logo
الدكتور عطا أبو الحاج يشكر ويقدر عشيرة الترابين ممثلة بالشيخ أبو أنس السبعاوي

الدكتور عطا أبو الحاج يشكر ويقدر عشيرة الترابين ممثلة بالشيخ أبو أنس السبعاوي

وطنا نيوزمنذ 3 أيام
وطنا اليوم:يتقدم الدكتور عطا أبو الحاج أصالة عن نفسه ونيابة عن عشائر القيسية والربعية بأجمل عبارات الشكر والتقدير والثناء لكل من تطوع بقلب فاض بالإيمان والمحبة وحث الخطى بل هرع لإصلاح ذات البين وإطفاء الحريق الذي كاد أن يندلع ويتوسع لولا تساهيل المولى عز وجل وتدخل الإطفاءيون ووجوه الخير والمشاءون فيه وعلى رأسهم السيد موسى الحويان أمين عام إتحاد الجمعيات الخيرية لمحافظة العاصمة 'ابو عبد الكريم' و صحبه الكرام د. اديب القيسي و د. محمد الغفري والسيد عبد الٱله الحنيطي'ابو حمزة' والشيخ عرفات الدعجة وأبو حسن العوادي والشيخ ايوب أبو الحاج ' ابو بسام' والسيد محمد داود'ابو زياد' والسيد محمد الهندي'ابو علاء' والشيخ محمد دراز 'ابو عمر' وكل من حضر واستقبل واحتض الجاهة من مكثورين الخير وهتفوا بالصلح وما سمحوا بانهياره وكان في ديوان عشيرة الترابين المنحدرة والمنبجسة من ظهر وبطن قبائل بئر السبع التي دوما كانت بيرق في الشؤون العشائرية ونبراس للحق والعرف والعادة وراية بيضاء ترفرف في ميادين إصلاح ذات وحمامة سلام تحمل غص زيتون .
وبحمد الله حل الوئام محل الخصام وصفت القلوب وعادت المياه صالحة للشرب.
ولا يفوتني شكر الشيخ أكرم الرواحنة 'ابو فيصل' والسيد عبد الله ابو عمرة 'أبو أنس السبعاوي' الذي كانت بطانته واسعة وتحلى بإيقاف وهذا ديدن الرجل الغانم بل وصافح الجاهة وعانقها بقلبه وواددها قبل يديه وجزا الجميع من قبل الخالق المنان والحنان حمر النعم واسربل بكافة قمصان المحبة لكل من ينخرط في عمل الخير في بلدنا المعطاء وهذا هو نهج الأباء والأجداد والدروب التي بنوها لنا كجسور نمشي عليها في ظل قيادتنا الحكيمة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

