logo
سعر عملة Pi Network بالدولار اليوم الجمعة 27 يونيو 2025

سعر عملة Pi Network بالدولار اليوم الجمعة 27 يونيو 2025

هبط سعر Pi Network بالدولار اليوم الجمعة 27 يونيو/حزيران 2025، رغم اقتراب حدث Pi2Day، وسط تقلبات حادة في السوق.
ويأتي هذا الهبوط رغم ترقب المستثمرين لاقتراب حدث Pi2Day المرتقب غدًا، وهو الحدث السنوي الأبرز في مجتمع Pi، الذي من المنتظر أن يشهد إعلانات تقنية مهمة، على رأسها تحديثات مرتبطة بالذكاء الاصطناعي.
سعر Pi Network بالدولار اليوم
شهد
ووصل حجم التداول اليومي إلى 192.68 مليون دولار، فيما بلغت القيمة السوقية إلى 4.14 مليار دولار.
وأظهرت بيانات مؤشر القوة النسبية (RSI) لعملة Pi Network تحسّنًا في الزخم الصعودي لدى السوق، وسط توقعات بأن يُشعل حدث Pi2Day الحماس من جديد.
وزادت التكهنات بعد مشاركة نيكولاس كوكاليس، أحد مؤسسي Pi، في جلسة نقاشية حول الذكاء الاصطناعي ضمن فعاليات مؤتمر Consensus 2025، حيث ألمح إلى دور متنامٍ للتقنيات الذكية ضمن منظومة Pi خلال المرحلة المقبلة.
ومن المتوقع أن يتضمن Pi2Day إعلانًا رئيسيًا حول دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في المنصة، وهو ما يترقبه المجتمع الرقمي باعتباره نقطة تحوّل قد تعزز من جاذبية الشبكة لدى المستثمرين.
وتشير التحليلات إلى وجود علاقة ارتباط قوية بين Pi وبيتكوين (BTC)، بمعامل ارتباط يبلغ 0.71، ما يعني أن أي تحركات صاعدة في البيتكوين قد تدعم ارتدادًا في Pi Network.
وتأتي هذه المعطيات في وقت يقترب فيه سعر بيتكوين من 108,000 دولار، ما يلقي الباب مفتوحًا أمام سيناريو انتعاش قصير الأجل لعملة Pi.
لكن في المقابل، فإن أي تصحيح في سعر بيتكوين قد يضغط على العملة الناشئة ويدفعها نحو المزيد من الهبوط، خاصةً مع ضعف قدرتها على الحفاظ على زخم الصعود في الأيام الأخيرة.
وفي حال استمرت التقلبات خلال الساعات المقبلة، قد تختبر Pi مستوى الدعم عند 0.51 دولار قبل انعقاد Pi2Day.
لكن في حال تحول الحماس الاستثماري إلى موجة شراء قوية، فقد تنجح العملة في اختراق مستوى 0.57 دولار، مما يمهد الطريق نحو أهداف صعودية عند 0.61 و0.64 دولار، وبالتالي قلب المشهد الفني لصالح الاتجاه الصاعد.
aXA6IDg5LjM1LjgxLjExNCA=
جزيرة ام اند امز
RO
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

برنامج صندوق النقد لدعم مصر.. دمج محتمل للمراجعتين الخامسة والسادسة
برنامج صندوق النقد لدعم مصر.. دمج محتمل للمراجعتين الخامسة والسادسة

