logo
ترامب: لن نسمح بتحويل الولايات المتحدة لدولة عالم ثالث

ترامب: لن نسمح بتحويل الولايات المتحدة لدولة عالم ثالث

المشهد العربيمنذ 21 ساعات
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم السبت، إن قانون الضرائب يوفر تمويلا لدائرة الهجرة ولن نسمح بتحويل الولايات المتحدة لدولة عالم ثالث.
وقع ترامب، على مشروع قانون خفض الضرائب والإنفاق؛ ليقر حزمة ضخمة من التخفيضات تبلغ قيمتها 3.4 تريليون دولار لتصبح قانوناً، وذلك بعد يوم واحد من موافقة مجلس النواب الأمريكي، الذي يسيطر عليه الجمهوريون.
وقال ترامب خلال خطاب بمناسبة "عيد الاستقلال" في البيت الأبيض: "لم أر شعباً في بلدنا بهذه السعادة من قبل، لأن العديد من فئات الشعب المختلفة يُعتنى بها"، موجهاً الشكر إلى رئيس مجلس النواب مايك جونسون، وزعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ جون ثون لقيادتهما مشروع القانون في الكونجرس.
وخلال التوقيع الذي حضره المئات من أنصاره بمن فيهم مساعدون بالبيت الأبيض، وأعضاء بالكونجرس، وعائلات عسكريين.
وأشار ترامب إلى أن الولايات المتحدة لديها أكبر تخفيض ضريبي، وأكبر خفض للإنفاق، وأكبر استثمار في أمن الحدود في تاريخ أمريكا".
وأقر مجلس النواب الأمريكى، الذي يسيطر عليه الجمهوريون، الخميس، مشروع القانون الشامل للضرائب والإنفاق، ليحيله إلى الرئيس دونالد ترامب من أجل التوقيع عليه ليصبح قانوناً.
وجاء التصويت بأغلبية 218 صوتاً مقابل 214، ما مثل انتصاراً كبيراً لترامب، لتمويل حملته ضد الهجرة ويجعل تخفيضاته الضريبية لعام 2017 دائمة، ويقدم إعفاءات ضريبية جديدة وعد بها خلال حملته الانتخابية في 2024.
وصوت النائبان الجمهوريان توماس ماسي وبريان فيتزباتريك إلى جانب الديمقراطيين ضد مشروع قانون ترامب، وقال ماسي للصحفيين بعد التصويت، إن "المشروع لم يكن جميلاً بما يكفي لكي أصوت لصالحه".
واعتبر وزير الخزانة الأمريكى سكوت بيسنت عقب إقرار مشروع القانون الذي حمل اسم "الكبير والجميل"، أنه "مهد الطريق لعصر ذهبي"، وقال: "تم تمرير أكبر انتصار تشريعي للعمال الأمريكيين والعائلات، ومنع أكبر زيادة ضريبية في التاريخ".
وأشار بيسنت، في منشور على منصة "إكس"، إلى أن مشروع القانون "سيطلق العنان للإمكانات الكاملة للاقتصاد الأمريكي، حيث يكرّس تخفيضات ضريبية دائمة ومحفزة للنمو، للعائلات والعمال وأصحاب الأعمال".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هيئة التخطيط العمراني تبحث مع محافظة الإسماعيلية تحديث المخطط الاستراتيجي للمدينة
هيئة التخطيط العمراني تبحث مع محافظة الإسماعيلية تحديث المخطط الاستراتيجي للمدينة

24 القاهرة

timeمنذ 22 دقائق

  • 24 القاهرة

هيئة التخطيط العمراني تبحث مع محافظة الإسماعيلية تحديث المخطط الاستراتيجي للمدينة

