logo

ابتداءً من 700 درهم.. مفروشات منزلية وأثاث عالي الجودة لدى Maisons du Maroc

ناظور سيتيمنذ 3 أيام
مادة اشهارية
في قلب مدينة الناظور، وتحديداً في حي المطار القريب من مسجد السنة، يقف متجر "Maisons du Maroc" عند السيد محمد التاقي كواحة للجمال والأصالة، حيث يقدم لزبائنه مجموعة متنوعة من المفروشات المغربية التي تجمع بين الروح التقليدية واللمسة العصرية. هذا المتجر ليس مجرد مكان لبيع الأثاث، بل هو فضاء للإبداع والأناقة، حيث يصبح كل قطعة حكاية تحكيها في منزلك.
يتميز المتجر بتقديم تشكيلة واسعة من القطع التي تلبي جميع احتياجات المنزل، بدءاً من الصالونات المغربية المزخرفة بأناقة، مروراً بغرف النوم التي تلامس أحلامك، ووصولاً إلى غرف المعيشة التي تتنفس راحة وجمالاً. كما يضم المتجر خزائن مصممة بدقة، وطاولات تجمع بين المتانة والجمال، وأرائك وكراسي تخطف الأنظار، بالإضافة إلى ديكورات تضفي لمسة سحرية على كل ركن.
لا يقتصر دور "Maisons du Maroc" على بيع القطع الفردية، بل يتعداه إلى تقديم خدمة متكاملة لتأثيث المنزل بالكامل، سواء كنت ترغب في تجهيز منزلك من الصفر أو تجديد أثاثك القديم. فريق العمل المتخصص يساعدك في اختيار ما يناسب ذوقك ومساحتك، لتحصل في النهاية على منزل يحمل بصمتك الخاصة.
وإذا كنت من محبي التفاصيل التي تُحدث الفرق، فإن المتجر يقدم تشكيلة رائعة من المفروشات، مع عرض حصري على مفرش السرير يبدأ من سعر 700 درهم فقط. هذه الفرصة لا تعوض، خاصة عندما يتعلق الأمر بجودة عالية وأسعار تنافسية تجعل الفخامة في متناول الجميع.
للاستفسار أو الحجز، يمكنك التواصل مباشرة عبر الهاتف أو الواتساب على الرقم: 00212661260750. وفي حال عدم تمكنك من الحضور شخصياً، يكفي رسالة على الواتساب لتحصل على خدمة سريعة ومخصصة. زوروا "Maisons du Maroc" واكتشفوا عالمًا من الأناقة والأصالة، حيث يتحول منزلك إلى لوحة فنية تعكس ذوقك الرفيع.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الكنيديري لـ كشـ24.. نحاول تحسين مستوى مهرجان الفنون الشعبية رغم هزالة الدعم
الكنيديري لـ كشـ24.. نحاول تحسين مستوى مهرجان الفنون الشعبية رغم هزالة الدعم

