
أسعار العملات الرقمية اليوم.. استقرار في البيتكوين وصعود لافت لسولانا وإيثريوم
شهدت سوق العملات الرقمية اليوم حالة من التباين بين أداء العملات الكبرى وارتفاع ملحوظ في عملات بديلة، وسط استقرار نسبي في القيمة السوقية الإجمالية.
عدد العملات الرقمية:
9,553 عملة
القيمة السوقية الإجمالية:
3.29 تريليون دولار
حجم التداول خلال 24 ساعة:
85.35 مليار دولار
الحصص السوقية:
بيتكوين 64.9%، إيثريوم 8.9%
أداء أبرز العملات الرقمية:
بيتكوين (BTC):
استقر سعر البيتكوين عند 107,324 دولارًا بانخفاض طفيف قدره 0.09% خلال 24 ساعة، فيما ارتفع بنسبة 4.46% خلال أسبوع. القيمة السوقية للعملة بلغت 2.13 تريليون دولار بحجم تداول يومي بلغ 29.36 مليار دولار.
إيثريوم (ETH):
سجلت عملة إيثريوم ارتفاعًا بنسبة 0.27% اليوم، ليصل سعرها إلى 2,434.06 دولار، وارتفعت أسبوعيًا بنسبة 6.51%، بقيمة سوقية بلغت 293.43 مليار دولار.
تيثر (USDT):
استقرت قيمة تيثر عند 1.0003 دولار مع تداول يومي مرتفع بلغ 35.83 مليار دولار، مسجلة تغيرًا طفيفًا سلبيًا بنسبة 0.01%.
سولانا (SOL):
صعدت بنسبة 3.53% خلال اليوم، لتسجل 149.9 دولار، مع ارتفاع أسبوعي قوي بنسبة 10.27%، وقيمة سوقية قاربت 80 مليار دولار.
ريبل (XRP):
انخفضت بنسبة 0.28% لتسجل 2.1868 دولار، لكنها حققت مكاسب أسبوعية تجاوزت 5.28%.
بينانس كوين (BNB):
ارتفعت بنسبة 0.43% لتصل إلى 649.10 دولار، بقيمة سوقية بلغت 91.47 مليار دولار.
كاردانو (ADA):
تراجعت بنسبة 0.16% لتسجل 0.5614 دولار، لكنها بقيت مرتفعة بنسبة 1.39% خلال الأسبوع.
دوج كوين (DOGE):
ارتفعت بنسبة 0.66% اليوم لتبلغ 0.1637 دولار، مع مكاسب أسبوعية قوية بلغت 4.51%.
شيبا إينو (SHIB):
حققت ارتفاعًا يوميًا بنسبة 1.42% لتسجل 0.00001153 دولار، مع أداء أسبوعي إيجابي بلغ 5.78%.
العملات الأعلى نشاطًا:
بيتكوين:
أعلى سعر 107,550 دولار، وأدنى 107,130 دولار
إيثريوم:
أعلى سعر 2,447.80 دولار، وأدنى 2,419.65 دولار
سولانا:
أعلى سعر 151.06 دولار، وأدنى 149.40 دولار
ريبل:
تذبذب ملحوظ بين 2.1899 و2.1758 دولار
PEPE، SEI، LINK، SHIB
سجلت جميعها مكاسب يومية قوية تجاوزت 1%، في إشارة إلى اهتمام متزايد من المتداولين.
