
"النمر": المشي البطيء يقلل الوفيات القلبية.. والأسرع أكثر فائدة بغض النظر عن المدة
وأوضح "النمر" في تغريدة عبر حسابه على منصة "إكس" أن المشي بسرعة تقل عن 2.4 كيلومتر في الساعة يُعد مفيدًا في تقليل احتمالات الوفاة القلبية مستقبلًا، مشيرًا إلى أن الفائدة تزداد طرديًا مع ارتفاع سرعة المشي.
وأضاف أن المشي بسرعة تفوق 3 كيلومترات في الساعة يحقق أثرًا وقائيًا أعلى، بغض النظر عن مدة المشي أو كمية الطاقة المبذولة، مؤكدًا أن الاستمرارية في الحركة تُعد عاملًا جوهريًا للحفاظ على صحة القلب وتجنّب المضاعفات المزمنة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 31 دقائق
- صحيفة سبق
الخضيري يحذّر مرضى السكري: لا تهملوا العلاج .. المضاعفات تبدأ صامتة وتنتهي مميتة
وجّه أستاذ وعالم أبحاث المسرطنات الدكتور فهد الخضيري رسالة توعوية لمرضى السكري، محذرًا من التهاون في الالتزام بالعلاج والأدوية حتى في حال غياب الأعراض الظاهرة، مؤكدًا أن مرض السكري إلى جانب الضغط والكوليسترول، قد يكون في مراحله الأولى صامتًا لسنوات، لكنه خلال تلك الفترة يواصل إلحاق الضرر بالأعضاء الحيوية بصمت، حتى تظهر المضاعفات في مراحل متقدمة وخطيرة. وأوضح الخضيري، في تغريدة عبر حسابه على منصة "إكس"، أن التزام المريض بعلاجه ودوائه يعد وقاية بإذن الله من تطور المرض إلى مضاعفات قاتلة، داعيًا إلى إجراء فحص السكر التراكمي (HbA1c) كل ثلاثة أشهر، والعمل على إبقائه أقل من 7% كهدف صحي رئيس. وأشار إلى أن الحفاظ على هذا المعدل يقي المريض من العديد من المضاعفات الخطيرة مثل جلطات الدماغ والقلب، والفشل الكلوي، وبتر الأطراف، وفقدان البصر، موضحًا أن ذلك ممكن من خلال الالتزام بالحركة اليومية والمشي المنتظم، وتقليل استهلاك المعجنات والسكريات والحلويات والمشروبات الغازية. كما دعا إلى اعتماد نظام غذائي معتدل ومتوازن يركّز على تناول كميات محددة من الخضروات والفواكه والورقيات والمكسرات، إلى جانب الألبان والأجبان والبيض واللحوم والأسماك والبقوليات، مؤكدًا أن نمط الحياة الصحي هو خط الدفاع الأول ضد مضاعفات مرض السكري.


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
مشروع "روبوت التوحد" بجامعة نجران ضمن أفضل 20 مشروعًا عالميًا في مجال الصحة الإلكترونية
حصلت جامعة نجران ممثلة بكلية الطب، على التكريم ضمن منتدى القمة العالمية لمجتمع المعلومات (WSIS)، المنعقد في مدينة جنيف بسويسرا، نظير الترشح الرسمي من الاتحاد الدولي للاتصالات (ITU) ضمن أفضل (20) مشروعًا عالميًا في مجال الصحة الإلكترونية. وجاء التكريم للمشروع المتميز تحت عنوان "روبوت التوحد" الذي يهدف لتعزيز مهارات التواصل، والوظائف التنفيذية، والتنظيم العاطفي، والسلامة لدى الأطفال المصابين بالتوحد، وتوظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي والتفاعل الذكي لتحسين جودة الحياة للأطفال من ذوي اضطراب طيف التوحد، من خلال أدوات مبتكرة تدعم تواصلهم، وتنمي قدراتهم السلوكية والمعرفية، وتسهم في تعزيز استقلاليتهم وسلامتهم. ويأتي المشروع ضمن فئة تطبيقات تقنيات المعلومات والاتصالات في الصحة الإلكترونية (E- health)، لما له من أثر ملموس في دعم أهداف التنمية المستدامة، وتطويع التقنية لخدمة الفئات الأكثر احتياجًا. من جانبه، عبرّ قائد المشروع البحثي الدكتور حسين آل عماد، عن فخره بهذا الإنجاز الذي يُبرز الجهود البحثية النوعية التي تقودها جامعة نجران في مجالات الابتكار الصحي والتقني، مؤكدًا أن هذا الاعتراف الدولي يحفز الفريق على مواصلة تطوير المشروع وتوسيع أثره التطبيقي داخل المملكة وخارجها. يذكر أن القمة العالمية لمجتمع المعلومات (WSIS) تُعد إحدى أبرز الفعاليات الدولية في مجال التقنية والتحول الرقمي، وتنظم من الاتحاد الدولي للاتصالات (ITU)، بمشاركة منظمات الأمم المتحدة، بهدف إبراز التجارب العالمية الرائدة التي توظف التقنية لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة.


