logo
دعوات في الكونغرس الأميركي لفحص أمن هواتف "ون بلس" الصينية

دعوات في الكونغرس الأميركي لفحص أمن هواتف "ون بلس" الصينية

العربيةمنذ 11 ساعات

أفادت رسالة اطلعت عليها رويترز بأن نائبين أميركيين طلبا من وزارة التجارة التحقيق في ما إذا كانت هناك مخاوف أمنية ترتبط بالأجهزة التي تبيعها شركة "ون بلس" الصينية للهواتف الذكية في الولايات المتحدة.
وأشار النائبان إلى أن كبار شركات تجارة التجزئة الأميركية تبيع أجهزة "ون بلس" للاستخدام على شبكتين لاسلكيتين أميركيتين. والنائبان هما الجمهوري جون مولينار، الذي يرأس لجنة في مجلس النواب معنية بالصين، وراجا كريشنامورثي، كبير الديمقراطيين في اللجنة.
وقالا إن تحليلاً حديثًا أجرته شركة تجارية وقُدم إلى اللجنة "يشير إلى أن هذه الأجهزة قد تجمع وتنقل بيانات مستخدمين على نطاق واسع، بما في ذلك معلومات شخصية حساسة، إلى خوادم خاضعة لولاية السلطات الصينية دون موافقة صريحة من المستخدم"، وفق "رويترز".
وانخفضت صادرات الصين من هواتف آيفون وغيرها من الهواتف الذكية إلى الولايات المتحدة لتصل إلى أدنى مستوياتها منذ عام 2011 في أبريل.
وأظهرت بيانات مفصلة من الجمارك الصينية أن صادرات الهواتف الذكية من الصين إلى الولايات المتحدة انخفضت بنسبة 72% لتصل إلى ما يقل قليلًا عن 700 مليون دولار في أبريل، متجاوزةً بكثير الانخفاض الإجمالي البالغ 21% في الشحنات المصدرة من الصين إلى أميركا.
وتراجعت صادرات الهواتف الذكية من الصين إلى الولايات المتحدة بقدر هائل بلغ 1.8 مليار دولار في أبريل مقارنة بشهر مارس.
وخفض هذا التراجع الصادرات إلى مستويات لم تُشاهد منذ عام 2011، وقريبة من تلك التي كانت موجودة أيام صدور أولى هواتف آيفون.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماسك يهاجم «مشروع ترمب» مجدداً: «جنوني ومدمر»
ماسك يهاجم «مشروع ترمب» مجدداً: «جنوني ومدمر»

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

ماسك يهاجم «مشروع ترمب» مجدداً: «جنوني ومدمر»