رغم التذبذب الطفيف في الأسعار اليومية، إلا أن معظم العملات الكبرى سجلت أداءً إيجابيًا خلال الأسبوع، مدفوعة بتفاؤل المستثمرين بتطورات محتملة في التنظيمات والتقنيات المرتبطة بالبلوك تشين. ويعكس استقرار القيمة السوقية عند مستويات قياسية حجم الثقة المتزايدة في الأصول الرقمية، لا سيما مع ارتفاع التداولات في عملات مثل إيثريوم وسولانا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ ساعة واحدة
- الاتحاد
مجموعة السبع تتوصل إلى تسوية مع أميركا بشأن الضريبة العالمية
أيدت دول مجموعة السبع تسوية مع الولايات المتحدة في الخلاف بشأن اتفاق على حد أدني للضريبة العالمية على الشركات الكبرى. وبحسب بيان صادر عن الرئاسة الكندية لمجموعة السبع بعد قمة عقدت هناك في وقت سابق من هذا الشهر، فإن الاتفاق يقضي بإعفاء الشركات الأميركية من الحد الأدنى للضريبة العالمية، على أن تخضع بدلاً من ذلك للضرائب بموجب نظام أميركي موازي. وقد تم الاتفاق على أن الترتيب الذي اقترحته واشنطن يضمن إحراز تقدم في مكافحة تحويل الأرباح الدولية. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أعلن، بعد عودته إلى منصبه في يناير، عدم سريان الحد الأدنى للضريبة العالمية على الشركات الكبرى في الولايات المتحدة. ويرى البيت الأبيض أن اتفاق الضريبة العالمية يعد مساساً غير مقبول بالسيادة الوطنية فيما يخص الشؤون المالية والضرائب. وتأتي فكرة الضريبة الدنيا ضمن إصلاح عالمي لنظام ضرائب الشركات تم الاتفاق عليه من جانب نحو 140 دولة من خلال منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية. وبموجب الاتفاق، يتعين على جميع الشركات متعددة الجنسيات التي تتجاوز إيراداتها السنوية 750 مليون يورو (880 مليون دولار) أن تدفع ضرائب بنسبة لا تقل عن 15%، بغض النظر عن مكان تحقيق الأرباح. ورحب وزير المالية الألماني لارس كلينجبايل بالتسوية التي تم التوصل إليها عقب محادثات مجموعة الدول الصناعية السبع الكبري. وقال كلينجبايل في بيان اليوم الأحد: «إن اتفاق مجموعة السبع يتيح لنا المضي قدماً في مكافحة الملاذات الضريبية، والتهرب الضريبي، وسياسات الإغراق الضريبي». وأضاف أن الولايات المتحدة لم تعد تعارض مبدأ الحد الأدنى للضريبة العالمية بحد ذاته، كما تم التخلي عن الإجراءات العقابية المخطط لها ضد الشركات الأوروبية.


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
في ذكرى ثورة 30 يونيو.. البورصة المصرية تحقق مكاسب غير مسبوقة تجاوزت 1.95 تريليون جنيه
حققت البورصة المصرية مكاسب تاريخية منذ تولي السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي حكم البلاد في يونيو 2014، مسجلة أرقامًا غير مسبوقة على مستوى المؤشرات، ورأس المال السوقي، وأحجام التداول، وذلك بدعم من التحول الاقتصادي الشامل الذي شهدته مصر خلال تلك الفترة، والمُعزز ببرامج إصلاح اقتصادي جريئة. وقد واكبت البورصة المصرية هذه الإصلاحات، وهذا التحول في الاقتصاد، حيث سرعان ما استجابت للتغيرات، وأثبتت قدرتها على عكس تطورات الاقتصاد المصري، متجاوزة تحديات عالمية وإقليمية كبرى، بفضل صلابة الاقتصاد المصري ووقوفه على أسس قوية. مكاسب البورصة وعلى مدار 11 عاما، تخطّت البورصة محطات بالغة الصعوبة، من بينها الإرهاب الذي ضرب مصر في أعقاب إزاحة حكم الإخوان، ثم التوترات العالمية مثل الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين (2017-2018)، تلاها جائحة كورونا مطلع عام 2020، ثم الحرب الروسية الأوكرانية في الربع الأول من عام 2022، وأخيرًا