
ترامب: الوقت كفيل بإثبات احتمالية عودة إيران لبرنامجها النووي
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن الوقت كفيل بإثبات احتمالية عودة إيران لبرنامجها النووي، مضيفًا: "لكني لا أعتقد أنهم سيعودون إلى الطاقة النووية في أي وقت قريب".
وكرر ترامب تأكيده في مؤتمر صحفي بالبيت الأبيض، أن إيران لم تنقل أي مواد نووية من موقع فوردو منذ قصفه بواسطة الطائرات الأمريكية، مؤكدًا "إيران لن تحصل على سلاح نووي".
وأكد ترامب أيضًا أن إيران مهتمة بالاجتماع مع واشنطن، وهو الأمر الذي نفته طهران.
وأشار إلى أنه يرغب في أن تتمتع الوكالة الدولية للطاقة الذرية أو أي هيئة أخرى موثوق بها بحقوق كاملة لإجراء عمليات التفتيش في إيران.
ترمب: إيران لن تحصل على سلاح نووي #إيران #أميركا #قناة_العربية pic.twitter.com/jj1bLVX54H
— العربية عاجل (@AlArabiya_Brk) June 27, 2025
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 2 دقائق
- العربية
واشنطن تبرر قصف مواقع إيرانية في رسالة لمجلس الأمن
أبلغت الولايات المتحدة مجلس الأمن الدولي في رسالة اليوم الجمعة، اطلعت عليها رويترز، أن هدف الغارات الأميركية على إيران مطلع الأسبوع الماضي "كان تدمير قدرة إيران على تخصيب اليورانيوم ومنع الخطر الذي يمثله حصول هذا النظام المارق على سلاح نووي واستخدامه له". وكتبت دوروثي شيا القائمة بأعمال الممثل الدائم للولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة "لا تزال الولايات المتحدة ملتزمة بالسعي إلى اتفاق مع الحكومة الإيرانية". وبررت واشنطن الضربات بأنها دفاع جماعي عن النفس بموجب المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة، التي تتطلب إطلاع مجلس الأمن المكون من 15 عضوا فورا بأي إجراء تتخذه الدول دفاعا عن النفس ضد أي هجوم مسلح. وفي وقت سابق من يوم الجمعة، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه سيفكر في قصف إيران مجددا إذا كانت طهران تخصب اليورانيوم إلى مستوى يُقلق الولايات المتحدة. وخلال كلمة له أثناء لقائه وزيري خارجية راوندا والكونغو الديمقراطية، يوم الجمعة، قال ترامب، إن الولايات المتحدة، نجحت في ضرب الأهداف بإيران بدقة. وأضاف ترامب: "كان لدينا أسبوعا مليئا بالنجاح. ضربنا الأهداف في إيران بكل دقة". وتابع قائلا: "نجحنا في منع إيران من امتلاك سلاح نووي، ودمرنا 3 منشآت نووية". وأكد ترامب أن "إيران ترغب في عقد اجتماع معنا"، مضيفا أن "إيران وإسرائيل عانتا كثيرا من الحرب التي خاضتاها".


الشرق الأوسط
منذ 28 دقائق
- الشرق الأوسط
وزير الخارجية الإيراني يطالب ترمب باحترام خامنئي إذا كان يرغب في التوصل لاتفاق
قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، مساء يوم الجمعة، إنه إذا كان الرئيس الأميركي دونالد ترمب، يرغب في التوصل لاتفاق فإن عليه الكف عن أسلوبه غير المحترم وغير اللائق تجاه المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي. The complexity and tenacity of Iranians is famously known in our magnificent carpets, woven through countless hours of hard work and patience. But as a people, our basic premise is very simple and straightforward: we know our worth, value our independence, and never allow anyone... — Seyed Abbas Araghchi (@araghchi) June 27, 2025 وشدد عراقجي في منشور على منصة «إكس»، على أن «الشعب الإيراني لا يقبل التهديدات والإهانات»، مشيراً إلى أن «إيران لن تتردد في الكشف عن قدراتها الحقيقية إذا أقدم البعض مدفوعاً بأوهامه على ارتكاب أخطاء جسيمة، وقال: «حسن النية يُقابل بحسن النية والاحترام يولد الاحترام». جاءت تصريحات عراقجي رداً على منشور لترمب على منصته «تروث سوشيال» قال فيها إنه كان يعلم على وجه الدقة مكان الزعيم الأعلى الإيراني لكنه لم يسمح لإسرائيل أو للجيش الأميركي بقتله. وأضاف مخاطبا خامنئي: «أنقذتك من موت بشع ومهين وكان عليك أن تشكرني». وتابع أنه منع إسرائيل من توجيه ضربة قاضية في طهران كانت ستسفر عن مقتل كثير من الإيرانيين. وقال ترمب «لماذا يقول ما يُسمى بالمرشد الأعلى، بكل صراحة وحماقة إنه انتصر في الحرب مع إسرائيل، وهو يعلم أن تصريحه كذب، فهو ليس كذلك. بصفته رجلاً مؤمناً، لا يُفترض به أن يكذب. لقد دُمِّرت بلاده، ودُمّرت مواقعه النووية الثلاثة»، في إشارة إلى مواقع فوردو ونطنز وأصفهان.


