
سكان أيسلندا يدعمون انضمام البلاد إلى الاتحاد الأوروبي
وأوضحت غونارسدوتير أن استئناف المفاوضات "أمر حيوي فيما يتعلق بالوضع الجيوسياسي"، مشيرة إلى أن آيسلندا حققت "تقدما كبيرا" خلال المفاوضات السابقة في الفترة 2010-2013.
وأعربت عن أملها في تصويت السكان لصالح استئناف المفاوضات، معترفة بوجود بعض القضايا الحساسة التي قد تشكل عقبات أمام التقدم بين ريكيافيك وبروكسل، وهي الصيد البحري والزراعة والطاقة.
وأشارت صحيفة "بوليتيكو" إلى أن الحكومة الائتلافية في أيسلندا وعدت سابقا بإجراء استفتاء حول استئناف مفاوضات الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي بحلول عام 2027. وكانت المفاوضات التي جرت في 2010-2013 قد علقتها الحكومة اليمينية السابقة.
المصدر: نوفوستي
عن الدول المرشحة للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي، قبل أوكرانيا، نشرت "إزفيستيا" المقال التالي:
قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، إنه رغم الظروف العالمية المعقدة التي لا يمكن التنبؤ بها على نحو متزايد، تصطف البلدان في طابور للعمل مع الاتحاد الأوروبي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 6 ساعات
- روسيا اليوم
لندن وبرلين.. معاهدة أمنية دفاعية
كما ووصفت كل من لندن وبرلين المعاهدة بأنها تاريخية يَشهدها البلدان لأول مرة منذ الحرب العالمية الثانية.


روسيا اليوم
منذ 6 ساعات
- روسيا اليوم
فوكس نيوز: فانس يؤيد خطة ترامب بشأن توريد السلاح لأوكرانيا على نفقة الأوروبيين
وقال المتحدث باسم نائب الرئيس الأمريكي في تصريح لشبكة "فوكس نيوز": "فانس يدعم بشكل كامل خطة الرئيس ترامب الرامية إلى إعفاء دافعي الضرائب الأمريكيين من عبء التمويل اللامتناهي للصراع في أوكرانيا، ويظل متمسكا بهدف الرئيس في إنهاء إراقة الدماء في أوروبا الشرقية". وبحسب الشبكة، فإن تغيّر سياسة الإدارة الأمريكية دفع بعض الجمهوريين، الذين أبدوا سابقا مواقف مشككة حيال دعم كييف، إلى مراجعة مواقفهم. فعلى سبيل المثال، صرح النائب الجمهوري عن ولاية كارولاينا الجنوبية، رالف نورمان، الذي صوّت سابقا ضد جميع حزم المساعدات الإضافية لأوكرانيا، بأن الوضع الحالي يختلف تماما عن نهج الرئيس السابق جو بايدن، الذي "لم يكن يعلم ما الذي يفعله"، بحسب تعبيره. وأضاف نورمان: "الأموال كانت تتدفق في كل الاتجاهات"، معتبرا أن توريد السلاح لأوكرانيا سيظل محل جدل واسع، لكنه أكد في الوقت ذاته أنه يثق بـ"الجنرالات" في ما يخص التداعيات المحتملة لذلك. من جانبه، رأى النائب براندون غيل، عن ولاية تكساس، أن سياسة ترامب تمثل عودة إلى "الواقعية وضبط النفس"، وسبق له أن وصف في مارس الماضي قرار ترامب بوقف الدعم العسكري بأنه "طعنة في قلب الإجماع التقليدي على السياسة الخارجية". وكان الرئيس ترامب الذي انتقد مرات كثيرة في السابق، سلفه جو بايدن لتقديمه مساعدات عسكرية بمليارات الدولارات لأوكرانيا، قد أعلن في 11 يوليو أن الحلفاء في الناتو، سيتكفّلون بدفع ثمن الأسلحة الأمريكية التي سيتم لاحقا تسليمها لأوكرانيا، مشيرا إلى أن اتفاقا بهذا الشأن تم التوصل إليه خلال قمة الحلف في يونيو الماضي. ووفقا للرئيس الأمريكي، ستبيع الولايات المتحدة للدول الأوروبية دفعة كبيرة من الأسلحة بمليارات الدولارات - تشمل صواريخ وأنظمة دفاع جوي وذخائر - ثم