بعد هدنة لم تستمر طويلاً، جدد المستشار السابق للرئيس دونالد ترمب الملياردير إيلون ماسك، هجومه على مشروع قانون الضرائب والإنفاق الذي طرحه الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، وجاءت انتقادات ماسك في الوقت الذي يستعد أعضاء مجلس الشيوخ للتصويت على المشروع. وأصرّ ماسك عبر موقع «X» على أن النسخة الأخيرة من مشروع قانون الإنفاق الذي اقترحه الرئيس «مجنونة ومدمرة تماماً». وكتب ماسك على «X» يوم (السبت) الموافق عيد ميلاده الـ54: «مشروع قانون مجلس الشيوخ الأخير سيدمر ملايين الوظائف في أمريكا، وسيُلحق ضرراً إستراتيجياً هائلاً ببلدنا! إنه جنوني ومدمر، ويُقدم هبات لصناعات الماضي، بينما يُلحق ضرراً بالغاً بصناعات المستقبل». كان ماسك، قد خفف من انتقاداته اللاذعة لترمب والتشريع في الأسبوع الذي تلا رحيله عن الحكومة في 30 مايو. لكنه انتقد مشروع القانون مجدداً في 28 يونيو، قبل أقل من ساعة من استعداد مجلس الشيوخ لإجراء تصويت حاسم لبدء النقاش. وأضاف ماسك في منشور لاحق أن «استطلاعات الرأي تُظهر أن هذا القانون هو انتحار سياسي للحزب الجمهوري.» ويحاول الجمهوريون حشد الدعم الكافي لتمرير اقتراح للمضي قدماً في التشريع. وقد أسقط الجمهوريون في مجلس الشيوخ النص النهائي لمشروع القانون الضخم، المكون من 940 صفحة، في وقت متأخر من مساء الجمعة. وقال ترمب إنه يريد من مجلس الشيوخ إقرار التشريع - الذي سيشمل تخفيضات شاملة في الإنفاق لتغطية التخفيضات الضريبية التي وقّعها في 2017، إضافة إلى زيادة الإنفاق على الجيش، واستكشاف النفط، وتطبيق قوانين الهجرة - بحلول الرابع من يوليو. وقال زعيم الديمقراطيين في مجلس الشيوخ تشاك شومر من نيويورك، إن الديمقراطيين سيعترضون على إقرار مشروع القانون دون قراءة نصه في قاعة مجلس الشيوخ. وقال: «سنكون هنا طوال الليل إذا كان هذا هو المطلوب لقراءته». ومن المتوقع أن تستغرق قراءة مشروع القانون الذي يبلغ حوالى 1000 صفحة، 15 ساعة. ويعتزم الجمهوريون، الذين يشغلون 53 مقعداً في مجلس الشيوخ، إقرار مشروع القانون من خلال عملية تسوية الميزانية. وسيسمح لهم ذلك بتجاوز عرقلة الديمقراطيين طالما أن التشريع مرتبط بالميزانية. وعلى مدار الأسبوع الماضي، أصدر مكتب عضو مجلس الشيوخ البرلماني نصائح حول الأجزاء التي لا تتوافق مع قواعد التوفيق. وكانت أكبر نقطة خلاف هي التغييرات الرئيسية في برنامج Medicaid، حيث اقترح الجمهوريون أكبر تخفيضات في برنامج الرعاية الصحية الفيدرالي في التاريخ. ويأتي انتقاد إيلون ماسك لمشروع قانون الضرائب والإنفاق الذي طرحه ترمب، بعد خلاف علني بين حليفي الأمس في وقت سابق من هذا الشهر، إذ وصف الملياردير الذي كان مستشاراً لترمب ومكلفاً بقيادة وزارة كفاءة الحكومة لخفض التمويل، مشروع القانون بأنه «عمل بغيض مثير للاشمئزاز». كما زعم أن ترمب ظهر في ملفات سرية لوزارة العدل تتعلق بالمنتحر جيفري إبستين، وهو ما نفاه البيت الأبيض. لكن ماسك اعتذر لاحقاً. وفي 11 يونيو، اعتذر إيلون ماسك للرئيس دونالد ترمب عبر منصة «X» وقال: «أنا آسف على بعض منشوراتي عن الرئيس @realDonaldTrump الأسبوع الماضي. لقد تجاوزت الحدود»، دون تحديد المنشورات التي يعتذر عنها. وقال ترمب في وقت سابق على موقع «تروث سوشال»: «كان إيلون ماسك يعاني من قلّة الموارد، فطلبت منه المغادرة، وسحبت منه تفويضه للسيارات الكهربائية إذ أجبر الجميع على شراء سيارات كهربائية لم يرغب بها أحد غيره (وكان يعلم منذ أشهر أنني سأشتريها!)، ثم جن جنونه!». أخبار ذات صلة

صحيفة إسرائيلية: ترامب يريد إنهاء حرب غزة بأقرب وقت
صحيفة إسرائيلية: ترامب يريد إنهاء حرب غزة بأقرب وقت

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

صحيفة إسرائيلية: ترامب يريد إنهاء حرب غزة بأقرب وقت

أفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية نقلا عن مصدر سياسي بأن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يريد إنهاء الحرب في قطاع غزة بأقرب وقت ممكن. وأضاف المصدر السياسي نفسه أنه جرى طرح فكرة تقليص الإطار الزمني لخطة مبعوث ترامب، ستيف ويتكوف، بشأن غزة. ونقلت القناة الثالثة عشرة الإسرائيلية عن مسؤولين عسكريين قولهم إنهم سيبلغون المستوى السياسي اليوم بأن العملية البرية في غزة أوشكت على الانتهاء، وأنه لا يمكن مواصلتها دون تعريض حياة الأسرى للخطر. كما نقلت القناة عن مسؤولين قولهم إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سيبحث، خلال الزيارة المرتقبة لواشنطن، إنهاء القتال في غزة والتوصل إلى اتفاقات سلام جديدة. وقالت القناة نفسها نقلاً عن المسؤولين إن نتنياهو يخطط لزيارة البيت الأبيض خلال الأسبوعين المقبلين. وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الجمعة، إنه يعتقد أن من الممكن التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة خلال أسبوع.