م. هاشم نايل المجالي : القوة والإرادة
م. هاشم نايل المجالي : القوة والإرادة

أخبارنا

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبارنا

م. هاشم نايل المجالي : القوة والإرادة

أخبارنا : إن قوة الإرادة والتصميم هما الصفات التي يجب على شبابنا أن يتمسكوا بهما، لأنهما من أهم صفات الحياة، وأغلبنا لا يمتلك تلك الصفات، رغم أنها متطلبات أساسية لتحقيق النجاح في الحياة، رغم كل المصاعب والأزمات والمعوقات. وقوة الإرادة تعتبر العامل الذي يغيّر قواعد اللعبة، كما أن الثقة مهمة جداً للنجاح في الحياة، لأن هذه الثقة تأتي وتنبع من إرادتك وعزمك، فالإرادة تغلب المستحيل في الحياة. لا توجد صعوبة لا يمكن التغلب عليها عندما يكون هناك عزم وتصميم، رغم أن البعض يفشل بسبب أن تصميمنا لم يكن قوياً، ولم يكن مدروساً بالقدر الكافي، والعزم يمكننا أن نسير إلى الأمام بلا خوف حتى نحقق هدفنا، لأن الحياة ليست بتلك السهولة أبداً، حيث يسقط الكثير منا عندما تواجهنا عقبات وصعوبات، ولكن بالإصرار نستطيع التغلب. لذلك كي ننجح علينا أن نضع أهدافاً محددة لأنفسنا تتناسب مع قدراتنا وإمكانياتنا، ولا داعي للاندفاع بشكل زائد، وعلينا أن لا نشعر بالإحباط في مرحلة ما، ولا نستسلم عند أي عقبة تصادفنا. والنجاح في الحياة هو عملية انتقاء وإقصاء، أو اختيار بين المستحق والفاقد، وبالتالي ما لم نستلهم الإصرار كهدف عظيم لجعل حياتنا مهمة، فمن الصعب أن نجد أي شخص في العالم صنع لنفسه مكاناً دون أن يكافح باستمرار للوصول إليه. وقوة الإرادة والعزيمة لا يمكن أن تكون مؤقتة، بل يجب أن تكون جزءاً لا يتجزأ من روحانيتك، وأن نحافظ على دوافعك، فالطموح هو قائد كل الإنجازات العظيمة، والثقة بالله ثم بالنفس من المقومات الرئيسية لاستثمار الإنسان أفضل ما لديه من طاقات وإمكانات. فكل إنسان لديه طاقة كامنة، وإرادة، وعزيمة، تحتاج لمن يحرّكها. قال تعالى: «وفي أنفسكم أفلا تبصرون»، وللنجاح ثمن يجب دفعه، وعلى شبابنا أن لا يصيبهم الإحباط أو الفتور مهما كانت أنواع المحيطات الاقتصادية أو الاجتماعية أو شتى أنواع الأزمات، لأن المتغيرات الإيجابية لا بد وأن تأتي دون أي حسبان. ولقد قال ابن الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى: (النفس فيها قوتان قوة الإقدام، وقوة الإحجام، فحقيقة الصبر أن يجعل قوة الإقدام مصروفة إلى ما ينفعه، وقوة الإحجام إمساكاً عما يضرّه ) ، فعلى شبابنا أن لا يشعروا باليأس أو الإحباط ليسيروا باتجاه مغلوط يؤدي بهم إلى الانحراف، فهناك من يريد أن يستغل قوتك وإرادتك في أشياء لن تؤدي إلى نجاحك يوماً، حتى وإن كانت تحقق لك دخلاً مادياً، بل ستؤدي بك إلى التهلكة. وعليك صحبة الأخيار الناجحين، ذوي العزيمة والإرادة القوية، وعزيمتك ليحققوا ما يريدون. فكثيراً ما نسمع أن الإنسان محكوم بظروفه، سواء كانت جهلاً أو فقراً، ليكون بالتالي ضحية لتلك الظروف. لكن القوة والإرادة والعزم والتصميم تكمن بداخل الإنسان، لأنها هي التي تمتلك تغيير الأوضاع من الأسوأ إلى الأفضل. فعلى شبابنا أن لا يكونوا أسيرين للظروف مهما كانت، فلكل ظرف أسبابه، وحتى لا تكون سبباً للفشل، بل في كثير من الأحيان تكون حافزاً للتغيير نحو تحقيق النجاح لتغيير واقع تلك الظروف، لأن العنصر الرئيسي هو الإرادة، والقوة، والعزم على تحقيق النجاح. ففي أعماقنا دائماً طاقة ضوء نستطيع أن نطل منها إلى المستقبل، فلسنا غرفاً مغلقة مظلمة تحتوي على الظروف وتعكس مؤثرات تلك الظروف فقط، فالإرادة هي قوة التغيير نحو مستقبل زاهر.