الرياض
منذ 4 ساعات
- الرياض
توقيع مذكرة تفاهم بين شركة نوفو نورديسك وجمعية القلب السعودية لتحسين صحة القلب والأوعية الدموية في المملكة العربية السعودية
وقعت شركة نوفو نورديسك، الشركة العالمية الرائدة في مجال الرعاية الصحية، عن توقيع مذكرة تفاهم جديدة مع جمعية القلب السعودية تهدف إلى تعزيز جودة الرعاية المقدمة لمرضى القلب والأوعية الدموية في مختلف أنحاء المملكة. وتمثل هذه الشراكة الاستراتيجية خطوة محورية نحو إشراك الأطباء والكوادر الصحية في سلسلة من المبادرات التعليمية والبحثية المصممة لتوفير رعاية متعددة التخصصات على أعلى مستوى للمرضى في جميع أنحاء المملكة. وتسعى هذه الشراكة إلى تحسين النتائج الصحية للمرضى على الصعيد الوطني من خلال تزويد أخصائيي الرعاية الصحية بالمعرفة والموارد الحيوية اللازمة. وتُعد أمراض القلب والأوعية الدموية من أبرز التحديات الصحية العامة في المملكة؛ حيث تشهد معدلات متزايدة لعوامل الخطر الرئيسة المرتبطة بها، بما في ذلك السمنة والسكري والالتهابات. إضافةً إلى عوامل الخطر التقليدية، أصبحت الالتهابات الجهازية المنخفضة الدرجة اليوم من العوامل الأساسية في تفاقم مرض تصلب الشرايين وترقق اللويحات وتعرضها للتمزق. وتشير الإحصاءات إلى أن ما يقرب من 201,300 مواطن سعودي أُصيبوا بأمراض القلب في عام 2016، وهو ما يمثل أكثر من 45٪ من الوفيات المسجلة في البلاد. ومن هذا المنطلق، تلتزم الشراكة بمعالجة هذه القضايا الملحة عبر تعزيز استراتيجيات الإدارة الفعّالة وتطوير الممارسات السريرية. وتلتزم كلا من نوفو نورديسك وجمعية القلب السعودية بإنشاء إطار شامل للتدخل المبكر، بما يسهم بشكل ملموس في تحسين جودة الرعاية المقدمة للمرضى. كما ستُسخّر هذه الشراكة قنوات التواصل المختلفة للوصول إلى مقدمي الرعاية الصحية، وتزويدهم بالتثقيف المستمر بشأن أحدث التطورات في مجال رعاية أمراض القلب والأوعية الدموية. وقال ملفين دي سوزا، المدير العام لشركة نوفو نورديسك في المملكة العربية السعودية: "ندرك في نوفو نورديسك الأهمية البالغة للتعاون في تطوير مجال رعاية أمراض القلب. وتمثل شراكتنا مع جمعية القلب السعودية خطوة استباقية نحو تعزيز ممارسات الرعاية الصحية الخاصة بالقلب والأوعية الدموية، وتحسين نتائج المرضى في جميع أنحاء المملكة". وصرح الدكتور وليد الحبيب، رئيس جمعية القلب السعودية، قائلًا: "نحن متحمسون لهذه الشراكة مع نوفو نورديسك وما تحمله من إمكانيات واعدة. فمن خلال العمل المشترك، يمكننا تمكين مقدمي الرعاية الصحية من خلال تقديم المعرفة والمهارات الضرورية لإدارة حالات المرضى المصابين بأمراض القلب والأوعية الدموية بفعالية، والمساهمة في بناء مستقبل صحي أفضل لمجتمعاتنا".