في إطار جهود الدولة لتحقيق التنمية العمرانية المستدامة ، شاركت الهيئة العامة للتخطيط العمراني في جلسة تشاورية برئاسة المهندس أحمد عصام الدين، نائب محافظ الإسماعيلية، لمناقشة تحديث المخطط الاستراتيجي العام لمدينة الإسماعيلية. استعرض فريق العمل التابع للهيئة، برئاسة المهندسة دينا خليل، القائم بأعمال رئيس المركز الإقليمي لتخطيط وتنمية إقليم قناة السويس، والدكتورة ابتهال عبد المعطي، رئيس فريق العمل الاستشاري للمشروع، تفاصيل المخطط، متضمنة المراحل الرئيسية لإعداده ودراسات الوضع الراهن لقطاع الخدمات والاقتصاد المحلى وشبكات البنية الأساسية، إلى جانب مناقشة الرؤية التنموية المقترحة للمدينة حتى عام 2035. وأكد نائب المحافظ خلال الجلسة أهمية بلورة رؤية تنموية واقعية ومتكاملة، تُراعي الخصوصية المكانية للمدينة وتستجيب لاحتياجات مختلف القطاعات، بما يسهم في تحسين جودة الحياة ويحقق تطلعات المواطنين. شهد الاجتماع حضور فريق عمل المشروع بالمركز الإقليمي لتخطيط وتنمية إقليم قناة السويس، والفريق الاستشاري، وممثلي الجهات التنفيذية والإدارات المعنية بالمحافظة، حيث تم تبادل الآراء والملاحظات لضمان توافق الرؤية المقترحة مع الأولويات المحلية وأهداف رؤية مصر 2030. محافظ الإسماعيلية يوجه بسرعة الانتهاء من ملفات التصالح في مخالفات البناء وتقنين أراضي أملاك الدولة محافظ الإسماعيلية: تطوير شامل لحي العرب.. وافتتاح مشروعات باستثمارات 600 مليون دولار

إبراهيم عادل في صراع مستمر: بيراميدز يستقبل عروضًا وطموح أوروبا يواجه تحديات مالية من الجزيرة
إبراهيم عادل في صراع مستمر: بيراميدز يستقبل عروضًا وطموح أوروبا يواجه تحديات مالية من الجزيرة

خبر صح

timeمنذ 24 دقائق

  • خبر صح

إبراهيم عادل في صراع مستمر: بيراميدز يستقبل عروضًا وطموح أوروبا يواجه تحديات مالية من الجزيرة

إبراهيم عادل في صراع مستمر: بيراميدز يستقبل عروضًا وطموح أوروبا يواجه تحديات مالية من الجزيرة يشهد مستقبل النجم الشاب إبراهيم عادل، لاعب نادي بيراميدز، تطورات مهمة مع تلقيه عروض احترافية كبيرة خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية. إبراهيم عادل في صراع مستمر: بيراميدز يستقبل عروضًا وطموح أوروبا يواجه تحديات مالية من الجزيرة شوف كمان: رئيس الولايات المتحدة الأمريكية يشارك في مباراة الأهلي وإنتر ميامي هذا الصراع على خدمات عادل يُبرز موهبته الاستثنائية التي جعلته محط أنظار العديد من الأندية، خاصة بعد الأداء المميز الذي قدمه مع فريقه في الموسم الماضي. إبراهيم عادل ألمح في تصريحات سابقة إلى أن الموسم الأخير له مع بيراميدز سيكون الأخير، معربًا عن رغبته القوية في خوض تجربة احترافية في أوروبا، وهذا الطموح الشخصي للاعب يُشكل نقطة محورية في تحديد