
ترامب: لا أعتزم إقالة جيروم باول
وقال ترامب إن التقارير غير صحيحة.
وأضاف ترامب 'لا أستبعد أي شيء، ولكنني أعتقد أنه من غير المرجح أن يرحل إلا إذا اضطر لذلك بسبب الاحتيال'، في إشارة إلى الانتقادات التي وجهها البيت الأبيض والمشرعون الجمهوريون في الآونة الأخيرة لتكاليف تجديد المقر التاريخي لمجلس الاحتياطي في واشنطن البالغة 2.5 مليار دولار.
وقلصت الأسواق خسائرها بعد تصريحات ترامب التي تضمنت أيضا وابلا من الانتقادات المعتادة في الفترة الأخيرة لرئيس المجلس لعدم خفض أسعار الفائدة، واصفا إياه بالرئيس 'البشع'.
وقال ترامب إنه تحدث بالفعل إلى مشرعين جمهوريين عن إقالة باول، لكنه أضاف أنه أكثر تحفظا تجاه الأمر منهم.
وردا على سؤال عما إذا كان البيت الأبيض أعطى أي إشارة إلى أن الرئيس ينوي محاولة إقالة باول، أشار مسؤول في مجلس الاحتياطي إلى تصريحات باول العلنية بأنه يعتزم إكمال فترة ولايته.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 17 دقائق
- ليبانون 24
باراك أوباما يتحدث عن الطلاق من زوجته ميشيل.. هذا ما قاله (فيديو)
قام الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما وزوجته ميشيل بنفي الشائعات المتداولة مؤخراً حول انفصالهما، من خلال ظهورهما المشترك في حلقة من بودكاست"IMO"، الذي تقدّمه ميشيل بالتعاون مع شقيقها كريغ روبنسون. وفي بداية الحلقة وصفت ميشيل زوجها بـ"رجلي"، في إشارة واضحة لنفي ما تردّد في الأسابيع الماضية. وردّ باراك ممازحاً: "لقد أعادتني إليها! الأمور كانت معلّقة لبعض الوقت!". ليتدخّل روبنسون قائلاً: "من الجيّد أن نراكما معاً في الغرفة نفسها"، فردّت ميشيل: "أعرف؛ لأن الناس يظنون أننا مطلّقان حين لا نكون معاً". 'Don't make me cry now.' Barack and Michelle Obama address divorce rumors for the first time. — Mike Sington (@MikeSington) July 16, 2025 وبدأت شائعات الطلاق تتصاعد بعد غياب ميشيل أوباما عن عدد من المناسبات العامة المهمة التي حضرها باراك أوباما ، مثل الجنازة الرسمية للرئيس الأسبق جيمي كارتر في يناير، وحفل تنصيب دونالد ترامب لولايته الثانية؛ ما أثار الكثير من التساؤلات والتكهنات حول علاقتهما. من جهتها، أكّدت ميشيل أوباما أن علاقتها بزوجها راسخة، قائلة: "لم تكن هناك لحظة واحدة في زواجنا فكّرت فيها بالتخلي عن زوجي. مررنا بأوقات عصيبة، وأخرى ممتعة ومليئة بالمغامرات. لقد أصبحت شخصاً أفضل بفضل الرجل الذي تزوّجته". وسبق لميشيل أن تطرّقت في حلقات سابقة إلى خضوعهما للعلاج الزوجي، معتبرة الحديث عن المصاعب جزءاً من المسار الطبيعي للعلاقة. يُذكر أن باراك وميشيل أوباما تزوّجا عام 1992 في شيكاغو، ولهما ابنتان، ماليا وساشا. ومنذ خروجهما من البيت الأبيض عام 2017، لا تزال علاقتهما العائلية تحت المجهر الإعلامي، خصوصاً مع غياب ميشيل عن بعض المناسبات البروتوكولية، في ما يبدو أنه قرار شخصي بعيد عن أي خلاف زوجي، وفق ما أكّده الطرفان.(إرم نيوز)


سيدر نيوز
منذ 37 دقائق
- سيدر نيوز
سعر الذهب اليوم الخميس يتراجع بسبب قوة الدولار وتصريحات ترامب بشأن باول