القوة والإرادة
القوة والإرادة

الدستور

timeمنذ 3 ساعات

  • الدستور

القوة والإرادة

إن قوة الإرادة والتصميم هما الصفات التي يجب على شبابنا أن يتمسكوا بهما، لأنهما من أهم صفات الحياة، وأغلبنا لا يمتلك تلك الصفات، رغم أنها متطلبات أساسية لتحقيق النجاح في الحياة، رغم كل المصاعب والأزمات والمعوقات. وقوة الإرادة تعتبر العامل الذي يغيّر قواعد اللعبة، كما أن الثقة مهمة جداً للنجاح في الحياة، لأن هذه الثقة تأتي وتنبع من إرادتك وعزمك، فالإرادة تغلب المستحيل في الحياة.لا توجد صعوبة لا يمكن التغلب عليها عندما يكون هناك عزم وتصميم، رغم أن البعض يفشل بسبب أن تصميمنا لم يكن قوياً، ولم يكن مدروساً بالقدر الكافي، والعزم يمكننا أن نسير إلى الأمام بلا خوف حتى نحقق هدفنا، لأن الحياة ليست بتلك السهولة أبداً، حيث يسقط الكثير منا عندما تواجهنا عقبات وصعوبات، ولكن بالإصرار نستطيع التغلب.لذلك كي ننجح علينا أن نضع أهدافاً محددة لأنفسنا تتناسب مع قدراتنا وإمكانياتنا، ولا داعي للاندفاع بشكل زائد، وعلينا أن لا نشعر بالإحباط في مرحلة ما، ولا نستسلم عند أي عقبة تصادفنا.والنجاح في الحياة هو عملية انتقاء وإقصاء، أو اختيار بين المستحق والفاقد، وبالتالي ما لم نستلهم الإصرار كهدف عظيم لجعل حياتنا مهمة، فمن الصعب أن نجد أي شخص في العالم صنع لنفسه مكاناً دون أن يكافح باستمرار للوصول إليه.وقوة الإرادة والعزيمة لا يمكن أن تكون مؤقتة، بل يجب أن تكون جزءاً لا يتجزأ من روحانيتك، وأن نحافظ على دوافعك، فالطموح هو قائد كل الإنجازات العظيمة، والثقة بالله ثم بالنفس من المقومات الرئيسية لاستثمار الإنسان أفضل ما لديه من طاقات وإمكانات.فكل إنسان لديه طاقة كامنة، وإرادة، وعزيمة، تحتاج لمن يحرّكها. قال تعالى: «وفي أنفسكم أفلا تبصرون»، وللنجاح ثمن يجب دفعه، وعلى شبابنا أن لا يصيبهم الإحباط أو الفتور مهما كانت أنواع المحيطات الاقتصادية أو الاجتماعية أو شتى أنواع الأزمات، لأن المتغيرات الإيجابية لا بد وأن تأتي دون أي حسبان.ولقد قال ابن الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى: (النفس فيها قوتان قوة الإقدام، وقوة الإحجام، فحقيقة الصبر أن يجعل قوة الإقدام مصروفة إلى ما ينفعه، وقوة الإحجام إمساكاً عما يضرّه ) ، فعلى شبابنا أن لا يشعروا باليأس أو الإحباط ليسيروا باتجاه مغلوط يؤدي بهم إلى الانحراف، فهناك من يريد أن يستغل قوتك وإرادتك في أشياء لن تؤدي إلى نجاحك يوماً، حتى وإن كانت تحقق لك دخلاً مادياً، بل ستؤدي بك إلى التهلكة.وعليك صحبة الأخيار الناجحين، ذوي العزيمة والإرادة القوية، وعزيمتك ليحققوا ما يريدون. فكثيراً ما نسمع أن الإنسان محكوم بظروفه، سواء كانت جهلاً أو فقراً، ليكون بالتالي ضحية لتلك الظروف.لكن القوة والإرادة والعزم والتصميم تكمن بداخل الإنسان، لأنها هي التي تمتلك تغيير الأوضاع من الأسوأ إلى الأفضل. فعلى شبابنا أن لا يكونوا أسيرين للظروف مهما كانت، فلكل ظرف أسبابه، وحتى لا تكون سبباً للفشل، بل في كثير من الأحيان تكون حافزاً للتغيير نحو تحقيق النجاح لتغيير واقع تلك الظروف، لأن العنصر الرئيسي هو الإرادة، والقوة، والعزم على تحقيق النجاح.ففي أعماقنا دائماً طاقة ضوء نستطيع أن نطل منها إلى المستقبل، فلسنا غرفاً مغلقة مظلمة تحتوي على الظروف وتعكس مؤثرات تلك الظروف فقط، فالإرادة هي قوة التغيير نحو مستقبل زاهر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store