
5 أسباب وراء تعادل الأهلي أمام إنتر ميامي في افتتاح مونديال الأندية
لم ينجح المدرب الجديد لنادي الأهلي المصري الإسباني،
خوسيه ريبيرو
، في تقديم أوراق اعتماده، بعد سلسلة الأخطاء الغريبة التي أدار بها لقاءه الرسمي الأول أمام
إنتر ميامي
الأميركي، في افتتاح بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم، المقامة حالياً في الولايات المتحدة الأميركية، والذي انتهى بالتعادل السلبي من دون أهداف. وارتكب مدرب الأهلي خمسة أخطاء فنية في إدارة لقاء إنتر ميامي الأميركي، ساهمت في ضياع الفوز الذي كان في المتناول بسهولة، ومنح للفريق الأميركي فرصة العودة إلى المباراة في الشوط الثاني، الذي كاد الأهلي أن يخسر المباراة فيه.
أخطاء التشكيلة
أول أخطاء المدرب، اختياره التشكيلة الأساسية، التي شهدت مفاجأة تمثلت في بدء المباراة بدون جناحين بشكل صريح، إذ تخلى عن الثنائي الأساسي طاهر محمد وأشرف بن شرقي، ولعب بمحمود تريزيغيه جناحاً أيسر وإمام عاشور لاعب الوسط في مركز لاعب الوسط الأيمن مع التحرك للعمق. ولم يستفد الفريق من جهود لاعبه أشرف بن شرقي طوال اللقاء، وجلس بديلاً في مشهد أثار الدهشة.
دور بن رمضان
تَمثّل الخطأ الثاني في عدم توظيف محمد علي بن رمضان، النجم التونسي الجديد، بالشكل الأمثل، إذ أدى بن رمضان دور لاعب وسط أيسر إلى حد كبير في أرض الملعب، ولم يؤدِّ دور الجناح أو صانع الألعاب الصريح، ولم يمنحه المدرب حرية التحرك الهجومي بالصورة المطلوبة، فلم يظهر النجم التونسي صانعاً للألعاب، ومؤثراً في تمريراته، أو هدافاً خطيراً على المرمى سوى في محاولة تهديفية وحيدة.
مُنفذ ركلة الجزاء
الخطأ الثالث الذي ارتكبه خوسيه ريبيرو هو ترك اللاعب محمود تريزيغيه ينفذ ركلة الجزاء التي احتسبت لمصلحة الأهلي في الدقيقة 43 من عمر اللقاء، رغم أن المهاجم وسام أبو علي هو من يتصدر ترتيب منفذي ركلات الجزاء منذ الموسم الماضي، ويملك الأفضلية على حساب زملائه في هذا المجال بعد خروج إمام عاشور لاعب الوسط للإصابة، وكذلك تجاهل أحمد زيزو لاعب الوسط الهجومي المعروف عنه إجادة ركلات الجزاء.
رياضات أخرى
التحديثات الحية
الأهلي الليبي يُتوّج ببطولة الأندية الأفريقية لكرة السلة
تغيير زيزو
تَمثّل الخطأ الرابع لمدرب الأهلي في التغييرات، فقد سحب أحمد زيزو، رغم نشاطه وتحركاته وقدرته على بناء الهجمات. وبدأ اللاعب المباراة الرسمية الأولى له مع الفريق الأحمر بديلاً، إذ دفع به المدرب في الدقيقة 13 بدلاً من إمام عاشور، ونال ركلة جزاء، وكان مؤثراً في تحركاته، ولكنه سحبه في وقت غريب.