سجل سعر الذهب اليوم الخميس تراجعًا ملحوظًا، متأثرة بارتفاع الدولار وانخفاض حدة التوترات في الأسواق العالمية، بعد تصريحات للرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول مستقبل رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول. انخفض سعر الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.2% ليصل إلى 3340.79 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 08:00 صباحًا بتوقيت أبوظبي، فيما تراجعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب بنسبة 0.4% إلى 3347.10 دولار. الدولار يضغط على الذهب ساهم ارتفاع مؤشر الدولار بنسبة 0.1% أمام سلة من العملات الرئيسية في جعل الذهب أكثر تكلفة بالنسبة للمستثمرين من حاملي العملات الأخرى، مما ساهم في تراجع الطلب على المعدن النفيس. وقال جيجار تريفيدي، كبير محللي شؤون السلع في شركة 'ريلاينس سكيوريتيز': 'تراجع الذهب إلى 3340 دولاراً للأوقية، مع استعادة الدولار زخمه بعد انحسار حالة الضبابية بشأن مصير رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي'. تصريحات ترامب تهدئ السوق وكانت الأسواق قد شهدت توترًا عقب تقارير عن احتمال إقالة ترامب لرئيس البنك المركزي الأمريكي، إلا أن ترامب صرح لاحقًا بأنه لا يعتزم اتخاذ هذه الخطوة 'في الوقت الحالي'، مع تجديد انتقاداته لباول بسبب ما وصفه بـ'التأخر في خفض أسعار الفائدة'. أسعار المعادن النفيسة الأخرى ارتفعت أسعار الفضة بنسبة 0.1% إلى 37.98 دولار للأوقية. ارتفع البلاتين بنسبة 0.2% إلى 1419.67 دولار. انخفض البلاديوم بنسبة 0.1% إلى 1230.14 دولار.

المركزية
منذ 44 دقائق
- المركزية
متابعة حثيثة من الوزارة لمصاعب القطاع الزراعي.. هاني: السوق الخليجية لا تعوض فقدان السعودية
تعيش الزراعة في لبنان على روزنامة الأزمات المتتالية، وعلى ما تستطيع تحصيله من فرص وخدمات حكومية أو أممية، وتفتقد منذ عقد ونيف، استقرار الإنتاج بسبب شح مياه الري والآبار، وإقفال المسارب البرية أمام تصدير المحاصيل. وفيما أمل مزارعو لبنان خيرا بعد التطورات السياسية السورية، وانتظروا إعادة فتح الحدود كلّيا أمام شاحنات النقل المبردة، المحملة خضروات وفواكه لبنانية إلى الأسواق الخليجية، خابت آمالهم بعد المستجدات الأمنية في سوريا ومعوقات الترانزيت من جهة، واستمرار إقفال الحدود السعودية أمام الصادرات اللبنانية من جهة أخرى. وإلى معضلة التصدير، يعيش لبنان مثل غالبية بلدان حوض المتوسط، أزمة تضاؤل المتساقطات المطرية، وشحا قاسيا في الاحتياطات المائية، وهو ما يهدد بنضوب مصادر المياه العذبة، وخسائر فادحة في إنضاج المواسم والمنتجات الزراعية. يضاف إلى ذلك، محاولات الإسراع في الإنتاج غير العلمية، يقدم عليها بعض المزارعين غير العارفين بأصول استخدام الرش والمبيدات الزراعية، ما يسيء الى سمعة المنتجات اللبنانية وجودتها، ويمنع تصديرها لعدم مطابقتها المعايير والمقاييس الدولية. بيد أن المتابعة الحثيثة التي توليها وزارة الزراعة لمصاعب القطاع، أعادت تصويب مسار الحلول جزئياً، والعمل جار لمتابعة المعضلات العالقة، في محاولة لإنقاذ ما تبقى من الموسم الزراعي الذي تزداد مشكلاته تعقيداً كلما تأخرت الحلول. نبدأ من أزمة شح المياه وأثرها على القطاع الزراعي. يشهد لبنان أزمة شح مائي تعدّ الأشد منذ عام 1958، إذ تراجعت نسبة المتساقطات إلى نحو 50% من المعدل السنوي المعتاد، وانخفض عدد أيام المطر والثلوج إلى ما بين 40 و50 يوما