العين الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • العين الإخبارية

برنامج صندوق النقد لدعم مصر.. دمج محتمل للمراجعتين الخامسة والسادسة

تم تحديثه الأربعاء 2025/7/2 12:13 ص بتوقيت أبوظبي قالت ثلاثة مصادر مطلعة اليوم الثلاثاء إن صندوق النقد الدولي قد يدمج مراجعتيه الخامسة والسادسة لبرنامج الدعم الذي يقدمه لمصر بقيمة 8 مليارات دولار، مما قد يؤخر صرف دفعة جديدة من القرض لمدة 6 أشهر. وأقر الصندوق المراجعة الرابعة للبرنامج في مارس/آذار مما أتاح صرف 1.2 مليار دولار. وذكرت المصادر أن فريقا من الصندوق وصل إلى مصر في مايو/أيار لبدء المراجعة الخامسة، لكنه لم يعلن موافقته بعد. وتمت الموافقة على منح التسهيل الذي يمتد 46 شهراً لأول مرة في مارس/آذار 2024 بعد مرور أكثر من عام على وجود نقص حاد في العملة الأجنبية بمصر وحدوث تضخم بلغ ذروته عند 38% في سبتمبر/أيلول 2023. ووفقا لحسابات رويترز، دفع الصندوق حوالي 3.5 مليار دولار حتى الآن بموجب التمويل. ولكن أحد المصادر قال إن الصندوق يرى أن تقدم مصر في الإصلاحات الهيكلية التي تمثل محور التسهيل، ومنها التخارج من أصول مملوكة للدولة، لا يزال بطيئاً. وأضاف المصدر الأول أن مصر لم تنجح في آخر مراجعتين في تحقيق نصف المعايير الهيكلية الموضوعة. لكن الإصلاحات المالية تقدمت بسلاسة نسبياً. ولم يدل متحدث باسم وزارة المالية بأي تعليق بعد. ولم يرد البنك المركزي بعد على طلب للتعليق. ومع تحري بوابة "العين الإخبارية" حقيقة الأمر، اتضح أن صندوق النقد الدولي لم يضع مصر على وقد يؤدي تأخير المراجعة الخامسة إلى توقف البرنامج إلى ما بعد الصيف، ومن المرجح أن يعقد الاجتماع التالي لمجلسه في ديسمبر /كانون الأول على أقرب تقدير. ولم ينشر صندوق النقد الدولي حتى الآن تقرير خبرائه بناء على المراجعة الرابعة. وقال المصدر إن مصر طلبت التأجيل لإعطائها الوقت لإصدار تفاصيل إجراءات توسيع الوعاء الضريبي. ووافق البرلمان يوم الأحد على زيادة ضريبة القيمة المضافة، وهو ما يعني زيادة الضرائب على خدمات البناء والمقاولات والنفط الخام والسجائر والكحوليات. وقال المصدر إن ذلك قد يؤدي إلى إصدار تقرير خبراء صندوق النقد الدولي. aXA6IDE2MS4xMjMuMjIyLjEyOCA= جزيرة ام اند امز PT

