logo
أخطر من «كورونا».. فايروسات جديدة في الخفافيش

أخطر من «كورونا».. فايروسات جديدة في الخفافيش

عكاظمنذ 16 ساعات

حذر باحثون صينيون، من اكتشاف فايروسات جديدة في الخفافيش يُرجّح أن تكون أشد خطرًا من فايروس كورونا، وذلك بعد دراسة أُجريت على 142 خفاشًا في مقاطعة يونان. وأوضح الفريق العلمي، أن اثنين من الفايروسات المكتشفة ينتميان إلى فصيلة «هينيبا»، المعروفة بتسببها في أمراض قاتلة مثل «نيباه» و«هيندرا»، والتي تصل معدلات الوفاة فيها إلى 75%.
وأشار التقرير إلى أن انتقال هذه الفايروسات قد يحدث عبر البول أو اللعاب أو الطعام الملوث، ما يزيد من احتمالات تفشيها بين البشر. ولفت الباحثون إلى أن أحد الفايروسات المكتشفة يحمل خصائص جينية تشير إلى قدرة عالية على إصابة الإنسان، داعين إلى مراقبة صارمة وتحليل مستمر للفايروسات الحيوانية.
ويؤكد هذا الاكتشاف، أهمية تعزيز أنظمة الإنذار المبكر، خاصة في المناطق التي تعيش فيها الخفافيش، لمنع احتمال ظهور أوبئة مستقبلية أكثر فتكًا من كوفيد 19.
أخبار ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ذبابة مصابة بفطر الـ«زومبي» عمره 99 مليون عام
ذبابة مصابة بفطر الـ«زومبي» عمره 99 مليون عام

الشرق الأوسط

timeمنذ 6 ساعات

  • الشرق الأوسط

ذبابة مصابة بفطر الـ«زومبي» عمره 99 مليون عام

بعض أكثر أفكار الخيال العلمي إثارة مستمدة من ظواهر واقعية غريبة. مثال على ذلك الطفيلي المتحول الذي ظهر في سلسلة ألعاب الفيديو «ذا لاست أوف إس»، حسب «سي إن إن». استلهم مبتكرو السلسلة، التي تشمل أيضاً مسلسلاً على قناة «HBO»، الفكرة من نوع من الفطريات يسيطر على أدمغة النمل ويطلق موجة من الأبواغ الفطرية القاتلة (تتبع كل من «HBO» و«CNN» شركة «وارنر براذرز ديسكفري»). في «ذا لاست أوف إس»، يُصيب الفطرُ البشرَ، حيث تنتشر خيوطه تحت الجلد. ولا يُمكن وقف انتشار المرض، حيث يدفع كل مضيف، تغزوه الأجسام الثمرية للفطر، نحو إصابة الآخرين بالعدوى. يعيش الفطر الحقيقي من نوع «أوفيوكورديسيبس» متطفلاً على أنواع مختلفة من الحشرات، لكن باقي القصة محض خيال علمي. وخلال هذا الأسبوع، ظهر دليلٍ جديد يسلط الضوء على المدة التي انتشرت فيها هذه الطفيليات المسيطرة على الدماغ في عالم الحشرات. احتجزت كتلة كروية من الكهرمان (العنبر) عمرها 99 مليون سنة فطراً من نوع الـ«زومبي» وهو يخرج من جسد ذبابة؛ ما حفظ واحدة من أقدم الأمثلة المعروفة لكائن طفيلي فطري يسيطر على جسم حشرة قبل قتلها. ويُرجّح أن الذبابة والفطر عاشا مع الديناصورات. كذلك، توضح تلك الذبابة، إلى جانب عينةٍ ثانية لنملةٍ مصابة داخل شرنقتها أو في طور الحضانة، مدى تعقيد النظم البيئية القديمة، حيث كانت الفطريات الطفيلية تستطيع «افتراس» الحشرات، وفقاً لما ذكره يوهوي تشوانغ، باحث دكتوراه في معهد علم الحفريات بجامعة يونان في كونمينغ بالصين.

شرب القهوة بهذه الطريقة قد يساعدك على العيش لفترة أطول
شرب القهوة بهذه الطريقة قد يساعدك على العيش لفترة أطول

