
غوتيريش يجتمع مع وزيري خارجية إيران وتركيا
وبحسب بيان أممي، أكد غوتيريش 'أهمية تعزيز وقف إطلاق النار لوضع الأساس لاستئناف المفاوضات'.
كما التقى الأمين العام مع وزير خارجية جمهورية تركيا، هاكان فيدان، وناقشا 'الشراكة بين الأمم المتحدة وتركيا' وتبادلا الآراء حول الحرب في أوكرانيا، والوضع في الشرق الأوسط، والجولة التالية من الاجتماعات حول قبرص.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 40 دقائق
- رؤيا نيوز
غزة.. استشهاد أصغر أسير في العالم
استشهد الفتى الفلسطيني يوسف الزق (17 عاما)، الذي يُعد أصغر أسير محرر في العالم، إثر قصف بطائرة مسيرة استهدف شقة عائلته بمدينة غزة، فجر السبت، بحسب ما أفاد 'مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني'. وقال المكتب في بيان: 'استشهاد يوسف الزق، أصغر أسير في العالم، بعد استهداف الاحتلال شقة عائلته في شارع الثورة وسط مدينة غزة'. وأضاف: 'يوسف ولد داخل سجون الاحتلال عام 2008، وارتبط اسمه بقصة نضال والدته الأسيرة المحررة فاطمة الزق، التي أنجبته خلف القضبان'. وعام 2007 اعتقلت إسرائيل فاطمة الزق أثناء خروجها من قطاع غزة للعلاج، وهي حامل بطفلها يوسف، قبل أن تضعه داخل السجن، وفق 'الأناضول'. ولم تكن الفلسطينية (56 عاما) تتوقع أن تكون حاملا عند اعتقالها، حيث اكتشفت ذلك داخل سجون إسرائيل، دون أن يشاركها زوجها وأبناؤها الـ8 فرحة انتظار الطفل، الذي ولد لاحقا خلف القضبان، حسب تصريحات سابقة لها. وعاشت الزق ظروفا قاسية مع طفلها يوسف داخل السجن، حيث قضت نحو عامين تربيه بين القضبان، في زنزانة ضيقة تفتقر إلى أبسط مقومات الحياة. كانت تعاني من نقص الغذاء والرعاية الصحية، دون أي مساحة آمنة لرعاية مولودها. ولم يكن يسمح لها بالخروج إلا مقيدة اليدين، وكانت تعاني الإهمال الطبي، فيما تعرض طفلها لحالات مرضية متكررة وسط غياب الرعاية الصحية اللازمة، وفق رصد مراسل الأناضول بيانات سابقة صدرت عن مراكز حقوقية. وفي 2008 تحررت فاطمة الزق مع طفلها من سجون إسرائيل، ضمن صفقة أفرج خلالها عن 19 أسيرة فلسطينية، مقابل تسليم حركة حماس شريط فيديو يظهر الجندي الإسرائيلي الأسير جلعاد شاليط، الذي أطلق سراحه في صفقة 'وفاء الأحرار' عام 2011، مقابل الإفراج عن نحو ألف أسير فلسطيني.


الغد
منذ 2 ساعات
- الغد
وزير الخارجية ونظيره الكويتي يوقعان 6 اتفاقيات تعاون
وقّع نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين، أيمن الصفدي، ووزير الخارجية الكويتي عبدالله علي اليحيا، اليوم الأربعاء، 6 اتفاقيات تعاون، في ختام انعقاد أعمال الدورة الخامسة للجنة العليا المشتركة الأردنية - الكويتية. اضافة اعلان وشملت الاتفاقيات: البرنامج التنفيذي لاتفاقية التعاون السياحي بين حكومة المملكة الأردنية الهاشمية وحكومة دولة الكويت للأعوام( 2025 - 2027)، والبرنامج التنفيذي للتعاون الثقافي والفني بين حكومة المملكة الأردنية الهاشمية وحكومة دولة الكويت للأعوام (2025 - 2028)، والبرنامج التنفيذي للتعاون في مجال التعليم العالي والبحث العلمي بين حكومة المملكة الأردنية الهاشمية ممثلة بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي و حكومة دولة الكويت ممثلة بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي للأعوام(2025 - 2030). وشملت أيضا البرنامج التنفيذي لاتفاقية التعاون بشأن تنقل الأيدي العاملة بين حكومة المملكة الأردنية الهاشمية وحكومة دولة الكويت، واتفاقية بين حكومة المملكة الأردنية الهاشمية وحكومة دولة الكويت بشأن الإعفاء من تأشيرة الدخول لحمَلَة جوازات السفر الدبلوماسية، ومذكرة تفاهم بين المعهد الدبلوماسي الأردني/ وزارة الخارجية وشؤون المغتربين ومعهد سعود الناصر الصباح الدبلوماسي الكويتي/ وزارة الخارجية الكويتية.


