
جرعة أرباح بـ4.5 مليار دولار تفتح شهية «أسترازينيكا» للاستثمار
وبلغت الأرباح التشغيلية الأساسية المعدلة لشركة الأدوية الأنجلو-سويدية في الربع الثاني 4.58 مليار دولار، مقابل 4.48 مليار دولار المتوقعة. فيما سجلت الإيرادات 14.46 مليار دولار، متجاوزةً توقعات المحللين البالغة 14.07 مليار في استطلاع أجرته مجموعة بورصة لندن.
وحافظت «أسترازينيكا» على توقعات نمو إيراداتها للعام بأكمله بنسبة مئوية عالية من رقم واحد، على الرغم من التحديات الجيوسياسية، مشيرة إلى عزمها توسيع حضورها في الولايات المتحدة للوصول إلى 80 مليار دولار من الإيرادات بحلول عام 2030، مع خطط استثمارية بـ 50 مليار دولار لتعزيز القدرات التصنيعية والبحثية هناك، لتكون بذلك أحدث شركة أدوية تزيد إنفاقها في الولايات المتحدة في أعقاب الرسوم الجمركية الأمريكية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 7 دقائق
- البيان
243 مليون دولار غرامة لتسلا بسبب نظام القيادة الذاتية
خلصت هيئة محلفين في ولاية فلوريدا إلى تغريم شركة تسلا 243 مليون دولار لضحايا حادث تصادم مميت في عام 2019 لسيارة موديل إس مجهزة بنظام القيادة الذاتية، في حكم قد يشجع على اتخاذ المزيد من الإجراءات القانونية ضد شركة السيارات الكهربائية التي يملكها إيلون ماسك. ويعد الحكم انتصاراً نادراً لضحايا الحوادث التي يتسبب فيها نظام القيادة الذاتية. ويسعى ماسك إلى التوسع السريع في أعمال شركة تسلا التي أطلقت في الآونة الأخيرة، وهي سيارات الأجرة الآلية التي تعتمد على نسخة متطورة من برنامج مساعدة السائق. وهوى سهم تسلا 1.8 % أمس الجمعة، ومنذ بداية العام خسر السهم 25 % من قيمته. ووفقاً لتفاصيل الحكم، منحت هيئة المحلفين في محكمة ميامي الاتحادية ورثة نايبل بينافيدس ليون وكذلك صديقها السابق ديلون أنجولو 129 مليون دولار تعويضاً عن الأضرار بالإضافة إلى 200 مليون دولار كتعويضات عقابية. وجرى تحميل شركة تسلا المسؤولية عن 33 % من التعويضات عن الأضرار أو 42.6 مليون دولار. وخلص المحلفون إلى أن السائق جورج ماكجي مسؤول عن 67 % من التعويضات، لكنه لم يكن مدعى عليه ولن يضطر لدفع حصته.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
من الرسوم.. ترامب يريد توزيع أرباح على الشعب الأمريكي
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأحد، إنه يفكر في توزيع جزء من أرباح الرسوم الجمركية على الشعب الأمريكي. يراهن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بسمعته بصفته مفاوضاً صارماً وصانع صفقات بارعاً، وهي صورة خدمته طوال حياته، في سياسته الحمائية القائمة على الرسوم الجمركية المشددة. ونشر البيت الأبيض، الجمعة، صورة للرئيس الأمريكي واضعاً هاتفاً ذكياً على أذنه مع تعليق يقول: «يجري اتصالات. يبرم صفقات. يعيد العظمة لأمريكا». ويشيد أنصاره بكل اتفاقية تجارية يعلن عنها الرئيس المقتنع بأن الرسوم الجمركية أداة تؤكد القوة الاقتصادية للولايات المتحدة، ويعتبرونها دليلاً على براعته التفاوضية. رسم جمركية جديدة ولم تكن موجة تغييرات الرسوم هذا الأسبوع مختلفة. فالخميس وبجرة قلم، فرض مطوّر العقارات السابق رسوماً جمركية جديدة على العشرات من شركاء الولايات المتحدة التجاريين. وسيبدأ تطبيق هذه الرسوم في السابع من آب/أغسطس بدلاً من الأول منه علماً أنه حدد سابقاً الأول من الشهر موعداً نهائياً وصفه بأنه صارم. وأدى تراجع الرئيس الجمهوري عن قراراته ومواعيده النهائية لبدء فرض سياسته التجارية قبل إلغائها أو تمديدها إلى انتشار مفردة «تاكو» الساخرة التي تختصر بالأحرف الأولى عبارة «ترامب دائماً يتراجع». «ليس تراجعاً» لكن محللين يعتقدون أن لا تراجع هذه المرة. ويرى خبير الاقتصاد الدولي في مركز أتلانتيك كاونسيل للأبحاث أن ترامب «لم يتراجع». وصرح ليبسكي لوكالة فرانس برس أن الرئيس «يتابع، إن لم يتجاوز» ما تعهد به خلال حملته