فقط، مقارنة بمعدل سنوي يقارب الـ100 يوم. هذا التراجع الكبير وفق وزير الزراعة الدكتور نزار هاني "أدى إلى جفاف العديد من الينابيع وتراجع منسوب الأنهار، فيما جفت بعض الآبار بالكامل. لذا بدأ موسم الري باكرا، بما شكل ضغطا إضافيا على الموارد المائية، وخصوصا المياه الجوفية التي باتت شحيحة. هذه الظروف أثّرت مباشرة على القطاع الزراعي، لا سيما المحاصيل التي تعتمد في شكل أساسي على مياه الأمطار، مثل القمح والشعير، خصوصا في مناطق البقاع وبعلبك والهرمل، إذ لم يتمكن جزء كبير منها من إتمام دورة نموه، وتوقف عند نحو 10 سنتيمترات قبل أن ييبس في الأرض بسبب نقص المياه". أمام هذا الواقع، أصدرت وزارة الزراعة مجموعة من التوصيات للمزارعين، تضمنت ضرورة تحديد أولويات الري بحسب نوع المحصول عبر إعطاء الأفضلية للمحاصيل الدائمة مثل الأشجار المثمرة، وتشجيع المزارعين على تقليص المساحات المزروعة بالخضر الصيفية المكشوفة، إلى جانب تطبيق نظام الري بالتناوب. وفي إطار تحسين قدرة القطاع الزراعي على مواجهة التغيرات المناخية، أطلقت الوزارة بالتعاون مع البنك الدولي مشروعا بقيمة نحو مليوني دولار، بعنوان "التحول الأخضر في القطاع الزراعي"، يهدف إلى جعل الزراعة أكثر قدرة على التكيف مع التغير المناخي، عبر تحسين أساليب الري وترشيد استخدام المياه وتطوير العلاقات بين المزارعين والمصنعين". وإلى أزمة شح المياه الراهنة، يعاني القطاع أزمة تصدير ليست جديدة، وقد تعاظمت نتيجة إغلاق الطريق البري الذي يمر عبر السعودية، وهو الطريق الأساسي والأسرع والأقل كلفة لنقل المنتجات اللبنانية إلى دول الخليج، فيما التحول إلى الشحن البحري يستغرق وقتا أطول، بما يؤثر سلبا على جودة المنتجات الزراعية"، وفق ما يقول هاني، الذي يشير إلى أن "المنتجات اللبنانية التي تصدر إلى دول الخليج مثل الكويت والإمارات والبحرين، إضافة إلى سوريا والأردن والعراق، لا يمكن أن تعوض السوق السعودية من حيث الحجم والطلب". فما الإجراءات التي تقوم بها وزارة الزراعة لمعالجة هذه المعضلة؟ يؤكد أن الوزارة "تبذل جهودا مكثفة لإعادة فتح الطريق البري مع السعودية. وقد جرت اتصالات رفيعة المستوى، من بينها تدخل الرئيس جوزف عون والرئيس نواف سلام، علما أنه تم الاتفاق على آلية محددة، وأتبعناها بكتابين واتصالات متكررة". في المقابل، يوضح هاني أن "صادرات الفواكه إلى العراق لا تواجه أي مشاكل، بل يتم تصدير كميات كبيرة من الدراق والإجاص، وسنبدأ قريبا بتصدير موسم التفاح إلى الأردن والعراق ومصر. غير أن فتح الطريق إلى الخليج يبقى الخيار الأمثل لتسهيل التصدير وخفض الكلفة"، مشيرا إلى أن النقل الجوي "لا يشكل بديلا فعالا، إذ إن الكميات التي يمكن تصديرها عبر الجو محدودة جدا (2 إلى 3 أطنان حدا أقصى)، بتكلفة مرتفعة تصل إلى نحو دولار للكيلوغرام الواحد". توازيا، تعمل الوزارة على تحسين جودة المنتجات الزراعية من خلال تعزيز الإرشاد الزراعي، والتركيز على الزراعة المستدامة وترشيد استخدام المبيدات، بعدما ظهرت مشكلات في جودة بعض المحاصيل نتيجة الاستعمال المفرط للمبيدات. وقد تم تفعيل المختبرات الزراعية لمراقبة بقايا المبيدات وجودة الأدوية الزراعية المستوردة، مع فرض رقابة صارمة على الأدوية المهربة والممنوعة، ما أدى إلى مصادرة أطنان من الأدوية الممنوعة.