
وزير الخارجية ونظيره الكويتي يوقعان 6 اتفاقيات تعاون
اضافة اعلان
وشملت الاتفاقيات: البرنامج التنفيذي لاتفاقية التعاون السياحي بين حكومة المملكة الأردنية الهاشمية وحكومة دولة الكويت للأعوام( 2025 - 2027)، والبرنامج التنفيذي للتعاون الثقافي والفني بين حكومة المملكة الأردنية الهاشمية وحكومة دولة الكويت للأعوام (2025 - 2028)، والبرنامج التنفيذي للتعاون في مجال التعليم العالي والبحث العلمي بين حكومة المملكة الأردنية الهاشمية ممثلة بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي و حكومة دولة الكويت ممثلة بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي للأعوام(2025 - 2030).
وشملت أيضا البرنامج التنفيذي لاتفاقية التعاون بشأن تنقل الأيدي العاملة بين حكومة المملكة الأردنية الهاشمية وحكومة دولة الكويت، واتفاقية بين حكومة المملكة الأردنية الهاشمية وحكومة دولة الكويت بشأن الإعفاء من تأشيرة الدخول لحمَلَة جوازات السفر الدبلوماسية، ومذكرة تفاهم بين المعهد الدبلوماسي الأردني/ وزارة الخارجية وشؤون المغتربين ومعهد سعود الناصر الصباح الدبلوماسي الكويتي/ وزارة الخارجية الكويتية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ 36 دقائق
- الغد
الضفة الغربية.. مستوطنون يطردون رعاة فلسطينيين من مراعيهم
أجبر مستوطنون إسرائيليون، الأحد، رعاة ماشية فلسطينيين، على ترك المراعي في الأغوار الشمالية، شمال شرقي الضفة الغربية المحتلة. اضافة اعلان وأفاد الناشط الحقوقي عارف دراغمة، لوكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا"، بأن مستوطنين "أجبروا المواطنين على ترك المراعي، وطاردوا مواشيهم شرق الفارسية بالأغوار الشمالية". وبين دراغمة أن المنطقة تشهد تصعيدا كبيرا في اعتداءات المستوطنين، بحق المواطنين وممتلكاتهم، وسط تخوفات بإفراغها لصالح المستوطنين. وتبلغ مساحة منطقة الأغوار الفلسطينية، نحو 1.6 مليون دونم (الدونم ألف متر مربع)، ويقطن فيها قرابة 13 ألف مستوطن إسرائيلي في 38 مستوطنة، في حين يسكن حوالي 65 ألف فلسطيني في 34 تجمعا. وتسيطر إسرائيل على أكثر من 80 بالمئة من منطقة الأغوار، وتعتبرها محمية أمنية واقتصادية، وتسعى للاحتفاظ بالوجود الأمني فيها، ضمن أي حل نهائي مع الفلسطينيين. لكن الفلسطينيين يشددون على أنهم "لن يبنوا دولتهم المستقلة، بدون الأغوار، التي تشكل نحو 30 بالمئة من مساحة الضفة وأغناها بالموارد الطبيعية". وخلال مايو/ أيار الماضي، ارتكب مستوطنون إسرائيليون 415 اعتداء بالضفة الغربية المحتلة، وفق معطيات هيئة مقاومة الجدار والاستيطان (حكومية فلسطينية). وبالتوازي مع الإبادة بقطاع غزة، صعد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة، بما فيها القدس الشرقية، ما أدى إلى مقتل 989 فلسطينيا على الأقل، وإصابة نحو 7 آلاف آخرين، واعتقال أكثر 18 ألفًا، وفق معطيات فلسطينية. وتشن إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، حرب إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 193 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.-(الأناضول)


الغد
منذ 37 دقائق
- الغد
مسؤول إسرائيلي: لن نستأذن واشنطن لضرب إيران في حال استئنافها البرنامج النووي
نقلت صحيفة «وول ستريت جورنال» عن مسؤولين أميركيين وإسرائيليين، قولهم إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أخبر الرئيس الأميركي دونالد ترمب في اجتماع خاص أثناء زيارته واشنطن، بأن إسرائيل ستضرب إيران إذا استأنفت برنامجها النووي. وأضافوا أن ترمب لم يعترض على خطة نتنياهو لضرب إيران إذا استأنفت برنامجها النووي، ولكنه أخبره بأنه يفضل المفاوضات. اضافة اعلان ولكن الصحيفة نقلت عن مسؤول إسرائيلي لم تسمِّه، القول إن إسرائيل لن تسعى بالضرورة للحصول على موافقة أميركية صريحة لضرب إيران. وأضاف أن مدى الضغط الذي يمارسه ترمب على نتنياهو للمحافظة على مسار دبلوماسي مع طهران، يعتمد على مدى جدية إيران في استئناف برنامجها النووي. وتابع: «إيران لن تستطيع استعادة اليورانيوم من منشأتي نطنز وفوردو، بسبب حجم الدمار الذي لحق بهما».-(وكالات)


الغد
منذ 37 دقائق
- الغد
غزة.. استشهاد أصغر أسير في العالم
استشهد الفتى الفلسطيني يوسف الزق (17 عاما)، الذي يُعد أصغر أسير محرر في العالم، إثر قصف بطائرة مسيرة استهدف شقة عائلته بمدينة غزة، فجر السبت، بحسب ما أفاد "مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني". وقال المكتب في بيان: "استشهاد يوسف الزق، أصغر أسير في العالم، بعد استهداف الاحتلال شقة عائلته في شارع الثورة وسط مدينة غزة". وأضاف: "يوسف ولد داخل سجون الاحتلال عام 2008، وارتبط اسمه بقصة نضال والدته الأسيرة المحررة فاطمة الزق، التي أنجبته خلف القضبان". اضافة اعلان وعام 2007 اعتقلت إسرائيل فاطمة الزق أثناء خروجها من قطاع غزة للعلاج، وهي حامل بطفلها يوسف، قبل أن تضعه داخل السجن، وفق "الأناضول". ولم تكن الفلسطينية (56 عاما) تتوقع أن تكون حاملا عند اعتقالها، حيث اكتشفت ذلك داخل سجون إسرائيل، دون أن يشاركها زوجها وأبناؤها الـ8 فرحة انتظار الطفل، الذي ولد لاحقا خلف القضبان، حسب تصريحات سابقة لها. وعاشت الزق ظروفا قاسية مع طفلها يوسف داخل السجن، حيث قضت نحو عامين تربيه بين القضبان، في زنزانة ضيقة تفتقر إلى أبسط مقومات الحياة. كانت تعاني من نقص الغذاء والرعاية الصحية، دون أي مساحة آمنة لرعاية مولودها. ولم يكن يسمح لها بالخروج إلا مقيدة اليدين، وكانت تعاني الإهمال الطبي، فيما تعرض طفلها لحالات مرضية متكررة وسط غياب الرعاية الصحية اللازمة، وفق رصد مراسل الأناضول بيانات سابقة صدرت عن مراكز حقوقية. وفي 2008 تحررت فاطمة الزق مع طفلها من سجون إسرائيل، ضمن صفقة أفرج خلالها عن 19 أسيرة فلسطينية، مقابل تسليم حركة حماس شريط فيديو يظهر الجندي الإسرائيلي الأسير جلعاد شاليط، الذي أطلق سراحه في صفقة "وفاء الأحرار" عام 2011، مقابل الإفراج عن نحو ألف أسير فلسطيني.