التوترات الإقليمية وصولًا إلى الحرب الإسرائيلية - الإيرانية. ورغم كل ذلك، واصلت البورصة المصرية مسارها الصاعد. من حيث الأرقام، ارتفع رأس المال السوقي للبورصة المصرية من نحو 464 مليار جنيه في 3 يونيو 2014 وهو تاريخ إعلان فوز الرئيس السيسي بحكم مصر إلى أكثر من 2.433 تريليون جنيه في 24 يونيو 2025، بزيادة قدرها 1.967 تريليون جنيه، ما يمثل نموًا بنسبة تفوق 400%، ويعكس الثقة المتزايدة في سوق المال المصري، وتحسن مناخ الاستثمار في عهد الرئيس السيسي. كما قفز مؤشر EGX30 الرئيسي من 8567 نقطة إلى نحو 33،000 نقطة، بزيادة 24،433 نقطة، أي بنسبة نمو تقارب 285%، وهو ما يعكس الأداء القوي للقطاعات القيادية ونمو الشركات المدرجة. يقول سمير رؤوف، خبير أسواق المال، إن أداء البورصة المصرية خلال فترة حكم الرئيس السيسي اتسم بمسار إيجابي رغم التحديات، مدفوعًا بإصلاحات اقتصادية شاملة شملت تحرير سعر الصرف، وتحسين مناخ الاستثمار، وإطلاق مشروعات قومية كبرى، إلى جانب دعم واضح من مؤسسات دولية والدول الشقيقة. وأضاف أن الحقبة الأولى من حكم الرئيس السيسي شهدت إنقاذ الاقتصاد من شفا الانهيار في حقبة الاخوان، لتبدأ البلاد مسارًا تنمويًا انعكس على البورصة بوضوح، لا سيما مع تحرير الاقتصاد، وإصلاح المنظومة التشريعية، وزيادة احتياطي النقد الأجنبي إلى نحو 50 مليار دولار لأول مرة في التاريخ. الاقتصاد المصري وأشار إلى أن مرونة الاقتصاد المصري في مواجهة أزمات كبرى مثل الحرب التجارية، وكورونا، والحرب الروسية – الأوكرانية، ساهمت في الحفاظ على جاذبية سوق المال، مؤكدًا أن "قرارات مارس 2024 بتحرير سعر الصرف بالكامل أعادت الثقة بقوة للمستثمرين، وانطلقت بعدها البورصة في موجة صعود تاريخية". وشهدت البورصة المصرية خلال السنوات الأخيرة تطورات تشريعية وتكنولوجية جوهرية ساهمت في تعزيز الشفافية وتنظيم التداول والطروحات، حيث تم تحديث قواعد القيد والإفصاح، وتبسيط الإجراءات، وتعزيز الحوكمة، ما عزز من ثقة المستثمرين المحليين والأجانب على حد سواء. كما شهدت السوق سلسلة من الطروحات التي دعمت تنوع السوق وزادت من عمقه، من أبرزها فوري، إي فاينانس، طاقة عربية، فاليو، المصرف المتحد، والتي اجتذبت شرائح جديدة من المستثمرين، وأسهمت في زيادة السيولة وحجم التداولات. من جانبه، قال أحمد عبد الحميد، العضو المنتدب لشركة وثيقة لتداول الأوراق المالية، إن البورصة المصرية في عهد الرئيس السيسي باتت تتمتع بمكانة استراتيجية متزايدة على خريطة الأسواق الناشئة، خاصة في ظل مرونة سعر الصرف التي جعلت الأصول المصرية أكثر جاذبية للمستثمرين الأجانب الباحثين عن فرص نمو مرتفعة بعوائد تنافسية. وأضاف أن مصر تملك مقومات قوية للاستثمار، منها التركيبة السكانية الشابة، وارتفاع العائد على الاستثمار، ونمو قطاعات واعدة منها، العقارات، التكنولوجيا والاتصالات، التعليم، الزراعة، الطاقة، الصناعة التحويلية وكذلك البنوك والخدمات المالية والصناعات الغذائية، يدعم هذه القطاعات مشروعات قومية كبرى مثل العاصمة الإدارية الجديدة، وتوسعات قناة السويس، ما يجعل السوق المصري أرضًا خصبة لنمو الاستثمارات المباشرة وغير المباشرة. وأشار عبد الحميد إلى أن استكمال برنامج الطروحات الحكومية، وتوسيع قاعدة المستثمرين، وتحقيق الشمول المالي، ستكون له آثار إيجابية كبيرة على أداء البورصة في المرحلة المقبلة، لا سيما مع تقدم الحكومة في معالجة التحديات الهيكلية مثل الدين العام، وتعزيز دور القطاع الخاص، وهو ما يُمهّد الطريق أمام نمو مستدام وأكثر كفاءة.


