
كولومبيا.. تعيين ممثل أفلام إباحية وزيرا للمساواة
ووفقا لوكالة "فرانس برس" جاء تعيين فلوريان ليتولى حقيبة وزارة المساواة التي أنشئت عام 2023، وتهدف إلى ضمان وصول الفئات الأكثر هشاشة إلى البرامج الاجتماعية.
وكانت وزارة المساواة من بين وعود نائبة الرئيس فرانسيا ماركيز، أول امرأة ذات بشرة سمراء تتولى المنصب في تاريخ كولومبيا، والتي استقالت في فيفري الماضي عقب خلافات مع الرئيس واتهامات لها بوجود عنصرية داخل الحكومة.
وتولى كارلوس روسيرو الوزارة بعد ماركيز، لكن وجهت إليه اتهامات بمحاولة إقالة فلوريان، الذي كان نائبا للوزير، بالإضافة إلى اتهامات بإقالة موظفة كانت ممثلة إباحية سابقة.
من جانبه، أوضح فلوريان في مقابلة صحفية جانفي الماضي، ردا على الجدل حول تعيينه كنائب وزير، أنه "أكثر من مجرد ممثل للأفلام الإباحية"، مشيرا إلى خبرته التي تزيد على 20 عاما في منظمات التعاون الدولي وعمله السابق كموظف حكومي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحراء ميديا
منذ 37 دقائق
- صحراء ميديا
موريتانيا تزرع 4000 هكتار لمكافحة التصحر وتغير المناخ صحراء ميديا
أطلقت وزارة البيئة والتنمية المستدامة اليوم الأحد حملة تشجير وبذر مباشر لاستصلاح 4000 هكتار من الأراضي المتدهورة على مسار السور الأخضر الكبير بدءاً من بلدية إدويراره في ولاية الحوض الغربي. وتستهدف الحملة زراعة 500 هكتار بالأشجار، وبذر 3500 هكتار تقنياً، موزعة على 89 موقعاً في ولايات الحوضين ولعصابة وتكانت ولبراكنة وإترارزة، في إطار 'جهود مكافحة التصحر والتكيف مع تغير المناخ' بحسب الوكالة الموريتانية للأنباء. وكان الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني قد دعا، خلال إطلاقه الأسبوع الوطني للشجرة الأسبوع الماضي، إلى تكثيف الجهود البيئية بمشاركة المواطنين والمؤسسات، بحسب ما قالت وزيرة البيئة مسعودة بنت بحام. يذكر أن ولاية الحوض الغربي شهدت في السنوات الأخيرة مشاريع مماثلة نجحت في تثبيت الكثبان الرملية وحماية القرى من زحف الرمال، خاصة في مناطق مثل لمغيطي وبغداد وأنصفني.


الصحراء
منذ ساعة واحدة
- الصحراء
مدعٍ سابق بالجنائية الدولية: أدلة الإبادة الجماعية في غزة كثيرة جدا
قال المدعي العام الأسترالي السابق غراهام بلويت إن الأدلة التي تشير إلى وقوع إبادة جماعية في قطاع غزة "كثيرة جدا"، مؤكدا أن التصريحات الصادرة عن بعض القادة الإسرائيليين تمثل دليلا واضحا على النية المتعمدة لمحو الفلسطينيين. وفي مقابلة مع قناة أسترالية، شدد بلويت -الذي سبق له العمل في المحكمة الجنائية الدولية الخاصة بيوغوسلافيا السابقة- على أنه لو كان على رأس المحكمة، لما تردد في إعداد لائحة اتهام ضد قادة إسرائيليين بتهمة ارتكاب جريمة إبادة جماعية. وقارن بلويت بين ما يحدث في غزة والمجزرة التي شهدتها مدينة سربرنيتسا في البوسنة والهرسك عام 1995، مشيرا إلى أن "النية المتعمدة للقضاء على جماعة سياسية أو دينية أو إثنية تُعد أحد المؤشرات الأساسية على وقوع جريمة إبادة جماعية". وأضاف "لا يوجد دليل أوضح من التصريحات التي يدلي بها بعض القادة الإسرائيليين من حين لآخر، والتي تشير إلى رغبتهم في محو الفلسطينيين من على وجه الأرض"، وفق ما نقلته وكالة الأناضول. ووصف بلويت الهجمات الإسرائيلية المتكررة بأنها "غير متناسبة"، موضحا أن استهداف مبانٍ بدعوى وجود قيادي في حركة حماس داخلها، لا يراعي سقوط عشرات الضحايا من المدنيين، بينهم أطفال ونساء. صعوبات التحقيق وأشار بلويت إلى أن التحقيق في جرائم الحرب بغزة يواجه تحديات كبيرة، أبرزها عدم قدرة المحققين على دخول القطاع، على عكس ما كان عليه الحال في تحقيقات المحكمة الجنائية الخاصة بيوغوسلافيا السابقة في التسعينيات. وأوضح المدعي الدولي السابق أن تطور التكنولوجيا اليوم يتيح توثيق الانتهاكات عبر الهواتف المحمولة، مما يوفر كما هائلا من الأدلة، لكنه أكد أن "عدم القدرة على الوصول إلى مسرح الجريمة يجعل التحقيق أكثر تعقيدا". يُذكر أن بلويت شارك في "محاكمات مجرمي الحرب النازيين" بأستراليا خلال الثمانينيات والتسعينيات، ويُعد من أبرز الأصوات القانونية المطالبة بمحاسبة المسؤولين عن الجرائم المرتكبة في غزة، وفق الأناضول. وتواصل إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 -بدعم أميركي- شنّ حرب إبادة على غزة، أسفرت عن أكثر من 210 آلاف شهيد وجريح، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى آلاف المفقودين ومئات آلاف النازحين، وسط أزمة إنسانية خانقة ومجاعة أودت بحياة كثيرين. المصدر: وكالة الأناضول نقلا عن الجزيرة نت

تورس
منذ 2 ساعات
- تورس
السويداء.. قتيلان في اشتباكات مسلحة خرقت وقف اطلاق النار
وأفاد المرصد بمقتل شخصين "أحدهما من أبناء السويداء والآخر من عناصر الأمن العام" جراء اشتباكات في الريف الغربي للمحافظة، هي الأولى منذ وضع وقف إطلاق النار حدا لمواجهات سابقة أوقعت أكثر من 1400 قتيل. وأوضح المرصد السوري أن "المواجهات تجددت على محور بلدة الثعلة، إثر قصف طال المنطقة بالقذائف والأسلحة الثقيلة انطلق من مناطق خاضعة لسيطرة القوات الحكومية" مشيرا إلى أن دوي الانفجارات وأصوات إطلاق النار قد سمع في أرجاء متفرقة من مدينة السويداء. وكانت قناة الإخبارية السورية الرسمية قد ذكرت أن مجموعات مسلحة هاجمت قوات الأمن الداخلي في السويداء ما أسفر عن مقتل "عنصر" أمن وإصابة آخرين. وقالت إن المجموعات المسلحة أطلقت أيضا قذائف على عدة قرى في المحافظة الجنوبية التي شهدت أعمال عنف. ونقلت القناة عن مصدر أمني قوله إن الجماعات المسلحة انتهكت وقف إطلاق النار المتفق عليه في المنطقة ذات الأغلبية الدرزية. وقال المصدر إن "المجموعات الخارجة عن القانون تخرق اتفاق وقف النار في السويداء وتهاجم قوات الأمن الداخلي وتقصف عدة قرى في ريف.