
الأب يهرب مع خطيبة ابنه.. ويأخذ مدخرات العائلة معه
ووفقاً لما نقلته صحيفة «تايمز أوف انديا» عن زوجة شاكيل واسمها «لشبانة»، فقد أصر الرجل على ترتيب زواج ابنهما (17 عاماً) من خطيبته (22 عاماً) على الرغم من اعتراضاتها بشأن الأسباب المالية وصغر سن ابنهما.
وظل الرجل مُصرّاً على زواج ابنه وخطيبته، حتى اتصل بأم أبنائه ذات يوم من دلهي ليُخبرها هي والأسرة أنه حقيقة تزوج من خطيبة ابنه.
وعبّرت الأم عن أسفها الشديد في مقابلة مع صحافيين محليين قائلة: «الشابة التي كان من المفترض أن تكون زوجة ابني.. أصبحت الآن زوجة زوجي».
وورد أن شاكيل كان يزور خطيبة ابنه كثيراً بحجة التحضير للزفاف، لكن زوجته تدّعي أنها كانت تشكّ في علاقتهما منذ البداية. ومع ذلك، عندما واجهت زوجها بالأمر، زُعم أنه ردّ بإساءة لفظية وجسدية. وأيضاً عندما اطلع الابن على رسائل نصية بين والده وخطيبته، أخبر الشاب والده بإلغاء حفل الزفاف.
وفي الشهر الماضي، وبعد مغادرته إلى دلهي في مهمة عمل، اتصل الأب بعائلته ليُخبرهم بأنه تزوج خطيبة ابنه. ولكن ما لم يخبرهم به هو أنه سرق مدخرات العائلة، أكثر من 200 ألف روبية (2400 دولار أميركي) والمجوهرات أيضاً.
وتصل عقوبة السرقة إلى السجن لمدة تصل إلى ثلاث سنوات، لكن الشرطة المحلية صرحت لصحيفة «تايمز أوف إنديا» بأنه لم تُقدم أي شكوى رسمية، لذا لم يتمكنوا من اتخاذ أي إجراء ضد الزوج الهارب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 6 ساعات
- صحيفة الخليج
الصدفة تقود الشرطة الهندية للعثور على روسية تعيش في كهف مع ابنتيها
عثرت الشرطة الهندية على امرأة روسية وابنتيها داخل كهف في ولاية كارناتاكا جنوب الهند، في صدفة غير متوقعة. وخرجت دورية شرطة استكشافية بحثاً عن السياح العالقين بسبب الانهيارات الأرضية في غابات جوكارنا، حيث لاحظ أحد الضباط تمثالاً هندوسياً وسط النباتات الكثيفة، وعند اقترابه منه، لمح كهفاً مغطى بستائر من قماش «الساري» الأحمر. تمثال وستائر حمراء.. الكهف تحول إلى منزل دخل رجال الشرطة إلى الكهف، وعثروا على امرأة روسية تدعى نينا كوتينا، 40 عاماً، تعيش مع ابنتيها، البالغتين من العمر 4 و6 سنوات، والتي اتضح أنها أمضت سنوات في الهند بحثاً عن الروحانية والانعزال في الطبيعة. وقال أحد مفتشي الشرطة، إن الروسية نينا كوتينا استخدمت الكهف كملاذ للانعزال الروحي، حيث مارست اليوجا والتأمل على ضوء الشموع، وطبخت باستخدام موقد خشبي بدائي، كما زينت جدران الكهف بصور هندوسية، بحسب صحيفة نيويورك تايمز. تجاوزت التأشيرة وتواجه الترحيل حاولت الشرطة إقناع المرأة الروسية بمغادرة الكهف مع طفلتيها، بسبب موقعه الخطِر وكثرة الأفاعي السامة فيه، لكنها رفضت، وأكدت أنها مهتمة بالبقاء في الغابة وممارسة طقوسها الخاصة. وكشفت السلطات الهندية، أن نينا كوتينا دخلت الهند قبل تسع سنوات، تجاوزت مدة التأشيرة الممنوحة لها، حيث بدأت الإجراءات القانونية لترحيلها خلال الفترة المقبلة.