عدم قراءة المنافس
يكمن الخطأ الخامس في عدم قدرة المدرب الإسباني على قراءة المنافس الأميركي جيداً على الصعيد الهجومي، وترك الشوط الثاني تماماً لإنتر ميامي، والذي كاد خلاله الأخير أن يُسجل أكثر من مرة، لولا تألق محمد الشناوي حارس مرمى الأهلي، الذي تصدى لأكثر من فرصة أميركية من النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي وزملائه.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ 7 دقائق
- العربي الجديد
بونو.. الحارس الأكثر نجاحاً بدور المجموعات في مونديال الأندية
قدّم حراس المرمى مستوياتٍ متفاوتة خلال بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم، المقامة حالياً في الولايات المتحدة الأميركية، وذلك بعدما لعب بعضهم دور البطل رغم حجم الضغوط والتسديدات التي وصلت إلى مرماهم، فيما عانى آخرون من اهتزاز شباكهم في الكثير من المناسبات من دون تمكّنهم من إيقاف الخطر، إذ كان المغربي ياسين بونو (34 عاماً)، العلامة الفارقة بين الجميع والأفضل من دون منازع، بناءً على الأرقام والإحصائيات التي أجراها "العربي الجديد". وتجنّبت ثلاثة أندية فقط تلقي أكثر من هدفٍ واحد، هي الهلال السعودي مع بونو تحديداً، وكذلك مونتيري المكسيكي مع حارسه الأرجنتيني إستيبان أنرادادا، تحت قيادة المدافع المخضرم الإسباني سيرخيو راموس، إضافة إلى نادي باريس سان جيرمان الفرنسي وحامي عرينه الإيطالي جيانلويجي دوناروما، لكن الفارق أن الحارس المغربي تفوق عليهما من ناحية التصدّيات بحكم صعوبة المواجهات التي خاضها فريقه. ولعب بونو دوراً مهماً في تأهل الهلال السعودي إلى دور الـ16، ليكون الفريق العربي الوحيد الذي يبلغ هذا الدور بعد خروج الأهلي المصري، والعين الإماراتي، والوداد المغربي، والترجي التونسي، إذ تصدّى حارس إشبيلية السابق لست تسديدات أمام ريال مدريد الإسباني، وتلقى حينها الهدف الوحيد، قبل أن يُحافظ على نظافة شباكه أمام ريد بول سالزبورغ النمساوي بعد إيقاف ست كرات على مرماه، ثم تدخل مرتين في كرتين وصلتا إليه بشكلٍ مميز أمام باتشوكا المكسيكي في الجولة الثالثة من المجموعة الثامنة فجر الجمعة. كرة عالمية التحديثات الحية كيف تفاعل إنزاغي مع تألق بونو ومستوى اللاعبين السعوديين في الهلال؟ على المقلب الآخر، لم يُختبر دوناروما كثيراً خلال دور المجموعات رغم اهتزاز شباك سان جيرمان مرة واحدة فقط، إذ تصدّى لكرة واحدة أمام أتلتيكو مدريد الإسباني، ولثلاث تسديدات أمام بوتافوغو البرازيلي من أصل أربع كرات على المرمى، فيما لم يواجه أي محاولة على عرينه خلال اللقاء الأخير أمام سياتل ساوندرز الأميركي. في المقابل، تلقى حارس مونتيري، أنرادادا، هدفاً واحداً، وتصدّى لتسع كرات فقط. والمفارقة أن بعض الحراس وصلوا إلى أرقام بونو، أو تفوقوا من ناحية التصدّيات، لكن عدد الأهداف التي تلقوها كان أكبر. فعلى سبيل المثال، أوقف حارس ريال مدريد الإسباني، البلجيكي تيبو كورتورا، 14 كرة (وهو عملياً الأقرب إلى المغربي)، لكن شباكه اهتزت مرتين، في حين أن حارس إنتر ميامي الأميركي، الأرجنتيني أوسكار أورساتي، أوقف 15 كرة، لكنه تلقى ثلاثة أهداف، بينما الأكثر تصدياً للهجمات كان حارس عرين يوفنتوس، الإيطالي ميكيلي دي غريغوريو، في 16 مناسبة، إلا أنّه تعرّض لستة أهداف، ومثله فعل حارس بورتو كلاوديو راموس، الذي أوقف 16 كرة، لكن شباكه اهتزت ست مرات (أربع أمام الأهلي وفي مناسبتين أمام إنتر ميامي).


