
كتائب القسام تنشر شريط فيديو لرهينة إسرائيلي في قطاع غزة
وحمل الفيديو ومدته نحو دقيقة و20 ثانية، عنوان "يأكلون مما نأكل"، وظهر فيه رهينة بدا متعبا ونحيلا في نفق، يجلس حينا ويمشي حينا آخر. ولم تتمكن وكالة فرانس برس من التدقيق في صحة الشريط أو تاريخ تسجيله.
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن الرهينة هو إيفيتار دافيد (24 عاما) الذي خطف أثناء حضوره مهرجان نوفا الموسيقي في جنوب إسرائيل في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023.
وتضمن الفيديو لقطات للرهينة، توازيا مع أخرى لأطفال يعانون سوء التغذية في القطاع حيث تحذّر الأمم المتحدة ومنظمات دولية من خطر المجاعة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 34 دقائق
- الديار
اختتم يوبيل الشبيبة بنداء للسلام البابا: نحن مع شباب غزة نحن مع شباب أوكرانيا ومع كل شاب في أرض تنزف دمًا بسبب الحرب
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اختتم البابا لاوون الرابع عشر، في قداس أقيم أمس في الهواء الطلق أمام أكثر من مليون شخص في روما، يوبيل الشبيبة الذي استقطب شبابا من أنحاء العالم، وفقا لوكالة "فرانس برس". وقال البابا البالغ 69 عاما في عظته "ثمة سؤال ملح في قلوبنا، حاجة إلى الحقيقة التي لا يمكننا تجاهلها والتي تدفعنا إلى التساؤل: ما هي السعادة الحقيقية؟ ما هو المعنى الحقيقي للحياة؟ ما الذي يمكن أن يحررنا من الانغلاق في العبث والملل والرداءة؟". وحث لاوون الرابع عشر الشباب قائلا: "تطلعوا إلى الأمور السامية، إلى القداسة، أينما كنتم. لا ترضوا بالقليل"، مضيفا "عند عودتكم إلى بلدانكم، استمروا في السير فرحين على خطى المخلص، وانشروا حماسكم والتعبير عن إيمانكم بين كل من تلتقون بهم". كما أكد "تضامن الكنيسة وشباب العالم مع من يعيشون في المناطق التي تشهد نزاعات". وقال خلال صلاة التبشير الملائكي متحدثا بالانكليزية: "نحن أقرب من أي وقت مضى إلى الشباب الذين يعانون من أسوأ الشرور التي يتسبب بها بشر آخرون"، مضيفا "نحن مع شباب غزة. نحن مع شباب أوكرانيا، ومع كل شاب في أرض تنزف دما بسبب الحرب". وختم البابا "إخواني وأخواتي الشباب، أنتم الدليل على أن عالما مختلفا ممكن، هو عالم تسوده الأخوة والصداقة، وحيث لا تحل النزاعات بالسلاح بل بالحوار".


النهار
منذ 13 ساعات
- النهار
توجيه تهمة الاعتداء الجنسي على رُضَّع إلى ممرضة في فرنسا
وُجّهت إلى ممرضة في مستشفى بضواحي باريس تهمة الاعتداء الجنسي على قاصرين بعد تداول مقاطع فيديو يظهر فيها رضّع، على ما أفادت النيابة العامة وكالة فرانس برس. كما وُجهت إلى المرأة البالغة 26 عاماً تهمة التقاط مشاهد تتضمّن طابعاً إباحياً مرتبطا بالأطفال ونشرها في إطار هذه القضية التي أثارت جدلاً واسعاً بعد انتشار مقاطع فيديو عبر تيك توك. وتعود الوقائع إلى كانون الأول/ديسمبر 2024 وكانون الثاني/يناير 2025 وقد حدثت في مستشفى مونتروي شمال العاصمة الفرنسية، بحسب النيابة العامة في بوبيني المجاورة. وكانت الممرضة التي تعمل في وحدة العناية المركزة لحديثي الولادة والموقوفة عن العمل، قد حضرت إلى مركز الشرطة مساء الأربعاء، وفق ما ذكر سابقاً المدعي العام. واتهمت رجلاً بهذه الأفعال، مشيرة إلى أنه لم يكن في وعيه. وأضافت النيابة العامة أن هذا الرجل البالغ 28 عاماً والذي كانت على علاقة به، اتُهم بالتواطؤ في اعتداءات جنسية، ويُشتبه في أنه المحرض في هذه الأفعال. وُضع المتهمان تحت المراقبة القضائية، خلافاً لرأي النيابة العامة التي طلبت احتجازهما احتياطياً. تأتي هذه القضية في أعقاب تداول مقاطع فيديو عبر تيك توك تشير إلى "فضيحة في مستشفى" في المنطقة. وفي فيديو حصد 1,4 مليون مشاهدة، يقول رجل إنّ "شخصين يعملان مع الرضّع يستمتعان بالاعتداء على أطفال سود"، قبل أن يضيف أن الأمر "يحمل طابعاً جنسياً". وأشارت النيابة العامة إلى "عدم وجود دوافع عنصرية وراء هذا الفعل، إذ أن أحد الطفلين أبيض والآخر أسود".