البيان
منذ 7 ساعات
- البيان
الهند وسنغافورة تلزم شركات الطيران بفحص مفاتيح الوقود في "بوينغ "
ألزمت الهند وسنغافورة شركات الطيران لديها بتفقد مفاتيح الوقود في عدد من طرازات طائرات بوينغ فيما ستقوم كوريا الجنوبية بخطوة مماثلة بعدما تسلّطت الأضواء على الأجهزة في أعقاب تحطّم طائرة الخطوط الهندية الشهر الماضي والذي أودى بـ260 شخصا. وأعلنت سنغافورة أنها لم تلاحظ أي مشاكل في المفاتيح على متن طائرات بوينغ التابعة لشركات الطيران لديها غداة صدور تقرير هندي خلص إلى أن الأجهزة انتقلت من وضع التشغيل إلى الانقطاع بعيد إقلاع الطائرة المنكوبة. ولم يقدم التقرير أي استنتاجات ولم يلق باللوم على أي طرف في كارثة 12 يونيو الماضي ، لكنه أشار إلى أن أحد الطيارين سأل الآخر عن سبب قطعه للوقود ليرد الثاني بالقول إنه لم يقم بذلك. وأصدرت الإدارة العامة للطيران المدني الهندية قرارا بالتحقيق في خاصية القفل على مفاتيح ضبط الوقود لعدد من طرازات بوينغ، بما في ذلك 787 و737. وجاء الأمر بعدما أبلغت بوينغ الشركات المشغلة بأن أقفال مفاتيح الوقود على متن طائراتها آمنة،لكنه يتوافق مع "نشرة معلومات صلاحية الطيران الخاصة" الصادرة عن إدارة الطيران الفدرالية الأميركية عام 2018 والتي أوصت بالتحقق من الأقفال لضمان أنه لا يمكن تحريكها من طريق الخطأ. وبدأت عدة شركات طيران هندية ودولية تحقيقات خاصة بها لفحص مفاتيح الوقود،وقالت الإدارة العامة للطيران المدني الهندية في بيان إنها علمت بإطلاق عدة شركات مشغلة دولية ومحلية عمليات فحص لأساطيل طائراتها بناء على النشرة الصادرة عن إدارة الطيران الأميركية. وأضافت في بيان أنه سيتعيّن على جميع شركات الطيران المشغلة لهذا النوع من الطائرات استكمال عمليات الفحص بحلول 21 يوليو. وكانت الطائرة من طراز "بوينغ 787-8 دريملاينر" متجهة من أحمد أباد في غرب الهند إلى لندن عندما تحطّمت، ما أسفر عن مقتل 242 شخصا كانوا يستقلونها باستثناء راكب واحد فقط، إضافة إلى 19 شخصا كانوا على الأرض في موقع التحطم. وقال الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية الهندية كامبل ويلسون في رسالة وجهها إلى الموظفين الاثنين إن التحقيق في حادثة التحطم مستمر، داعيا إلى تجنّب "الاستنتاجات المبكرة". وقال ناطق باسم الخطوط الجوية السنغافورية لفرانس برس إن عمليات الفحص التي أجرتها الشركة لجميع مفاتيح الوقود على متن طائراتها وطائرات بوينغ 787 التابعة لشركة "سكوت" المنخفضة الكلفة أكدت أنها "تعمل بشكل مناسب وتستوفي المتطلبات التنظيمية". وذكرت وزارة النقل في سيول الثلاثاء أن كوريا الجنوبية ستأمر أيضا شركات الطيران التابعة لها بفحص مفاتيح الوقود على متن طائرات بوينغ.وقال ناطق باسم الوزارة لفرانس برس إن "الوزارة تستعد لإصدار أمر لجميع شركات الطيرات الكورية الجنوبية التي تشغل طائرات بوينغ بفحص مفاتيح الوقود بما يتوافق مع توجيهات إدارة الطيران الفدرالية للعام 2018".


الإمارات اليوم
منذ 12 ساعات
- الإمارات اليوم
الأب يهرب مع خطيبة ابنه.. ويأخذ مدخرات العائلة معه
صَدم شاكيل، وهو أبٌ لستة أبناء، ويبلغ من العمر 55 عاماً، من قرية رامبور بولاية أوتار براديش الهندية، عائلته مؤخراً بهروبه مع شابة من قرية مجاورة، كان من المفترض في البداية أن تتزوج ابنه. ووفقاً لما نقلته صحيفة «تايمز أوف انديا» عن زوجة شاكيل واسمها «لشبانة»، فقد أصر الرجل على ترتيب زواج ابنهما (17 عاماً) من خطيبته (22 عاماً) على الرغم من اعتراضاتها بشأن الأسباب المالية وصغر سن ابنهما. وظل الرجل مُصرّاً على زواج ابنه وخطيبته، حتى اتصل بأم أبنائه ذات يوم من دلهي ليُخبرها هي والأسرة أنه حقيقة تزوج من خطيبة ابنه. وعبّرت الأم عن أسفها الشديد في مقابلة مع صحافيين محليين قائلة: «الشابة التي كان من المفترض أن تكون زوجة ابني.. أصبحت الآن زوجة زوجي». وورد أن شاكيل كان يزور خطيبة ابنه كثيراً بحجة التحضير للزفاف، لكن زوجته تدّعي أنها كانت تشكّ في علاقتهما منذ البداية. ومع ذلك، عندما واجهت زوجها بالأمر، زُعم أنه ردّ بإساءة لفظية وجسدية. وأيضاً عندما اطلع الابن على رسائل نصية بين والده وخطيبته، أخبر الشاب والده بإلغاء حفل الزفاف. وفي الشهر الماضي، وبعد مغادرته إلى دلهي في مهمة عمل، اتصل الأب بعائلته ليُخبرهم بأنه تزوج خطيبة ابنه. ولكن ما لم يخبرهم به هو أنه سرق مدخرات العائلة، أكثر من 200 ألف روبية (2400 دولار أميركي) والمجوهرات أيضاً. وتصل عقوبة السرقة إلى السجن لمدة تصل إلى ثلاث سنوات، لكن الشرطة المحلية صرحت لصحيفة «تايمز أوف إنديا» بأنه لم تُقدم أي شكوى رسمية، لذا لم يتمكنوا من اتخاذ أي إجراء ضد الزوج الهارب.