل". ورغم أنه كان شيطاناً مدمراً في البرية، إلا أن "بازوزو" شكّل قوة حماية في المنزل، إذ أنقذ النساء الحوامل والرضع من شيطان منافس يدعى "لاماشتو"، بإجباره على العودة إلى العالم السفلي. "لابوبو" التجاري هو مخلوق رقيق بآذان أرنب وأسنان مدببة وابتسامة لطيفة، محبوب من قبل المشاهير مثل ريهانا، وكيم كارداشيان، ودوا ليبا، وديفيد بيكهام وآخرين. وكان قد عُقد مزاد لدمى "لابوبو" النادرة في دار مزادات "يونغل" الدولية في بكين في العاشر من يونيو، وشمل إجمالي المبيعات 520 ألف دولار، فيما تمّ بيع دمية "لابوبو" فريدة من نوعها بطول أربعة أقدام، بسعر 1.24 مليون يوان صيني (174 ألف دولار أميركي).


الشرق للأعمال
منذ يوم واحد
- الشرق للأعمال
إنفوغراف: "لعبة الحبار" يتصدر الأكثر مشاهدةً على منصة "نتفليكس"
بعد أن تمّ إسدال الستار على الموسم الثالث لمسلسل "لعبة الحبار" (Squid Game) الكوري الجنوبي، أظهرت بيانات شركة "نتفليكس" (Netflix) أن المسلسل بموسمه الأول تصدّر الأعمال الأكثر مشاهدة على منصة البث العالمية، بواقع 265 مليون مشاهدة. وجاء الموسم الثاني للمسلسل الكوري الجنوبي في المرتبة الثالثة من بين أكثر البرامج مشاهدة على "نتفليكس" بنحو 193 مليوناً، في حين لم تصدر أرقام الموسم الثالث بعد.