وجهته القادمة، حيث يُفضل عادل الانتقال إلى قارة العجوز لتحقيق حلمه باللعب في أحد الدوريات الأوروبية الكبرى، وهو ما يُعتبر خطوة طبيعية في مسيرة أي لاعب موهوب يسعى لتطوير نفسه والوصول إلى القمة. وكشفت تقارير إعلامية متخصصة في الكرة الأفريقية عن تلقي مسؤولي نادي بيراميدز ثلاثة عروض للحصول على خدمات إبراهيم عادل. يأتي العرض الأول من نادي لوجانو السويسري، مما يُشير إلى اهتمام الأندية الأوروبية الصاعدة باللاعبين المصريين، أما العرض الثاني فهو من نادٍ فرنسي لم يتم الكشف عن هويته حتى الآن، مما يضيف عنصر الغموض والإثارة إلى السباق على ضم عادل، والعرض الثالث، والذي يبدو الأكثر جدية من الناحية المالية، جاء من نادي الجزيرة الإماراتي. وبالحديث عن عرض الجزيرة الإماراتي، تُشير التقارير إلى وجود إصرار شخصي من المدرب الحسين عموتة على ضم إبراهيم عادل إلى صفوف فريقه، هذا الاهتمام الكبير من المدرب المغربي دفع النادي الإماراتي لتقديم عرض مالي ضخم يبلغ 5 ملايين دولار أمريكي لإتمام الصفقة، ويُعتبر هذا المبلغ مُرضيًا لبيراميدز من الناحية النظرية، حيث يُمكن أن يُشكل عائدًا ماليًا كبيرًا للنادي في حال بيع اللاعب. ولكن، وعلى الرغم من القيمة المالية المغرية لعرض الجزيرة، هناك عائق كبير يقف أمام انتقال إبراهيم عادل إلى النادي الإماراتي. هذا العائق يتمثل في رغبة اللاعب في الاحتراف بأحد الأندية الأوروبية، ووجود حلم راسخ باللعب في دوري أوروبي كبير، التعارض بين طموح اللاعب والعرض المالي الضخم يضع بيراميدز في موقف صعب، حيث يتعين عليهم الموازنة بين تحقيق أقصى استفادة مالية من بيع اللاعب وبين تلبية رغباته الشخصية. مقال مقترح: انتظار حافلات الوزارة يشهد حضورًا جماهيريًا ضعيفًا قبل نهائي إفريقيا الجدير بالذكر أن نادي الجزيرة يضم في صفوفه حاليًا اللاعب المصري الدولي محمد النني، الذي انضم إليه بعد مسيرة حافلة مع أرسنال الإنجليزي، مما قد يُشكل عنصر جذب لعادل من حيث التواجد مع لاعب مصري كبير. على صعيد آخر، أنهى نادي بيراميدز الموسم الماضي بمركز وصيف الدوري المصري الممتاز، وهو ما يُعد إنجازًا جيدًا للفريق، والأهم من ذلك، أن بيراميدز توج بلقب دوري أبطال أفريقيا للمرة الأولى في تاريخه، وهو إنجاز قاري كبير يؤكد على قوة الفريق وتطوره المستمر، هذا التتويج التاريخي ضمن لبيراميدز التأهل رسميًا للمنافسة في بطولة كأس الإنتركونتيننتال، مما يُضيف تحديًا عالميًا جديدًا لمسيرة النادي. هذه التطورات تضع إبراهيم عادل أمام مفترق طرق حاسم في مسيرته الكروية، فهل سينجح طموحه الأوروبي في التغلب على العروض المالية المغرية من الخليج؟ وهل سيتوصل بيراميدز إلى حل يُرضي جميع الأطراف في هذه الصفقة المعقدة؟ الأيام القادمة ستكشف مصير هذا النجم الواعد.

