logo
شركة علي عبدالوهاب المطوع التجارية استقبلت السفيرة الأميركية كارين ساساهارا في زيارة وداعية

شركة علي عبدالوهاب المطوع التجارية استقبلت السفيرة الأميركية كارين ساساهارا في زيارة وداعية

الأنباءمنذ 2 أيام

استقبل فيصل علي المطوع، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة علي عبدالوهاب المطوع التجارية، سفيرة الولايات المتحدة الأميركية لدى البلاد كارين هيديكو ساساهارا، في مقر الشركة، وذلك في زيارة وداعية بمناسبة انتهاء فترة مهامها الديبلوماسية.
وقد وجه المطوع خلال اللقاء الشكر والتقدير للسفيرة الأميركية، قائلا: «نشكر السفيرة كارين ساساهارا على جهودها المتميزة طوال فترة عملها في دولة الكويت. كما نعبر عن امتناننا العميق لما قدمته من دعم في تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين دولة الكويت والولايات المتحدة الأميركية».
وأضاف: «نتمنى للسفيرة ساساهارا كل التوفيق في مهمتها المقبلة، ونتطلع إلى الترحيب بخلفها لمواصلة ترسيخ الشراكات بين شركة علي عبدالوهاب المطوع التجارية والشركات الأميركية الخاصة».
يذكر أن شركة علي عبدالوهاب المطوع هي شركة تجارية كويتية رائدة في قطاعي البيع بالجملة والتجزئة، حيث تمثل وتوزع منتجات لأكثر من مئتي علامة تجارية في عدة قطاعات حيوية. كما تعد موزعا رئيسيا للعديد من العلامات الأميركية الرائدة، لاسيما في قطاع الرياضة وأسلوب الحياة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«الجمارك»: استمرار عضوية دولة الكويت في لجنة التدقيق بمنظمة الجمارك العالمية سنة إضافية
«الجمارك»: استمرار عضوية دولة الكويت في لجنة التدقيق بمنظمة الجمارك العالمية سنة إضافية

الأنباء

timeمنذ ساعة واحدة

  • الأنباء

«الجمارك»: استمرار عضوية دولة الكويت في لجنة التدقيق بمنظمة الجمارك العالمية سنة إضافية

أعلنت الإدارة العامة للجمارك اليوم السبت استمرار عضوية دولة الكويت في لجنة التدقيق بمنظمة الجمارك العالمية سنة إضافية حتى يوليو 2026 من خلال التصويت، وذلك تقديرا لجهود الإدارة في مجالات التحول الرقمي وتعزيز الشفافية والحوكمة الجمركية. جاء ذلك خلال مشاركة دولة الكويت ممثلة بالإدارة العامة للجمارك في الاجتماع المشترك رقم (145/146) لمجلس منظمة الجمارك العالمية الذي عقد في العاصمة البلجيكية بروكسل خلال الفترة من 26 إلى 28 يونيو 2025. وذكرت الإدارة العامة للجمارك في بيان تلقته (كونا)، أن مدير عام الإدارة العامة للجمارك فاطمة القلاف ترأست وفد دولة الكويت في هذا الاجتماع الذي ناقش مواضيع من أبرزها تعزيز التحول الرقمي وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في الإجراءات الجمركية بالإضافة إلى قضايا تتعلق بالسلع المتأثرة بالتسعير التحويلي وأهمية إصلاح الأنظمة المالية وتبادل الخبرات بين الدول الأعضاء في مجال مكافحة عمليات التهريب الجمركي. وأكدت القلاف وفق البيان أن التصويت على استمرار عضوية دولة الكويت في لجنة التدقيق سنة إضافية «يعكس ثقة المجتمع الدولي في الدور الفاعل الذي تقوم به الإدارة العامة للجمارك الكويتية»، مشيرة إلى أن «الإدارة حققت مراكز متقدمة في مسار التحول الرقمي من خلال الربط الإلكتروني مع الجهات الحكومية لتسهيل إجراءات الإفراج الجمركي فضلا عن تقديم خدمات إلكترونية متكاملة للأفراد مثل خدمات توكيل السفر والتفويض الإلكتروني، والتي تنجز بالكامل عبر الأنظمة الرقمية الحديثة». يذكر أن الاجتماع شهد تزكية رئيس جمارك نيجيريا رئيسا لمجلس منظمة الجمارك العالمية، إلى جانب إجراء انتخابات لمناصب نواب الرئيس وأعضاء اللجان السياسية والمالية ولجنة التدقيق.

