
والد الزميلة مها الشهري في ذمة الله
ويُتقبَّل العزاء في منزل الأسرة بمدينة أبها أو على جوال الزميلة مها (0598886722).
«عكاظ» تتقدم بخالص التعازي والمواساة للزميلة مها، سائلة الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته. (إنا لله وإنا إليه راجعون).
أخبار ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
على الحجاج المغادرين عبر مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز بالمدينة المنورةاختتام أعمال توزيع هدية خادم الحرمين الشريفين
اختتم فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بمنطقة المدينة المنورة، أعمال توزيع هدية خادم الحرمين الشريفين من المصاحف الشريفة على حجاج بيت الله الحرام المغادرين عبر مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة، وذلك ضمن الجهود الميدانية التي ينفذها الفرع، لخدمة ضيوف الرحمن خلال مرحلة المغادرة لموسم حج 1446هـ. وتضمنت الهدية مصاحف من إصدارات مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بمختلف الأحجام والروايات، إضافة إلى نسخ مترجمة لمعاني القرآن الكريم بعدة لغات عالمية، وُزعت بإشراف مباشر من فرق العمل الميدانية التابعة للفرع، وعلى مدار الساعة، بالتنسيق مع الجهات الحكومية والأمنية والخدمية في المطار، لضمان وصولها إلى كل حاج بيسر وسهولة. وأعرب عدد من الحجاج عن شكرهم وامتنانهم لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- على هذه اللفتة الكريمة، مشيدين بمستوى التنظيم والرعاية التي حظوا بها منذ قدومهم وحتى مغادرتهم، عادّين هذه الهدية خير ختام لرحلتهم الإيمانية. تأتي هذه المبادرة تجسيدًا لحرص القيادة الرشيدة -أيدها الله- على العناية بضيوف الرحمن، وتقديم ما يعينهم في شؤون دينهم بعد أداء مناسك الحج، في إطار منظومة متكاملة من الخدمات التي تقدمها مختلف الجهات الحكومية.


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
«القبول المركزي» يشتّت الطلاب.. والآباء يطالبون بـ «النظام المحلي»
رغم ما تحمله منصة القبول المركزي الموحد من مزايا تنظيمية وإلكترونية؛ تهدف إلى تسهيل إجراءات القبول الجامعي، إلا أن تجارب الميدان كشفت تحديات حقيقية يواجهها الطلاب والطالبات وأسرهم، خصوصاً في ما يتعلق بتوزيع المقبولين على جامعات خارج مناطقهم، ما تسبب في موجة انزعاج بين أولياء الأمور، وأعاد طرح السؤال القديم الجديد: التوزيع المكاني هل يخدم العدالة التعليمية، أم يربك الاستقرار النفسي والاقتصادي؟ وتشير بيانات التعليم إلى أن عدد الطلاب المقيدين في الجامعات السعودية بلغ أكثر من 1.36 مليون طالب وطالبة في 2023، موزعين على 29 جامعة حكومية و38 جامعة وكلية أهلية. إلا أن تطبيق نظام القبول الموحد، الذي يُفترض أنه يسهل الفرص ويزيد العدالة، تسبب فعلياً في تشتيت عدد كبير من الطلاب خارج مناطق إقاماتهم، ما يُثقل كاهل الأسر بتكاليف السكن والنقل، ويؤثر على استقرار الطلاب في أول سنة جامعية تعتبر محورية في تشكيل شخصيتهم الأكاديمية. يقول خالد الشمري (والد طالبة في السنة التحضيرية)، إن قبول ابنته جاء في منطقة تبعد 600 كيلومتر