العربي الجديد
منذ 9 ساعات
- العربي الجديد
الأندية التونسية تراهن على الاستمرارية الفنية
شرعت معظم الأندية التونسية في الإعداد للموسم الجديد 2025ـ2026، حيث بادرت أغلبها إلى وضع برنامج تحضيرات من أجل التمتع بخطوات إضافية عن منافسيها، ذلك أنّ الاتحاد التونسي لكرة القدم قرّر أن تكون ضربة البداية للموسم الجديد يوم الثالث من أغسطس/ آب المقبل، ومن ثم لم تُهدر الأندية المزيد من الوقت حتى تتفادى نقص التحضيرات في حال أُجلت العودة. وأمام الضغط الكبير الذي سيشهده الموسم الجديد، على غرار معظم الدوريات العربية، بسبب المسابقات التي تنتظر المنتخبات، حسمت الأندية التونسية اختياراتها الفنية سريعاً، وفي خطوة تُعتبر مفاجئة، فإن الاستقرار كان عنواناً بارزاً في اختياراتها هذا الموسم، بعد أن كانت تعمد لتغيير المدربين بشكل متواصل سواء بنهاية كل موسم أو خلال منافسات الدوري، ذلك أن الموسم الماضي شهد استمرار مدرب وحيد في مهامه، وهو الفرنسي ديفيد بيتوني على رأس النادي الأفريقي . ورغم أنه لم تعلن قرارها الرسمي، تنوي إدارة الترجي تثبيت المدرب ماهر الكنزاري على رأس الفريق، بعد أن قاد "الأحمر والأصفر" إلى التتويج بالثنائية المحلية في الموسم الماضي، إضافة إلى الحصول على المركز الثالث في ترتيب المجموعة خلال بطولة كأس العالم للأندية. وباستثناء الفشل في دوري أبطال أفريقيا، فإن الكنزاري كسب التحدي، وهو ما يمنحه فرصة ثانية، إذ لا يبدو أن الترجي سيُقيل مدربه التونسي رغم أنه في المواسم السابقة سبق له تغيير المدربين رغم الحصول على لقب الدوري المحلي، واستعاد الكنزاري مكانته بين جماهير الترجي التي ساندته في الفترة الأخيرة. واختارت معظم الأندية التونسية التي تنافس على تفادي الهبوط أو مراكز في وسط الترتيب الإبقاء على مدربيها، خاصة الاتحاد المنستيري، وصيف نسخة العام الماضي الذي سيُشارك في دوري أبطال أفريقيا، حيث سيواصل عميد المدربين في تونس فوزي البنزرتي التجربة مع الفريق، وقد شرع في إعداد المجموعة منذ أيام قليلة لرفع التحدي، فالبنزرتي الذي حصد ألقاباً مع معظم الأندية التي دربها يحلم بأن يهدي الفريق، الذي نشأ فيه، لقباً أو إنجازاً دولياً. وبعد أنباء عن إمكانية رحيله عن الفريق لقيادة الوداد المغربي أو التخلي عن دور المدرب الأول والاكتفاء بمهمة استشارية، قبِل البنزرتي عرض إدارة النادي التي كانت مصرة على استمراره، بعد أن أوشك على حصد لقب الدوري في الموسم الماضي. كما فضل الملعب التونسي مواصلة التجربة مع مدربه شكري الخطوي، الذي قاده إلى نهائي كأس تونس في الموسم الماضي، ومنحه فرصة جديدة، ذلك أن الفريق سيكون حاضراً في كأس الكونفيدرالية الأفريقية، ومن ثم، سيكون في حاجة إلى خبرته التي راكمها في الدوري الليبي أساساً، بعد أن قاد العديد من الأندية في