logo
خبير عسكري إسرائيلي: عملية 'عربات جدعون' واحدة من أكثر العمليات فشلاً في تاريخ الجيش

خبير عسكري إسرائيلي: عملية 'عربات جدعون' واحدة من أكثر العمليات فشلاً في تاريخ الجيش

#سواليف
أكد #خبير_عسكري_إسرائيلي أن عملية ' #عربات_جدعون ' تعد من أكثر #العمليات فشلًا في تاريخ #الجيش_الإسرائيلي، قياسًا بحجم الموارد العسكرية، والأضرار الدولية، والثمن الذي دفعه #جنود_الجيش من دمائهم.
وقال إيال عوفر في مقابلة مع صحيفة/معاريف/ العبرية: إن ما 'تنشره قنوات #حماس يوميًا تقريبًا عن قصص نجاحها العسكري في #حرب_العصابات ضد الجيش الإسرائيلي، وللأسف، يتبين لاحقًا أن معظمها صحيح.
وأشار إلى أن طريقة الضغط العسكري البري لم يكن لها أي تأثير يُذكر، ولم تعد #الأسرى_الإسرائيليين المحتجزين في غزة.
وأقر المجلس الوزاري الأمني الإسرائيلي المصغر ' #الكابينيت ' مطلع مايو/أيار 2025 خطة عملية ' #عربات_جدعون ' بهدف تحقيق حسم عسكري وسياسي على حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في محاولة لإرغامها على القبول باتفاق لتبادل الأسرى، وتفكيك بنيتها العسكرية. وبدأ الجيش الإسرائيلي تنفيذها عبر استدعاء عشرات الآلاف من جنود الاحتياط.
وتواصل قوات الاحتلال وبدعم أمريكي مطلق، منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 ارتكاب جرائم إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 197 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخلاقيات جيش المدينة الإنسانية
أخلاقيات جيش المدينة الإنسانية