الغد
منذ 2 ساعات
- الغد
الأمير تركي الفيصل: في عالم أكثر عدلاً كانت القاذفات الأميركية ستقصف الترسانة النووية الإسرائيلية بدل إيران
أثار مقال رأي نشره الأمير تركي الفيصل، رئيس الاستخبارات السعودية الأسبق، تفاعلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد انتقاده للضربة الأمريكية الأخيرة التي استهدفت منشآت نووية إيرانية، ومقارنة ذلك بمفاعل ديمونا النووي في إسرائيل. اضافة اعلان وجاءت تصريحات الأمير تركي في مقال نُشر بصحيفة 'ذا ناشونال' الخميس، قال فيه: 'في عالمٍ يسوده الإنصاف، لرأينا قاذفات B2 الأمريكية تمطر ديمونا ومواقع إسرائيلية أخرى بالقنابل، فإسرائيل تملك ترسانة نووية، ولا تخضع لاتفاقية حظر انتشار الأسلحة النووية، ولا لتفتيش الوكالة الدولية للطاقة الذرية'. وأضاف أن من يبررون الهجمات الإسرائيلية على إيران استنادًا إلى تصريحات قادة طهران بشأن زوال إسرائيل، يتغافلون عن تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نفسه، الذي دعا منذ عام 1996 إلى 'تدمير الحكومة الإيرانية'. وتابع: 'لقد جرّت تهديدات إيران الخراب على نفسها، ولكن الغرب يستمر في دعمه المنافق لإسرائيل، سواء في عدوانها على إيران أو على فلسطين، رغم تراجع بعض الدول مؤخرًا'. وتعيد هذه التصريحات إلى الأذهان مقابلة سابقة للأمير تركي مع قناة 'فرانس 24' في عام 2023، قال فيها تعليقًا على احتمالية توجيه إسرائيل ضربة لإيران: 'نتنياهو لا يحتاج إلى ذريعة، فقد كنا نسمع منذ 15 عامًا عن ضربات إسرائيلية محتملة ضد إيران، دون تنفيذ فعلي'. وفي سياق متصل، أعربت المملكة العربية السعودية عن قلقها العميق إزاء التصعيد الأخير، مؤكدة، في بيان رسمي، أنها 'تتابع بقلق بالغ تطورات الأحداث في الجمهورية الإسلامية الإيرانية الشقيقة، والمتمثلة في استهداف منشآت نووية من قبل الولايات المتحدة'. وأشارت الخارجية السعودية في البيان، الصادر يوم الجمعة، إلى أن المملكة 'تدين انتهاك السيادة الإيرانية'، وتدعو إلى 'ضبط النفس، وتجنب التصعيد، وتكثيف الجهود الدولية من أجل حلّ سياسي يحقق الأمن والاستقرار في المنطقة'. كما كانت السعودية قد أصدرت بياناً مماثلاً في 13 يونيو/حزيران الجاري، دانت فيه بشدة الضربات الإسرائيلية التي استهدفت البرنامج النووي الإيراني وعدداً من كبار القادة العسكريين، وحمّلت مجلس الأمن الدولي مسؤولية وقف 'هذا العدوان'، وفق البيان.-(وكالات)