ينقلها الحلفاء إلى أوكرانيا ويجددون مخزوناتهم من خلال مشتريات جديدة من الشركات المصنعة الأمريكية. من جانبها، تؤكد روسيا أن توريد الأسلحة لأوكرانيا يُعيق جهود التسوية، ويُعد انخراطا مباشرا لدول الناتو في الصراع، وهو ما وصفته موسكو مرارا بأنه "لعب بالنار". كما شدد وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، على أن "أي شحنة تحتوي على أسلحة موجهة لأوكرانيا ستُعد هدفا مشروعا بالنسبة لروسيا، فيما أكّد الكرملين أن مواصلة تسليح كييف من قبل الغرب لا يخدم جهود التفاوض، وسينعكس سلبا على الوضع برمّته. المصدر: "فوكس نيوز"+ RTأفادت "وول ستريت جورنال" بأن الجيش الأوكراني يشكو عجز منظومات الدفاع الجوي الفرنسية الإيطالية SAMP-T في رصد واعتراض الصواريخ الباليستية الروسية. أكد أمين مجلس الأمن الروسي سيرغي شويغو أن الاتحاد الأوروبي يخطط لتحويل كيانه إلى قوة عسكرية مستقلة عبر سرقة الأصول الروسية المجمدة، لافتا إلى أن المسار العسكري أصبح واضحا. قال المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، خلال تعليقه على الخطة الأمريكية الجديدة لتزويد أوكرانيا بالأسلحة، إن هذا التصرف يعتبر نوعا من البزنس. عن فحوى خطاب ترامب بخصوص أوكرانيا، كتبت سفيتلانا ساموديلوفا، في "موسكوفسكي كومسوموليتس": صرحت نائبة البرلمان الأوكراني فيكتوريا غريب بأن الأسلحة الغربية المقدمة قد لا تفيد نظرا لنقص الكوادر البشرية. اعتبر سفير المهام الخاصة بالخارجية الروسية لشؤون جرائم نظام كييف روديون ميروشنيك أن الولايات المتحدة تسعى إلى تحقيق مكاسب تجارية والاستفادة من أموال أوروبا المخصصة لشراء لأسلحة. أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن توريدات الأسلحة الأمريكية عبر الآلية الجديدة المتفق عليها مع دول الناتو ستبدأ فورا. صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن حلف "الناتو" ومندوبه الأمريكي ماثيو ويتاكر سينسقان عمليات تسليم الأسلحة الأمريكية لنظام كييف.


روسيا اليوم
منذ 8 ساعات
- روسيا اليوم
تطورات جديدة في فضيحة تسريب البيانات الأفغانية التي هزت وزارة الدفاع البريطانية
وقالت مصادر في وزارة الدفاع البريطانية إن تفاصيل شخصية لنواب، وعملاء في جهاز الاستخبارات الخارجية MI6، وأفراد من القوات الخاصة ممن دعموا طلبات أفغان للقدوم إلى المملكة المتحدة، تم تسريبها أيضا في الخطأ البريدي الإلكتروني، وفق صحفية "ذا صن". وصرّح وزير الدفاع جون هيلي بأن أمر التعتيم التاريخي (سوبر إنجنكشن)، الذي استخدمته حكومات متعاقبة لمنع الصحافة من النشر لمدة عامين، كان "غير مقبول من نواحٍ كثيرة". وقال للنواب: "لا ترغب أي حكومة في حجب المعلومات عن الشعب البريطاني أو البرلمانيين أو الصحافة بهذه الطريقة". ومع ذلك، ذهب محامو وزارة الدفاع إلى المحكمة اليوم الخميس للدفاع عن أمر حظر ثانٍ مرتبط بالتسريب. وخلال افتتاح الجلسة في المحكمة الملكية للعدل اليوم، طلب محامو وزارة الدفاع أن تُعقد الجلسة خلف أبواب مغلقة. ما يعني، مرة أخرى، أن وسائل الإعلام لم تتمكن من سماع ما تم طرحه لاحقا. وأكد القاضي تشامبرلين أنه "سيدقق بعناية شديدة في أي مبرر لعقد أي جزء من هذه الجلسة بشكل خاص، دعك من أن تكون مغلقة تمامًا". يُذكر أن هوية الجواسيس وأفراد القوات الخاصة العاملين تخضع أصلا لما يُعرف بـ "نظام D Notice"، وهو