جفاف غير مسبوق منذ عقود يهدد محاصيل القمح في سورية
جفاف غير مسبوق منذ عقود يهدد محاصيل القمح في سورية

الأنباء

timeمنذ 21 ساعات

  • الأنباء

جفاف غير مسبوق منذ عقود يهدد محاصيل القمح في سورية

في خضم جفاف غير مسبوق منذ عقود يهدد أكثر من 16 مليون سوري بانعدام الأمن الغذائي، وفق الأمم المتحدة، تتنافس السلطة السورية والإدارة الذاتية الكردية على شراء محاصيل القمح من المزارعين هذا العام. وتضرر قرابة 2.5 مليون هكتار تقريبا من المساحات المزروعة بالقمح جراء الظروف المناخية السيئة، وفق ما أفادت منظمة الأغذية والزراعة (فاو) التابعة للأمم المتحدة وكالة فرانس برس، ما سيدفع السلطات إلى الاعتماد بشكل متزايد على الاستيراد، بعدما كانت البلاد تحقق اكتفاءها الذاتي من القمح قبل اندلاع النزاع عام 2011. وتقول مساعدة ممثل الفاو في سورية هيا أبو عساف لوكالة فرانس برس «الظروف المناخية القاسية التي شهدها الموسم الزراعي الحالي» تعد «الأسوأ منذ نحو 60 عاما». وأثرت تلك الظروف على «نحو 75% من المساحات المزروعة.. والمراعي الطبيعية للإنتاج الحيواني». وشهدت سورية موسم شتاء قصيرا وانخفاضا في مستوى الأمطار، وفق أبو عساف. وجراء ذلك، «تضرر وتأثر نحو 95% من القمح البعل، بينما سيعطي القمح المروي إنتاجا أقل بنسبة 30 إلى 40%» من المعدل المعتاد، وفق مؤشرات الفاو. وتنبه أبو عساف إلى أن هذا الأمر «سيؤدي إلى فجوة تتراوح بين 2.5 إلى 2.7 مليون طن»، ما من شأنه أن «يضع حوالى 16.3 مليون إنسان أمام خطر انعدام الامن الغذائي في سورية هذا العام». قبل اندلاع النزاع في العام 2011، كانت سورية تحقق اكتفاءها الذاتي من القمح مع إنتاج 4.1 ملايين طن سنويا. لكن مع توسع رقعة المعارك وتعدد الأطراف المتنازعة، تراجع الإنتاج إلى مستويات قياسية، وبات الحكم السابق مجبرا على الاستيراد، خصوصا من حليفته روسيا. وتتنافس السلطات السورية والإدارة الذاتية الكردية التي تشرف على منطقة واسعة في شمال وشمال شرق البلاد، على شراء محاصيل القمح من المزارعين. وأعلن الطرفان اللذان وقعا اتفاقا لدمج مؤسسات الإدارة الذاتية في إطار الدولة السورية من دون أن يتم تنفيذه بعد، عن مكافأة مالية تضاف إلى السعر التجاري للطن الواحد. وحددت وزارة الاقتصاد سعر شراء طن القمح بين 290 و320 دولارا تبعا للنوعية، تضاف اليها «مكافأة تشجيعية بقيمة 130 دولارا»، بناء على قرار رئاسي، في خطوة تهدف إلى «تشجيع المزارعين على تسليم محصولهم» إلى المؤسسة العامة للحبوب، وفق مسؤول حكومي. في شمال شرق سورية، حددت الإدارة الذاتية الكردية سعر طن القمح بـ420 دولارا يشمل «دعما مباشرا بقيمة 70 دولارا على كل طن من القمح، في خطوة تهدف إلى تعزيز قدرة المزارعين على الاستمرار والإنتاج». وكانت سلطات الحكم السابق حددت العام الماضي سعر الطن الواحد بـ350 دولارا، مقابل 310 دولارات في مناطق سيطرة القوات الكردية. ويأتي تحديد الأسعار لهذا الموسم على وقع تدني الإنتاج وأزمة الجفاف غير المسبوقة منذ نحو ستة عقود، وفق خبراء ومسؤولين. وتتوقع وزارة الزراعة السورية حصاد 300 إلى 350 ألف طن من القمح في مناطق سيطرة الحكومة السورية. وتعتزم المؤسسة العامة للحبوب، وفق ما قال مديرها حسن عثمان للتلفزيون السوري مؤخرا، شراء 250 إلى 300 ألف طن منها. وشدد على أن «الاكتفاء (الذاتي) غير محقق، لكننا كمؤسسة نعمل على توفير الأمن الغذائي عن طريق استيراد القمح من الخارج وطحنه في مطاحننا». وكانت إمدادات دورية منتظمة من القمح تصل من روسيا خلال فترة حكم الرئيس المخلوع بشار الأسد. ومنذ الإطاحة به في الثامن من ديسمبر، وصلت باخرة محملة بالقمح من روسيا في أبريل إلى مرفأ اللاذقية، وأخرى إلى ميناء طرطوس الشهر الماضي. كما أعلن العراق نقل 220 ألف طن من القمح كهدية إلى الشعب السوري. في ريف عامودا في شمال شرق سورية، يتفقد جمشيد حسو (65 عاما) سنابل القمح التي تغطي مئتي هكتار مروية. ويقول بينما يفرك سنبلة بيديه مشيرا إلى حبات القمح الصغيرة، «بذلنا مجهودا كبيرا في زراعة القمح المروي بسبب تدني نسبة هطول الأمطار». ويشرح لفرانس برس «سقيت هذه الأرض ست مرات بواسطة المرشات المائية». ورغم ذلك «بقي طول السنابل قصيرا وإنتاجها قليلا وحبوبها صغيرة». واضطر الرجل الذي يعمل مزارعا منذ أربعة عقود إلى إنزال المضخات إلى عمق تجاوز 160 مترا بسبب انخفاض منسوب المياه الجوفية من أجل ري حقله. ومع ذلك بقي الإنتاج ضعيفا جدا. وبحسب منظمة الفاو، «شهد مستوى المياه انخفاضا كبيرا جدا مقارنة مع السنوات الماضية» في مؤشر «مخيف». ويفاقم الجفاف الذي تنعكس تداعياته سلبا على إنتاج محاصيل زراعية عدة وعلى قطاع الثروة الحيوانية، الظروف الاقتصادية السيئة التي يعيشها السوريون أساسا بعد 14 عاما من نزاع مدمر. وتلعب المداخيل الزراعية دورا رئيسيا في تنشيط الاقتصاد المحلي، وتحقيق الأمن الغذائي، وتحسين مستوى معيشة السكان خصوصا في المناطق الزراعية والريفية. ويقول حسو «ما لم يقدم لنا الدعم، لن نستطيع الاستمرار. لن يكون بمقدورنا حراثة الأرض وريها مجددا لأننا نسير إلى المجهول ولا يوجد بديل آخر». ويتابع «سيعاني الناس من الفقر والجوع».