المواسم الأخيرة، وهو من الأسماء التي تملك تجربة لا يستهان بها وسيحاول أن يقود الفريق إلى نجاح قاري. وأصرّ نجم المتلوي على الإبقاء على مدربه عماد بن يونس، الذي قاده الموسم الماضي إلى تأمين البقاء من دون صعوبات تذكر، حيث كان موسم الفريق ناجحاً إلى أبعد مستوى وقدم عروضاً مميزة رغم أنه لم ينجز صفقات قوية، غير أنه صمد طويلاً أمام الأندية الكبرى على ميدانه، وكان خصماً عنيداً، ورغم أن العديد من الأندية حاولت التعاقد معه، اختار البقاء مع فريقه الحالي. من جانبه، فضّل النادي البنزرتي مواصلة التجربة مع مدربه المخضرم سفيان الحيدوسي، الذي لعب دوراً كبيراً في تجنيب الفريق الهبوط في الموسم الماضي، واستعان بخبرته الكبيرة من أجل مساعدة النادي على حصد نقاط في مباريات صعبة، خاصة الانتصار على الترجي الرياضي، الذي كان حاسماً في حسابات تفادي الهبوط. من جانبه، فضّل مستقبل سليمان منح فرصة ثانية لمدربه محمد التلمساني، الذي قاده في الموسم الماضي إلى تأمين البقاء وهو يعرف خفايا النادي بعد أن دربه في مناسبات عديدة سابقة. كما أنّ نادي مستقبل المرسى الذي عاد في الموسم الماضي إلى دوري الأضواء منح الفرصة لمدربه عامر دربال، الذي قاده في المباريات الأخيرة ولعب دوراً مهماً في قلب الطاولة في حسابات الصعود وأهدى الجماهير إنجازاً طال انتظاره. ولم تعلن أندية اتحاد بن قردان ومستقبل قابس والأولمبي الباجي أسماء مدربيها، باعتبار أنها تعاني أزمات إدارية تحول دون أن تتخذ قراراً في الوقت الحالي. ميركاتو التحديثات الحية فوزي البنزرتي يحسم وجهته التدريبية القادمة وهذه تفاصيلها ومن النادر أن يختار نصف أندية الرابطة المحترفة الأولى الاستمرارية الفنية، ذلك أنّ الأندية التونسية تعمد باستمرار إلى تغيير المدربين، والطريف أن عدداً من الأندية التي غيّرت مدربيها لجأت إلى أسماء قديمة، فالنادي الصفاقسي تعاقد مع المدرب محمد الكوكي الذي دربه في الموسم قبل الماضي، والنجم الساحلي اتفق مع لسعد الدردي الذي دربه منذ ثلاثة مواسم، والترجي الجرجيسي تعاقد مع أنيس بوجلبان الذي دربه خلال معظم مباريات الموسم الماضي، قبل أن يختار الرحيل إلى الدوري المصري ويخوض تجربة انتهت سريعاً فعاد إلى الفريق الذي لعب دوراً مهماً في بروزه. وفضّل النادي الأفريقي منح فرصة لمحمد الساحلي الذي عمل طويلاً في النمسا وقاد، الموسم الماضي، فريق الاتحاد المنستيري، قبل أن يرحل عن النادي في بداية مرحلة الإياب، وهي فرصة تعتبر تاريخية بالنسبة إليه بما أن الأفريقي ينوي عقد صفقات قوية، أما نادي الشبيبة القيروانية العائد بدوره إلى دوري الأضواء، فقد اختار التعاقد مع غازي الغرايري، الذي يملك في سجله الكثير من التجارب المحلية والعربية والمنتخبات التونسية، ودرب في نهاية الموسم الماضي فريق الترجي الجرجيسي.