عن محل سكن العائلة، ما اضطرهم لتأجير سكن خاص وتكبد مصاريف إضافية تتجاوز 30% من دخل الأسرة الشهري. وفي السياق ذاته، يرى سلمان حميد الشمري، أن النظام الموحد أهدر فرصة القرب الأسري والتوجيه المباشر للطلاب، موضحاً أن ابنه الوحيد يقيم الآن في منطقة بعيدة عنه بلا أي قريب أو دعم عائلي. أما نورة الحمد، والدة لثلاثة توائم من خريجي المسار العام، فتصف التجربة بـ«المرهقة نفسياً ومادياً»: «تخيل أن تتابع أبناءك في ثلاث جامعات بثلاث مناطق مختلفة». ويرى الباحث في علم النفس، ماجد الطريفي، خطورة هذا النمط من القبول على طلاب السنة الأولى في الجامعة، مؤكداً، أن هذه المرحلة تتطلب إشرافاً نفسياً وأسرياً مباشراً، وأن الغربة المبكرة دون استعداد كافٍ قد تُنتج مشكلات مثل القلق، الانعزال، أو الانخراط في سلوكيات ضاغطة نفسياً. ومن جانبه، يضيف الباحث في علم الاجتماع عبدالله البقعاوي، أن اضطرار الأسر إلى إرسال أبنائها إلى مناطق بعيدة يخلق فجوة اجتماعية متسارعة ويُضعف الترابط الأسري، موضحاً أن القبول الموحد بصيغته الحالية لا يراعي الجغرافيا السكانية ولا طبيعة المجتمعات المحلية. التجربة البرازيلية والهولندية في «قبول»! رغم الهدف المعلن لنظام القبول المركزي الجامعي بتوحيد الإجراءات وتوسيع فرص التعليم العالي، إلا أن التجارب العالمية والدراسات الحديثة تكشف تحديات حقيقية تواجه هذا النمط، أبرزها تشتيت الطلاب عن مناطقهم الأصلية، وإضعاف الترابط الأسري، وزيادة الضغوط النفسية في سنوات الجامعة الأولى، وفي البرازيل مثلاً كشفت دراسة صادرة عن كلية الاقتصاد بجامعة FGV في ريو دي جانيرو، أن تطبيق نظام القبول المركزي البرازيلي (SISU) أدى إلى ارتفاع الهجرة الطلابية بين المناطق بنسبة 2.9 نقطة مئوية واستقطاب طلاب من خارج الولاية دون ضمان استقرارهم؛ ما يُحدِث تأثيراً غير مدروس على البيئة الأسرية، وعبئاً مالياً مضاعفاً على العائلات. وفي هولندا، يعاني الطلاب المغتربون نفسياً، إذ أظهرت أكثر من دراسة من جامعة Utrecht الهولندية، أن الطلاب المغتربين أبلغوا عن نسب أعلى من الحنين النفسي، وزادت الغربة عند التفاعل عن بُعد مع العائلة، أو الانعزال في السكن الجامعي. وفي الولايات المتحدة، تعاني 94% من الطالبات الغربة في الأسابيع الأولى، وقالت دراسة في جامعة أمريكية تابعت 174 طالبة خلال أول 10 أسابيع من الفصل الجامعي، وخلصت إلى أن 94% شعرن بأعراض الغربة والانفصال الأسري، والتأقلم كان أصعب لدى الطالبات اللواتي يدرسن بعيداً عن عائلاتهن. وتأمل الأسر من وزارة التعليم إعادة النظر في آلية القبول الموحد، مع منح أولوية لقبول الطالب والطالبة في جامعات مناطقهم الأصلية قبل النظر في توزيعهم على مناطق أخرى. أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 5 ساعات
- الرياض
عبق التاريخ
تُعد بلدة عيون الجواء التراثية بمحافظة عيون الجواء بمنطقة القصيم من البلدات القديمة التي أُعيد ترميمها وأصبحت من المواقع الجاذبة سياحيًا، للزوار من داخل وخارج القصيم كما تجتذب زواراً من خارج المملكة وتشهد إقامة العديد من الفعاليات في المناسبات الوطنية والأنشطة الاجتماعية.