نظام يحظر نشر معلومات شخصية حساسة تكشف هوية أو موقع أو بيانات اتصال بأفراد من "أجهزة الأمن والاستخبارات البريطانية، وزارة الدفاع، القوات الخاصة، ووحدات العمليات الإلكترونية". وكان أمر التعتيم الذي رُفع يوم الثلاثاء هو المرة الأولى التي تستخدم فيها الحكومة مثل هذا الأمر لمنع الصحافة من النشر. وقد منع الأمر أيضا الحكومة من إبلاغ البرلمان بمهمة جوية سرية قامت بنقل 4,500 مهاجر أفغاني إلى بريطانيا، يُتوقع أن تكلف قرابة مليار جنيه إسترليني. وأوضح رئيس الوزراء، السير كير ستارمر، أن الحكومة المحافظة التي حصلت على أمر الحظر "لديها أسئلة جدية لتجيب عنها". وجاء ذلك بعد أن أرسل جندي في القوات الخاصة البريطانية، عن طريق الخطأ، قائمة تضم 18,714 اسما لأفغان تقدموا بطلب لجوء إلى بريطانيا بعد سقوط كابول بيد طالبان. وكان الجندي يعتقد أنه يرسل قائمة مختصرة بـ 150 شخصا فقط إلى مجموعة موثوقة من زملائه السابقين. لكن الجدول المرفق تضمن تفاصيل تقريبا عن كل من تقدّم بطلب للفرار من أفغانستان إلى بريطانيا على أساس أنه ساعد القوات البريطانية بين عامي 2001 و2021. كما شملت القائمة تفاصيل الاتصال، وآخر مواقعهم المعروفة، وفي بعض الحالات، كفلاءهم في المملكة المتحدة. وقد تم لاحقا نشر أجزاء من القائمة على "فيسبوك"، مما أثار حملة تستر حكومية واسعة ومهمة سرية أُطلق عليها اسم "عملية..." ومن المثير للسخرية أن الحكومة لا تزال تدافع عن أمر الحظر، رغم أن هيلي كشف تفاصيل ما تحاول الحكومة إبقاءه سرا أمام البرلمان. وأوضح قائلا: "احتوت القائمة على أسماء وتفاصيل الاتصال بالمتقدمين – وفي بعض الحالات، معلومات تتعلق بأفراد عائلاتهم". وأكمل: "وفي عدد محدود من الحالات، وردت أسماء أعضاء في البرلمان، وضباط عسكريين رفيعي المستوى، ومسؤولين حكوميين كمؤيدين للطلبات". بعض وسائل الإعلام المشمولة بأمر الحظر – والذي لا يشمل صحيفة "ذا صن" – لا تزال ممنوعة من تغطية ما قاله هيلي في البرلمان. وقد تم اكتشاف التسريب – الذي شمل تفاصيل عن "مسار سري" لبعض المتقدمين للقدوم إلى المملكة المتحدة – فقط بعد أن نُشرت مقتطفات منه على "فيسبوك" في أغسطس 2023. وفي الشهر التالي، استخدمت الحكومة المحافظة أمر تعتيم (سوبر إنجنكشن) لمنع الصحفيين من تغطية الاختراق. وتم تمديده إلى أن رُفع مؤخرًا على يد قاضٍ في المحكمة العليا هذا الثلاثاء. وقد ظهر حجم الفاتورة المحتملة حين زعم نايجل فاراج أن "مجرمين جنسيين مدانين" كانوا من بين الأفغان الذين تم نقلهم جوا سرا إلى المملكة المتحدة. وأشار زعيم حزب "الإصلاح البريطاني" إلى أن عملية إنقاذ ما يقارب 20,000 أفغاني تمثل خطرا على سلامة النساء – مما فجّر جدلا مع حزب العمال والمحافظين. لكن وزير الدفاع جون هيلي أصر على أن كل الأفراد تم فحصهم "بعناية" فيما يتعلق بالسجلات الجنائية. وقال إنه إذا كان لدى فاراج أي أدلة قوية، فعليه أن يبلغ الشرطة. كما بينت المستشارة في الظل، ميل سترايد، أن على فاراج تقديم أدلة تدعم مزاعمه. وأصر بن والاس، وزير الدفاع في ذلك الوقت، على أنه لم يكن هناك تستر، وأن أمر الحظر كان لحماية الأفغان المعرّضين للخطر، وقال إنه "لا يعتذر" عن ذلك.المصدر: "ذا صن" أعادت المملكة المتحدة توطين آلاف الأشخاص في إطار مخطط سري، وذلك إثر تسريب بيانات شخصية لأفغان تعاونوا مع القوات البريطانية.