السوسنة

timeمنذ 2 ساعات

  • السوسنة

أخلاقيات جيش المدينة الإنسانية

من قال إن اللغة أداة لـ»التواصل» والتفاعل الاجتماعي لا يدرك أنها أيضا أداة لـ»التفاصل»، والمقصود به ممارسة الفصل مع الآخر، ليس لإبلاغه والتواصل معه، ولكن بهدف السيطرة، بل القضاء عليه. منذ بداية طوفان الأقصى لم تكن اللغة الصهيونية ـ الأمريكية إلا أداة للافتراء، والكذب والنفاق والتكتم. فالجيش الصهيوني أكثر أخلاقية في العالم، وكذلك المستوطنون: فهم يقتحمون دور وأراضي غيرهم فيخرجونهم منها كرها، ويحرقون كل شيء. إنها أخلاقيات من لا عهد لهم ولا ميثاق. وتجدهم يتحدثون عن «خريطة الانسحاب»، وهي ليست في الحقيقة سوى «خريطة للاحتلال» واغتصاب الأراضي. أما المدينة الإنسانية فليست سوى سجن كبير ليس فقط لتكديس المواطنين الفلسطينيين، ولكن أيضا لدفعهم كما يقولون إلى الهجرة الطوعية، بدل الحديث عن التهجير القسري. هذه هي الأخلاقيات الوحشية التي ترمي بالعزّل إلى حياة الحيوانات في زريبة. ولنا في ذلك تاريخ طويل عريض، بدأ مع النكبة. ويمتد مع طوفان الأقصى، حيث اتخذ كل أبعاده التي تترجم تلك الأخلاقيات الوحشية والمدينة المتوحشة.يحدث أمران جليلان، منذ بداية الحرب على غزة إلى الآن. فكلما طرحت مسألة الهدنة، أو إيقاف النار، مع رحلة نتنياهو إلى راعيه ترامب، يهيمنان بصورة لافتة. هذان الأمران هما: أولا تزايد التقتيل والتدمير، وتصعيد لغة الوعد والوعيد، ورفع سقف المطالب ثانيا. فالسلم تحت القصف هو الذي يؤدي إلى كسب المفاوضات. أما الأمر الثاني فهو تليين اللهجة عبر الإقرار بأن رئيس الوزراء أعطى صلاحيات مفتوحة للمفاوضين. وليس الأمر في الحالين معا سوى دفع حماس إلى ضرورة التنازل عن مطالبها والانصياع لما تخفيه الأحاديث بين الرجلين، والذي يتم من خلاله الإيهام بأنهما مختلفان، بهدف تحميل المقاومة مسؤولية أي تعثر للمحادثات. يبدو لنا ذلك بجلاء إبان الهدنة الأخيرة التي أبانت أن تزايد التقتيل والتدمير من جهة إسرائيل، الذي واكبته العمليات المركبة النوعية للمقاومة، التي زلزلت الداخل الإسرائيلي، ما جعل الصهيونية ترى أنها ترحب بالمفاوضات، وتبقي وفدها المفاوض في الدوحة طمعا في تحقيق المطالب الصهيونية مع ادعاء أن نقاط الخلاف قد «حسمت»، ولم تبق سوى نقطة واحدة تتعلق بخريطة «الانسحاب» الذي يعطي لإسرائيل الحق في الاستمرار في الوجود لدفع الغزيين إلى الهجرة.إنه واقع عبثي يكشف الملموس، أن المفاوضات ليست سوى غطاء لممارسة المزيد من التقتيل والتجويع والتهجير. وما كان يبدو ضغطا لترامب على نتنياهو لإنهاء الحرب ليس سوى افتراءات وأكاذيب، وأن الهدف الذي يرمي إليه نتنياهو هو تحرير الرهائن، وليس إيقاف الحرب.وما بدأ يلوح من خلال دعوة ترامب إلى تأجيل الحديث عن الانسحاب، سوى محاولة للالتفاف على ما بدأت تفرضه المقاومة من تصد وصمود وفعالية في استنزاف الجيش الصهيوني، وإلحاق الضرر بأسطورته، بدعوى تحقيق أحد أهداف الحرب، وهو تحرير الرهائن. لكن رفض المقاومة فكرة خريطة الاحتلال الصهيوني لا يقابل، إلا بكونها ترفض المفاوضات، ولا تريد التنازل لإعلان ما يحلم به ترامب: تحقيق السلام، ونيل جائزة نوبل؟ من جهة. ومن جهة أخرى جعل نتنياهو يفتخر بتحقيق استرجاع الرهائن، والمطالبة بعزل حماس وإلقائها أسلحتها.تبرز لغة الكذب والادعاء في أن الواقع والحقيقة يؤكدان معا أن الصهيونية فشلت في تحقيق أي من أهدافها الكبرى التي رفعتها منذ بداية الحرب على غزة إلى الآن. ورغم طول مدة الحرب، واغتيال أطر المقاومة ورموزها الوطنية، ما تزال مصرة على المقاومة والاستمرار في تحدي الغطرسة والهمجية. وأن الشعب في غزة، رغم كل ما حاق به، ويحيط به حتى في فترات توزيع «المساعدات» القاتلة، ما يزال يجسد وبوضوح أن القضية الفلسطينية ليست عملا إرهابيا تقوم به مجموعة من الإرهابيين، في مرحلة، أو «فكرة» كما تم الترويج لها في أواسط هذه الحرب القذرة، من خلال الاغتيالات التي كانت تطول عناصر المقاومة، في مرحلة ثانية، وأن القضية العادلة ضد الاستيطان والعنف والوحشية، لا يمكن أن تنال من العزيمة والإصرار في الصمود، رغم «أخلاقيات» الجيش الصهيوني، واعتداءاته اللامتناهية على الأبرياء والعزل، ودعوته إلى خريطة «الانسحاب» الجهنمية.تواجه القضية الفلسطينية ثلاثة عوالم تتركها منعزلة في التحدي والتصدي ذي الطابع الأسطوري. فهناك من جهة عالم الصمت المخزي، الذي يبرز من خلال الدول العاجزة عن قول لا لأمريكا خوفا على مصالحها، أو تحالفا معها ضد شعوب المنطقة ودولها (بداية تهديد تركيا). وهناك من جهة ثانية العالم العاجز الذي يتجلى من خلال الشعوب المستضعفة، وأحرار العالم الذين! باتت أعدادهم تتزايد رغم التهديدات الأمريكية التي تتوعد بالشر كل من يفكر أو يتحدث عن الإبادة، أو يطالب بمحاكمة مجرمي الحرب. وأخيرا هناك العالم الأمريكي المسنود بالغرب الذي نجده يلوح بإيقاف الحرب، وفي الوقت عينه، يتابع المتظاهرين، ويهدد مصالحهم، ويبعث بالأسلحة لمواصلة الحرب ضد القضية الفلسطينية، ناهيك عن عوالم أخرى تتمثل في الخونة ومن توظفهم الصهيونية لضرب القضية من الداخل. لكن هناك حربا أخرى تواجهها القضية الفلسطينية هي الحرب الإعلامية التي تسوغ الكذب وتروج للإشاعات، عبر التكتم على ما يجري واقعيا، أو التحليلات المضللة لنزاهة القضية وعدالتها بالصيغ المتلونة والملتبسة. وما لا يدركه مروجو الأضاليل عن القضية الفلسطينية، انصياعا للتفاصل الذي تمارسه الآلة الأمريكو ـ صهيونية هو أن خرائط الانسحاب ليست سوى خرائط احتلال كل الشرق الأوسط. أوليس الاستعمار صانع خرائط العالم العربي الحديث؟ وما هذا الغصن الاستيطاني إلا من تلك الشجرة الاستعمارية؟كاتب مغربي

وزير الخارجية الإسرائيلي: لا ننوي السيطرة على غزة على المدى الطويل
وزير الخارجية الإسرائيلي: لا ننوي السيطرة على غزة على المدى الطويل