الكويت تنضم إلى عضوية مجلس محافظي البنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية
الكويت تنضم إلى عضوية مجلس محافظي البنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية

الأنباء

timeمنذ يوم واحد

  • الأنباء

الكويت تنضم إلى عضوية مجلس محافظي البنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية

السفير جاسم الناجم: الانضمام للبنك الآسيوي للاستثمار يعزز الشراكة الدولية للكويت خاصة في مجالات البنية التحتية والطاقة والنقل أعلن مجلس محافظي البنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية انضمام الكويت كعضو كامل العضوية في المجلس. جاء ذلك خلال اجتماع المجلس ببكين بمشاركة أكثر من 2500 شخصية من بينهم رؤساء مؤسسات مالية عالمية ومحافظو البنوك المركزية. وأكد سفيرنا لدى بكين جاسم الناجم في بيان تلقت «كونا» نسخة منه حرص الكويت على أن يكون لها دور فاعل في أنشطة «البنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية» مستفيدة من خبرتها الكبيرة في مجال تمويل المشاريع التنموية. وقال السفير الناجم: إن «انضمام الكويت إلى هذه المؤسسة يمثل خطوة هامة في ترسيخ الشراكة بين الدول من خلال الاستثمارات في البنية التحتية والاستفادة من التجارب الدولية الناجحة»، مشيرا إلى ان الكويت حرصت على أن تكون من أوليات الدول التي وقعت على الانضمام إلى البنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية وأن تكون من الدول التي لها دور وحضور فاعل فيه. وأوضح أن «هذه الخطوة تعزز الشراكة الدولية للكويت خاصة في مجالات البنية التحتية والطاقة والنقل». وكان رئيس مجلس الدولة الصيني لي تشيانغ افتتح الاجتماع السنوي العاشر لمجلس محافظي البنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية في الـ24 يونيو الجاري. وأشاد لي تشيانغ في كلمته الافتتاحية بتطور البنك الآسيوي منذ تأسيسه عام 2015، معتبرا إياه نموذجا جديدا للحوكمة المالية والتعاون متعدد الأطراف. وأسس البنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية عام 2014 ويعنى بتمويل مشاريع البنية التحتية المستدامة في آسيا وخارجها ويبلغ عدد أعضائه نحو 103 أعضاء من مختلف دول العالم. وشارك في الاجتماع الذي عقد على أمد ثلاثة أيام مدير إدارة التعاون الاقتصادي الدولي بوزارة المالية سعد الرشيدي والباحثة الاقتصادية بوزارة المالية نوف بورسلي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store