الانتخابية فيما يتعلق بالرسوم الجمركية. وقال محلل السياسات العامة في إيفركور آي إس آي ماثيو أكس، إنه لا يتوقع «تغيراً كبيراً» في الأمر التنفيذي الأخير، باستثناء إبرام صفقات مع بعض الدول مثل تايوان أو الهند خلال فترة السماح ومدتها سبعة أيام. وبعد مفاوضات حاسمة سبقت إعلان الرسوم الجمركية، حصل ترامب على سلسلة من التنازلات في اتفاقات أبرمها مع الاتحاد الأوروبي واليابان وكوريا الجنوبية، فحدد معدلات ضريبية متفاوتة وحصل على وعود باستثمارات كبيرة في الولايات المتحدة. ولا تزال تفاصيل هذه الاتفاقيات غامضة وتترك الباب مفتوحاً أمام أسئلة جوهرية مثل: هل الإعفاءات ممكنة؟ ما مصير قطاعات رئيسية كالسيارات والأدوية وأشباه الموصلات؟ وثم، ماذا عن الصين؟ وأوضح أكس أن لدى الرئيس الأمريكي وقادة الدول الأخرى «أسباباً لتجنب الدخول في اتفاقيات مفصلة» ما يسمح لجميع الأطراف بتقديم هذه الصفقات لجمهورهم بأكثر الطرق إيجابية أو أقلها سلبية. والقدرة على إبرام الصفقات، وغالباً مع أو من دون تفاصيل جوهرية، هي بالنسبة للرئيس الجمهوري البالغ 79 عاماً تعد عنصراً أساسياً في أسلوبه السياسي. في كتابه «فن إبرام الصفقات» كتب الملياردير: «الصفقات فنّ خاص بي. يرسم الآخرون بجمال على القماش أو يكتبون أشعاراً رائعة. أنا أحب إبرام الصفقات، والأفضل أن تكون كبيرة. هذا يمتعني». خطة الرسوم الجمركية أعلن البيت الأبيض، مساء الخميس، سياسات إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التجارية الجديدة، ومعها الخطة الجديدة للرسوم الجمركية. وجاء الإعلان قبل ساعات قليلة من الموعد النهائي لتطبيق الخطة في الأول من أغسطس/آب، وفقاً للتوقيت المحلي. وفيما تعتبر نسبة متحفظة مقارنة بسياسات ترامب تجاه الرسوم الجمركية، أعلن البيت الأبيض أن الرسوم «الشاملة» على السلع الواردة إلى الولايات المتحدة ستبقى عند 10٪، وهذه نفس النسبة التي طُبقت في 2 إبريل/نيسان. لكن هذه النسبة البالغة 10٪ ستُطبق فقط على الدول ذات الفائض التجاري - الدول التي تُصدر إليها الولايات المتحدة أكثر مما تستورد، وهذا ينطبق على معظم الدول، وفقاً لمسؤول كبير في الإدارة الأمريكية. وستُشكل نسبة 15٪ الحد الأدنى الجديد للرسوم الجمركية للدول التي تُعاني الولايات المتحدة عجزاً تجارياً معها. وستدفع حوالي 40 دولة هذه الرسوم الجمركية الجديدة البالغة 15٪، بحسب «سي إن إن». وستكون هذه الرسوم أقل بالنسبة للعديد من هذه الدول من الرسوم الجمركية «التبادلية» التي فُرضت في 2 إبريل، لكنها ستكون أعلى بالنسبة لعدد قليل منها.


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
أرباح «بيركشاير» تنخفض 4% إلى 11.1 مليار دولار
انخفضت أرباح «بيركشاير هاثاواي» التشغيلية بنسبة 4% على أساس سنوي إلى 11.16 مليار دولار للربع الثاني، في ظل تحذيرات مجموعة وارن بافيت من الآثار السلبية للرسوم الجمركية الأمريكية الباهظة. وتأثرت أرباح «بيركشاير» سلباً بالانخفاض الحاصل في أعمال شركة التأمين الخاصة بها، فيما شهدت قطاعات السكك الحديدية والطاقة والتصنيع والخدمات وتجارة التجزئة نتائج أكثر إيجابية مقارنةً بالعام الماضي. وقالت المجموعة الاستثمارية العملاقة في بيانها: «لقد تسارعت وتيرة التغيرات في هذه الأحداث، بما في ذلك التوترات الناجمة عن تطور سياسات التجارة الدولية والرسوم الجمركية خلال الأشهر الستة الأولى من عام 2025». وأضافت: «من المحتمل أن تكون هناك عواقب وخيمة على معظم أعمالنا التشغيلية، إن لم يكن جميعها، وكذلك على استثماراتنا في الأوراق المالية، ما قد يؤثر بشكل كبير في نتائجنا المستقبلية». كومة الكاش انخفضت احتياطيات بافيت النقدية بشكل طفيف إلى 344.1 مليار دولار، من 347 ملياراً في نهاية مارس/ آذار الفائت. ولم تُعد المجموعة شراء أي أسهم في النصف الأول من عام 2025، على الرغم من انخفاض أسهمها بأكثر من 10% من أعلى مستوى لها على الإطلاق.