الغد

timeمنذ 8 ساعات

  • الغد

وزير الخارجية الإسرائيلي: لا ننوي السيطرة على غزة على المدى الطويل

اضافة اعلان وأضاف ساعر لوكالة "يورونيوز"، أن "حماس لا يمكن أن تكون جزءا من مستقبل غزة".وكشف مسؤول إسرائيلي رفيع في وقت سابق، أن "إسرائيل" وافقت على تقديم "تنازلات إضافية بشأن مدى انسحاب قواتها من قطاع غزة"، وذلك في إطار جهود التوصل إلى اتفاق لتبادل الأسرى ووقف إطلاق النار.وقال المسؤول الإسرائيلي إن هذه الخطوة تأتي في سياق محاولة دفع المفاوضات إلى الأمام، مشيرًا إلى أن المعلومات حصل عليها من مسؤولين إسرائيليين كبار مطّلعين على مسار المحادثات.وأوضح أن "فريق التفاوض الإسرائيلي قدّم اليوم خرائط مُحدّثة"، تُظهر تقليصا إضافيا للوجود العسكري الإسرائيلي في مدينة رفح جنوبي القطاع.ووفقاً للخرائط الجديدة، ستبقى قوات "الجيش الإسرائيلي" متمركزة في شريط ضيق لا يتجاوز عرضه كيلومترين شمال ممر فيلادلفي، على طول الحدود بين قطاع غزة ومصر.وأشار المسؤول الإسرائيلي إلى أن الموقف الإسرائيلي الأولي كان يتضمن وجوداً عسكرياً يمتد حتى 5 كيلومترات شمال ممر فيلادلفيا.وزعم قائلا: "نحن نظهر جدية واستعدادًا لاتخاذ خطوات إضافية نحو التوصل إلى اتفاق، والآن جاء دور حماس لإبداء المرونة والتعامل مع المفاوضات بجدية. لن يتحقق أي تقدم ما لم تمارس الولايات المتحدة ضغطًا حقيقيًا وقويًا في هذا الاتجاه".

قطر: المفاوضات بشأن الهدنة في غزة ما تزال في المرحلة الأولى
قطر: المفاوضات بشأن الهدنة في غزة ما تزال في المرحلة الأولى

رؤيا نيوز

timeمنذ 10 ساعات

  • رؤيا نيوز

قطر: المفاوضات بشأن الهدنة في غزة ما تزال في المرحلة الأولى

قالت قطر التي تقود جهود الوساطة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق نار في غزة، إن المفاوضات التي دخلت أسبوعها الثاني من دون إحراز تقدم، ما تزال في المرحلة الأولى، وإن الجهود مستمرة بين الوفود في الدوحة. وأوضح المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، خلال مؤتمر صحفي الثلاثاء، أن 'المفاوضات ما تزال في المرحلة الأولى المرتبطة تحديدا بالوصول إلى اتفاق مبادئ حول المفاوضات التي ستبدأ في المرحلة المقبلة'. وأضاف الأنصاري: 'الجهود ما نزال مستمرة والوفود هنا في الدوحة تواصل اجتماعاتها بشكل حثيث وكما كان هو الحال دائما التنسيق مع الأشقاء في جمهورية مصر العربية والولايات المتحدة الأميركية'. وتابع: 'لا يمكننا أن نقول إن الاتفاق سيتم غدا ولا يمكننا أن نقول إن المفاوضات ستنهار غدا، هذا أمر يتم التعليق عنه في حينه'. وكان مسؤول مطلع على المفاوضات غير المباشرة لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس أفاد الاثنين بأن الوسطاء يبحثون 'آليات مبتكرة' من أجل 'تضييق الفجوات المتبقية' بين وفدي التفاوض في الدوحة. ودخلت المفاوضات بشأن غزة الاثنين أسبوعها الثاني من دون تحقيق تقدّم، إذ تسودها حالة جمود منذ أواخر الأسبوع المنصرم، مع تبادل الطرفين الاتهامات بعرقلة التوصل لهدنة مدتها 60 يوما يتخللها الإفراج عن المحتجزين. وعلّق الأنصاري: 'نعتبر أنه ليس هناك جمود، بمعنى أن المحادثات ما زالت قائمة. هذه المباحثات للوصول اتفاق إطاري ما زالت قائمة لم تتوقف ولم تنقطع منذ بدايتها حتى اليوم'. وقال إن 'ما قد يبدو أنه الخطوات الأخيرة يتحول أحيانا إلى مرحلة جمود تستمر لأشهر، وما قد يبدو أحيانا أنه عنق زجاجة ينتهي باتفاق'. وقادت قطر مع الولايات المتحدة ومصر محادثات تهدف إلى إقرار هدنة في غزة للحرب التي اندلعت في السابع من تشرين الأول 2023، لكن هذه الجهود لم تثمر إلى الآن هدنة طويلة الأمد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store