ليبانون ديبايت
منذ 13 ساعات
- ليبانون ديبايت
انتحارات الجنود تتصاعد… الجيش الإسرائيلي يكشف "أرقاماً صادمة"
أعلنت هيئة البث الإسرائيلية انتحار 16 جنديًا من جنود الجيش الإسرائيلي منذ بداية الحرب، بينهم 4 خلال الشهر الماضي، مشيرة – نقلاً عن تحقيقات الجيش – إلى أن هذه الحالات مرتبطة بالصعوبات الناجمة عن البقاء لفترات طويلة في مناطق القتال. كما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن أحد الجنود أقدم على الانتحار بعد خدمته في صفوف الاحتياط لأكثر من 300 يوم متواصل. وفي وقت سابق، كانت مصادر اسرائيلية قد أحصت مقتل 890 جنديًا وضابطًا إسرائيليًا منذ هجوم "طوفان الأقصى" في السابع من تشرين الأول 2023. وفي سياق ميداني متصل، أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل ضابطه ريعي بيران، البالغ من العمر 21 عامًا، والذي شغل منصب قائد وحدة استطلاع في لواء "غولاني" النخبوي، خلال اشتباكات عنيفة في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة. وأوضح البيان العسكري أن بيران ينحدر من مستوطنة "شورشيم"، وتمت ترقيته بعد وفاته من رتبة ملازم أول إلى نقيب، تكريمًا له من قيادة الجيش. المصادر العسكرية الإسرائيلية أكدت أن خان يونس تحولت في الأيام الأخيرة إلى مسرح لعمليات كمائن منظمة وهجمات مباغتة تقودها فصائل المقاومة الفلسطينية، وعلى رأسها كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة "حماس". وقد أسفرت هذه العمليات عن مقتل وإصابة العشرات من الجنود الإسرائيليين. وفي إحدى أبرز الهجمات الأخيرة التي تبنتها "حماس"، قُتل جندي إسرائيلي أثناء محاولته تشغيل جرافة عسكرية، بعدما هاجمته مجموعة مسلحة خرجت من نفق مفخخ في محاولة لاختطافه. وأفاد الجيش بأن القوات المرافقة أحبطت العملية بعد اشتباك مباشر مع المهاجمين. وتعكس هذه التطورات تصاعد وتيرة الهجمات التي تتبناها المقاومة الفلسطينية ضد قوات الجيش الإسرائيلي، مع العودة المكثفة لاستخدام تكتيكات الأنفاق وشن هجمات مفاجئة من تحت الأرض، في مسعى لإرباك خطوط التماس الإسرائيلية وعرقلة التقدم البري. كما حذّرت تقديرات أمنية إسرائيلية حديثة من "جرأة متزايدة" في سلوك المقاتلين الفلسطينيين، خصوصًا في محوري خان يونس ورفح، حيث تتكرر الاشتباكات ومحاولات الأسر المباشرة.