العربي الجديد
منذ 9 ساعات
- العربي الجديد
ألونسو وإنزاغي وتشيفو يكسبون رهان الظهور الأول... ومدرب الأهلي خارج السرب
منح مونديال الأندية، المُقام حالياً في الولايات المتحدة الأميركية، الفرصة أمام مدرب ريال مدريد الجديد، الإسباني تشابي ألونسو (43 عاماً)، لقيادة النادي الملكي، في رحلة البحث عن لقب جديد، يُسعف به حصاده في عام 2025، الذي كان مخيّباً، بعدما فقد الفريق لقب دوري أبطال أوروبا ولقب الدوري الإسباني وخسر نهائي كأس الملك، ويخوض ألونسو اختباراً قوياً، مثل بعض المدربين، الذين كان مونديال الأندية موعد ظهورهم الرسمي الأول، والبعض منهم لم يتمتع بفرصة خوض مباراة ودية قبل البطولة . وكسب ألونسو الرهان لحدّ الآن، إذ قاد الفريق في غياب هدّافه الأول، الفرنسي كيليان مبابي (26 عاماً)، الذي يعاني أزمة صحيّة، وحاول دمج أسماء جديد، وحصل على مبتغاه بتأهل فريقه في صدارة المجموعة الثامنة وهو الهدف الأول من المشاركة، ومِن ثمّ كسب ألونسو التحدي، رغم صعوبة الموقف؛ لأنه من الصعب ذهنياً إعداد اللاعبين بعد خيبة الموسم، وكذلك الإجهاد الذهني والبدني، الذي عاناه اللاعبون، وسيحاول ألونسو شق طريقه لحصد أول لقب في مسيرته مع النادي الملكي لتكون بدايته قوية . كما أن الإيطالي سيموني إنزاغي (49 عاماً)، ترك إنتر ميلان، بعد صدمة نهائي دوري أبطال أوروبا، والخسارة المدوية أمام باريس سان جيرمان (0ـ5)، ليقود الهلال السعودي، الذي كان موسمه فاشلاً أيضاً محلياً وآسيوياً، ومِن ثمّ لم يكن من السهل عليه الوصول إلى الدور الثاني من البطولة، ولكن بعد تعادل أول مع ريال مدريد وثانٍ أمام سالزبورغ النمساوي انتصر عملاق الدوري السعودي على باتشوكا المكسيكي، وتأهل إلى الدور الموالي، وهو الفريق العربي والأفريقي والآسيوي الوحيد الذي تأهل إلى ثمن نهائي "الموندياليتو ". ومن جانبه، قاد الروماني كرستيان تشيفو (44 عاماً) فريق إنتر ميلان الإيطالي، الذي خسر عدداً من لاعبيه، ولم يكن جاهزاً ذهنياً لهذه البطولة، كما أن بدايته كانت متعثرة بتعادل مع مونتيري المكسيكي، لكنّه قلب الطاولة لاحقاً، وتأهل في صدارة مجموعته، رغم الهزات التي واجهت الفريق، ومِن ثمّ فإن تشيفو تجاوز عاصفة الانتقادات، التي كانت سترافقه، لو أن فريقه فشل في التأهل . كرة عالمية التحديثات الحية ألونسو يضع يده على الجرح.. هذا ما طلبه من نجوم هجوم ريال مدريد وخيّب مدرب الأهلي المصري، الإسباني خوسييه ريبيرو (49 عاماً)، آمال الجماهير، التي كانت تأمل في أن يكون تعامله مع المباريات أفضل، ذلك أن الإسباني لم يستطع إقناع المتابعين باختياراته، التي كلفت الفريق غالياً، خاصّة في اللقاء الأول أمام إنتر ميامي الأميركي، وفي اللقاء الثاني أمام بالميراس البرازيلي، ليُغادر الأهلي البطولة منذ الدور الأول، رغم الصفقات القوية التي أبرمها الفريق لدعم صفوفه، والتعادل المثير أمام بورتو البرتغالي 4-4 في آخر لقاء .