أصداء قمة الصين وآسيا الوسطى
أصداء قمة الصين وآسيا الوسطى

الاتحاد

timeمنذ 2 ساعات

  • الاتحاد

أصداء قمة الصين وآسيا الوسطى

أصداء قمة الصين وآسيا الوسطى عُقدت هذا الشهر القمة الثانية بين الصين وآسيا الوسطى في أستانا، عاصمة كازخستان، بمشاركة الرئيس الصيني «شي جين بينج» ورؤساء الدول الخمس في آسيا الوسطى: كازاخستان، قيرغيزستان، تركمانستان، طاجيكستان وأوزبكستان. وخلال ترحيبه بالرئيس «شي»، أكد الرئيس الكازاخي «قاسم توكاييف» أهمية العلاقات مع الصين، مشدداً على أن العلاقات بين البلدين ممتازة، وأن الصين لم تفرض أبداً أي شروط سياسية في تعاونها مع كازاخستان. أبرزت القمة تنامي الروابط الصينية مع دول المنطقة في مجالات تمتد من الأمن إلى الثقافة.تمثل آسيا الوسطى أهمية كبيرة للصين لعدة أسباب. أولاً، تشترك الصين بحدود برية مع ثلاث دول في المنطقة: كازاخستان، قيرغيزستان وطاجيكستان. كما أن آسياً الوسطى غنية بالنفط والغاز واليورانيوم والمعادن النادرة، التي تحتاجها الصين لدعم اقتصادها. في المقابل، توفر الصين لدول المنطقة استثمارات وتكنولوجيا وخبرة واسعة في تطوير البنية التحتية الحديثة. كل هذا يجعل تعميق الروابط بين الجانبين وضعا مُربحا للجانبين يصب في مصلحة تعميق التعاون. وخلال القمة، وقّعت الصين مع الدول الخمس معاهدة «الجوار الأبدي، والصداقة، والتعاون»، التي أكدت على مبادئ المساواة السيادية وعدم انتهاك الحدود. كما عبّرت الدول عن التزامها المشترك بمواجهة تهديدات مثل الإرهاب العابر للحدود، وتهريب المخدرات، والجريمة المنظمة العابرة للحدود، والجرائم الإلكترونية. وفي اجتماعاته الثنائية مع قادة دول المنطقة، دعا الرئيس «شي» إلى توسيع التعاون في مجالات الغاز الطبيعي والمعادن والسكك الحديدية الدولية وتطبيق القانون. كما تعهد بتقديم 208.86 مليون دولار كمساعدات مالية لدول آسيا الوسطى لدعم سبل العيش والمشاريع التنموية. ودعا إلى تعزيز التعاون في مجالات التجارة، والتعدين، والزراعة، وناقش مع رئيسي أوزبكستان وقيرغيزستان التقدم في مشروع سكة الحديد بين الصين وقيرغيزستان وأوزبكستان. وأسفرت القمة عن إطلاق ثلاث مراكز تعاون جديدة تركز على الحد من الفقر، وتبادل التعليم، ومكافحة التصحر ويؤكد هذا التعاون أيضا على رؤية الصين لما تريده الدول منها. وفي كلمته أمام القمة، أعلن الرئيس «شي» استعداد بلاده لمشاركة خبراتها التنموية، خاصة في مجالات التكنولوجيا المتقدمة، وربط البنى التحتية الرقمية، والذكاء الاصطناعي، وتعزيز القوى الإنتاجية الجديدة عالية الجودة مع دول آسيا الوسطى. كما أعربت الصين عن رغبتها في تحسين ربط الطرق والسكك الحديدية، علاوة على تعزيز الرحلات الجوية المباشرة. كما عُقدت محادثات ثنائية حول التنمية عالية الجودة لمبادرة «الحزام والطريق» بين الدول خلال القمة. وأعلن وزير الخارجية الصيني «وانج يي» أن الدول الست اتفقت على وصف عامي 2025 و2026 بـ«سنوات التنمية عالية الجودة للتعاون بين الصين وآسيا الوسطى». ومن المقرر أن تستضيف الصين القمة الثالثة في عام 2027، بعد أن كانت قد استضافت القمة الأولى في مقاطعة شنشي في مايو 2023، حيث طرح الرئيس «شي» للمرة الأولى أهمية أربع مبادئ: المساعدة المتبادلة، والتنمية المشتركة، والأمن الشامل، والصداقة الدائمة. وتشكل آسيا الوسطى المحور البري الأساسي في مبادرة الحزام والطريق الصينية. والجدير بالذكر أن الرئيس «شي» أعلن عن «الحزام الاقتصادي لطريق الحرير» لأول مرة من العاصمة الكازاخية أستانا في عام 2013، وهو ما يُشكّل مع «طريق الحرير البحري للقرن 21» المبادرة الشاملة للحزام والطريق. وتشمل الاستثمارات الكبرى في إطار هذه المبادرة خطوط الشحن من الصين إلى أوروبا عبر كازاخستان، والطرق السريعة، وخطوط الأنابيب، والموانئ، ومشاريع الطاقة. ومن المشاريع البارزة مشروع سكة الحديد بين الصين وأوزبكستان وقيرغيزستان، الذي تبلغ قيمته 8 مليارات دولار، والذي من المتوقع أن يعزز وصول الصين إلى منطقة آسيا الوسطى. ووفقا لهيئة الجمارك العامة في الصين، بلغ حجم التجارة بين الصين ودول آسيا الوسطى 94.8 مليار دولار في عام 2024، بزيادة قدرها 5.4 مليارات دولار عن العام السابق. وتزود دول آسيا الوسطى الصين بالطاقة والمعادن والمنتجات الزراعية، بينما تصدر الصين إليها الآلات، والإلكترونيات، والمركبات، والسلع الاستهلاكية. · استوردت كازاخستان بضائع من الصين بقيمة 15 مليار دولار، بينما بلغت صادراتها إلى الصين 18 مليار دولار. · أما طاجيكستان فاستوردت بما قيمته 510 ملايين دولار، وصدّرت بما يعادل 1.3 مليار دولار. · استوردت قيرغيزستان 5.4 مليار دولار، بينما لم تتجاوز صادراتها 123.6 مليون دولار. · وبلغت واردات أوزبكستان من الصين 4.9 مليار دولار، مقابل صادرات بقيمة مليار دولار. · بينما سجّلت تركمانستان أعلى فائض تجاري مع الصين، إذ استوردت مليار دولار، وصدّرت بضائع بقيمة 9.6 مليار دولار. تشترك الصين مع آسيا الوسطى بحدود تتجاوز 7000 كيلومتر، ما يجعل استقرار المنطقة أمرا حيوياً لأمن الحدود الصينية. كما أن المنطقة تمثل منفذا استراتيجيا للصين للحصول على الطاقة والمعادن ومسارات التجارة. وتمتلك آسيا الوسطى احتياطات من اليورانيوم، والوقود الهيدروكربوني، والنفط، وهي موارد تلبي الطلب الصيني المتزايد على الطاقة.ويساهم هذا المنتدى في تعزيز النفوذ الإقليمي والقدرة الناعمة للصين. أما بالنسبة لدول آسيا الوسطى، فتمثل القمة فرصة لتعزيز البنية التحتية، والتمويل، والتكنولوجيا، والتدريب بدعم صيني. كما توفّر منتديات كهذه منصة للدبلوماسية الموحدة في المنطقة. ولا شك أن التعاون القائم يعكس تصاعد نفوذ الصين في آسيا الوسطى، وهي منطقة كانت تُعتبر تقليدياً مجالاً للنفوذ الروسي. *رئيس مركز الدراسات الإسلامية- نيودلهي