كش 24

timeمنذ 4 ساعات

  • كش 24

الكنيديري لـ كشـ24.. نحاول تحسين مستوى مهرجان الفنون الشعبية رغم هزالة الدعم

كشف محمد الكنيديري رئيس جمعية الاطلس الكبير ومدير مهرجان الفنون الشعبية، عن مجموعة من التوضيحات بشأن الاكراهات التي صارت تواجه المهرجان وتؤثر بشكل نسبي على تنظيمه، وكذا حول بعض ما أثير بشأن تنظيم دورته الاخيرة التي اختتمت امس الاثنين. وقال الكنيديري في لقاء خاص مع "كشـ24" ان المهرجان ورغم مكانته التاريخية كأحد أقدم وأعرق المهرجانات الفنية في المغرب، لا يزال يعاني من ضعف الدعم المؤسساتي، ما يهدد استمراريته ويطرح علامات استفهام حول مستقبل هذا التراث اللامادي الغني، الذي ظل لسنوات يحتفي بعبقرية التعبيرات الشعبية المغربية ويمنحها فضاءً للتألق أمام العالم. وعبر مدير المهرجان في تصريح خاص لجريدة "كشـ24"، عن استيائه من حجم الإهمال الذي بات يطوق المهرجان، مشيرًا إلى أن الجهود الكبيرة التي تُبذل سنويًا لتحسين مستوى التنظيم تصطدم بصخرة ضعف التمويل الرسمي، موضحًا أن وزارة الثقافة لا تخصص سوى 180 مليون سنتيم كمساهمة سنوية، وهو مبلغ لا يرقى لحجم وتاريخ المهرجان، ولا يغطي سوى جزء يسير من حاجياته اللوجستية والفنية. وبخصوص ما اثير حول طريقة ايواء الفنانين ومبيتهم في الفضاء المفتوح لثانوية ابن عباد، أضاف الكنيديري أن المهرجان يحتضن سنويًا أكثر من 300 فنان شعبي من مختلف ربوع المغرب، ويحظون برضى عام تجاه طريقة التنظيم، مشيرًا إلى أن إدارة المهرجان تراعي دائمًا خصوصية الفرق الشعبية، التي غالبًا ما تتكون من عائلات، وتفضل الإقامة في فضاءات جماعية مفتوحة تتيح التلاقي والتواصل بين مختلف الفرق، بدل التوزيع على غرف الفنادق المنفصلة. وفي هذا الصدد، كشف الكنيديري عن واقعة سابقة خصّصت فيها إدارة المهرجان فندقًا بالكامل لإيواء الفرق المشاركة، إلا أن هذه الأخيرة رفضت الالتحاق به، ما تسبب في خسارة مالية ناهزت 100 ألف درهم، وهو ما دفع الإدارة إلى اعتماد مؤسسات عمومية بديلة مثل ثانوية بن عباد، التي جُهّزت قاعاتها بأسِرَّة جديدة، وتم تخصيص فضائها المفتوح للفنانين، استجابة لتطلعاتهم وخصوصياتهم الاجتماعية. واعتبر الكنيديري أن استمرار هذا المهرجان بات مهددًا، في ظل ما وصفه بـ"تلكؤ الوزارة الوصية، وتراجع اهتمام المؤسسات العمومية"، مؤكدًا أن مراكش، برمزيتها الثقافية والفنية، تستحق التفاتة حقيقية تحفظ ذاكرة الفنون الشعبية وتكرم صُنّاعها معبرا عن أمله في الرفع من حجم الدعم المخصص للمهرجان، وإعادة الاعتبار لإحدى أبرز المحطات الفنية الوطنية التي تزاوج بين الفرجة الشعبية، وصون التراث اللامادي المغربي المتنوع.

لمجرد يعود لإحياء حفلات غنائية بالمغرب بعد غياب سنوات
لمجرد يعود لإحياء حفلات غنائية بالمغرب بعد غياب سنوات

الأيام

timeمنذ 16 ساعات

  • الأيام

لمجرد يعود لإحياء حفلات غنائية بالمغرب بعد غياب سنوات

يواصل الفنان سعد لمجرد الترويج لحفله المرتقب في منتجع مازاغان السياحي بمدينة الجديدة، والذي سيشكّل عودة له بعد غياب دام تسع سنوات عن إحياء السهرات بالمملكة المغربية منذ بداية قضيته في فرنسا. موعد الحفل الذي سيقام يوم السبت 12 يوليوز الجاري، تتوزع فئات الجمهور الحاضرة فيه بين تذاكر فضية وأخرى ذهبية، وفقا لأسعار أثارت جدلا واسعا بين عشاق لمجرد، وكذلك بين جمهور الغناء في المغرب، حيث تراوحت أسعار التذاكر بين 950 درهما، و1750 درهم. وفي تدوينات على مواقع التواصل، اشتكى العديد من المغاربة من غلاء تذاكر الحفل، ورغم ذلك لم يمنعهم السعر من اقتنائها، معربين عن أسفهم لأن الأسعار مرتفعة للغاية. وأشار بعض المنتقدين إلى أن اختيار منتجع شهير ومصنف سياحي من الدرجة الأولى لاستضافة الحفل يؤكد أن الحضور سيكون مكلفا. من جانبه، نشر النجم المغربي صورا جديدة تُظهر استعداداته للحفل، موجّها الشكر للموسيقيين، ووالده، ووالدته، وكل جمهوره. وظهر في مقهى وهو يحتسي فنجان قهوة ويلتقط الصور، كما احتضن طفلة صغيرة، ووثق بعض المشاهد أثناء التدريبات مع الفرقة الموسيقية، إلى جانب مشهد يظهره وهو يختار بعض الملابس. وقال لمجرد 'أوجّه كل مشاعر التقدير والحب والاحترام إلى جميع الموسيقيين الذين يبذلون معي جهداً عظيماً في التدريبات وعلى رأسهم الاستاذ مصطفى الركراكي، لنقدّم حفلاً يليق بالمستوى الراقي الذي نطمح إليه، بإذن الله'. وكتب أيضا 'كل الامتنان والعرفان إلى والدي العزيز، الأستاذ البشير عبده، الذي كان ولا يزال القدوة والداعم الأول في مسيرتي، علّمني الكثير ومنحني من خبرته ونصائحه ما لا يُقدَّر بثمن'. وأضاف 'ولا أنسى فضل والدتي الغالية، التي كانت وما زالت السند الحقيقي والدعامة الصلبة في حياتي، وكذلك زوجتي الحبيبة التي تؤمن بي وتساندني في كل خطوة أخطوها'. كما وجه شكره الخالص والعميق إلى جمهوره الذي قال إنه يستمد منه طاقته وحماسه، وخطابه قائلا 'أنتم بعد الله عز وجل السبب في استمرار شغفي وعطائي. دمتم دائماً في القلب'. Voir cette publication sur Instagram