الشرق السعودية
منذ 33 دقائق
- الشرق السعودية
رواندا والكونغو الديمقراطية توقعان اتفاق سلام في واشنطن
وقعت رواندا والكونغو الديمقراطية اتفاق سلام بوساطة الولايات المتحدة، الجمعة، مما عزز الآمال في إنهاء القتال الذي أسفر عن سقوط الآلاف وتشريد مئات آلاف آخرين منذ بداية العام. ويمثل الاتفاق انفراجة في المحادثات التي أجرتها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، التي تهدف أيضاً إلى جذب استثمارات غربية بمليارات الدولارات إلى منطقة غنية بالتنتالوم والذهب والكوبالت والنحاس والليثيوم، ومعادن أخرى. وفي احتفال حضره وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو بمقر وزارة الخارجية الأميركية، وقع وزيرا خارجية البلدين على الاتفاق الذي يتعهدان فيه بتنفيذ اتفاق عام 2024، الذي يقضي بانسحاب القوات الرواندية من شرق الكونغو في غضون 90 يوماً، وفقاً لنسخة وقعها بالأحرف الأولى فريقان فنيان الأسبوع الماضي. وجاء في الاتفاق أن البلدان سيطلقان أيضاً إطاراً للتكامل الاقتصادي الإقليمي في غضون 90 يوماً. ترمب: عقوبات صارمة إذا تم انتهاك الاتفاق وقال ترمب، الجمعة، قبيل التوقيع: "ظلوا يتحاربون لسنوات عديدة.. إنها واحدة من أسوأ الحروب، واحدة من أسوأ الحروب التي شهدها أي شخص على الإطلاق". وأضاف قائلاً إن "الولايات المتحدة ستحصل على الكثير من حقوق التعدين من الكونغو في هذا الإطار". والتقى ترمب بوزيري خارجية البلدين في البيت الأبيض، الجمعة، وقدم لهما رسائل يدعو فيها الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسيكيدي ونظيره الرواندي بول كاغامي إلى زيارة واشنطن، لتوقيع حزمة من الاتفاقيات التي أطلق عليها مسعد بولس، كبير مستشاري ترمب لشؤون أفريقيا، اسم "اتفاق واشنطن". وحذر ترمب من "عقوبات صارمة للغاية، مالية وغير ذلك"، إذا تم انتهاك الاتفاق. وكانت رواندا أرسلت ما لا يقل عن 7000 جندي عبر الحدود، وفقا لدبلوماسيين، لدعم متمردي "حركة 23 مارس"، الذين استولوا على أكبر مدينتين في شرق الكونغو ومناطق التعدين، في تقدم خاطف في وقت سابق من العام الجاري. وأثار تقدم "حركة 23 مارس"، وهو أحدث حلقة ضمن صراع مستمر منذ عقود وتعود جذوره إلى الإبادة الجماعية في رواندا عام 1994، مخاوف من حرب أوسع نطاقاً قد تجر جيران الكونغو للحرب. وقال روبيو، الجمعة، إن رئيسي البلدين سيصلان "إلى واشنطن خلال بضعة أسابيع لوضع اللمسات الأخيرة على البروتوكول والاتفاقية بالكامل". وذكر مصدر مطلع لوكالة "رويترز"، الجمعة، أن رئيسي البلدين سيوقعان اتفاقية أخرى بشأن الإطار في فعالية منفصلة بالبيت الأبيض في وقت لم يتم تحديده. وأضاف المصدر أن هناك تفاهماً على أن إحراز تقدم في المحادثات الجارية في الدوحة، وهي جهود وساطة منفصلة مع وفدين من الحكومة الكونغولية و"حركة 23 مارس"، أمر أساسي قبل توقيع الإطار الاقتصادي. ويعبر الاتفاق الموقع، الجمعة، عن "الدعم الكامل" للمحادثات التي تستضيفها قطر. وينص الاتفاق على أن الكونغو الديمقراطية ورواندا ستشكلان آلية تنسيق أمني مشتركة في غضون 30 يوماً، وستنفذان خطة اتُفق عليها العام الماضي، لمراقبة انسحاب الجنود الروانديين والتحقق منه في غضون ثلاثة أشهر. وأفادت "رويترز"، الخميس، أن المفاوضين الكونغوليين تخلوا عن مطلب سابق بمغادرة القوات الرواندية شرق الكونغو فوراً. وتقول الكونغو الديمقراطية والأمم المتحدة والقوى الغربية، إن رواندا تدعم "حركة 23 مارس" بإرسال قوات وأسلحة. ولطالما نفت رواندا مساعدة الحركة، قائلة إن قواتها تتصرف دفاعاً عن النفس ضد جيش الكونغو الديمقراطية وميليشيات الهوتو العرقية المرتبطة بالإبادة الجماعية في رواندا عام 1994.