logo
اجتماعات بين مصر وقطر وإسرائيل لبحث وقف النار في غزة وتسهيل المساعدات الإنسانية

اجتماعات بين مصر وقطر وإسرائيل لبحث وقف النار في غزة وتسهيل المساعدات الإنسانية

مباشر منذ 11 ساعات
القاهرة – مباشر: تستضيف القاهرة اجتماعات مكثفة تجمع وفودًا من مصر وقطر وإسرائيل، لمناقشة التفاصيل المتعلقة بإدخال المساعدات الإنسانية، وخروج المرضى، وعودة العالقين من قطاع غزة.
ويأتي ذلك في إطار الجهود المصرية المتواصلة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وفقا لقناة "إكسترا نيوز"، اليوم الثلاثاء.
وتشهد الاجتماعات – التي تُعقد على مدار يومين – تقدمًا ملحوظًا وتوافقًا حول عدد من البنود الإنسانية في إطار اتفاق وقف إطلاق النار المرتقب، وسط مساعٍ مصرية حثيثة لتذليل العقبات التي تعترض طريق الاتفاق، وضمان دخول المساعدات بكميات كافية وتتناسب مع الاحتياجات المتزايدة لسكان غزة.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

(إسرائيل) تقصف أهدافاً لـ"حزب الله" في لبنان
(إسرائيل) تقصف أهدافاً لـ"حزب الله" في لبنان

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

(إسرائيل) تقصف أهدافاً لـ"حزب الله" في لبنان

أعلن الجيش الإسرائيلي الثلاثاء ضرب أهداف لقوة الرضوان التابعة لحزب الله في منطقة البقاع في شرق لبنان رغم اتفاق لوقف إطلاق النار بين الجانبين. وقال الجيش في بيان «بدأت طائرات سلاح الجو أمس... بمهاجمة عدة أهداف إرهابية تابعة لحزب الله في منطقة البقاع في لبنان». وأضاف «تم استهداف معسكرات تابعة لقوة الرضوان التي تم رصد داخلها عناصر إرهابية ومستودعات استخدمت لتخزين وسائل قتالية كان يستخدمها حزب الله». وبحسب البيان، استخدمت المعسكرات المستهدفة من قبل حزب الله «لتنفيذ تدريبات وأعمال تأهيل بهدف تخطيط وتنفيذ مخططات ارهابية ضد قوات جيش الدفاع ودولة إسرائيل». وصرح الجيش الإسرائيلي في بيانه أنه قضى في سبتمبر الماضي على قادة الوحدة في بيروت وفي جنوب لبنان، لكن «الوحدة تعمل على إعادة بناء قدراتها». ورأى الجيش أن «تخزين وسائل قتالية وأنشطة لحزب الله داخل هذه المواقع هو مثابة خرق فاضح للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان». ونفذ الطيران الإسرائيلي غارتين غرب بعلبك، الأولى استهدفت خراج بلدة شمسطار، والثانية وادي أم علي شرق لبنان، بحسب ما أعلنت «الوكالة الوطنية للإعلام» اللبنانية الرسمية. وأعلنت قناة «الجديد» المحلية أن الغارات الإسرائيلية استهدفت جرود بلدات بريتال وطاريا وبوداي في وادي البقاع شرق لبنان. وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس امس الثلاثاء إن الضربات الإسرائيلية المستمرة في لبنان رسالة واضحة لحزب الله الذي قال الوزير إنه يخطط لإعادة بناء قدراته على شن غارات ضد إسرائيل من خلال قوة الرضوان، وهي قوة النخبة التابعة للجماعة.

متى... «كاليدونيا» الفلسطينية؟
متى... «كاليدونيا» الفلسطينية؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