بعائدات تفوق المليار درهم.. المغرب يعزز مكانته كمنصة عالمية لتصوير الأفلام
بعائدات تفوق المليار درهم.. المغرب يعزز مكانته كمنصة عالمية لتصوير الأفلام

كش 24

timeمنذ 2 أيام

  • كش 24

بعائدات تفوق المليار درهم.. المغرب يعزز مكانته كمنصة عالمية لتصوير الأفلام

يواصل المغرب تثبيت حضوره في خارطة الإنتاجات السينمائية العالمية، بفضل مؤهلاته الطبيعية المتنوعة، وبنياته التحتية المتطورة، وكفاءاته البشرية المتخصصة في مختلف فروع الصناعة السينمائية. وقد تحوّلت المملكة، خلال السنوات الأخيرة، إلى منصة تصوير مفضلة لكبريات شركات الإنتاج الأجنبية. وحسب معطيات حديثة صادرة عن المركز السينمائي المغربي، فقد عرفت عائدات تصوير الأعمال السينمائية الأجنبية بالمغرب خلال سنة 2024 ارتفاعًا ملحوظًا، بلغت قيمته حوالي مليار و198 مليون و863 ألف درهم، مقابل مليار و109 ملايين و800 ألف درهم سنة 2023، أي بزيادة تفوق 89 مليون درهم. هذا التطور يعكس تزايد ثقة المستثمرين في البيئة السينمائية المغربية، التي استطاعت جذب عدد من الإنتاجات الكبرى، كان أبرزها السلسلة البريطانية "Atomic" باستثمار ضخم ناهز 180.9 مليون درهم، متبوعة بالفيلم الألماني "Convoy" بـ150.1 مليون درهم، ثم الفيلم "The New Eve" بميزانية بلغت 140 مليون درهم. وضمن نفس التصنيف، برز الفيلم الإنجليزي "Lords Of War" باستثمار قدره 100 مليون درهم، والفيلم الفرنسي "13 Jours 13 Nuits" بـ83.6 مليون درهم، بالإضافة إلى أعمال أخرى لافتة مثل "Le Livre du Désert" و**"Les Damnés de la Terre"، بميزانيات ناهزت على التوالي 37 و35 مليون درهم**. في المقابل، شهدت القاعات السينمائية بالمملكة خلال سنة 2024 انتعاشة ملحوظة سواء من حيث عدد المرتادين أو المداخيل، مدفوعة بتنوع البرمجة، وارتفاع عدد الأفلام المعروضة، خاصة تلك المنتجة محليًا. وقد بلغت إيرادات أكثر 30 فيلمًا تحقيقًا للعائدات نحو 96 مليون و226 ألف درهم، مقارنة بـ63 مليون و193 ألف درهم في سنة 2023، أي بزيادة تُقدّر بـ33 مليون درهم، وفق تقرير المركز السينمائي المغربي. وفي إنجاز يُحسب لصناعة السينما الوطنية، تمكنت سبعة أفلام مغربية من التربع على قائمة أكثر الأفلام دخلاً، متفوقة على إنتاجات أمريكية وعالمية. وتصدر القائمة فيلم "أنا ماشي أنا" للمخرج هشام الجباري، الذي حصد 13.4 مليون درهم، يليه "زعزوع" بـ7.5 ملايين درهم، و**"على الهامش"** بـ7.4 ملايين درهم. واستمر حضور الكوميديا المغربية بقوة، من خلال أفلام مثل "قلب 6/9" بـ7.3 ملايين درهم، و**"البطل"** بـ5.9 ملايين درهم، و**"لي وقع في مراكش يبقى فمراكش"** بـ5.7 ملايين درهم، إلى جانب "حادة وكريمو" بـ4.1 ملايين درهم. أما بالنسبة للإنتاجات العالمية، فقد جاء فيلم "Gladiator 2" في المرتبة الثامنة بـ4.2 ملايين درهم، يليه "Vice-Versa" بـ3.8 ملايين درهم، ثم "Deadpool & Wolverine Awan" بـ3.7 ملايين درهم. هذا الأداء المتميز يعكس الحيوية التي تعرفها الصناعة السينمائية بالمغرب، والتي باتت تجمع بين استقطاب المشاريع الأجنبية الكبرى ودعم الإنتاج الوطني، في مسار يُعزز مكانة المملكة كمنصة دولية واعدة لصناعة الفن السابع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store