ضبط كميات من الدجاج غير الصالح للاستهلاك البشري .. تفاصيل
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 30 دقائق
- رؤيا نيوز
غينيا تواجه موجة جديدة.. 18 إصابة بجدري القردة تثير القلق الصحي
أعلنت الوكالة الوطنية للأمن الصحي في غينيا تسجيل 18 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفايروس جدري القردة (إمبوكس) في عدة مناطق بالبلاد، بما في ذلك العاصمة كوناكري، وذلك في ظل تصاعد القلق العالمي بشأن انتشار هذا المرض الفايروسي، الذي أعلنته منظمة الصحة العالمية حالة طوارئ صحية عالمية في أغسطس 2024 بسبب تزايد الحالات في إفريقيا وخارجها. ووفقا للدكتور سوري كوندي، المدير العام بالإنابة للوكالة الوطنية للأمن الصحي، فإن الحالات الجديدة تم رصدها في محافظات مختلفة، مع تركيز في بلدية كوناكري، مؤكدا أن المرضى يتلقون العلاج مجانًا في مركز نونجو الطبي، حيث سيظلون تحت الرعاية حتى تظهر نتائج فحوصاتهم سلبية. وأضاف كوندي أن السلطات الصحية في غينيا تعمل على تنسيق جهود عابرة للحدود مع دولتي سيراليون وليبيريا المجاورتين للحد من انتشار الفايروس، وتعتبر السلالة الجديدة «كلايد آي بي»، التي ظهرت في جمهورية الكونغو الديمقراطية عام 2023، أكثر فتكًا وقابلية للانتقال مقارنة بالسلالات السابقة. وجدري القردة هو مرض فايروسي حيواني المنشأ اكتُشف لأول مرة عام 1958 بين القرود، وانتقل إلى البشر عام 1970 في جمهورية الكونغو الديمقراطية، وينتقل الفايروس عبر الاتصال الوثيق بالحيوانات أو البشر المصابين، وتشمل أعراضه الحمى، الصداع، آلام العضلات، والطفح الجلدي الذي قد يستمر من أسبوعين إلى أربعة أسابيع. وتشهد إفريقيا تصاعدًا مقلقًا في عدد الإصابات، حيث سجل المركز الإفريقي للسيطرة على الأمراض والوقاية منها أكثر من 42,438 حالة إصابة و1,100 وفاة في القارة منذ بداية 2024، وتُعد غينيا واحدة من الدول المتأثرة، حيث سجلت أول حالة مؤكدة في سبتمبر 2024 لفتاة تبلغ من العمر 7 سنوات في مقاطعة ماسينتا، ومع تزايد الحالات، أطلقت منظمة الصحة العالمية والمركز الإفريقي خطة استجابة قارية بميزانية 600 مليون دولار لتعزيز الرصد والعلاج. وتُركز الجهود في غينيا على تعزيز الفحوصات المخبرية، توفير العلاج المجاني، والتوعية العامة للحد من انتقال العدوى، ومع ذلك، تواجه البلاد تحديات لوجستية، بما في ذلك نقص اللقاحات وقدرات المختبرات المحدودة، مما يعيق الاستجابة السريعة.

السوسنة
منذ 34 دقائق
- السوسنة
الموز يقي .. لا يُعالج فوراً
السوسنة - رغم شيوع استخدام الموز لتخفيف تقلصات العضلات، خصوصاً بعد التمارين الرياضية، تشير دراسات طبية حديثة إلى أن تأثيره الفوري قد يكون محدوداً، إلا أنه يُعد مفيداً كجزء من نظام غذائي غني بالإلكتروليتات.ووفقاً لتقرير نشره موقع "Very Well Health"، فإن الموز يحتوي على نسب جيدة من البوتاسيوم والمغنيسيوم والكالسيوم، وهي عناصر ضرورية لصحة العضلات، إضافةً إلى فيتامينات وألياف مفيدة. لكن الكميات الموجودة فيه قد لا تكون كافية بمفردها لتخفيف التقلصات فوراً.وأوضح التقرير أن تقلصات العضلات تحدث غالباً في الساقين والذراعين والقدمين والبطن، وغالباً ما تكون ناتجة عن نقص في الإلكتروليتات. ويؤدي نقص البوتاسيوم إلى بطء نقل الإشارات العصبية من الدماغ إلى العضلات، مما قد يتسبب في التشنجات.وفي حين أن تناول الموز بعد التمارين لا يعالج التقلصات بشكل مباشر، فإن تضمينه في نظام غذائي متوازن قد يُقلل من احتمالية التعرّض لها بمرور الوقت، خاصةً لدى الفئات الأكثر عرضة مثل كبار السن، والرياضيين، والحوامل، ومرضى بعض الحالات المزمنة.وأشار التقرير إلى أن أنواع التقلصات التي قد يُساعد الموز على الوقاية منها تشمل تقلصات الساق، وتقلصات الدورة الشهرية، والتقلصات الناتجة عن التمارين الشاقة.كما أوصى الأطباء بتناول أطعمة أخرى غنية بالإلكتروليتات للمساعدة في الوقاية من التقلصات، مثل الأفوكادو، مرق العظام، ماء جوز الهند، الخضروات الورقية، الحليب، البطيخ، الطماطم، والمكسرات.وبذلك، يؤكد الخبراء أن تناول الموز قد لا يكون علاجاً فورياً لتقلصات العضلات، لكنه يظل جزءاً مهماً من نظام غذائي يدعم الصحة العضلية ويُقلل من خطر التشنجات على المدى البعيد. اقرأ أيضاً:


العرب اليوم
منذ ساعة واحدة
- العرب اليوم
الإغاثة الطبية بغزة تعلن توقف غسيل الكلى بمجمع الشفاء يعد حكما بالإعدام على 350 مريضا
حذر مدير جمعية الإغاثة الطبية بقطاع غزة الدكتور بسام زقوت من أزمة صحية كارثية مع استمرار الحصار ومنع دخول المساعدات الإنسانية والمستلزمات الطبية إلى قطاع غزة، معتبرا أن توقف خدمة غسيل الكلى بمجمع الشفاء يعد حكما بالإعدام على 350 مريضا فلسطينيا. وقال زقوت - في تصريح خاص لقناة (القاهرة الإخبارية)، اليوم /الثلاثاء/ - "إن مستشفى الشفاء هو الوحيد في مدينة غزة الذي يوفر خدمة غسيل الكلى الآن، بعد أن دمر المركز الأخر الذي كان يقدم نفس الخدمة بالشمال جراء الهجمات الإسرائيلية، مما فاقم من هذه الأزمة". وأشار إلى أن تقليص عدد الجلسات أو تقليص مدتها، كما جرى في الأشهر الماضية بسبب قلة الموارد، تسبب في وفاة عدد كبير من المرضى، حيث يعمل النظام الصحي في غزة دائما وفق ما يتوفر من إمكانيات، مشددا على ضرورة السماح لهؤلاء المرضى بتلقي العلاج اللازم لهم في الخارج.