قاضٍ وبرلماني يمني لا يجد طعامًا في نيويورك … ومسؤولوه يتقاضون آلاف الدولارات شهريا..!
قاضٍ وبرلماني يمني لا يجد طعامًا في نيويورك … ومسؤولوه يتقاضون آلاف الدولارات شهريا..!

يمرس

timeمنذ 24 دقائق

  • يمرس

قاضٍ وبرلماني يمني لا يجد طعامًا في نيويورك … ومسؤولوه يتقاضون آلاف الدولارات شهريا..!

لسانٍ عربي في مشهد يلخّص بؤس الواقع السياسي اليمني ، خرج القاضي والبرلماني اليمني الشجاع أحمد سيف حاشد ليكشف عن أقسى فصول غربته في نيويورك ، حيث طلب مساعدة عاجلة، لا لإجراء عملية قلب مفتوح، بل لتأمين وجبة طعام واحدة خلال 24 ساعة. نعم، في وقت يتلقى فيه أعضاء البرلمان اليمني المقيمون في الخارج 5,500 دولار شهريًا من عائدات النفط، ويغرق "المسؤولون" في سفرياتهم ومخصصاتهم، كان صوت الشعب الجائع في نيويورك يتضور جوعًا، ويكتب برجفة يد: "أنا بحاجة إلى المال من أجل الطعام… تم تقليل وجبة واحدة كل 24 ساعة" لكن الردّ لم يكن إلا صمتًا رسميًا، وسخرية من "توابعهم" ومرتزقتهم الذين علّقوا: "يقولك يشكي ويبكي، ما عنده ما يأكل، ههههه". أي سقوط هذا؟ أي حضيض أخلاقي بلغته سلطات تتدثر باسم الوطن بينما تخلّت حتى عن صوت الضمير الأخير فيه. أحمد سيف حاشد… منبر اليمنيين الحرّ ونائب بلا امتيازات ليس هذا البرلماني من أولئك الذين باعوا الشعب مقابل مكاسب سياسية. بل هو، بشهادة الجميع، آخر الأصوات الحرة في مجلس النواب، وأحد أنظف من مثلوا الشعب في العقود الأخيرة. خسر كل الامتيازات، وحُورب من السلطة، لأنه رفض أن يصمت. خاض معارك طويلة ضد الفساد، وضد صفقات النفط، وضد الاستئثار بالسلطة، وفضح قضايا المظلومين، وواجه وحيدًا أجهزة الدولة العميقة. لم يتاجر بكرسي، ولم يساوم على كلمة، ولم يصعد على جراح الناس. منذ أن اختير أحمد سيف حاشد عضوا، ثم نائباً لرئيس لجنة الحريات وحقوق الإنسان في مجلس النواب، لم يكن نائبًا عاديًا. بل كان صوتًا مدويًا في وجه الاستبداد من كل لون، زار السجون، وفتّش عن المخفيين قسرًا، ورفع الصوت ضد الانتهاكات، ودفع الثمن من جسده وكرامته مرارًا. وفي يومٍ من أيام ثورة فبراير حين كانت ما تزال تحبو، دافع عن جرحاها حين خذلتهم حكومة "الثورة"، فتعرض للضرب علنًا. وفي أيام أخرى، رُفعت عنه الحصانة، وسُجن، ووُجهت له فتاوى تكفير، وحُرض عليه في الإعلام، وشُوهت سمعته، لكنه لم يتراجع. قاوم جميع الأنظمة، واحتفظ بموقفه حتى صار واحدًا من أشد البرلمانيين فقرًا وبؤسًا ومرضًا، فقط لأنه لم يبع ضميره كما فعل كثير ممن تحولوا اليوم إلى تجار، ومستثمرين، ومقاولين في تركيا وقطر وأديس أبابا، بينما حاشد ما يزال يدفع ثمن اختياره. في نيويورك ، كتب من غربة موجعة رسالة موجزة، قال فيها ما لا تستطيع مؤتمرات العالم قوله: "أنا بحاجة إلى المال من أجل الطعام… لا من أجل الجراحة." "تم تقليل وجبة واحدة كل 24 ساعة." وكان الرد من أحد كبار المسؤولين: "إن شاء الله"… ثم صَمْتٌ طويلٌ، يشبه صمت القبور. صوته في الغربة… صوت اليمن كلها عندما كتب من مهجره "أنا بحاجة للطعام لا للعملية"، لم يكن يكتب عن نفسه فقط، بل عن جوع الشعب كله. كان يلخص مأساة وطنٍ، سرقه مسؤولوه، وأهانوه، وأسكتوا من صرخ لأجله. في رسالته وجع لمئات الآلاف من المغتربين والمشردين والمقهورين الذين لا يجدون صوتًا. وفي صمته عن ردود السخرية التي نالها، كرامة أكبر من كراسي ألف وزير ونائب. واجب لا يُطلب… ووفاء لا يُستجدى لم يكن أحمد سيف حاشد في حياته طالبًا لعطايا، بل كان حارسًا لكرامة هذا الشعب. وحتى حين كتب من منفاه، لم يكن يشكو لنفسه، بل يرفع مرآة لنا جميعا. لم يسأل الناس شيئًا، لكنه حمل اليمنيين كلهم مسؤولية الوفاء لرجل أنفق عمره في الدفاع عن حقوقهم ومصالحهم ومن المعيب أن يُترك من ناضل عنهم، وحمل آلامهم، وصرخ لقضاياهم، دون أن يلتفتوا إليه اليوم، لا من باب العطاء، بل من باب ردّ الجميل، وحفظ الوفاء، وإكرام الموقف. خاتمة المقال… شهادة وطنية عندما يجوع قاضٍ، ويُهان نائب برلماني، وتسخر منه أجهزة السلطة، وتُمنع عنه المساعدات، بينما يتقاضى زملاؤه في البرلمان 5,500 دولار شهريًا من عائدات النفط في فنادق الخارج… فاعلم أن الوطن مختطف، وأن التاريخ يُكتب بالدم لا بالحبر. إنه ليس مجرد رجل… بل وثيقة حية تقول: " في اليمن ، يمكنك أن تكون صادقًا، وتدفع الثمن كاملًا، ولا تجد من يقف معك إلا من رحم الله". نعم إنه ليس رجلاً فقط… بل مرآتنا، ومظلمتنا، وذاكرتنا التي لا يجوز نسيانها. المصدر: قناة بلسان عربي على التلغرام

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store