وطنٌ مستقرٌ في بحر متلاطم
وطنٌ مستقرٌ في بحر متلاطم

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

وطنٌ مستقرٌ في بحر متلاطم

أكتب هذه المقالة تزامناً مع إعلان نهاية الحرب الشرسة بين إسرائيل وإيران، التي استمرت 12 يوماً بين الجانبين؛ حرب ضروس عمل كل طرف على كسر إرادة الجانب الآخر، فإسرائيل منذ الأيام الأولي للحرب سيطرت بشكل شبه مطلق على الأجواء الإيرانية، وقضت على دفاعاتها الجوية، وأصبح الداخل الإيراني خاصة منشآتها الاستراتيجية والعسكرية أهدافاً سهلة للطيران الإسرائيلي، وبعد أيام استعادت إيران ثقتها بنفسها وبدت بتوجيه ضربات صاروخية قوية على منشآت ومناطق سكنية في الغالب في الداخل الإسرائيلي، وهذا باعتقادي سبّب ضغطاً هائلاً على حكومة نتنياهو لإنهاء الحرب، فلقد شاهدنا مناظر وصوراً لدمار هائل في المدن الإسرائيلية، وأغلب الضحايا كانوا من المدنيين، وقد يقول البعض إن في الحروب كل الأسلحة قابلة للاستخدام بغض النظر عن الخسائر في المدنيين بين الأطراف المتصارعة. الساعات الأخيرة من هذه الحرب باعتقادي هي الأخطر لدول الخليج العربي، حيث إنها استطاعت وبشكل احترافي الوقوف بعيداً عن التكتلات الإقليمية والعالمية في هذا الصراع، بل إنها ركزت على علاقاتها الثنائية مع إيران قبل اندلاع هذه الأزمة وخلالها من خلال بيانات إدانة رسمية واضحة ضد الاعتداءات الإسرائيلية على إيران، وعملت هذه الدول الخليجية من خلال المنظمات الخليجية والإسلامية والعربية في حلحلة هذه الأزمة لما تمثله من تهديدات حقيقية على الإقليم والعالم في حال زادت وارتفعت وتيرتها ودخلت أطراف إقليمية ودولية فيها، فقط الولايات المتحدة الأمريكية شنت عملية عسكرية دقيقة ومحددة على منشآت إيران النووية، وأحدث هذا العمل ارتفاعاً في مستوى الأوضاع المتصاعدة أصلاً، والبعض رأى أن هذه الضربة الأمريكية قد تكون بداية نهاية هذه الحرب، وهذا ما تحقق فيما يبدو. على الجانب الخليجي المخاطر الأمنية والسياسية شاهدة وواضحة للعيان خاصة لدول الخليج المجاورة لإيران بشكل واضح، التي يوجد بها قواعد عسكرية أمريكية، فالرد الإيراني كما كان متوقعاً هو هجوم حتى ولو كان شكليّاً ومتفقاً عليه مع الجانب الأمريكي، إلا أن الهجوم الإيراني على دولة خليجية وعلى قاعدة عسكرية أمريكية فيها له الكثير من الدلالات السياسية الخطيرة. المملكة بكل مناطقها وتفاصيلها تعيش وعاشت خلال هذه الحرب وكالعادة استقراراً تاماً وبكل المقاييس، بل إن قيادتها، ممثلة بسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، عملت على مدار هذه الأزمة وفي كل الاتجاهات الإقليمية والدولية على إنهاء هذه الحرب المدمرة، وعملت المملكة من خلال سياستها الخارجية على الوقوف ضد الاعتداءات والأعمال العسكرية المناهضة للقوانين الدولية. مرت أيام الحرب علينا في وطننا الآمن ولم يتغير شيء والأوضاع طبيعية جدّاً، المواطن يسافر في الداخل والخارج، والمدارس تعمل كما هو محدد في أجنداتها، والجماهير السعودية تتابع الفرق الرياضية وهي تلعب في الخارج، وسوق الأسهم السعودية تسجل مؤشراته ارتفاعات معقولة في ظل هذه الظروف الإقليمية الصعبة، وهذه كلها نتيجة لسياسات بلدنا وقيادتنا الحكيمة التي تدعو دائماً لحل الأزمات بين الدول بالحوار والتفاهم بعيداً عن استخدام القوة. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store