الشرق الأوسط

timeمنذ 6 ساعات

  • الشرق الأوسط

شرب القهوة بهذه الطريقة قد يساعدك على العيش لفترة أطول

قال موقع «ساينس أليرت» إن تناول قهوتك سادة قد يساعدك على العيش لفترة أطول، بحسب ما توصلت إليه دراسة جديدة وجدت أن شاربي القهوة يميلون إلى العيش لفترة أطول، ولكن فقط أولئك الذين لا يضيفون السكر والدهون المشبعة إلى مشروباتهم. ولفت إلى أن القهوة تقلل من خطر الوفاة المبكرة فكرة شائعة منذ فترة، وأراد فريق الدراسة، بقيادة باحثين من جامعة تافتس، دراسة ما إذا كان ما تضيفه إلى قهوتك يُحدث فرقاً. ويقول عالم الأوبئة بينجي تشو من جامعة تافتس: «دراسات قليلة تناولت كيفية تأثير إضافات القهوة على العلاقة بين استهلاك القهوة وخطر الوفاة، ودراستنا من أولى الدراسات التي حددت كمية المُحليات والدهون المشبعة المُضافة، وتتوافق نتائجنا مع الإرشادات الغذائية التي توصي بالحد من إضافة السكر والدهون المشبعة». ووجد الباحثون أن شاربي القهوة أظهروا انخفاضاً ملحوظاً في خطر الوفاة بجميع الأسباب، ولكن عند إضافة كمية أكبر من السكر والدهون المشبعة، كما هو الحال في الحليب كامل الدسم أو الكريمة، إلى المزيج، تلاشت هذه الدلالة. للقهوة فوائد كبيرة على بكتيريا الأمعاء المفيدة (إ.ب.أ) وبشكل عام، ارتبط شرب القهوة السوداء أو القهوة منخفضة السكر والدهون بانخفاض بنسبة 14 في المائة في احتمالية الوفاة المبكرة، مقارنةً بعدم شرب القهوة على الإطلاق، ويبدو أن تناول كوبين أو ثلاثة أكواب يومياً هو الحل الأمثل. وفي حين أن الباحثين أخذوا في الاعتبار المتغيرات التي قد تكون أثرت على معدلات الوفيات - بما في ذلك مستويات ممارسة الرياضة، والعمر، والجنس، ومستوى التعليم - فإن الدراسة ليست شاملة بما يكفي لإثبات العلاقة السببية المباشرة. وقد لا تزال هناك متغيرات مجهولة تؤثر على كلٍّ من شرب القهوة ومعدل الوفيات لجميع الأسباب. ومع ذلك، تُظهر البيانات ارتباطاً قوياً، وتتوافق مع الأبحاث السابقة حول الفوائد الصحية للقهوة. وتشير هذه الدراسة إلى أن الكافيين هو المسؤول عن هذه الفوائد؛ إذ لم يلاحظ شاربو القهوة منزوعة الكافيين أي فرق في معدلات الوفيات، وأن السكر والحليب والقشدة قد تُخفف من الآثار الإيجابية. ويقول فانغ فانغ تشانغ من جامعة تافتس: «قد تُعزى الفوائد الصحية للقهوة إلى مركباتها النشطة بيولوجياً، لكن نتائجنا تشير إلى أن إضافة السكر والدهون المشبعة قد تُقلل من فوائدها المتعلقة بالوفيات».

احترس.. اضطراب الشم الوهمي علامة على السكتة الدماغية
احترس.. اضطراب الشم الوهمي علامة على السكتة الدماغية

عكاظ

timeمنذ 11 ساعات

  • عكاظ

احترس.. اضطراب الشم الوهمي علامة على السكتة الدماغية

سلطت جائحة كوفيد-19 الضوء على أهمية حاسة الشم، حيث أبلغ العديد من المصابين عن فقدان حاستي الشم والتذوق، أو تجربة روائح مشوهة أو غريبة. هذه الظاهرة أثارت تساؤلات حول تأثير الفايروسات على الإدراك الحسي، وأصبحت مصطلحات مثل فقدان الشم (أنوسميا) وتشوه الشم (باروسميا) مألوفة. لكن هناك اضطراباً شمياً أقل شهرة يُعرف بـ«الفانتوسميا»، وهو حالة يشم فيها الشخص روائح غير موجودة فعلياً. ووفقاً للدكتور فينايا بهانداري، استشاري الجهاز العصبي والعضلي في مستشفى جاسلوك في مومباي، فإن الفانتوسميا هي حالة يشم فيها الشخص روائح مثل الاحتراق أو المواد الكيميائية دون وجود مصدر لها، وتُعرف أيضاً بـ«الهلوسة الشمية». ووفقاً لموقع «onlymyhealth»، أوضح أن هذه الروائح تنتج عن إشارات خاطئة في الدماغ، على عكس فقدان الشم أو تشوهه الذي قد يحدث بعد نزلات البرد. وتشمل أسباب الفانتوسميا مشكلات في الأنف مثل التهاب الجيوب الأنفية، الحساسية، أو الأورام الحميدة، التي قد تهيج أعصاب الشم. لكن غالباً ما تكون الأسباب مرتبطة بالدماغ، مثل الصداع النصفي، النوبات الصرعية، إصابات الرأس، السكتة الدماغية، أورام الدماغ، أو حالات مثل الاكتئاب ومرض باركنسون. وقد تُصنف الحالة بـ«الفانتوسميا مجهولة السبب» إذا لم يُحدد سبب واضح، وقد لوحظت أيضاً بعد الإصابة بفايروسات مثل كوفيد-19. وأشارت دراسة أمريكية أُجريت عام 2020 على أكثر من 7400 شخص تزيد أعمارهم على 40 عاماً إلى أن الأشخاص الذين أصيبوا بسكتة دماغية كانوا أكثر عرضة بنسبة 76% لتجربة الفانتوسميا، نتيجة تأثر أجزاء الدماغ المسؤولة عن معالجة الشم. وأوضح الدكتور بهانداري أن حاسة الشم مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بمناطق الدماغ التي تتحكم في الذاكرة والعواطف، مثل الفص الصدغي، وقد تكون الروائح الوهمية إشارة مبكرة لنوبة صرع أو سكتة دماغية. وينصح الدكتور بهانداري باستشارة طبيب إذا استمرت الروائح الوهمية لأيام أو أسابيع، أو عادت بشكل متكرر دون سبب واضح، أو إذا ترافقت مع أعراض مثل الصداع، مشكلات الذاكرة، النوبات، أو تغيرات المزاج. وأضاف أن الحالة قد تختفي تلقائياً إذا كانت ناتجة عن عدوى فايروسية، لكن استمرارها، خصوصاً لمن تزيد أعمارهم على 40 عاماً أو لديهم حالات صحية أخرى، يستدعي زيارة طبيب أعصاب أو أخصائي أنف وأذن وحنجرة. في معظم الحالات، تكون الفانتوسميا مؤقتة وتتحسن مع علاج السبب الأساسي، مثل الصداع النصفي أو الاكتئاب، لكن إذا كانت مرتبطة بمشكلات عصبية أكثر خطورة، فإن الكشف المبكر قد يكون حاسماً. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store