متى... «كاليدونيا» الفلسطينية؟

إذا كانت فرنسا، المُحتفِلُ شعبُها أول من أمس بيوم عيدها الوطني، تستطيع التوصل إلى اتفاق استقلال مع شعب يسكن أرض أجداده البعيدة عنها آلاف الأميال، والمنتمي إلى أعراق تختلف كُلياً عن فرنسيي ثورة اقتحام «الباستيل» عام 1789، أفلا يجوز التساؤل عن سر عجز زعماء إسرائيل، قدمائهم الأموات، كمعظم الأحياء منهم، عن الاتفاق مع الشعب الفلسطيني، فتنهض دولة فلسطين المستقلة، مثلما جرى السبت الماضي، إعلان استقلال «كاليدونيا الجديدة»، الذي منح أهلها حق إنشاء دولة تتمتع بحكم ذاتي ضمن جمهورية فرنسا ذاتها؟ بلى، جائز لكل امرئ يتوق إلى رؤية الشعبين، الفلسطيني والإسرائيلي، يعيشان بسلام، ويتطلع إلى توقف تدفق أنهار الدماء، أن يسوق هذا التساؤل الآن، رغم أنه طُرِح من قبل مراراً، وحتى لو أن الجواب واضح ومعروف لكل متابع، وذي دراية، بعمق تشابكات صراع فاق، أو كاد، في تعقيداته، صراعات الدنيا كلها. ثمة أكثر من مبرر لأن يُعاد طرح السؤال اليوم، وبإلحاح أشد مما مضى، بعدما أنزلت حرب «طوفان الأقصى» من الأهوال على الجانبين، رغم الفارق الساطع، والبون الشاسع، بين الذي نزل بقطاع غزة، ومعظم الضفة الغربية، من فواجع ودمار، وبين خسائر الإسرائيليين غير المسبوقة هي أيضاً، في سابق حروب الدولة العبرية كلها، إنْ لجهة عدد القتلى، أو من حيث حجم الاختراق الأمني، ثم التأثير المُجتمعي المُترتب على زلزال السابع من أكتوبر (تشرين الأول) عام 2023. رُبَّ سائل باستغراب: لماذا اقتصار التساؤل عن العجز في الجانب الإسرائيلي، ألم يعجز قادة الفصائل الفلسطينية كذلك عن تحقيق الهدف ذاته؟ الجواب الصحيح عن هكذا تساؤل هو التالي: نعم الفشل موجود أيضاً في الجانب الفلسطيني، إنما عند التدقيق في التفاصيل سوف يتضح لأي باحث مستقل، أن مسؤولية الطرف الإسرائيلي تفوق المقابلة لها فلسطينياً بأضعاف مضاعفة. هناك أكثر من سبب يبرر تحميل الجانب الإسرائيلي النصيب الأكبر من مسؤولية ذلك الفشل. يكفي، مثلاً، التذكير بحقيقة أن ذراع إسرائيل الضاربة كانت خلال ثماني سنوات من تأسيسها عام 1948، قد بلغت من القوة حد القدرة على أن تشكل الضلع الثالث مع بريطانيا وفرنسا في مثلث العدوان الثلاثي ضد مصر عام 1956، الذي وُثق تاريخياً باسم «حرب السويس»، والذي أمكنها خلاله احتلال قطاع غزة، بعدما احتل جيشها معظم سيناء وتوقف عند مشارف قناة السويس. إن إسرائيل، التي بتلك القوة آنذاك، كان بوسعها، بعدما أجبرها الرئيس الأميركي دوايت أيزنهاور على الانسحاب من كل الأراضي التي احتلتها، أن يقرر زعماؤها وقف مخططاتهم التوسعية، والبدء بالتفكير جدياً في سلام شامل مع الفلسطينيين والعرب. لكن الذي حصل هو العكس تماماً، فعقلية التوسع الاستيطاني ظلت هي المسيطرة، ولا تزال. يبقى القول إن عالَماً يشهد ولادة متيسرة جداً، لدولة «كاليدونيا الجديدة»، بموجب اتفاق بين طرفين تفصل بينهما آلاف الأميال، كان بوسعه، ولم يزل، فرض قيام دولة الفلسطينيين على جزء من أرض أجدادهم فرضاً. لقد قيل دائماً: إذا وُجدت الإرادة فُتحت كل الطرق أمامها... فمتى تزول العوائق التي تعترضها؟

ارتياح سعودي لإجراءات الحكومة السورية
ارتياح سعودي لإجراءات الحكومة السورية

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

ارتياح سعودي لإجراءات الحكومة السورية

أوضحت وزارة الخارجية أن المملكة العربية السعودية تابعت التطورات في الجمهورية العربية السورية الشقيقة، وأعربت عن ارتياحها حيال ما اتخذته الحكومة السورية من إجراءات لتحقيق الأمن والاستقرار والمحافظة على السلم الأهلي، وتحقيق سيادة الدولة ومؤسساتها على كامل الأراضي السورية بما يحفظ وحدة سورية وأمنها ويحقق تطلعات الشعب السوري الشقيق. كما أدانت المملكة استمرار الاعتداءات الإسرائيلية السافرة على الأراضي السورية، والتدخل في شؤونها الداخلية، وزعزعة أمنها واستقرارها في انتهاك صارخ للقانون الدولي، واتفاق فض الاشتباك المبرم بين سورية وإسرائيل في عام 1974م. وجددت المملكة دعوتها للمجتمع الدولي للوقوف إلى جانب الجمهورية العربية السورية الشقيقة، ومساندتها في هذه المرحلة، والوقوف أمام هذه الاعتداءات والانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة على سورية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store