وسط انقسام حاد.. مجلس الشيوخ يمرر مشروع موازنة ترامب "الكبير والجميل"
وسط انقسام حاد.. مجلس الشيوخ يمرر مشروع موازنة ترامب "الكبير والجميل"

البوابة

timeمنذ 3 ساعات

  • البوابة

وسط انقسام حاد.. مجلس الشيوخ يمرر مشروع موازنة ترامب "الكبير والجميل"

أكد رامي جبر، مراسل "القاهرة الإخبارية" من العاصمة الأمريكية واشنطن، أن مجلس الشيوخ الأمريكي صوّت مساء اليوم على مشروع الموازنة العامة الجديد، الذي اقترحه الرئيس دونالد ترامب، ونجح المشروع في المرور بفارق صوت واحد فقط، ما يعكس حجم الجدل والانقسام السياسي الذي رافق مناقشته داخل الكونغرس. وأوضح جبر، خلال مداخلة مع الإعلامية دينا سالم، ببرنامج "المراقب"، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أن التصويت انتهى إلى 50 صوتًا مع المشروع مقابل 50 صوتًا ضده، ليأتي صوت نائب الرئيس الأمريكي، جيه دي فانس، الذي يشغل بحكم القانون منصب رئيس مجلس الشيوخ، ويمنح المشروع الضوء الأخضر بمجموع 51 صوتًا، وبهذا ينتقل المشروع الآن إلى مجلس النواب لتمريره النهائي. وأشار مراسل القاهرة الإخبارية إلى أن ترامب يعوّل كثيرًا على هذه الموازنة في ولايته الثانية، وقد أطلق عليها تسمية "القانون الكبير والجميل"، لما تحمله من وعود بتخفيضات ضريبية واسعة تشمل الإعفاء من ضرائب العمل الإضافي والبقشيش ومعاشات المتقاعدين. لكن، بحسب جبر، يرى كثير من الخبراء أن هذه التخفيضات ستؤدي إلى زيادة العجز الأمريكي إلى نحو 3 تريليونات دولار بحلول 2034، وهو ما يجعل المشروع محل جدل واسع داخل الكونغرس وبين أوساط الشارع الأمريكي. وفي هذا السياق، لفت جبر إلى معارضة رجل الأعمال إيلون ماسك للموازنة، رغم دعمه السابق لترامب، إذ يرى ماسك أن المشروع سيؤدي إلى أزمة اقتصادية مستقبلية، وتحدث عن حاجة البلاد إلى حزب ثالث يعبر عن الغالبية الصامتة من الأمريكيين الذين لا ينتمون للجمهوريين أو الديمقراطيين. وأكد جبر أن المعركة المقبلة ستكون في مجلس النواب، حيث يواجه المشروع مقاومة من بعض النواب الجمهوريين المحافظين الذين يخشون من تأثيره في قواعدهم الانتخابية، فيما يقف الديمقراطيون ضده بالمطلَق أو يطالبون بتعديلات جوهرية عليه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store