البوابة
منذ 2 ساعات
- البوابة
تحذير أمني من موجة احتيال جديدة تستهدف مستخدمي عملة إيثريوم
حذّرت شركة كاسبرسكي، الرائدة في مجال الأمن السيبراني، من ظهور مواقع إلكترونية احتيالية جديدة تستهدف مستخدمي عملة إيثريوم Ethereum، من خلال خدع تتعلق برسوم الغاز (Gas Fees)، وهي رسوم المعاملات المرتبطة بتنفيذ العمليات على سلسلة كتل الإيثريوم. رسائل احتيالية تدّعي تعويض رسوم الغاز مقابل سرقة المحافظ كشفت كاسبرسكي أن المحتالين السيبرانيين باتوا يستخدمون رسائل تصيّد إلكتروني توهم المستخدمين بإمكانية استرداد رسوم معاملات العملات الرقمية. تتضمن هذه الرسائل روابط مزيفة تقود إلى مواقع إلكترونية تم تصميمها لخداع المستخدم، حيث يُطلب منه ربط محفظته الرقمية، فيتم سرقة بياناته الخاصة، مثل المفاتيح السرية وكلمات المرور، وهو ما يؤدي إلى خسارة الأصول الرقمية. أوضحت كاسبرسكي أن بعض المواقع الاحتيالية تسيء استخدام بروتوكول WalletConnect، وهو أداة مشهورة لربط المحافظ الرقمية بتطبيقات لامركزية (dApps) عبر رموز QR. يتم استدراج المستخدمين من خلال طلب زائف باسترداد رسوم الغاز، ما يدفعهم إلى الموافقة على معاملات ضارة تُستخدم لسرقة العملات الرقمية أو جمع معلومات حساسة مثل عبارات الاستعادة وبيانات الهوية. ثقة المستخدمين تُستغل من قبل مجرمي الإنترنت قالت أولغا ألتوخوفا، كبيرة محللي محتوى الويب لدى كاسبرسكي ان المحتالون يستغلون الشعبية المتزايدة للعملات الرقمية وثقة المستخدمين في منصات مشهورة مثل WalletConnect. هذه الحيل تعتمد على الجهل التقني للمستخدم، وتوظف أدوات جاهزة لتسهيل التحايل وسرقة الأصول الرقمية. ما هي رسوم الغاز في إيثريوم؟ رسوم الغاز (Gas Fees) هي المبالغ التي تُدفع نظير إجراء معاملة أو تنفيذ عقد ذكي على شبكة إيثريوم، وتُسدد باستخدام عملة ETH. وتُخصص هذه الرسوم لمُعدني الشبكة نظير الجهد الحاسوبي المبذول. ويزداد العبء المالي على المستخدمين مع تزايد حجم المعاملات، ما يجعلهم فريسة سهلة لأي عرض يبدو أنه "يخفف التكاليف". وأوصل كاسبرسكي مستخدمي العملات الرقمية، وخاصة إيثريوم Ethereum، باتباع إجراءات أمان صارمة لحماية محافظهم من الوقوع ضحية للاحتيال الرقمي، منها التحقق من روابط المواقع والتأكد من النطاق الرسمي لأي منصة قبل إدخال أي معلومات. و عدم مشاركة المفاتيح الخاصة أو كلمات المرور أو عبارات الاستعادة مع أي موقع أو جهة غير موثوقة. وتفعيل المصادقة متعددة العوامل (MFA) لتأمين الحسابات والمحافظ والاعتماد على منصات معروفة وموثوقة عند تنفيذ المعاملات أو الربط مع التطبيقات اللامركزية. استخدام حلول الحماية المتقدمة لحظر المواقع الاحتيالية تلقائيًا.